logo
إرهاب المستوطنين.. مستوطنون يهددون مواطنا بإخلاء منزله خلال 24 ساعة شرق بيت لحم

إرهاب المستوطنين.. مستوطنون يهددون مواطنا بإخلاء منزله خلال 24 ساعة شرق بيت لحم

معا الاخباريةمنذ يوم واحد
بيت لحم- معا – اقتحم مستوطنون، اليوم السبت، منطقة خلة أم الحسن شرق قرية كيسان شرق بيت لحم، وهددوا مواطنا بإخلاء منزله خلال 24 ساعة.
وأفاد أمين سر حركة "فتح" في كيسان أحمد غزال، للوكالة الرسمية، بأن مجموعة من المستوطنين داهموا منزل المواطن نصار رشايدة، المبني على شكل بيت شعر مسقوف بألواح ألمنيوم، وهددوه بإحراق المنزل والاعتداء على عائلته في حال لم يخلِ المكان.
وأضاف غزال أن المستوطنين كانوا قد أقدموا قبل نحو شهر على هدم منزل المواطن ذاته، والذي كان مبنيا من الطوب والباطون.
وأشار إلى أن قرية كيسان ومحيطها، لا سيما منطقة خلة أم الحسن، تتعرض بشكل متواصل لاعتداءات متكررة من قبل المستوطنين، تتمثل في مداهمة المنازل، والاعتداء على المزارعين، ومحاولات الاستيلاء على الأراضي، تحت حماية قوات الاحتلال التي توفر الغطاء لتلك الانتهاكات.
وناشد غزال المؤسسات الحقوقية والإنسانية المحلية والدولية التدخل العاجل لحماية المواطن رشايدة وعائلته، المكونة من نحو 30 فردا من بينهم أبناؤه ونساؤهم وأحفاده، ومنع محاولات تهجيرهم القسري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غالانت ولابيد ينضمان لمظاهرات "وقف الحرب"
غالانت ولابيد ينضمان لمظاهرات "وقف الحرب"

معا الاخبارية

timeمنذ 26 دقائق

  • معا الاخبارية

غالانت ولابيد ينضمان لمظاهرات "وقف الحرب"

بيت لحم -معا- اتسعت دائرة الاحتجاجات في إسرائيل الأحد مع انضمام شخصيات سياسية بارزة إليها، حيث شارك وزير الجيش الإسرائيلي السابق يوآف غالانت وزعيم المعارضة يائير لابيد في المظاهرات التي نظمتها عائلات الاسرى وسط تل أبيب، للمطالبة بإنهاء الحرب والتوصل إلى صفقة لإطلاق سراح المحتجزين في غزة. وقال لابيد أمام حشد من المتظاهرين في "ساحة الاسرى " في رد على ما يبدو على انتقادات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي اتهم المتظاهرون بدعم حماس، إن "أكثر ما يُضعف حماس هو رؤيتنا معًا، وتضامننا، وقوة الضمانة المتبادلة في إسرائيل"، مضيفًا أن "عندما تُعارض الحكومة عائلات المختطفين والمتظاهرين، فهذا يُعزز حماس بشكل كبير". من جهته، ظهر غالانت إلى جانب عائلات الاسرى وممثلين عنهم، مؤكدًا دعمه للمطلب الرئيسي المتمثل في إنهاء القتال مقابل الإفراج عن الأسرى. وشارك آلاف الإسرائيليين في إضراب عام شمل قطاعات مختلفة، تخلله إغلاق طرق رئيسية بينها الطريق السريع بين القدس وتل أبيب. ولوّح المتظاهرون بالأعلام الإسرائيلية ورفعوا صور الاسرى ، بينما علت أصوات الصفارات والأبواق في مسيرات اجتاحت مدن البلاد. وقالت عنات أنجريست، والدة أحد الاسرى، في كلمة ألقتها بساحة عامة: "اليوم، يتوقف كل شيء لنتذكر القيمة الأسمى: قدسية الحياة". كما التقت عائلات الاسرى الممثلة الإسرائيلية جال جادوت، التي حضرت إلى المكان لإظهار تضامنها. وقالت الشرطة إنها اعتقلت 38 متظاهرا بحلول ظهر الأحد، بعد اندلاع اشتباكات مع بعض المحتجين الذين أغلقوا الطرقات. وتوقفت المظاهرات لفترة وجيزة عندما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس للتحذير من صاروخ أطلق من اليمن، قبل أن يُعلن اعتراضه.

إسرائيل تتجه لاغلاق القنصلية الفرنسية في القدس
إسرائيل تتجه لاغلاق القنصلية الفرنسية في القدس

معا الاخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • معا الاخبارية

إسرائيل تتجه لاغلاق القنصلية الفرنسية في القدس

بيت لحم -معا- أوصى وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، رئيس حكومة الاحتـ ـلال بنيامين نتنياهو، بإغلاق القنصلية الفرنسية في القدس، وذلك ردًا على المساعي التي تقودها باريس في الأشهر الأخيرة نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وبحسب ما نشره موقع "يسرائيل هيوم" العبري، من المتوقع صدور القرار الرسمي بإغلاق القنصلية قريبًا، بعد طرح المسألة في اجتماع مجلس الوزراء اليوم.

