logo
لاستقبال الخريف السياحي.. سلطات المهرة تواصل إعادة تأهيل طريق الغيضة

لاستقبال الخريف السياحي.. سلطات المهرة تواصل إعادة تأهيل طريق الغيضة

اليمن الآنمنذ 3 أيام
يمن إيكو|أخبار:
تواصل سلطات محافظة المهرة، أعمال تأهيل طريق الغيضة –حوف – صرفيت الحيوي، بتمويل من السلطة المحلية ضمن مشروع يهدف إلى تحسين البنية التحتية وتعزيز الربط بين المديريات الشرقية والمركز الإداري، وفقاً لما نشره مركز المهرة الإعلامي على حسابه في فيسبوك، ورصده موقع 'يمن إيكو'.
ويشمل المشروع- الذي ينفذه فرع المؤسسة العامة للطرق والجسور بالمحافظة- إعادة سفلتة المقاطع المتضررة، وتسوية المنعطفات الخطرة، وتحسين شبكات تصريف مياه الأمطار للحد من الانهيارات والانزلاقات.
ويؤكد المسؤولون المحليون أن المشروع سيخفف من معاناة السكان ويحفز النشاط الاقتصادي الموصول بالتجارة والسياحة في مديرية حوف وغيرها من مديريات محافظة المهرة الجبلية، ويضمن انسيابية حركة النقل من وإلى المديرية الحدودية التي تقع على المسار الدولي الساحلي.
وتُعد محمية حوف إحدى أبرز الوجهات السياحية والبيئية في اليمن، وتمتاز بتنوع مناخي ونباتي نادر ضمن نطاقها الجغرافي الساحلي والجَبَلي، الذي يتحول إلى غابة خضراء خلال موسم الخريف، كما تمثل حوف نقطة جذب للسياحة البيئية والتنموية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعز: أزمة حادة في مياه الشرب لليوم الثالث ومطالبات بفتح تحقيق عاجل
تعز: أزمة حادة في مياه الشرب لليوم الثالث ومطالبات بفتح تحقيق عاجل

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

تعز: أزمة حادة في مياه الشرب لليوم الثالث ومطالبات بفتح تحقيق عاجل

يمن إيكو|أخبار: تشهد محافظة تعز، الواقعة ضمن نطاق الحكومة اليمنية، لليوم الثالث على التوالي، أزمة حادة في المياه المخصصة للشرب، شملت عدداً كبيراً من الأحياء السكنية، نتج عنها ارتفاع سعر الجالون، سعة 20 لتراً، من مياه الشرب (ما يعرف محلياً بالكوثر) إلى ألف ريال، في ظل الانقطاع التام لإمدادات المياه، وصعوبة الأوضاع المعيشية المتفاقمة منذ سنوات. ونقلت وسائل إعلام محلية، تابعها موقع 'يمن إيكو' عن مواطنين تأكيدهم أنهم يواجهون صعوبة كبيرة في الحصول على مياه الشرب وأنهم يضطرون للبحث في عدة بقالات بمختلف شوارع وأحياء المدينة، فيما يعود بعضهم إلى منازلهم بدون ماء شرب، مع غياب أي حلول ملموسة، في وقت يقومون بشراء صهريج المياه (الوايتات) سعة 6 آلاف لتر، المستخدم للأغراض المنزلية اليومية، بأكثر من 70 ألف ريال. وأوضح المواطنون أن أزمة مياه الشرب ظهرت بشكل مفاجئ قبل ثلاثة أيام، وسط تساؤلات ما إذا كانت هذه الأزمة مفتعلة من أشخاص أو جهات، لم يسموها، تسعى من وراء ذلك لتحقيق مكاسب كبيرة على حسابهم. وأبدى المواطنون استغرابهم من الصمت المستمر للسلطات المحلية تجاه تلك الجهات وتقاعسها في ضبط المتلاعبين باحتياجات الناس، مؤكدين أن ذلك الصمت وعدم تحمل المسؤولية يفتحان الباب أمام صنّاع الأزمات والمستفيدين منها وطالبوا بفتح تحقيق جاد لضبط المتورطين والمتلاعبين بأسعار المياه أو احتكارها. وذكرت مصادر إعلامية أن سبب الأزمة يعود 'إلى إضراب ملاك بعض محطات تحلية المياه، عن الضخ والبيع'، في محاولة منهم للضغط على السلطات المحلية، لإقرار زيادة سعرية أو تخصيص آبار داخل المحافظة لتزويدهم بالمياه، بعد ارتفاع تكاليف نقل المياه من وادي الضباب خارج المحافظة. وفي المقابل، نفى مالكو المحطات تلك الاتهامات، مرجعين أسبابها إلى جفاف المياه في آبار منطقة الضباب غربي المدينة، وما صاحبها من ارتفاع في تكاليف النقل. ويعتمد أهالي تعز، بما فيهم ملاك محطات التحلية، في الحصول على المياه بشكل أساسي من آبار وادي الضباب، جنوب غربي المدينة، والتي تتجمع عندها يومياً مئات الناقلات وتصطف في طوابير طويلة تنتظر عدة أيام حتى يأتي دورها أمام مضخات الآبار، وسط غياب وتوقف مشروع المياه الحكومي عن المحافظة منذ سنوات.

