
أنغام تنفى إصابتها بسرطان الثدي وتخضع لفحوصات على البنكرياس
مكتب أنغام: الفنانة ليست مصابة بسرطان الثدي
وتابع المكتب الإعلامي للنجمة أنغام في بيان رسمي: نود أن نشير إلى أنها ستقوم بالسفر إلى المانيا لإجراء فحوصات طبية على البنكرياس وعقب عودتها ستقوم بتسجيل أغنيات جديدة استعدادا لطرحها هذا الصيف.
وطالبت النجمة الكبيرة وسائل الإعلام بتحري الدقة في نشر مثل هذه الأخبار التي تحدث حالة من الخوف والهلع لجمهورها.
وختم البيان: في الوقت نفسه توجه النجمة الشكر لكل محبيها وجمهورها لاهتمامهم وسؤالهم عنها ونطمئن الجميع أنها بخير.
أزمة صحية مفاجئة
الجدير بالذكر أن أنغام تمر بوعكة صحية مفاجأة ورفضت الكشف عن تفاصيلها وقالت: "أنا تعبت فجأة أثناء جلوسى في المنزل، ودخلت المستشفى بعد ذلك بيومين، وكنت فاكرة أني هروح أتناول بعض المسكنات وينتهى الموضوع ولكن ما حدث أن الأمر تطلب بقائي في المستشفى، والحمد لله الموضوع إن شاء الله بسيط ولكن يحتاج استشارات كثيرة وصبر طويل".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 2 ساعات
- مجلة هي
أنغام في ظهور مفاجئ على المسرح بعد الضجة حول حالتها الصحية.. وتحسم الجدل حول رحلتها العلاجية
الفنانة أنغام طمأنت الجمهور بطريقة عملية على حالتها الصحية وذلك بعد مواصلة أنشطتها الفنية مؤخراً، وفاجأت الجمهور بظهور جديد على المسرح في أول حفل لها بعد الحديث عن حالتها الصحية في الأيام الأخيرة. أنغام في أول حفل بعد الحديث عن حالتها الصحية وتصدرت النجمة أنغام مواقع التواصل في الساعات الأخيرة بعد ظهورها المفاجئ على المسرح في إحدى الحفلات الخاصة في المتحف المصري الكبير، والذي يعتبر أول حفل للفنانة أنغام بعد الضجة الكبيرة حول حالتها الصحية مؤخراً، وكذلك أول ظهور لها أيضاً بعد القلق الكبير حولها بسبب الشائعات عن إصابتها بسرطان الثدي، وتألقت النجمة أنغام في الحفل، والذي تداول الجمهور العديد من الصور والفيديوهات منه بسبب المفاجأة السارة من الفنانة أنغام. أنغام في أحدث حفلاتها وطمأنت النجمة أنغام الجمهور على حالتها الصحية والنفسية بطريقة عملية بعد مواصلة نشاطها الفني وظهورها على المسرح، بالإضافة إلى تألقها وظهورها بحالة جيدة ومعنويات عالية على المسرح، وهو ما اعتبره الجمهور دليل كاف على عدم صحة الشائعات المقلقة حولها في الفترة الأخيرة، خاصة بعدما كشفت أنغام عن حفلات جديدة لها في الفترة المقبلة، ومنها حفل جديد في قطر، بالإضافة إلى عدم توقف نشاطها في الفترة الحالية رغم الحديث عن سفرها للخارج لتلقي العلاج. الفنانة أنغام أنغام تحسم الجدل حول رحلتها العلاجية وجاء ظهور أنغام على المسرح مؤخراً بعد خروجها عن صمتها وتعليقها على الشائعات والجدل حول حالتها الصحية، والتي أثارت قلق الجمهور في الأيام الأخيرة، وأصدرت بسببها نغام بياناً عن طريق مكتبها الإعلامي لنفى به جميع الشائعات حولها مؤخراً، وطالب مكتبها البعض بالتوقف عن إصابة الجمهور بالهلع والخوف بسبب هذه