logo
مستشار رئاسي يعلق على جريمة الهجوم على منزل الشيخ الشهيد صالح حنتوس

مستشار رئاسي يعلق على جريمة الهجوم على منزل الشيخ الشهيد صالح حنتوس

اليمن الآنمنذ 8 ساعات
علق نائب رئيس هيئة التشاور والمصالحة مستشار الرئيس اليمني عبدالملك المخلافي بتغريدة على حسابه الرسمي بمنصة اكس تويتر بالقول ليوجه الجميع أقلامهم وطاقاتهم لفضح جرائم الحوثي وأخرها جريمة الهجوم على منزل الشيخ الشهيد ‎#صالح_حنتوس وعائلته وقتلهما ظلما وعدوانا ولا ينشغل أحد في تصفية الحسابات مع شريكه الآخر في الشرعية وبعد النصر على الآفة التي دمرت اليمن واليمنيين لكل حادث حديث.
وأوضح المخلافي ان من حق من يشاء نقد من يعمل في الشأن العام وفي المقدمة من يتولون المسؤولية تلك أبسط قواعد الديمقراطية وحقوق المواطنة.
واضاف المخلافي أن ما يمكن ملاحظته في مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن من حملات متبادلة بين أطراف الشرعية يتجاوز النقد الموضوعي ويكشف عن حملات موجهة لا تخدم إلا الحوثي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بن سلمان:الحـ.وثي من خلف الحُجب والأستار يحاول التوسل لكسر جدار العزلة
بن سلمان:الحـ.وثي من خلف الحُجب والأستار يحاول التوسل لكسر جدار العزلة

اليمن الآن

timeمنذ 17 دقائق

  • اليمن الآن

بن سلمان:الحـ.وثي من خلف الحُجب والأستار يحاول التوسل لكسر جدار العزلة

كريتر سكاي: خاص اكد الصحفي خالد سلمان ان الحوثي يرفض من على المنابر الحوار ، ومن خلف الحُجب والأستار يحاول حد التوسل كسر جدار العزلة من حوله وقال بن سلمان في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بمنصة إكس: ‏الحوثي : نرفض اللقاء أو المشاركة في الحوار مع أي جماعات شكلتها قوى خارجية ، وكأنه منتج وطني لا ترديد صدى لطهران، وليس يداً طولى لها تحمي مصالحها وتنفذ سياساتها في المنطقة. الحوثي يرفض من على المنابر الحوار ، ومن خلف الحُجب والأستار يحاول حد التوسل كسر جدار العزلة من حوله، خاصة بعد تداعيات تقويض قوة إيران ، بفتح قناة إتصال مع السعودية ومنها مع الأطراف اليمنية عبر العراب العماني ، لإستىناف المفاوضات المعطلة طوال سنوات ماقبل حرب ال12 يوماً. وتابع بالقول: لم تكن هذه الجماعة بإمتداد فترة إنقضاضها على الحكم ، لسان حال المصالح الوطنية ، فهي بدأت كمشروع غير وطني واستمرت تنسج سياساتها من خارج صنعاء ، وتنفذ إملاءات غير يمنية، إنفتاحها على مغادرة النفي الإقليمي لها شأن طهران ، يتماهى مع ذات الدعوة الايرانية لتصحيح علاقاتها مع المنطقة، ومحاولة -إيران- مد جسور الصلة مع دول الخليج ، وإعادة هندسة أولوياتها بتأجيل مشروعها التوسعي، بحثاً عن تخطي آثار عاصفة الحرب بشراء الوقت ، ومن ثمة إلتقاط زمام المبادرة بعد بناء قواتها، والإنطلاق ثانية في نهج زعزعة أمن واستقرار جوارها الإقليمي. مضيفاً في منشوره قائلاً ،: وطالما قالت إيران بإنفتاحها على المنطقة ، فان الحوثي يكرر ذات الشيء، ويسعى لإستراحة محارب أو ملاذات آمنة ، تقية القرار الدولي بربطه ضمن باكيج مفاوضات إيران، كشق ثالث تحت عنوان الأدوات بعد ملفي النووي والباليستي. الحوثي بحديثه تحت عباءة وطنية زائفة عن رفضه مد يده للقوى المناهضة بوصمها بالعمالة ، هي فقاعة دعائية يسوق نفسه للداخل كجماعة ذات قرار مستقل ، حيلة لم تعد قابلة للتعاطي في مجتمع يعرف جيداً من يتبع من ، ومن ينفذ سياسة من ، وإن الإقليم بكله وعواصم القرار وكل الدول المركزية منخرطة بقوة في رسم مسارات وتفاعلات ملف اليمن بعد ان تم تدويله. وأشار في منشوره قائلاً: إذا أناخت إيران وامطرت لغة تصالحية ، رفع الحوثي مظلة الوداعة، وطرق كل الأبواب بحثاً عن قبوله كطرف حول طاولة التفاوض وكفاعل في غرف التسوية. بكل انحياز للحقيقة نقول: الحوثي هو صانع موت وليس شريكاً في بناء دولة، وإن ماقبل وبعد إهانة قوة إيران ، هناك معادلة جديدة وميزان قوى يتشكلان في المنطقة، خطوطهما العريضة إنكفاء السياسة الإيرانية على داخلها المتهالك ، ورفع يدها -عبر الحوثي- عن الممرات المائية وتهديد المصالح الدولية . مختتما منشوره قائلاً: إذا كانت ايران قد هُزِمت عسكرياً ،فإن ترجمة تلك الهزيمة إلى واقع مقونن يجري الإعداد له سياسياً ، بتوقيع صك إتفاق تكون فيها بلا أطماع بلا نفوذ وبلا أدوات.

