logo
مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية الأمريكية تقبل التوصيات بشأن لقاحات شيكونغونيا

مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية الأمريكية تقبل التوصيات بشأن لقاحات شيكونغونيا

24 القاهرةمنذ 8 ساعات

قبلت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة توصيات لجنتها الاستشارية بشأن اللقاحات ضد حمى شيكونغونيا، وهو فيروس ينتقل عن طريق البعوض، وذلك وفقًا لرويترز.
مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية الأمريكية تقبل التوصيات بشأن لقاحات شيكونغونيا
وستساعد التوصيات النهائية الأطباء في اختيار اللقاحات المناسبة للمرضى، كما ستوجه سياسات التغطية التأمينية في الولايات المتحدة.
ومن المتوقع أيضًا أن تتخذ الوكالة الصحية قرارات بشأن التوصيات الخاصة باللقاحات ضد الفيروس المخلوي التنفسي (RSV) ومرض المكورات السحائية، وهو عدوى بكتيرية.
ومع ذلك، فإن التفاصيل المتعلقة بحالة الموافقة على توصيات لقاح فيروس المخلوي التنفسي واللقاح السحائي غير متاحة حاليًا على موقع مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.
وفي وقت سابق، وقالت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إن هناك 26 شخصًا في 15 ولاية أمريكية بعدوى السالمونيلا المرتبطة بتناول الخيار، ما استدعى نقل 9 منهم إلى المستشفى.
وأوضحت أن هذا النوع من الخيار قد يكون قد بيع بشكل فردي أو في عبوات صغيرة، وكان يُصنّف تحت أسماء تجارية مثل سوبر، سيليكت، أو بلاينز، وهو ليس من النوع العضوي.
ويصاب معظم الأشخاص المصابين بالسالمونيلا بالإسهال والحمى وتشنجات المعدة بعد 6 ساعات إلى 6 أيام من التعرض للبكتيريا.
ويستمر المرض عادة لمدة تتراوح بين 4 إلى 7 أيام، ويتعافى معظم الأشخاص دون علاج، وقد يكون المرض شديدًا لدى بعض الأشخاص لدرجة أن الشخص يحتاج إلى دخول المستشفى.
استمرار المحادثات بين إدارة الغذاء والدواء وفايزر بشأن لقاح كوفيد-19
إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تُعلّق برنامج مراقبة جودة الحليب ومنتجات الألبان

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض يحقق في أسباب تفشي الأمراض المزمنة بالولايات المتحدة
البيت الأبيض يحقق في أسباب تفشي الأمراض المزمنة بالولايات المتحدة