الشائعات، بالإضافة إلى نفي العديد من المقربين منها إصابتها بسرطان الثدي، ولكنها أكدت في بيانها سفرها بالفعل من أجل إجراء فحوصات طبية، ورغم ذلك ظهرت في حفل جديد وهو ما يشير إلى عدم بدء الرحلة العلاجية لها حتى الآن. الفنانة أنغام في أول ظهور بعد الحديث عن أزمتها الصحية وأكد بيان مكتب أنغام الإعلامي سفرها إلى ألمانيا من أجل إجراء بعض الفحوصات الطبية على البنكرياس، وجاء في البيان: "ينفي المكتب الإعلامي للنجمة الكبيرة أنغام كل الشائعات التي تم تداولها حول حالتها الصحية وأنها مصابة بسرطان الثدي، ونود أن نشير أنها ستقوم بالسفر إلى ألمانيا لإجراء فحوصات طبية علي البنكرياس وعقب عودتها ستقوم بتسجيل أغنيات جديدة استعدادا لطرحها هذا الصيف، وطالبت وسائل الاعلام تحري الدقة في نشر مثل هذه الاخبار التي تحدث حالة من الخوف والهلع لجمهورها، وفي الوقت نفسه توجه الشكر لكل محبيها وجمهورها لإهتمامهم وسؤالهم عنها ونطمئن الجميع أنها بخير". أنغام وتصدرت النجمة المصرية أنغام مواقع التواصل في الأيام الأخيرة، وذلك بسبب حالة القلق الشديدة من جمهورها على حالتها الصحية، بعدما زعمت عدة صفحات إصابتها بسرطان الثدي، وتلقت أنغام العديد من الرسائل والدعوات من الجمهور بعد تداول هذه الأخبار، ولكن أنغام لم تعلق عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل، وكذلك مديرة أعمالها، في حين نفى والدها الموسيقار محمد علي سليمان في عدة تصريحات إعلامية له هذه الأخبار وأكد أن ابنته بحالة صحية جيدة. الفنانة أنغام أنغام تقلق الجمهور على حالتها الصحية وجاءت هذه الشائعات والأخبار المقلقة بعد تألق النجمة أنغام في حفلها الأخير في مهرجان العلمين، ونشرت في الساعات الأخيرة عدة صور لها من الحفل، والذي شهد عدة لقطات مؤثرة لها على المسرح، خاصة أثناء حديثها مع الجمهور في الحفل، وأشادت بجمهورها وبمساندتهم لها خاصة في الأزمة الأخيرة، وهو ما جعل البعض يتكهن بأن أنغام تقصد بالأزمة هو حالتها الصحية التي تخفي تطوراتها عن الجمهور مؤخراَ، وكشفت النجمة أنغام عن مروها بأزمة صحية في تصريحاتها الأخيرة مع برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي، والتي جاءت في بداية الشهر الجاري، وكشفت بها عن مرورها بأزمة صحية في الفترة الأخيرة، وتواجدت في المستشفى لأيام بسبب وضعها الصحي. أنغام وقالت الفنانة أنغام في تصريحاتها الأخيرة إنها لم تكن ترغب في الكشف عن هذا الأمر للجمهور، وأضافت إنه حدث طاريء بعد شعورها بالتعب الشديد، ولم تكن تستطيع استقبال الزيارات أو الحديث وشرح حالتها الصحية، لذلك قررت عدم الكشف عن تفاصيل حالتها الصحية، ورفضت أنغام الكشف عن تفاصيل حالتها الصحية، وقالت إنها كانت تعتقد أنها ستخرج من المستشفى في نفس اليوم، ولكن اكتشفت أن الأمر يحتاج إلى استشارات طبية عديدة، وتتمنى أن يكون الأمر بسيطاً في النهاية، وقالت إنه ليس الشيء الكبير الذي يؤلمها حالياً. الصور من حساب أنغام وشركة "غولدن فيو" على انستقرام.