هيئة علماء العراق تأسف لتغييب حقائق القضية اليمنية واستغلال قضية فلسطين لتسويق الحوثي كـ'قوة مقاومة'
هيئة علماء العراق تأسف لتغييب حقائق القضية اليمنية واستغلال قضية فلسطين لتسويق الحوثي كـ'قوة مقاومة'

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

هيئة علماء العراق تأسف لتغييب حقائق القضية اليمنية واستغلال قضية فلسطين لتسويق الحوثي كـ'قوة مقاومة'

الشيخ صالح حنتوس ــ. هيئة علماء المسلمين في العراق بران برس: أعربت هيئة العلماء المسلمين في العراق، الجمعة 4 يوليو/ تموز 2025م، عن أسفها لتغييب القضية اليمنية عن الرأي العام وابعادها عن مدارك كثير من الناس، وتغييب وعي الجماهير أو صرفه عن معرفة حقيقة جماعة الحوثي المصنفة دولياً في قوائم الإرهاب، في ظل واقع معاصر مليء بالأحداث الأليمة. وانتقدت الهيئة في بيان لها اطلع عليه "بران برس" ما وصفته بـ"التواطؤ الإعلامي والسياسي" في التغطية المنحازة للحوثيين، من خلال تصويرها كـ"قوة مقاومة"، باستغلال مظلة القضية الفلسطينية، وتغييب وعي الجماهير أو صرفه عن معرفة حقيقة هذه الجماعة. وجاء في البيان: "إننا نتابع بألم واحتساب وصبر مجريات الأحداث التي تعصف بأشقائنا في اليمن ومنها الجرائم المدانة والمستنكرة التي تستهدف عمدًا العلماء والمصلحين ولا سيّما أهل القرآن الكريم منهم". وأوضحت الهيئة، أن ما وصفتها بـ'الجريمة المركبة' التي ارتكبها الحوثيون بحصار ومقتل الشيخ "صالح حنتوس" أحد أبرز علماء ودعاة محافظة ريمة، تعد 'أنموذجًا واضحاً لجرائم الكراهية ذات الطابع الطائفي، التي تهدد السلم المجتمعي وتسعى من خلالها الميليشيا الحوثية إلى فرض سياسة الترهيب وإسكات الأصوات المعارضة". وأشارت إلى أن 'الشيخ الحنتوس كان شخصية دينية واجتماعية بارزة، أشرف على دار لتحفيظ القرآن الكريم وكرّس حياته للتعليم والإصلاح، رغم ما تعرض له من مضايقات وتهديدات متكررة من الحوثيين بسبب مواقفه المناهضة لتطرفهم'. وأضافت الهيئة أن الجماعة لم تكتف بقتل الشيخ، البالغ من العمر نحو سبعين عامًا، بل اختطفت جثمانه، ونفذت حملة مداهمات واعتقالات واسعة طالت منازل القرية، وأسفرت عن احتجاز عدد كبير من الرجال واقتيادهم إلى جهة مجهولة، في وقت أصبحت فيه القرية شبه خالية من السكان باستثناء النساء، وسط وضع إنساني وأمني بالغ الخطورة. وأعربت هيئة علماء المسلمين عن ادانتها بأشد العبارات، لجريمة اغتيال الشيخ صالح الحنتوس، معتبرة الحادثة استمرارًا لسلسلة الجرائم الطائفية التي تمارسها الجماعة بحق المدنيين والمصلحين في البلاد. ودعت الشعوب الإسلامية ومؤسساتها الدينية والحقوقية والإعلامية، إلى تحمّل مسؤولياتها الجماعية، والنظر إلى قضايا الأمة نظرة شمولية وموحدة، والعمل على فضح ممارسات الجماعات المتطرفة التي تستخدم الطائفية كأداة للهدم والفوضى، مؤكدة ضرورة توحيد الجهود في مواجهة هذه المخاطر، حمايةً للسلم والأمن المجتمعي. وكانت مصادر محلية بمحافظة ريمة (غربي اليمن)، أفادت الثلاثاء الماضي باستشهاد مدير دار تحفيظ القرأن بمديرية السلفية الشيخ "صالح حنتوس"، بعد حصارٍ متواصل استمر لساعات، واستهدافه بمختلف أنواع الأسلحة من قِبل عناصر تابعة لجماعة الحوثي المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب. ووفقًا للمصادر التي تحدثت لـ"بران برس"، فإن مقتل الشيخ حنتوس جاء بعد مقاومته لحملة حوثية، أعقبها وصول تعزيزات كبيرة تضم عشرات الأطقم المدججة بالمسلحين. كما أُصيبت زوجته بجروح خطيرة، ولم يتسنّ التأكد من وفاتها حتى لحظة إعداد التقرير. وقبيل إعلان مقتله، ظهر الشيخ حنتوس في تسجيل صوتي اطّلعت عليه "بران برس"، مرحّبًا بالشهادة، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "من قُتل دون ماله وعرضه فهو شهيد"، مؤكدًا تعرضه للظلم والاستهداف الممنهج من قِبل الحوثيين. الواقعة أثارت موجة استنكار عارم، وسط إدانات متوالية من الحكومة الشرعية، والأحزاب السياسية، والهيئات الدينية، التي وصفت الجريمة بـ"الوحشية"، معتبرة إياها 'شاهدًا جديدًا على الطابع الدموي والطائفي للجماعة الحوثية، وسعيها لتكميم الأفواه وفرض مشروعها بالقوة'. هيئة العلماء المسلمين في العراق صالح حنتوس جرائم الحوثيين محافظة ريمة شهيد القرأن

