
الأمير هاري يفكر في تغيير عائلته إلى "سبنسر" تكريمًا لوالدته
في خطوة تعكس عمق ارتباطه بوالدته الراحلة الأميرة ديانا، أفادت تقارير إعلامية بأن الأمير هاري ناقش مع خاله، تشارلز سبنسر، إمكانية تغيير إسم عائلته من "ماونتباتن-ويندسور" إلى "سبنسر"، وهو إسم عائلة والدته قبل الزواج.
الأمير هاري يفكّر في حمل إسم "سبنسر" بدلاً من لقبه الملكي
وفقًا لصحيفة "ذا ميل أون صنداي"، تمت هذه المناقشة خلال زيارة سابقة للأمير هاري إلى المملكة المتحدة. لكن خاله، الإيرل التاسع لتشارلز سبنسر، نصحه بعدم الإقدام على هذا القرار نظرًا للتعقيدات القانونية المُحتملة التي قد تنجم عنه.
ويجمع إسم العائلة الحالي 'ماونتباتن-ويندسور' بين إسم عائلة الأمير فيليب (ماونتباتن) وإسم العائلة الملكية (ويندسور)، وقد تم اعتماده رسميًا في عام 1960 لأحفاد الملكة إليزابيث الثانية والأمير فيليب.
Prince Harry Spoke to Princess Diana's Brother About Changing His Family's Last Name to Spencer: Report https://t.co/Kdg2DZfqlF — People (@people) June 2, 2025
علاقة الأمير هاري المتوترة مع العائلة الملكية
تأتي هذه الخطوة المحتملة في ظل توتر العلاقات بين الأمير هاري ووالده الملك تشارلز الثالث، خاصة بعد تخلي الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل عن واجباتهما الملكية في عام 2020 وانتقالهما إلى الولايات المتحدة.
كما زاد هذا التوتر بعد صدور مذكرات الأمير هاري "Spare" في عام 2023، والتي سلطت الضوء على الخلافات داخل العائلة الملكية.
وعلى الرغم من التفكير في تغيير الإسم إلى "سبنسر"، فقد قرّر الأمير هاري وميغان ماركل اعتماد "ساسكس" كإسم عائلي لهما، تماشيًا مع الألقاب الملكية التي مُنحت لهما عند زواجهما في عام 2018.
كما أعربت ميغان في مقابلات سابقة عن مدى ارتباطها العاطفي بهذا الإسم، خاصة بعد أن أصبح أطفالهما، آرتشي وليليبت، يُعرفان بلقبَي الأمير والأميرة من ساسكس.
شاهد تقرير سابق : الأمير هاري يختار أسلوب ديانا للإنتقام
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 2 ساعات
- جريدة المال
أمريكا تضاعف الرسوم الجمركية على المعادن مع انتهاء مهلة «ترامب»
دخلت الزيادة في الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى الولايات المتحدة حيّز التنفيذ اليوم الأربعاء، بالتزامن مع انتهاء المهلة التي حددتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشركاء التجارة لتقديم "أفضل عروضهم" وتفادي رسوم استيراد إضافية قاسية من المتوقع بدء تطبيقها في يوليو المقبل. وفي ظل هذا التصعيد، ناشدت الشركات الأوروبية المفوضية الأوروبية، المخولة بالتفاوض التجاري باسم الاتحاد الأوروبي، بذل كل ما في وسعها لإزالة الرسوم المفروضة. وجاءت هذه الدعوات تزامناً مع لقاء جمع مفوض التجارة الأوروبي ماروش شيفتشوفيتش مع ممثل التجارة الأمريكي جيميسون غرير في باريس صباح الأربعاء، وفقا لوكالة رويترز. واكتفى شيفتشوفيتش بالقول عبر منصة "إكس" إنه أجرى "نقاشاً مثمراً وبنّاءً" مع غرير دون الإفصاح عن تفاصيل المباحثات، مضيفاً: "نُحرز تقدماً في الاتجاه الصحيح ونتواصل بشكل مكثف للحفاظ على الزخم". وفي ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء، وقّع