عكاظ
منذ 12 ساعات
- عكاظ
علماء يطورون مركّباً دوائياً لعلاج السرطان
طور علماء من جامعة الرور في مدينة بوخوم الألمانية، مركّباً دوائياً جديداً يعمل بآلية مناعية مبتكرة لاستهداف الخلايا السرطانية، في خطوة واعدة تفتح آفاقاً في علاج الأورام. ووفقاً لما أفادت به دورية Journal of Medicinal Chemistry، يعتمد المركّب الجديد على عنصر الغاليوم، الذي يتسلل إلى داخل الخلية السرطانية مُحدثاً إجهاداً شديداً يؤدي إلى انهيارها، وخلال هذه العملية، تطلق الخلية بروتينات معينة تعمل كإشارات استغاثة، تُحفز الجهاز المناعي للتعرف على الورم ومهاجمته. وتُعرف هذه الآلية بموت الخلايا المناعي، إذ تؤدي إلى إفراز مواد تُنذر الجسم بالخطر، ما يؤدي إلى تنشيط الاستجابة المناعية ومكافحة، ليس فقط الورم الرئيسي، بل وأيضاً النقائل السرطانية التي تنتقل إلى أعضاء أخرى. وأثبتت التجارب المخبرية الأولية فعالية المركّب في التعامل مع خلايا سرطان عنق الرحم، ويعمل العلماء حالياً على تطوير آليات لضمان استهداف الخلايا السرطانية دون الإضرار بالأنسجة السليمة، إلى جانب تصميم طرق لتفعيل المادة العلاجية باستخدام الضوء أو الموجات فوق الصوتية. يُذكر، أن هذه الخطوة تمثل تقدماً في مجال علاج السرطان، إذ تتيح تنشيط الجهاز المناعي لاستهداف الورم والنقائل بدقة أكبر، ما يفتح آفاقاً جديدة للعلاجات المستقبلية. أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 16 ساعات
- الرجل
دراسة: القلق الاجتماعي يقود إلى الوحدة أكثر مما نظن
كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Psychological Medicine تحت عنوان: "Loneliness and social anxiety in the general population over time – results of a cross-lagged panel analysis"، أعدّها فريق من الباحثين الألمان المتخصصين في الصحة النفسية، بقيادة الباحثة آنا راينفارت، عن وجود ارتباط واضح بين القلق الاجتماعي والشعور بالوحدة على المدى الطويل. وأظهرت النتائج أن الأفراد الذين يعانون من أعراض القلق الاجتماعي في بداية فترة المتابعة، يكونون أكثر عرضة لتطور مشاعر الوحدة لاحقًا، في المقابل، لم يتم رصد علاقة عكسية، إذ لم تؤدِ الوحدة في بدايتها إلى ظهور أعراض القلق الاجتماعي مستقبلًا. واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات من مشروع "دراسة صحة غوتنبرغ" في ألمانيا، وهو مشروع طويل الأمد شمل أكثر من 15 ألف مشارك، تتراوح أعمارهم بين 35 و74 عامًا، وامتد على مدى خمس سنوات بهدف استكشاف الروابط النفسية والسلوكية المؤثرة في الصحة العامة. ما الفرق بين الوحدة والقلق الاجتماعي؟ الوحدة، كما توضح الدراسة، لا تعني ببساطة أن يكون الإنسان وحيدًا، بل تشير إلى الشعور بغياب الروابط الاجتماعية المعنوية، فالشخص قد يشعر بالوحدة حتى إن كان محاطًا بالناس، وذلك نتيجة فجوة بين العلاقات التي يطمح إليها وتلك التي يمتلكها فعليًا. وقد تكون الوحدة ظرفًا مؤقتًا، مثل الانتقال لمدينة جديدة أو بعد الانفصال، لكنها قد تصبح مزمنة وتؤثر سلبًا في الصحة النفسية والجسدية. من ناحية أخرى، القلق الاجتماعي هو شعور بالخوف أو الانزعاج من المواقف الاجتماعية، وقد يدفع الشخص إلى تجنب التفاعل أو الشعور الدائم بالحكم من الآخرين. ويظهر من الدراسة أن القلق الاجتماعي يُعد مؤشرًا تنبؤيًا بحدوث الوحدة مستقبلًا، إذ أظهر المشاركون الذين سجلوا معدلات مرتفعة من القلق الاجتماعي في بداية الدراسة مستويات أعلى من الشعور بالوحدة بعد خمس سنوات. ما نتائج الدراسة وما أهميتها؟ أشارت النتائج إلى أن 11% من المشاركين أبلغوا عن شعورهم بالوحدة، بينما أفاد 7% بوجود أعراض تدل على القلق الاجتماعي، وعلى مدى خمس سنوات، تبيّن أن أعراض القلق الاجتماعي أكثر استقرارًا من مشاعر الوحدة، وهو ما يعزز فكرة أن القلق الاجتماعي يُشكّل أرضية خصبة لتطور مشاعر العزلة والانفصال عن الآخرين. وأكد الباحثون أن أي جهود تهدف إلى تقليل مستويات الشعور بالوحدة في المجتمعات يجب أن تبدأ بمعالجة القلق الاجتماعي، لا العكس. ورغم أهمية النتائج، أشار فريق الدراسة إلى وجود بعض القيود، أبرزها الاعتماد على إجابات المشاركين الذاتية، واستخدام سؤال واحد فقط لقياس الوحدة، ما قد يؤثر على دقة البيانات.