24 القاهرة

timeمنذ 2 ساعات

  • 24 القاهرة

البيت الأبيض يحقق في أسباب تفشي الأمراض المزمنة بالولايات المتحدة

من المنتظر أن تصدر اللجنة الأمريكية المكلّفة بالتحقيق في الأمراض المزمنة ، والتي يرأسها وزير الصحة والخدمات الإنسانية روبرت إف. كينيدي جونيور، تقريرها الرسمي اليوم الخميس، في خطوة تأتي استجابة لتوجيهات الرئيس دونالد ترامب. البيت الأبيض يوضح أسباب تدهور الصحة في أمريكا ووفقًا لرويترز، كان ترامب قد وقّع في فبراير أمرًا تنفيذيًا بتشكيل لجنة تحمل اسم لنجعل أمريكا صحية مجددًا، بهدف دراسة الأسباب الكامنة وراء تفشي الأمراض المزمنة، وتقديم خطة عمل لمعالجة أمراض الطفولة. ويتضمن التقرير المنتظر هذا الأسبوع ملخصًا للنتائج الأولية، على أن يتبع ذلك وثيقة استراتيجية شاملة تُنشر في أغسطس المقبل. اللجنة تُدار بالتعاون بين وزارة الصحة والخدمات الإنسانية والبيت الأبيض، ويقودها كينيدي بمشاركة عدد من أعضاء مجلس الوزراء، من بينهم وزيرة الزراعة بروك رولينز، إلى جانب رؤساء وكالات صحية فيدرالية وكبار المسؤولين في البيت الأبيض. ويؤكد أنصار حملة لنجعل أمريكا صحية مجددًا MAHA، أن التقرير لن يحمل مفاجآت، بل سيعكس توجهات كينيدي المعلنة خلال أول 100 يوم له في منصبه، بما في ذلك مراجعة سلامة اللقاحات، وتحسين معايير سلامة الأغذية، وإزالة مكونات ضارة مثل الأصباغ الاصطناعية والمواد المشتقة من البترول من سلاسل الإمداد الغذائي. لأول مرة.. ارتفاع عدد الإصابة بالحصبة إلى 1000 حالة في الولايات المتحدة خبراء يحذرون من وباء جديد في الولايات المتحدة بسبب تفشي إنفلونزا الطيور وسيتطرق التقرير كذلك إلى قضية المبيدات الحشرية، وعلى رأسها مادة الغليفوسات المثيرة للجدل، والتي تُستخدم لتجفيف المحاصيل وتسريع الحصاد. وقد أبدت مجموعات زراعية تخوفها من أن يُلقي التقرير بظلال سلبية على هذه الممارسات، ما قد ينعكس على التعاون في ملفات الأمن الغذائي. في المقابل، شدد جيف هوت، المدير السابق لحملة كينيدي الرئاسية ومدير إحدى المجموعات الداعمة لأهدافه الصحية، على أن اللجنة لا تنوي طرح مقترحات صادمة، مؤكدا أن كينيدي طمأن الجهات المعنية بأن التقرير سيركز على الشفافية والبيانات العلمية دون إثارة جدل غير ضروري.

لغز المناعة بعد كورونا.. لماذا لا يزال بعض الناس يمرضون أكثر من غيرهم
لغز المناعة بعد كورونا.. لماذا لا يزال بعض الناس يمرضون أكثر من غيرهم