تعز: جمرك الراهدة يحبط عملية تهريب على ظهور الحمير
تعز: جمرك الراهدة يحبط عملية تهريب على ظهور الحمير

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

تعز: جمرك الراهدة يحبط عملية تهريب على ظهور الحمير

يمن إيكو|أخبار: أحبط مركز الراهدة الجمركي بمحافظة تعز، السبت، محاولة تهريب كمية من الأدوية والمنشطات والسجائر كانت محملة على ظهور الحمير، وذلك بالتعاون مع وحدة مكافحة التهريب في المحافظة، الواقعة ضمن مناطق حكومة صنعاء، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء الرسمية 'سبأ'، ورصده موقع 'يمن إيكو'. وحسب الوكالة، فإن الكمية المضبوطة شملت عدد 150 فيالة أدوية و997 شريط منشطات، و10 كراتين سجائر، كانت مهربة على ظهور الحمير في 'خط تهريب عبدان'. وفيما أشار نائب مدير المركز لشؤون الضابطة الجمركية فهد المؤذن، إلى أن مركز الراهدة يقع ضمن منطقة جغرافية ذات تضاريس قاسية تتخللها طرق تهريب مختلفة ومتنوعة وخطوط تهريب نشطة، لكنه أكد أن المركز لن يتهاون في تأدية مهامه في ضبط مختلف السلع المهربة والممنوعة. وكان المركز نفسه أفشل، أواخر يونيو المنصرم، ثلاث عمليات تهريب منفصلة لسلع محظورة وممنوعة، من بينها كميات من السجائر والأدوية والثوم الخارجي، تم تهريبها عبر الجِمال بصحبة عدد من العتّالين، وعلى ظهور مجموعة من الحمالين، وعلى شاحنات نقل وفق ما ذكرته وكالة 'سبأ'، ورصده حينها موقع 'يمن إيكو'.

مواطن يسلِّم قطعة أثرية نادرة لهيئة المتاحف بصنعاء
مواطن يسلِّم قطعة أثرية نادرة لهيئة المتاحف بصنعاء

اليمن الآن

timeمنذ 10 ساعات

  • اليمن الآن

مواطن يسلِّم قطعة أثرية نادرة لهيئة المتاحف بصنعاء

يمن إيكو|أخبار: تسلمت الهيئة العامة للآثار والمتاحف التابعة لحكومة صنعاء، اليوم السبت، قطعة أثرية هامة وفريدة من أحد المواطنين- قال إن والده أوصى بتسليمها للجهات المعنية- في خطوة وُصفت بأنها 'مبادرة تعبر عن الوعي العالي بأهمية الحفاظ على آثار وتراث وتاريخ اليمن'، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء 'سبأ' ورصده موقع 'يمن إيكو'. وحسب الوكالة، فإن القطعة التي بادر المواطن محمد الجرموزي بتسليمها للهيئة، تعد من القطع السبئية واستخرجت من مدينة مأرب، وتتمثل في (رأس لأحد الملوك السبئيين)، ومصنوعة من المرمر الخالص، مُشيرةً إلى أنه سيتم عرض هذه القطعة في المتحف الوطني بصنعاء. وعن تفاصيل الحصول على هذه القطعة، أوضح الجرموزي أن أحد مشايخ مأرب كان قد أهدى هذه القطعة قبل فترة طويلة لوالده اللواء أحمد الجرموزي، الذي كان يعمل مديراً لإدارة الأمن في المحافظة، مبيناً أن والده أخذ القطعة بهدف الاحتفاظ بها، وأوصى أبناءه بتسليمها للجهات المعنية في الوقت المناسب، خوفاً من تعرضها للإهمال أو البيع، خصوصاً أن نهب وبيع الآثار كان خلال تلك الفترة رائجاً بشكل كبير. وأكد وزير الثقافة والسياحة علي اليافعي، خلال فعالية التسلم، أهمية جمع القطع الأثرية وتوثيقها وتشجيع المواطنين على تسليم ما لديهم من قطع، لما فيه الحفاظ على التراث التاريخي والحضاري اليمني العريق، مشيراً إلى وجود 'مؤامرات تحاك ضد تاريخ وهوية الشعب اليمني، وتهديدات متواصلة تواجه الآثار والمخطوطات'، تتثمل في النهب والبيع والتدمير الممنهج للمواقع الأثرية والمتاحف. ودعا المواطنين إلى القيام بدورهم في المحافظة على تراث وتاريخ وآثار اليمن، من خلال تسليم ما بحوزتهم من آثار أو مخطوطات للجهات المعنية أو الإبلاغ عما أسماها 'جرائم استهداف أو نهب أو بيع للآثار'، مؤكداً أن الهدف من تسليم أي لقى أو قطع أثرية هو لضمان حفظها وتوثيقها، تمهيداً لعرضها في المتاحف ونسبتها إلى المواقع التي جمعت منها كونها تعكس الخصوصية الحضارية للشعب اليمني، وفق الوكالة. يذكر أن الهيئة العامة للآثار والمتاحف بصنعاء أعلنت، منتصف مايو الماضي، أن مكتبها بمحافظة إب قام بتسجيل 65 قطعة أثرية محفوظة لدى المواطنين، تمهيداً لإيداعها في متحف ظفار. وقالت الهيئة، في بيان نشرته على صفحتها بمنصة 'فيسبوك'، واطلع عليه حينها موقع 'يمن إيكو'، أن مبادرة المواطنين وتعاونهم في تسليم ما بحوزتهم من آثار إلى الجهات المختصة يعكس مستوى متقدماً من الوعي بأهمية الآثار وضرورة الحفاظ عليها من الضياع أو التلف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store