ترامب إعلاناً رئاسياً يرفع بموجبه الرسوم الجمركية المفروضة على واردات الصلب والألمنيوم من 25% إلى 50%، اعتباراً من الأربعاء عند الساعة 12:01 بعد منتصف الليل بتوقيت واشنطن (04:01 بتوقيت غرينتش). وقال كيفن هاسيت، المستشار الاقتصادي في البيت الأبيض، خلال مؤتمر لصناعة الصلب في واشنطن: "بدأنا بنسبة 25%، وبعد تحليل البيانات تبيّن أن الخطوة كانت مفيدة، لكنها غير كافية، لذا قررنا رفع النسبة إلى 50%". وتُستثنى المملكة المتحدة من هذه الزيادة في الوقت الحالي، حيث إنها الدولة الوحيدة التي توصّلت إلى اتفاق تجاري مبدئي مع واشنطن خلال فترة التجميد المؤقت الممتدة لـ90 يوماً والتي تشمل مجموعة واسعة من الرسوم الجمركية الأخرى التي يعتزم ترامب فرضها. وستبقى الرسوم على واردات الصلب والألمنيوم من المملكة المتحدة عند 25% على الأقل حتى 9 يوليو، رغم أنها ليست من بين كبار المصدرين لهذين المعدنين إلى الولايات المتحدة. تأثير مباشر على السوق أدت هذه الخطوة إلى اضطراب ملحوظ في أسواق المعادن هذا الأسبوع، خاصة في سوق الألمنيوم، حيث تضاعفت العلاوات السعرية أكثر من مرة منذ بداية العام. ومع محدودية القدرة الإنتاجية المحلية في الولايات المتحدة، يُتوقع أن تبقى مستويات الاستيراد مستقرة ما لم تؤدِ الزيادات السعرية إلى تراجع في الطلب. يتزامن اليوم الأربعاء أيضاً مع المهلة التي حددها البيت الأبيض لشركائه التجاريين لتقديم مقترحات قد تساعدهم على تفادي الرسوم "المُتبادلة" التي أعلن عنها ترامب والتي من المتوقع دخولها حيّز التنفيذ بعد خمسة أسابيع. ورغم بدء المفاوضات مع عدة دول منذ إعلان ترامب تعليق هذه الرسوم في 9 أبريل، إلا أن المملكة المتحدة هي الوحيدة التي توصّلت حتى الآن إلى اتفاق، وهو لا يزال مجرد إطار مبدئي لمزيد من المحادثات. ووفقاً لتقارير "رويترز"، تطلب واشنطن من الدول تزويدها بقائمة من المقترحات تشمل تعريفات ورسوم جمركية على المنتجات الأمريكية، وخططاً لإزالة الحواجز غير الجمركية. في المقابل، تعد الإدارة الأمريكية بتقديم ردود "خلال أيام"، مع إشارة إلى "نقطة التقاء" تتضمن ما يمكن أن تكون عليه معدلات الرسوم بعد انتهاء المهلة في 8 يوليو. ارتباك عالمي في أوساط الأعمال تسببت حالة عدم اليقين حول سياسة التجارة الأمريكية في إحداث فوضى بين الشركات حول العالم، خصوصاً في أوروبا. وأعلنت مجموعة "ريمي كوانترو" الفرنسية للمشروبات الروحية يوم الأربعاء تراجعها عن أهدافها المتعلقة بنمو المبيعات بحلول 2030، مشيرة إلى أن الرسوم الجمركية وتباطؤ المبيعات في السوق الأمريكية، بالإضافة إلى ارتفاع مستويات عدم اليقين، قد تؤثر سلباً على أدائها المالي هذا العام وفي المستقبل. كما حذرت شركة "فوست ألبين" النمساوية المتخصصة في الصلب من أن هذه الرسوم قد تقلّص أرباحها. وأرجع اتحاد الصناعات الهندسية الألماني (VDMA) انخفاض الطلبات بنسبة 6% خلال شهر مايو إلى التوترات التجارية التي سببتها رسوم ترامب. وقالت جمعية معالجة المعادن والصلب الألمانية (WSM)، التي تمثل حوالي 5,000 شركة: "سيسعى المنتجون الأمريكيون إلى العثور على موردين غير مشمولين بالرسوم. وإذا نجحوا في ذلك، فإن المورد الألماني سيكون خارج اللعبة". وأضاف المدير التنفيذي للجمعية كريستيان فيتماير: "إذا لم يجدوا بديلاً لأن القطعة المطلوبة متخصصة جداً، فإن معركة مرهقة ستبدأ حول من سيتحمل التكاليف الإضافية"، متابعاً: "لا أحد لديه هامش ربح يمكّنه من امتصاص هذه الرسوم المفتوحة على المجهول. وعلى الاتحاد الأوروبي أن يفعل كل ما في وسعه لحل هذا النزاع الجمركي". تستورد الولايات المتحدة حوالي ربع احتياجاتها من الصلب، وتشير بيانات مكتب الإحصاء إلى أن الرسوم الجديدة ستُثقل كاهل شركائها التجاريين الأقرب، وخاصة كندا والمكسيك. وتُعد كندا الأكثر تأثراً برسوم الألمنيوم، إذ تُصدّر إلى الولايات المتحدة ما يعادل ضعف إجمالي صادرات أكبر عشرة موردين مجتمعين. وتحصل الولايات المتحدة على نحو نصف احتياجاتها من الألمنيوم من مصادر أجنبية. وقال مكتب رئيس الوزراء الكندي مارك كارني إن "كندا منخرطة في مفاوضات نشطة ومباشرة لإزالة هذه الرسوم وغيرها". من جهته، أعاد وزير الاقتصاد المكسيكي مارسيلو إبرارد التأكيد على أن الرسوم الأمريكية غير مستدامة وغير عادلة، خاصة أن المكسيك تستورد من الولايات المتحدة كمية من الصلب تفوق ما تصدّره إليها. وفي سياق منفصل، تصاعدت المخاوف بشأن هيمنة الصين على سوق المعادن النادرة، حيث انضمت شركات صناعة السيارات العالمية إلى نظيراتها الأمريكية للتحذير من أن القيود الصينية على صادرات سبائك الأرض النادرة والمغناطيسات قد تؤدي إلى تأخيرات في الإنتاج.


ET بالعربي
منذ 5 ساعات
- ET بالعربي
اقتحام مقر إقامة الأمير ويليام وكيت ميدلتون يثير القلق
ألقت الشرطة القبض على رجل بعد أن تمكن من التسلل إلى أراضي قلعة وندسور Windsor Castle يوم 1 يونيو، ما أثار من جديد تساؤلات حول كفاءة الإجراءات الأمنية في واحدة من أبرز مقرات العائلة المالكة البريطانية، حيث يقيم الأمير ويليام Prince William وزوجته الأميرة كيت ميدلتون Kate Middleton مع أطفالهما الثلاثة: الأمير جورج George، والأميرة شارلوت Charlotte، والأمير لويس Louis. اقتحام قرب مقر إقامة الأمير ويليام و كيت ميدلتون يثير القلق وقع الحادث قرب منزل "أدليد كوتج" Adelaide Cottage، وهو المنزل العائلي لدوق ودوقة ويلز، في فترة ما بعد ظهر يوم الأحد، حين دخل رجل في الثلاثينات من عمره قسماً محظوراً من أراضي القلعة، مما أدى إلى استنفار فوري من قبل قوات الأمن، وفقاً لما أكدته السلطات. وبالرغم من تجاوزه الحدود المسموح بها، إلا أنه لم يتمكن من الوصول إلى القسم الداخلي للقلعة. وفي بيان صادر عن شرطة العاصمة Metropolitan Police، جاء: "تم القبض على رجل في الثلاثينات من عمره للاشتباه في اقتحامه موقعاً محمياً، بالإضافة إلى حيازته مواد مخدرة من الفئة A، بعد أن دخل أراضي خاصة في قلعة وندسور Windsor Castle". وأضاف البيان: "رصد الضباط الرجل في الساعة 13:00 من بعد ظهر يوم الأحد، 1 يونيو، وتم القبض عليه فوراً، ثم نقل إلى عهدة شرطة وادي التايمز Thames Valley Police". ويُعد التعدي على مواقع مصنفة كمحمية، مثل قلعة وندسور Windsor Castle، قصر باكنغهام Buckingham Palace، وقصر كنسينغتون Kensington Palace، جريمة جنائية بموجب قانون الجريمة المنظمة والشرطة لسنة 2005 Serious Organised Crime and Police Act 2005. وقد تم الإفراج عن المشتبه به بكفالة لحين استكمال التحقيقات. وحتى لحظة