صنعاء.. محكمة حوثية تقضي بإعدام قاصر قتل مشرفًا حاول الاعتداء عليه
صنعاء.. محكمة حوثية تقضي بإعدام قاصر قتل مشرفًا حاول الاعتداء عليه

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

صنعاء.. محكمة حوثية تقضي بإعدام قاصر قتل مشرفًا حاول الاعتداء عليه

آ أصدرت محكمة خاضعة لسلطة لمليشيا الحوثي في العاصمة المختطفة صنعاء بإعدام الشاب أنس يوسف علي داوود الأحمدي (17 عامًا)، بعد إدانته بقتل أحد مشرفي الجماعة في واقعة أثارت جدلًا واسعًا وُصفت بأنها جريمة "دفاع عن النفس ضد محاولة اعتداء". ووفق تحقيق نُشر على موقع "بلقيس نت" أُدين الشاب القاصر، المنحدر من محافظة ريمة، بقتل القيادي الحوثي أحمد قفران علي قاسم، المكنّى بـ"أبو صلاح"، والذي كان يشغل منصب مسؤول أمني في منطقتي منبّه والرقو على الحدود اليمنية â€' السعودية، وذلك إثر مواجهته داخل أحد فنادق صنعاء بعد محاولة قسرية للاعتداء الجنسي عليه. وبحسب محاضر جمع الاستدلالات، فإن القيادي الحوثي استدرج أنس إلى غرفة في أحد فنادق صنعاء على خلفية خلاف مالي، وقام باحتجازه داخلها، محاولًا الاعتداء عليه جنسيًا، وخلال المواجهة، تمكّن الشاب من نزع "جنبية" المعتدي وطعنه بها دفاعًا عن نفسه، قبل أن يلوذ بالفرار ويسلّم نفسه لاحقًا بعد قيام الحوثيين باحتجاز أشقائه للضغط عليه. ورغم أن "الأحمدي" كان قاصرًا وقت الحادثة، وتوفر شهادة شهود على احتجازه داخل الفندق، إلا أن محكمة غرب أمانة العاصمة، برئاسة القاضي أسامة الجنيد، أصدرت حكمًا بإعدامه رميًا بالرصاص، وأدانته بالقتل العمد والاتجار بالمخدرات، مع إلزامه بدفع مليون ريال يمني تعويضًا لأسرة القتيل، ومصادرة أداة الجريمة.آ ووصفت هيئة الدفاع الحكم بـ "الظالم والمنحاز"، معتبرة أن المحكمة تجاهلت تطبيق المادة (27) من قانون الجرائم والعقوبات اليمني، التي تُجيز استخدام القوة في حال الدفاع عن النفس أو العرض حين يتعذّر اللجوء إلى السلطات العامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store