
روبيو: عدد التأشيرات التي ألغتها أمريكا يقدر بالآلاف
قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إن عدد التأشيرات التي ألغتها الولايات المتحدة "ربما بالآلاف"، مضيفاً أنه يعتقد أنه لا يزال هناك مزيد لفعله.
وذكر روبيو أمام لجنة فرعية في مجلس الشيوخ "لا أعرف أحدث عدد، ولكن ربما لا يزال أمامنا المزيد للقيام به".
وتابع "التأشيرة ليست حقا، إنها امتياز".
وقال مسؤولون في إدارة ترامب إن حاملي تأشيرات الطلاب والبطاقات الخضراء معرضون للترحيل بسبب دعمهم للفلسطينيين وانتقادهم لسلوك إسرائيل في الحرب على غزة، واصفين أفعالهم بأنها تهديد للسياسة الخارجية الأمريكية واتهموهم بدعم حركة (حماس).
ووصف منتقدو ترامب تلك الجهود بأنها اعتداء على حرية التعبير وانتهاك للدستور.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري احتجزت طالبة تركية من جامعة تافتس لأكثر من ستة أسابيع في مركز احتجاز للمهاجرين في لويزيانا بعد مشاركتها في كتابة مقال ينتقد رد فعل جامعتها على حرب إسرائيل على غزة. وأمرت محكمة اتحادية بالإفراج عنها بكفالة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 21 دقائق
- البوابة
سوليفان: قد نعود إلى خطة العمل المشتركة مع إيران مرة أخرى رغم الضغوط
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق جيك سوليفان، إن إيران ترسل إشارات بكل الطرق" إلى أنها تريد التوصل إلى اتفاق نووي مع الولايات المتحدة والبدء في تطبيع العلاقات. العودة للاتفاق النووي 2015 ونقلت صحيفة ذا ناشيونال الناطقة باللغة الإنجليزية عن سوليفان، أنه يتوقع أن تصل المناقشات إلى العودة إلى إعادة تشغيل خطة العمل الشاملة المشتركة، التي انسحب منها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في عام 2018، حيث التزمت طهران بوقف تخصيب اليورانيوم بنسب عالية، والتوقف عن إنتاج المواد النووية المستخدمة في صنع الأسلحة ومواصلة برامجها المدنية فقط. وقال سوليفان، الذي شارك في محادثات سرية مع مسؤولين إيرانيين قبل عقد من الزمان في إدارة أوباما: "لقد قضيت وقتا طويلا في الغرف مع دبلوماسيين إيرانيين يتفاوضون في الفترة التي سبقت خطة العمل الشاملة المشتركة"، متابعًا: "ولكن أود أن أقول إن إيران ترسل إشارات بكل الطرق الممكنة إلى أنها تريد التوصل إلى اتفاق. تصريحات المرشد الإيراني وأعرب المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي أمس الثلاثاء عن شكوكه في أن تُفضي المحادثات النووية مع الولايات المتحدة إلى اتفاق جديد، وفي اليوم ذاته، أعلنت قطر أنها تعمل على سد الفجوات المتبقية للحفاظ على الاتفاق. وفي زيارة نادرة لصحيفة "ذا ناشيونال" إلى طهران هذا الأسبوع، تحدث مسؤولون في النظام عن "مشاكل خطيرة" في المحادثات. وقال سوليفان، إن ترامب يواجه حاليًا صراعًا مع شخصيات جمهورية لن "تتسامح مع أي اتفاق لا يتضمن تفكيكًا كاملاً للبرنامج النووي الإيراني"، وتوقع أن تتمكن إدارة ترامب من منح الحزب الجمهوري المرونة اللازمة لإتمام الاتفاق. وفي مقابلة مطولة، قال سوليفان، إن ترامب طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "أن يفعل ما يشاء في غزة"، واتهم منتقدون إدارة بايدن بالمثل.


صحيفة الخليج
منذ 33 دقائق
- صحيفة الخليج
344 قتيلاً ومصاباً في غزة خلال 24 ساعة.. وإسرائيل تواصل غاراتها العنيفة
غزة ـ (رويترز) قال مسعفون في غزة إن ضربات جوية إسرائيلية أودت بحياة 82 فلسطينياً وإصابة 262 آخرين، خلال الساعات الـ 24 الماضية، فيما تواصل إسرائيل قصفها على الرغم من الضغوط الدولية المتزايدة عليها لوقف العمليات العسكرية والسماح بدخول المساعدات إلى القطاع من دون عوائق. وتسببت الحرب، التي دخلت شهرها العشرين، في دمار غزة بينما يواجه سكانها جوعاً متفاقماً. وأدت أيضاً إلى توتر علاقات إسرائيل مع معظم المجتمع الدولي، وأثرت أيضاً فيما يبدو في علاقاتها مع الولايات المتحدة أقرب حلفائها. وأعلنت الأمم المتحدة أنه لم تُوزع أي مساعدات إنسانية في غزة حتى الآن، على الرغم من إيصال المزيد من الإمدادات إلى الجانب الفلسطيني من معبر كرم أبو سالم بعد أن خففت إسرائيل حصارها المستمر منذ أحد عشر أسبوعاً يوم الاثنين. محادثات الهدنة في قطر وعلى صعيد منفصل، تعثرت مجدداً فيما يبدو محادثات وقف إطلاق النار غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس في قطر، حيث قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه قرر إعادة فريق التفاوض رفيع المستوى من الدوحة لإجراء مشاورات. واتهمت حماس نتنياهو بالدخول في المحادثات بسوء نية، قائلة إنه تظاهر بالمشاركة في محاولة لتضليل الرأي العام العالمي. وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي خلال جولة ميدانية في غزة إن الجيش سيوسع عملياته ضد حماس، وسيستولي على أراضٍ إضافية. ونفذت إسرائيل على مدار الساعات الماضية، مزيداً من الضربات في أنحاء القطاع المكتظ بالسكان. وقال مسعفون إن الهجمات شملت استهداف منزلين ما تسبب في مقتل 18 بينهم نساء وأطفال، فضلاً عن مدرسة تؤوي عائلات نازحة. وقالت القيادة الإسرائيلية إنها قادرة على تحرير الرهائن وتفكيك حماس بالقوة عبر تصعيد العمل العسكري. وتقول حماس إنها ستفرج عن الرهائن مقابل إنهاء الحرب وإطلاق سراح الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.