كتابة هذا التقرير، لم يتم تأكيد ما إذا كان أحد أفراد العائلة المالكة البريطانية موجوداً داخل القلعة أثناء الحادث. يُذكر أن منزل "أدليد كوتج" Adelaide Cottage يقع ضمن منطقة ويندسور جريت بارك Windsor Great Park، بالقرب من موقع التسلل. خرق أمني ثانٍ في غضون أشهر داخل وندسور Windsor Castle يمثل هذا الاقتحام ثاني خرق أمني يُسجل في قلعة وندسور Windsor Castle خلال أقل من عام، مما يزيد المخاوف المتعلقة بسلامة الأمير ويليام Prince William والأميرة كيت ميدلتون Kate Middleton وأطفالهما. ففي 13 أكتوبر 2024، تسلل شخصان ملثمان إلى مزرعة "شو فارم" Shaw Farm، وهي منطقة عملية ضمن أملاك القلعة، في وقت يُعتقد أن ويليام وكيت كانا داخل المنزل القريب. ووفقاً للتقارير، فقد كان الهدف سرقة معدات زراعية. المهاجمان استعملا مركبة مسروقة للفرار بعد أن اقتحما بوابة أمنية، كما تشير الروايات إلى أنهما تسلقا سياجاً يبلغ ارتفاعه نحو مترين، واستفادا من ما يُعتقد أنه تقصير في الحضور الأمني، خاصة بعد سحب الضباط المسلحين من أحد مداخل القلعة. ورغم أن التحقيقات ما زالت جارية، إلا أن هذا الاختراق المزدوج أثار قلق الخبراء الأمنيين، خاصة مع تكرار الحوادث في أماكن يُفترض أن تكون من الأعلى تحصيناً في المملكة المتحدة. تجدر الإشارة إلى أن قلعة وندسور Windsor Castle، التي أسسها ويليام الفاتح William the Conqueror في القرن الحادي عشر، تُعتبر أقدم وأكبر قلعة مأهولة في العالم، وتُشكل رمزاً تاريخياً وثقافياً للمملكة المتحدة. ولغاية الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من قصر كنسينغتون Kensington Palace أو قصر باكنغهام Buckingham Palace حول حادثة 1 يونيو.


اليوم السابع
منذ 15 ساعات
- اليوم السابع
ختام منافسات دور الـ 16 ببطولة بريطانيا المفتوحة للاسكواش.. اليوم
تختتم اليوم الأربعاء، منافسات دور الـ 16 ب بطولة بريطانيا المفتوحة للاسكواش ، والتي تستضيفها مدينة برمنجهام الإنجليزية خلال الفترة بين 31 مايو وحتى الثامن من يونيو، بقيمة جوائز مادية تصل إلى 280 ألف دولار للرجال ومثلهم للسيدات. وجاءت مباريات المصريين كالتالي: ـ مصطفى السيرتي والنيوزيلندي بول كول ـ يوسف سليمان والإنجليزي مروان الشوربجي ـ محمد زكريا والإنجليزي محمد الشوربجي ـ فيروز أبو الخير والأمريكية أوليفيا ويفر ـ سنا إبراهيم والبلجيكية نيلي جليس ـ هنا معتز والأمريكية أماندا صبحي ـ نور الشربيني والإنجليزية سارة جان بيري وشهد جدول منافسات البطولة مشاركة 27 لاعباً ولاعبة من مصر جاءوا كالتالي: 10 لاعباً في منافسات الرجال: مصطفى عسل ، يوسف إبراهيم، كريم عبد الجواد، فارس الدسوقي، يوسف سليمان، محمد زكريا، عمر مسعد، كريم الحمامي، محمد الشربيني، محمد أبو الغار. 17 لاعبة في منافسات السيدات وهن: نوران جوهر، ندى عباس، فيروز أبو الخير، سنا إبراهيم، أمينة عرفي، سلمى هاني، نور الشربيني، سلمى الطيب، نور أبو المكارم، هنا معتز، فريدة محمد، ملك خفاجي، هنا رمضان، زينة ميكوي، كنزي أيمن، منه حامد، مريم متولي. ويحمل البطل المصري مصطفى عسل المصنف الأول عالمياً للرجال، والبطلة المصرية نوران جوهر المصنفة الأولى للسيدات، لقب بطولة بريطانيا المفتوحة للاسكواش عن نسخة الموسم الماضي.