إسرائيل تقترب من نقطة حاسمة استراتيجية… هيئة الأركان تضع الخطوط الرئيسية لاحتلال غزة
إسرائيل تقترب من نقطة حاسمة استراتيجية… هيئة الأركان تضع الخطوط الرئيسية لاحتلال غزة

معا الاخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • معا الاخبارية

إسرائيل تقترب من نقطة حاسمة استراتيجية… هيئة الأركان تضع الخطوط الرئيسية لاحتلال غزة

بيت لحم -ترجمة معا- في ظل احتجاجات "أوقفوا الحرب" الداعية لإنهاء الحرب، وتصريح رئيس الأركان الإسرائيلي بأننا "سنبدأ قريبًا المرحلة التالية من عملية "عربات جدعون" في مدينة غزة"، بدأت هيئة الأركان العامة نقاشًا مطولًا ظهر يوم الأحد حول خطط غزو المدينة. ويحضر النقاش، الذي من المتوقع أن يستمر حوالي ست ساعات، جميع الجنرالات المعنيين، بعضهم في مقر القيادة بتل أبيب وبعضهم في القيادة الجنوبية، والذين يتناولون جوانب استخدام القوة، والبعد الإنساني، ومسألة الرهائن. وفقا لصحفية يدعوت أحرنوت. الاسرائيلية فان الخطوط الرئيسية التي بدأت تتضح جلية: سيعيد الجيش الإسرائيلي الألوية النظامية إلى القتال في قطاع غزة، مع إعطاء الأولوية لقوات الاحتياط. تتمتع القوات النظامية بكفاءة أعلى وخبرة حديثة، وهو أمر أساسي للقتال في المناطق الحضرية. في الوقت نفسه، تتضح الصورة فيما يتعلق بتعبئة قوات الاحتياط: فالأعداد الكبيرة التي نُشرت، والتي تبلغ حوالي 250 ألف جندي، ليست سوى عدد ضئيل. في الواقع، يخدم حاليًا حوالي 74 ألف جندي احتياطي في الجيش الإسرائيلي، وتقدر المؤسسة الدفاعية أن بضع عشرات الآلاف سينضمون على الأكثر. إلى جانب اعتبارات القوة، يركز النقاش على مهمة أولى من نوع مختلف، ألا وهي إجلاء نحو مليون مدني من مدينة غزة. يُمثل هذا تحديًا بالغ الصعوبة، إذ دُمِّر حوالي 75% من القطاع بالفعل، وخيارات نقل السكان جنوبًا محدودة. علاوة على ذلك، من المتوقع أن تُصعِّب حماس هذه الخطوة، لأن إجلاء السكان يخدم مصلحة إسرائيلية واضحة، ويحد من قدرتها على استخدامهم كدروع بشرية. وفقا للصحيفة داخل المدينة نفسها - أكبر مدن القطاع - استغلت حماس فترة توقف عمليات الجيش الإسرائيلي في المراكز السكانية لإعادة بناء البنية التحتية وإعادة بناء منظومات الدفاع. هذا الواقع يُبرز الحاجة إلى الجمع بين القدرات الاستخباراتية والهندسية، وخاصةً للتحضير لمناورة تحت الأرض واسعة النطاق. ويجري حاليًا وضع خطة للعمل في عمق الأنفاق. تُعتبر هذه المناورة ضرورية لاتخاذ قرار، لكنها تُثير أيضًا تساؤلًا حول كيفية العمل تحت الأرض دون تعريض الرهائن للخطر. في الوقت نفسه، يُجمع قطاع الدفاع على أن فرصة إطلاق سراح الرهائن أحياءً في عملية عسكرية ضئيلة للغاية. أي تصريح علني آخر يُعطي انطباعًا خاطئًا ويُصعّب اتخاذ قرارات رصينة. يصعب على الخطاب العام استيعاب هذا، لكن هيئة الأركان العامة تُؤكد أن القرار لا يُمكن أن يُبنى على توقعات لا يُمكن تحقيقها. وقالت الصحيفة بان صورة معقدة تتضح، وتقترب إسرائيل من منعطف استراتيجي يتطلب مزيجًا من السيطرة على الحيز الحضري والتوغل في عمق الأنفاق. ولن يُقاس النجاح بالإنجازات التكتيكية على الأرض فحسب، بل أيضًا بالقدرة على تنفيذ عملية تدريجية، تأخذ في الاعتبار محدودية القوى البشرية، ومحنة السكان المدنيين، والثمن الباهظ لقضية الرهائن. بالتزامن مع النقاش في هيئة الأركان العامة الاسرائيلية، أجرى رئيس الأركان اليوم جولة ميدانية في قطاع غزة برفقة قائد المنطقة الجنوبية، اللواء يانيف آسور، ورئيس قسم العمليات، اللواء إيتسيك كوهين، وقائد الفرقة 36، العميد موران عومر، وقادة الألوية، وقادة آخرين. وقال رئيس الأركان: "نُقر اليوم خطة المرحلة القادمة من الحرب. وكما في العمليات الأخيرة في إيران واليمن ولبنان والضفة الغربية وغزة، سنواصل تغيير الواقع الأمني. سنحافظ على زخم عملية "عربات جدعون" مع التركيز على مدينة غزة. سنواصل الهجوم حتى هزيمة حماس والرهائن أمام أعيننا". قال زامير إن الجيش الإسرائيلي سيعمل "باستراتيجية متطورة ومدروسة ومسؤولة. وسيستخدم جميع قدراته البرية والجوية والبحرية لضرب حماس بقوة". وأضاف أن الجيش الإسرائيلي سيشرع "قريبًا" في المرحلة التالية من عملية "عربات جدعون"، "وفي إطارها سنواصل تعميق الضرر الذي يلحق بحماس في مدينة غزة حتى هزيمتها. لقد حققت عملية "عربات جدعون" أهدافها، وحماس لا تمتلك حاليًا نفس القدرات التي كانت تمتلكها قبل العملية، لقد ضربناها بقوة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store