اليوم السابع

timeمنذ 5 ساعات

  • اليوم السابع

لغز المناعة بعد كورونا.. لماذا لا يزال بعض الناس يمرضون أكثر من غيرهم

مرّت أكثر من خمس سنوات منذ أن قلبت الجائحة حياتنا رأسًا على عقب، وبالنسبة لمعظم الناس، أصبح كورونا الآن ذكرى بعيدة، ولكن بالنسبة للكثيرين، خلّف الفيروس وراءه أثرًا عميقًا في نظم المناعة والرئة والقلب. ومع تسجيل دول في جنوب شرق آسيا والهند حالات كثيرة الآن في الإصابة بفيروس كورونا وهو متحور JN.1 نتعرف على أسباب زيادة فرص الإصابة بالمرض لدى بعض الأشخاص. ماذا يحدث داخل الجسم؟ وفقا لموقع " onlymyhealth"، عندما تُقاوم عدوى فيروسية مثل كورونا يبدأ جهازك المناعي بالعمل بشكل مفرط، بالنسبة لمعظم الناس، تُعاد هذه الاستجابة المناعية إلى وضعها الطبيعي وتستقر لاحقًا، ولكن لدى البعض، وخاصةً الأشخاص الذين عانوا من مرض شديد أو عدوى متكررة أو أعراض كورونا طويلة الأمد، لا تتم هذه الاستعادة بسلاسة". بدلاً من ذلك، يبقى الجهاز المناعي مفرط النشاط أو ناقص النشاط، مثل منظم حرارة معيب، ويعاني بعض الناس من التهاب مزمن بينما يجد آخرون أن أجسامهم لا تستطيع بناء دفاع قوي ضد مسببات الأمراض الجديدة، وفي كلتا الحالتين، تكون النتيجة مرضًا متكررًا وتعافيًا أبطأ. كشفت دراسة حديثة أن المناعة الطبيعية طويلة الأمد ضد كورونا أصبحت معدومة منذ ظهور لقاح أوميكرون في أواخر عام 2021. كورونا طويل الأمد: العواقب غير المرئية ولكن هناك أيضًا المجموعة التي تعاني من كورونا طويل الأمد، وهي حالة غير مفهومة جيدًا، حيث تستمر أعراضها لأشهر بعد زوال العدوى، وتشمل هذه الأعراض ضبابية الدماغ، وآلام المفاصل، و ضيق التنفس ، خفقان القلب، والإرهاق الشديد، وبينما لا تزال الأسباب مجهولة، يبدو أن العامل الرئيسي هو اختلال المناعة، أي اختلال نظام الدفاع في الجسم. الجزء المُحبط هو أن فحوصات الدم الروتينية غالبًا ما تبدو طبيعية. هذا يعني أن الناس غالبًا ما يشعرون بتوعك دون أن يتمكنوا من إثباته أو تفسيره. إصابتي بكورونا خفيفة لماذا ما زلت مريضًا؟ في حين أن الحالات الشديدة عادةً ما تُؤثّر بشكلٍ أكبر على الجهاز المناعي، فإنّ الحالات البسيطة أو غير المصحوبة بأعراضٍ قد تُسبّب تغيّراتٍ لدى بعض الأشخاص، "الجينات، ومستويات التوتر، وصحة الجهاز الهضمي، والأمراض السابقة، جميعها تُؤثّر على كيفية تعافي الأشخاص". يتساءل الكثيرون أيضًا: "لماذا أُصاب بنزلة برد أو سعال أو التهاب معدة مؤخرًا؟ تكمن الإجابة مجددًا في جهاز المناعة، أي قدرة الجسم على اكتشاف التهديدات والقضاء عليها قبل أن تتفاقم، بعد جائحة كورونا ، تتراخى مناعة بعض الناس. العدوى التي كانت تمر دون أن تُلاحظ في السابق، أصبحت الآن نوبات حادة. كما أفاد الكثيرون بفترة تعافي أطول، حيث ينتقلون من مرض لآخر دون الشعور بالعودة إلى حالتهم الطبيعية تمامًا. ماذا يمكنك أن تفعل لإعادة بناء المناعة؟ هنا قد يكون من المغري اقتراح مكمل غذائي أو عشبة سرية، لكن الحقيقة أكثر واقعية، يتطلب الشفاء رعاية مستمرة، وليس علاجًا سريعًا. 5 عادات عملية مدعومة علميًا لتعزيز مناعتك بعد كورونا: 1. اجعل النوم أولوية النوم العميق هو الوقت الذي يتجدد فيه جهاز المناعة، يُنصح بالنوم لمدة تتراوح بين 7 و9 ساعات ليلاً، أطفئ شاشاتك قبل ساعة من النوم، وتجنب الكافيين بعد الغداء. 2. تناول الطعام للتغذية، وليس فقط لإشباع الجوع ركّز على الأطعمة الكاملة، مثل الخضراوات الورقية ، والحمضيات، والتوت، والمكسرات، والبقوليات، والأطعمة المخمّرة كاللبن الرائب، فهذه الأطعمة تُغذّي بكتيريا الأمعاء، مما يُعزّز جهاز المناعة، لا تُغفل أحماض أوميجا 3 وفيتامين د. 3. تحرك بخفة ولكن يوميًا لا تحتاج إلى تمارين رياضية مكثفة فورًا، ابدأ بالمشي أو ممارسة اليوجا أو السباحة، تُخفف التمارين الالتهاب وتُحسّن الدورة الدموية، مما يُمكّن الخلايا المناعية من أداء وظيفتها. 4. خذ التوتر على محمل الجد التوتر المزمن يُثبِّط المناعة، تأمل، دوِّن يومياتك، تواصل مع الطبيعة، أو تحدث مع شخص ما، فالصحة النفسية هي أساس الصحة الجسدية. 5. إعادة بناء حياتك الاجتماعية العزلة تُضعف مناعتنا أكثر مما ندرك، التفاعل البشري المنتظم، بعيدًا عن الشاشات، يُساعد على تنظيم هرمونات التوتر ويعزز المرونة. متى يجب عليك رؤية الطبيب؟ إذا كنت تُصاب بالعدوى بشكل متكرر، أو تشعر بإرهاق مستمر، أو تلاحظ أعراضًا غير مبررة مثل آلام المفاصل، أو الطفح الجلدي، أو ضيق التنفس، فلا تتجاهل الأمر، قد يوصي الطبيب بفحص علامات الالتهاب، أو نقص التغذية، أو حتى إجراء فحص مناعي متقدم. في بعض الحالات، قد تكون هناك حاجة إلى دعم متخصص مثل أخصائي المناعة السريرية أو أخصائي أمراض الرئة، خاصة إذا كان هناك اشتباه في الإصابة بمرض كورونا.