سكاي نيوز عربية
منذ 35 دقائق
- سكاي نيوز عربية
أطفال يحرجون حسناء البيت الأبيض.. أسئلة غير متوقعة عن ترامب
وسأل أحد الأطفال ليفيت: "كم عدد الأشخاص الذين أقالهم ترامب ؟"، ما أثار موجة من الضحك في القاعة. وأجابت ليفيت بابتسامة: "حتى الآن، لم يُقَل أحد فعليا، باستثناء شخص واحد غادر منصبه"، في إشارة شبه مؤكدة إلى مستشار الأمن القومي السابق مايك والتز، الذي أُبعد من منصبه على خلفية فضيحة متعلقة بتطبيق "سيغنال". وتجاهلت ليفيت عشرات الإقالات التي طالت موظفين في فترة ترامب الأولى، ومن بينهم نحو 20 عضوا من مجلس الأمن القومي. وخلال المؤتمر، أحضرت ليفيت نجلها "نيكو"، وقدّمت شكرا خاصا لوالدتها التي تعتني به. كما شوهد عدد من موظفي البيت الأبيض وهم يحضرون أطفالهم، من بينهم أليكس فايفر، وهاريسون فيلدز، وكايلن دور. وطرح الأطفال مجموعة واسعة من الأسئلة، بعضها بدا أنه بإيعاز من الموظفين، خاصة أن بعضهم ارتدى قبعات "خليج أميركا"، إحدى شعارات حملة ترامب. وأثناء الفعالية، اضطر بعض أولياء الأمور من الصحفيين للوقوف جانبا بعدما تم تذكيرهم بأن المقاعد مخصصة للأطفال فقط. وسألت إحدى الفتيات عن تقييم المتحدثة لحالة الحدود، فردّت ليفيت ضاحكة: "أعتقد أن والدك يعمل في مجلس الأمن الداخلي"، ما كشف أن بعض الأطفال ينتمون لعائلات موظفي الإدارة. ولم تتوقف الأسئلة المحرجة، إذ سأل أحد الأطفال عن الوسيلة الإعلامية الأقل تفضيلا لدى ليفيت، فردّت: "أستطيع أن أخمن أنك ابن أحد الموظفين، وليس صحفيا"، ثم أضافت: "بصراحة، هذا يعتمد على اليوم". أما عن طعام ترامب المفضل، فكان الجواب السريع: "يحب شرائح اللحم الكبيرة والجميلة"، وفق تعبير ليفيت الذي بدا أنه يعكس أسلوب رئيسها. الطفلة نورا سبايرينغ (11 عاما) طرحت سؤالا محرجا: "من هو الرئيس المفضل لترامب – باستثناء نفسه؟" فردّت ليفيت مازحة: "ربما سيكون نفسه!"، قبل أن تضيف: "لكن ربما جورج واشنطن"، حسبما أورد موقع "ذا هيل". وحاول شقيق نورا، روبرت (9 أعوام)، انتزاع معلومات أدق بسؤال عن وجبته المفضلة في ماكدونالدز ، لتجيب ليفيت باقتضاب: "البرغر والبطاطس المقلية". وعند سؤالها عن موقف ترامب من التغيّر المناخي، ترددت ليفيت قليلا قبل أن تجيب: "هذا سؤال جيد جدا"، ثم أعادت صياغة مواقف ترامب السابقة عن أهمية "الهواء النقي والماء النظيف والطاقة الرخيصة"، دون أن تذكر أي إجراءات محددة لمحاربة التغير المناخي، وهو ما يتماشى مع موقف ترامب الذي وصف الظاهرة في السابق بأنها "خدعة". وفي الختام، كُشف أن ترامب يحب مثلجات الـ"صنداي"، ويطمح في امتلاك قوة خارقة تتيح له "أن ينجز كل شيء بلمسة إصبع"، بحسب ليفيت، في إشارة إلى إحباطه من تعثر تمرير أحد مشاريع القوانين في الكونغرس.