logo
"جينيفر لوبيز" : انتهيت من الزواج

"جينيفر لوبيز" : انتهيت من الزواج

خليج تايمز١٧-٠٧-٢٠٢٥
لا تخطط جينيفر لوبيز للزواج مرة أخرى في أي وقت قريب، وقد أوضحت ذلك لمعجبيها خلال جولتها الأوروبية.
أثناء أدائها في بلباو، إسبانيا، في 15 يوليو، ضمن جولتها "أب أول نايت" ، ردّت نجمة البوب على لافتة أحد المعجبين كُتب عليها: "جينيفر لوبيز، تتزوجيني؟". في لحظة صُوِّرت بالفيديو ونُشرت لاحقًا على X (تويتر سابقًا)، ابتسمت لوبيز وردّت: "أعتقد أنني انتهيت من هذا. لقد حاولتُ ذلك عدة مرات".
شاهد الفيديو أدناه:
Jennifer Lopez reacts to a fan asking to marry her:
'I think I'm done with that. I've tried that a few times' 😂 pic.twitter.com/zoQqxse0Tl
— Jennifer Lopez Updates (@JLopezUpdate2) July 16, 2025
للمغنية والممثلة، البالغة من العمر 54 عامًا، تاريخٌ طويلٌ وحافلٌ بالأحداث. كان زواجها الأول من الممثل أوجاني نوا عام 1997، ولم يستمر سوى عام واحد. ثم تزوجت من الراقص الاحتياطي كريس جود عام 2001، وانفصلا عام 2003. أما زواجها الثالث من المغني مارك أنتوني، فقد استمر من عام 2004 إلى عام 2014، ولهما توأمان يبلغان من العمر 17 عامًا، هما إيمي وماكس.
بعد ارتباطها العلني بنجم البيسبول أليكس رودريغيز الذي انتهى عام ٢٠٢١، جددت لوبيز علاقتها العاطفية التي بدأت في أوائل الألفية الثانية بالممثل بن أفليك. تزوجا في حفل مفاجئ في لاس فيغاس عام ٢٠٢٢، أعقبه احتفال رسمي في جورجيا. إلا أن لوبيز تقدمت بطلب الطلاق بعد عامين، وانتهى في يناير ٢٠٢٥.
كان الزوجان يحاولان بيع قصرهما المشترك في بيفرلي هيلز، وفقًا لتقرير نشرته مجلة بيبول، لكنهما سحباه من السوق في وقت سابق من هذا الشهر. ونقلت المجلة عن مصدر قوله: "كان قرارًا تجاريًا اتخذاه معًا".
في الوقت الحالي، يبدو أن جينيفر لوبيز منشغلة بموسيقاها. تستمر جولتها الأوروبية حتى ١٢ أغسطس، وتختتم بعرض أخير في سردينيا، إيطاليا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عبد الله صالح يوقع «طوايا» في مكتبة محمد بن راشد
عبد الله صالح يوقع «طوايا» في مكتبة محمد بن راشد

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

عبد الله صالح يوقع «طوايا» في مكتبة محمد بن راشد

استضافت مكتبة محمد بن راشد بالتعاون مع صندوق الوطن، حفل توقيع الفنان والمخرج عبدالله محمد صالح الرميثي لكتابه «طوايا»، الذي يضم مجموعة من الأعمال المسرحية، ومن بينها: طوايا، والقيد، والقصيدة الأخيرة، والسهاري، والوصية. ويأتي الكتاب برعاية ودعم صندوق الوطن، ضمن مشروع «الإنتاج الإبداعي في الهوية الوطنية»، الذي أطلقه الصندوق برعاية الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس إدارة الصندوق، بهدف إثراء المحتوى المعرفي للهوية الوطنية في المكتبة العربية، ودعم المبدعين الإماراتيين، وتسليط الضوء على تجاربهم الفنية والثقافية المتنوعة. وتخللت الحفل جلسة حوارية قدمها الفنان عبدالله صالح. وتفاعل الحضور من خلالها بعدد من المداخلات المهمة التي ركزت على أهمية دعم المبدعين وتوفير البيئة الحاضنة لهم، بما يعزز استمرارية الإبداع ويثري المشهد الثقافي في الإمارات والعالم العربي، مشيدين بدور صندوق الوطن في هذا المجال، لما يقدمه من رعاية واحتضان للمبدعين في مختلف مجالات الإنتاج الثقافي والفني. وعبّر عبدالله صالح، عن سعادته بهذه الاحتفالية التي تمثل رئة حقيقية للمعرفة والإبداع، مؤكداً أن هذا أمر غير مستغرب على مكتبة محمد بن راشد. وأشاد بالدعم اللامحدود الذي قدّمه صندوق الوطن، مما مكّن هذا المشروع من التحوّل إلى كتاب مطبوع بين يدي الجميع. كما أكّد أن الكتاب يضم عدداً من المسرحيات المكتوبة باللهجة الإماراتية، التي يمكن للجميع استيعاب معانيها، بالإضافة إلى كونها تركز على تعزيز علاقة الإنسان الإماراتي ببيئته وتراثه وهويته وتاريخه، إضافة إلى تعزيز انتمائه لهذا الوطن العزيز. وأضاف أنه عندما تتوافر البيئة المشجعة والمحفزة والداعمة، فإن المبدع يستطيع أن يقدّم الكثير، مشيداً بمشروع «الإنتاج الإبداعي في الهوية الوطنية»، الذي يُعد منصة للعديد من المبدعين الإماراتيين. وأوضح أن الجرأة والمتابعة الحثيثة للشغف من أبرز النقاط المهمة لنجاح المبدعين، كما تناول تطور تجربته المسرحية، من بداياته كممثل، ثم انتقاله إلى الإخراج، وصولاً إلى الكتابة، معبّراً عن إعجابه واعتزازه بهذا التنوع الذي أضاف عمقاً وثراءً لمسيرته. وأشار إلى التأثير الكبير للبيئة الثقافية والأدبية في دبي، التي لعبت دوراً محورياً في مسيرته المسرحية، وتوفير فرص للاحتكاك بتجارب عربية وعالمية، حيث يعتبر مسرح دبي قبلة للمبدعين عموماً.