الفلبين تحظر استيراد الدواجن من البرازيل وسط تفشٍ لـ إنفلونزا الطيور
الفلبين تحظر استيراد الدواجن من البرازيل وسط تفشٍ لـ إنفلونزا الطيور

24 القاهرة

timeمنذ 6 ساعات

  • 24 القاهرة

الفلبين تحظر استيراد الدواجن من البرازيل وسط تفشٍ لـ إنفلونزا الطيور

حظرت وزارة الزراعة، رسميا استيراد منتجات الدواجن من البرازيل وسط تفشي فيروس إنفلونزا الطيور في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية، وفقًا لـ وسائل إعلام محلية. حظر استيراد الدواجن وفي 19 مايو فُرض حظرًا مؤقتًا على استيراد الطيور الداجنة والبرية ومنتجاتها، بما في ذلك لحوم الدواجن، والكتاكيت التي يبلغ عمرها يومًا واحدًا، والبيض والسائل المنوي من البرازيل، اعتبارًا من اليوم التالي، وهناك حاجة لمنع دخول فيروس أنفلونزا الطيور شديدة الإمراض لحماية صحة الدواجن المحلية. انتشار إنفلونزا الطيور ويستثني الحظر المنتجات البرازيلية التي كانت في طريقها إلى الموانئ قبل أن تُرسل الحكومة الفلبينية نسخة رسمية من الأمر إلى السلطات البرازيلية. ويشترط أن تكون هذه المنتجات قد ذبحت أو أُنتجت في 28 أبريل الماضي أو قبله. كما فرضت إدارة الغذاء والدواء حظر الاستيراد بعد أكثر من أسبوع من إبلاغ البرازيل للمنظمة العالمية لصحة الحيوان بوجود أنفلونزا الطيور التي تصيب الطيور الداجنة في مونتينيغرو، وهي بلدية في ريو غراندي دو سول. وفي وقت سابق، قال مسؤول صحي لرويترز، إن نتائج الاختبارات الجينية تشير إلى أن أول تفش لإنفلونزا الطيور في البرازيل في مزرعة دواجن تجارية في ولاية ريو جراندي دو سول يشترك في السلالة نفسها مع حالات في حيوانات حديقة الحيوان في نفس الولاية. وأكدت روزان كولاريس، مديرة إدارة الزراعة بالولاية، أنه ليس من الممكن بعد التأكد من وجود علاقة مباشرة بين تفشي المرضين. وفي نفس السياق، أعلنت السلطات الصحية في البرازيل، أكبر مصدر للدجاج في العالم استبعاد 3 من بين 7 حالات مشتبه بإصابتها بإنفلونزا الطيور شديدة العدوى، مستشهدين بنتائج اختبارات معملية. سلالة واحدة وراء تفشي إنفلونزا الطيور في البرازيل اختبارات لحسم العلاقة بين تفشي إنفلونزا الطيور في حديقة الحيوان ومزرعة تجارية بالبرازيل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store