
نتنياهو: الصفقات الجزئية انتهت.. اريد نهاية الحرب ضمن شروطنا
واضاف "أريد استعادة جميع الرهائن في إطار إنهاء الحرب وبشروط نحن من يحددها".
واكد "ان هناك تحفظات علي من اليسار واليمين لكن أنا من يقرر وكل قرار اتخذته كان صحيحا".
وتابع "عندما أرى أنني أنجزت كل ما علي إنجازه وما زال لدي الكثير من المهام فسأستمر".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 5 ساعات
- معا الاخبارية
إرهاب المستوطنين.. مستوطنون يهددون مواطنا بإخلاء منزله خلال 24 ساعة شرق بيت لحم
بيت لحم- معا – اقتحم مستوطنون، اليوم السبت، منطقة خلة أم الحسن شرق قرية كيسان شرق بيت لحم، وهددوا مواطنا بإخلاء منزله خلال 24 ساعة. وأفاد أمين سر حركة "فتح" في كيسان أحمد غزال، للوكالة الرسمية، بأن مجموعة من المستوطنين داهموا منزل المواطن نصار رشايدة، المبني على شكل بيت شعر مسقوف بألواح ألمنيوم، وهددوه بإحراق المنزل والاعتداء على عائلته في حال لم يخلِ المكان. وأضاف غزال أن المستوطنين كانوا قد أقدموا قبل نحو شهر على هدم منزل المواطن ذاته، والذي كان مبنيا من الطوب والباطون. وأشار إلى أن قرية كيسان ومحيطها، لا سيما منطقة خلة أم الحسن، تتعرض بشكل متواصل لاعتداءات متكررة من قبل المستوطنين، تتمثل في مداهمة المنازل، والاعتداء على المزارعين، ومحاولات الاستيلاء على الأراضي، تحت حماية قوات الاحتلال التي توفر الغطاء لتلك الانتهاكات. وناشد غزال المؤسسات الحقوقية والإنسانية المحلية والدولية التدخل العاجل لحماية المواطن رشايدة وعائلته، المكونة من نحو 30 فردا من بينهم أبناؤه ونساؤهم وأحفاده، ومنع محاولات تهجيرهم القسري.


معا الاخبارية
منذ 9 ساعات
- معا الاخبارية
الدنمارك: نتنياهو مشكلة بحد ذاته وسنفرض عقوبات على إسرائيل
بيت لحم- معا- انتقدت رئيسة الوزراء الدنماركية "ميت فريدريكسن"، اليوم السبت، رئيس وزار الاحتلال "بنيامين نتنياهو"، واصفةً إياه بأنه "مشكلة في حد ذاته". وخلال مقابلة مع صحيفة "يولاندس بوستن" الدنماركية، قالت فريدريكسن إنها تريد الاستفادة من تسلم بلادها الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي لزيادة الضغط على إسرائيل، بل وحتى فرض عقوبات عليها. وأضافت: "لقد تجاوزت حكومة نتنياهو الحدود"، واصفةً الوضع الإنساني في قطاع غزة و"مشروع الاستيطان الجديد في الضفة الغربية" بأنه "مقزز وكارثي للغاية". ونقل تقرير لوكالة "ا.ف.ب" عنها قولها إن بلادها "من الدول الراغبة في زيادة الضغط على إسرائيل، لكننا لم نحصل بعد على دعم من أعضاء الاتحاد الأوروبي". وأوضحت رئيسة الوزراء أن الهدف هو فرض "ضغط سياسي وعقوبات، سواء ضد المستوطنين أو الوزراء أو حتى إسرائيل ككل"، في إشارة إلى عقوبات تجارية أو في مجال الأبحاث. كما وأشارت فريدريكسن، التي لا تعتزم بلادها الاعتراف بدولة فلسطينية، إلى أنه "لا نستبعد أي شيء بشكل مسبق. وكما هو الحال مع روسيا، سنصمم العقوبات بحيث تستهدف ما نعتقد أنه سيحدث أكبر تأثير".


فلسطين أون لاين
منذ 10 ساعات
- فلسطين أون لاين
31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" وخطط الاستيطان "الإسرائيلية"
أدان وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية، إلى جانب أمين عام جامعة الدول العربية وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي وأمين عام مجلس التعاون الخليجي، بأشد العبارات تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بشأن ما يسمى بـ"إسرائيل الكبرى"، معتبرين أنها تمثل استهانة خطيرة بالقانون الدولي، وتهديدا مباشرا للأمن القومي العربي والسلم الإقليمي والدولي. وأكد البيان المشترك الصادر عن الاجتماع رفض هذه التصريحات التي تتعارض مع ميثاق الأمم المتحدة، ولا سيما المادة الثانية الفقرة الرابعة التي تحظر استخدام القوة أو التهديد بها. وشدَّد الوزراء على التزام الدول العربية والإسلامية بسياسات تعزز السلام والاستقرار والتنمية، ورفض أي أوهام للسيطرة بالقوة. وأدان الوزراء موافقة وزير المالية الإسرائيلي" المتطرف بتسلئيل سموتريتش على خطة الاستيطان في منطقة "E1" وتصريحاته العنصرية الرافضة لإقامة الدولة الفلسطينية. واعتبروا أن ما يحدث يعتبر انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي واعتداء على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس المحتلة. وحذَّر البيان من خطورة النوايا الإسرائيلية لضم الأراضي الفلسطينية واستمرار التوسع الاستيطاني، إضافة إلى محاولات المساس بالمقدسات الإسلامية والمسيحية، والاقتحامات اليومية، وعمليات التهجير والتدمير الممنهج لمخيمات اللاجئين، وهو ما يقوّض فرص تحقيق السلام ويهدد الأمن الإقليمي والدولي. وجدّد الوزراء رفضهم المطلق لتهجير الشعب الفلسطيني، ودعوا المجتمع الدولي، خاصة الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، إلى الضغط على "إسرائيل" لوقف عدوانها على غزة ورفع الحصار، وضمان دخول المساعدات الإنسانية بشكل فوري وغير مشروط، وتحميل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن تداعيات جرائمه، بما في ذلك انهيار المنظومة الصحية والإغاثية في القطاع. كما شدَّد البيان على أن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة، ودعوا لتمكين دولة فلسطين من تولي مسؤوليات الحكم فيه كما في الضفة الغربية والقدس الشرقية، بدعم عربي ودولي، في إطار برنامج منظمة التحرير الفلسطينية، وصولًا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة ومحاسبة مرتكبي الجرائم بحق الشعب الفلسطيني. ومساء الثلاثاء، قال نتنياهو في مقابلة مع قناة "i24" العبرية إنه "مرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى"، وذلك ردا على سؤال عما إذا كان يشعر بأنه "في مهمة نيابة عن الشعب اليهودي". وتشمل "إسرائيل الكبرى" بحسب المزاعم الإسرائيلية، الأراضي الفلسطينية المحتلة، إضافة إلى الأردن ولبنان وأجزاء من سوريا ومصر والعراق والسعودية والكويت، حيث يروج معهد "التوراة والأرض" الإسرائيلي عبر موقعه الإلكتروني لمزاعم أن حدود إسرائيل التاريخية، وفق مزاعمه، تمتد من نهر الفرات إلى نهر النيل. ووفق "تايمز أوف إسرائيل"، استخدمت عبارة "إسرائيل الكبرى" بعد حرب 1967 للإشارة إلى إسرائيل ومناطق القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة وشبه جزيرة سيناء المصرية ومرتفعات الجولان السورية. وتأتي تصريحات نتنياهو في وقت ترتكب إسرائيل وبدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. المصدر / وكالات