أسطورة Singer DLS تعود للأضواء بعد تحديث مذهل وسعر خيالي في المزاد!
أسطورة Singer DLS تعود للأضواء بعد تحديث مذهل وسعر خيالي في المزاد!

عالم السيارات

timeمنذ 3 ساعات

  • عالم السيارات

أسطورة Singer DLS تعود للأضواء بعد تحديث مذهل وسعر خيالي في المزاد!

بعد سبع سنوات من ظهورها الأول في مهرجان Goodwood Festival of Speed ، تعود أيقونة Singer DLS المعدّلة عن بورشه 964 911 إلى الواجهة مجددًا بعد حصولها على تحديث شامل في عام 2023، استعدادًا لدخول مزاد RM Sotheby's بسعر تقديري يتراوح بين 3.25 و3.75 مليون دولار ! تصميم أيقوني ولمسات مميزة السيارة المعروفة باسم EP1 ظهرت لأول مرة عام 2018 بطلاء Parallax White مع خطوط خفيفة باللون الرمادي وشعارات Norfolk Yellow المميزة. واليوم، وبعد تحديث دقيق من قبل شركة Singer ، تبدو السيارة بحالة شبه جديدة، حيث لم تُقطع سوى حوالي 1,300 كم منذ صنعها. أداء مذهل بمحرك فلات 6 تستمد Singer DLS قوتها من محرك فلات 6 سعة 4.0 لتر طبيعي التنفس، تم تطويره بالتعاون مع Williams Advanced Engineering لينتج 500 حصان ، وهو رقم مذهل لمحرك مبرد بالهواء ومخصص للطرق العامة. يرتبط المحرك بناقل حركة يدوي من 6 سرعات ينقل القوة للعجلات الخلفية، ما يمنح تجربة قيادة كلاسيكية بروح السيارات الرياضية الأصيلة. نسخة نادرة جداً تم إنتاج 75 نسخة فقط من هذه السيارة الأسطورية، بسعر أساسي يبدأ من 1.8 مليون دولار ويصل إلى مليوني دولار مع الإضافات. ومع قلة توفرها في السوق، أصبح المزاد هو السبيل الوحيد لامتلاك هذه التحفة النادرة التي تفوقت في قيمتها على سيارات خارقة مثل Koenigsegg Jesko . مقصورة فاخرة بتفاصيل متطرفة الداخلية تأتي بجلد فاخر باللون الأصفر Norfolk Yellow يتماشى مع العجلات بنفس اللون، إضافة إلى لمسات ألياف الكربون في أنفاق ناقل الحركة وألواح الأبواب، ما يعكس توازنًا بين الفخامة واللمسات الرياضية المتوحشة. هل أنت من عشاق بورشه الكلاسيكية المعدلة ؟ إذًا قد تكون هذه فرصتك النادرة لامتلاك واحدة من أكثر السيارات الأسطورية تفردًا في العالم!

830 ترشيحاً تتنافس على «كنز الجيل»
830 ترشيحاً تتنافس على «كنز الجيل»

الإمارات اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • الإمارات اليوم

830 ترشيحاً تتنافس على «كنز الجيل»

أعلن مركز أبوظبي للغة العربية إغلاق باب الترشّح للدورة الرابعة من «جائزة كنز الجيل»، التي أطلقها لتكريم الأعمال الشعرية النبطية، والدراسات الفلكلورية، والبحوث التي تتناول الموروث المرتبط بالشعر النبطي وقيمه الأصيلة، وذلك ضمن رؤيته الرامية إلى صون التراث غير المادي، وتعزيز حضوره المعرفي والإبداعي. واستقبلت الجائزة في دورتها الرابعة 830 مشاركة توزّعت على فروعها الستة، من 35 دولة، بينها 19 دولة عربية، مسجلة نمواً بنسبة 38%، مقارنة بالدورة الثالثة التي استقطبت 601 ترشيح، وهو ما يعكس تنامي الثقة بالجائزة ومكانتها المتقدمة على خارطة الجوائز الأدبية المتخصصة، كما يرسّخ حضور الثقافة الإماراتية في فضاء الشعر النبطي عربياً وعالمياً. وتصدّرت جمهورية مصر العربية قائمة الدول المشاركة بـ293 ترشيحاً، تلتها المملكة العربية السعودية بـ90 مشاركة، ثم سلطنة عمان بـ82، فيما سجلت دولة الإمارات والمملكة الأردنية الهاشمية 64 مشاركة لكل منهما، في دلالة واضحة على رسوخ الجائزة في المشهد الثقافي الخليجي والعربي، وشهدت الدورة الحالية ترشيحات من أكثر من 16 دولة أجنبية، بينها دول تشارك للمرة الأولى، في مؤشر على اتساع نطاقها دولياً، ونجاحها في مدّ جسور التبادل الثقافي عبر بوابة الشعر النبطي والفنون المرتبطة به. وعقدت لجنة القراءة والفرز اجتماعها الأول بعد إغلاق باب الترشح، برئاسة الإعلامي والكاتب علي عبيد الهاملي، رئيس اللجنة العليا للجائزة، وعضوية الدكتور علي الكعبي، المستشار الأكاديمي، والشاعر عبيد بن قذلان المزروعي، والكاتب والباحث محمد أبوزيد، وناقش الاجتماع معايير التقييم وآليات اختيار الأعمال، بما يضمن أعلى درجات الشفافية والدقة، والالتزام بمعايير الجودة الأدبية والفنية في الترشيحات المتقدمة. وقال علي عبيد الهاملي: «شكّلت الدورة الرابعة من الجائزة علامة فارقة في مسيرتها، من حيث عدد المشاركات وتنوعها الجغرافي والمجالي، ما يعكس مدى الاتساع الذي باتت تُحققه الجائزة بوصفها منصة ثقافية عالمية للاحتفاء بالشعر النبطي، وإعادة إحيائه في وجدان الأجيال الجديدة». وتابع رئيس اللجنة العليا للجائزة: «ما لمسناه هذا العام من زخم إبداعي وتعدّد في الأصوات يعكس حجم الارتباط العاطفي والفكري الذي لاتزال المجتمعات العربية تنسجه مع هذا الفن العريق، وهو ما يدلّل على أن الشعر النبطي لايزال يحتفظ بمكانته كأحد روافد الهوية الثقافية، بوصفه فناً تعبيرياً يتجاوز حدود اللغة إلى عمق الوجدان الجمعي». وسجل فرع «المجاراة الشعرية» أعلى نسبة من الترشيحات للعام الثاني على التوالي، بـ465 مشاركة، ما يُمثّل أكثر من 56% من إجمالي المشاركات، يليه فرع «الفنون» بـ281 مشاركة، ثم فرع «الإصدارات الشعرية» بـ26، فـ«الترجمة» بـ11 ترشيحاً، ثم فرع «الدراسات والبحوث» بـ10 ترشيحات، بينما شهد فرع «الشخصية الإبداعية» نمواً ملحوظاً، إذ ارتفع عدد الترشيحات إلى 37، مقارنة بـ10 ترشيحات فقط في الدورة السابقة، في مؤشر على تنامي الوعي بأهمية تكريم الشخصيات المؤثرة في الحراك الثقافي. وسجلت الدورة الرابعة كذلك حضوراً نسائياً لافتاً بلغ 263 مشاركة، مقارنة بـ131 مشاركة نسائية في الدورة الماضية، ما يعكس تنامي انخراط المرأة في المشهد الثقافي المرتبط بالشعر النبطي ومجالاته، إلى جانب تلقّي الجائزة مشاركات من مؤسسات ثقافية ودور نشر، بما يعزز شراكات الجائزة مع الجهات الأكاديمية والمجتمعية المعنية. ومن المقرر أن تنطلق خلال الفترة المقبلة مرحلة تقييم الأعمال من قبل لجان التحكيم المتخصصة في فروع الجائزة الستة. منصة رائدة تواصل «جائزة كنز الجيل» - التي تستلهم عنوانها من إحدى قصائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه - أداء دورها كمنصة رائدة تحتفي بالإبداع النبطي، وتسعى إلى صون التراث الشعري الإماراتي والعربي، وترسيخ قيمه الجمالية والإنسانية لدى الأجيال الجديدة، عبر تكريم المبدعين الذين يُسهمون في حفظ هذا الإرث ونقله للمستقبل. علي عبيد الهاملي: • الدورة الرابعة من «الجائزة» علامة فارقة في مسيرتها، من حيث عدد المشاركات وتنوعها الجغرافي والمجالي، ما يعكس مدى الاتساع الذي باتت تُحققه بوصفها منصة ثقافية عالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store