
النحاس يتجاوز 10 آلاف دولار للطن بدعم من بيانات النشاط الصناعى فى الصين
زادت العقود الآجلة الأكثر نشاطاً للنحاس في بورصة لندن للمعادن بنسبة 1.3% إلى 10 آلاف دولار للطن، وحققت العقود المتداولة في بورصة شنغهاي مكاسب مماثلة، وفقاً لوكالة 'بلومبرج'.
جاء هذا بعدما كشف مسح أجرته 'إس آند بي جلوبال' وصدرت نتائجه اليوم، ارتفاع مؤشر مديري المشتريات الصناعي في الصين إلى 50.4 نقطة خلال يونيو من 48.3 نقطة في الشهر السابق.
يقارن ذلك بتوقعات ارتفاعه إلى 49 نقطة فقط، أي بقاؤه دون مستوى الخمسين نقطة الفاصل بين النمو والانكماش.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار نيوز
منذ 14 دقائق
- النهار نيوز
كي سي جي 'KCG' التركية للنسيج تدشن استثمارًا إضافيًا بقيمة 24 مليون دولار أمريكي بالعاشر من رمضان، الإقتصاد والبورصة
كتب : ماهر بدر خلال حفل وضع حجر الأساس بحضور حسن الخطيب وزير التجارة الخارجية والاستثمار المصر و حسام هيبة رئيس هيئة الاستثمار والمناطق الحرة، والسفير التركي في القاهرة، صالح موطلو شن. تواصل شركة KCG التركية للنسيج استثماراتها في مصر. ستوفر شركة KCG التركية للنسيج فرص عمل لما يقرب من 2300 مصري من خلال استثمارها الجديد، الذي سيبدأ العمل في أكتوبر. احتفلت شركة KCG التركية، العاملة في قطاع المنسوجات في مصر منذ عام ٢٠٠٧، بوضع حجر الأساس لمصنعها الجديد في المنطقة الصناعية بالعاشر من رمضان، وذلك في 6 يوليو 2025، بمشاركة وزير التجارة الخارجية والاستثمار المصري، حسن الخطيب، ورئيس الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، حسام هيبة، والسفير التركي في القاهرة، صالح موطلو شن. وحضر الحفل أيضًا يلماز كوتشوك جاليك صاحب شركة KCG، وعدد من كبار مسؤولي الشركة. تهدف شركة KCG التركية، التي تعمل أيضًا في مصر وتُصدّر منتجاتها إلى علامات تجارية عالمية مرموقة وأسواق أخرى، باستثمار قدره 65 مليون دولار أمريكي، إلى الوصول بصادراتها السنوية إلى 100 مليون دولار أمريكي مع هذا الاستثمار الجديد. وسيشمل الاستثمار الإضافي للشركة أيضًا منتجات الملابس، وستبيعها مجددًا إلى علامات تجارية كبرى. توظف شركة KCG حاليًا حوالي 1800 مصري، وستوظف 500 شخص إضافي مع استثمارها الجديد. ومن المتوقع اكتمال الاستثمار الجديد، البالغ 24 مليون دولار أمريكي، قريبًا جدًا، وبدء تشغيله في أكتوبر. ألقى كلٌّ من وزير التجارة الخارجية والاستثمار المصري، حسن الخطيب، والسفير التركي في القاهرة، صالح موطلو شن، ومالك شركة KCG، يلماز كوتشوك جاليك ،كلمة خلال الحفل. وقد أكد السفير التركي في القاهرة، صالح موطلو شن، في كلمته خلال الحفل ترحيبه ودعمه لتوسع الاستثمارات التركية في مصر، ونموها وازدهارها. أكد السفير شن أن القرب الجغرافي والثقافي والاجتماعي بين تركيا ومصر، وترابط شبكات النقل والمواصلات وفعاليتها، بالإضافة إلى الاهتمام والودّ المُبدي تجاه المستثمرين الأتراك في مصر، جعل مصر وجهةً طبيعيةً وأساسيةً للاستثمارات التركية، مؤكدًا أن الاستثمارات التركية والتجارة الثنائية ستواصلان النمو والتطور، وهذا أمرٌ حتمي. كما صرح السفير شن بأن اتفاقيات التجارة الحرة وشبكات النقل والبنية التحتية بين تركيا ومصر تعني أن تركيا ستظل من بين الدول الثلاث الأولى في التجارة الخارجية لمصر في المستقبل. أكد السفير صالح موطلو شن أن شعبي البلدين وجميع شعوب المنطقة بحاجة إلى السلام والأمن والاستقرار الإقليمي، بالإضافة إلى التنمية والتوظيف، وأكد أن التعاون الاقتصادي يمثل أولوية في تقارب تركيا تجاه مصر. أكد السفير التركي بالقاهرة صالح موطلو شن خلال محادثاته مع وزير التجارة الخارجية والاستثمار المصري حسن الخطيب خلال الافتتاح أن الشركات التركية تتميز بالسرعة في استثماراتها وأنشطتها. وأكد الوزير الخطيب أن الشركات التركية تتميز بالسرعة والجودة. جدير بالذكر ان شركة KCG التركية للمنسوجات، التي تستثمر في مصر منذ عام ٢٠٠٧ على مساحة ٢٠٠ ألف متر مربع، تُقدم مجموعة منتجات تشمل منسوجات النوافذ، وأغطية الأسرة، وأغطية الوسائد المزخرفة، ومفارش المائدة، وأقمشة التنجيد، وستائر الحمام، وأقمشة الملابس. للشركة مكاتب مبيعات في أمريكا وإنجلترا والصين، بالإضافة إلى تركيا ومصر. كما تهدف الشركة إلى إطلاق استثمار جديد في عام ٢٠٢٦.


نافذة على العالم
منذ 23 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تقرير: انخفاض شحنات الساعات الذكية العالمية بنسبة 2% في الربع الأول من 2025
الاثنين 7 يوليو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - انخفضت شحنات الساعات الذكية العالمية بنسبة 2% على أساس سنوي في الربع الأول من عام 2025، مسجلةً بذلك انخفاضًا ربعيًا خامسًا على التوالي، وذكر التقرير أن هذا التباطؤ نتج بشكل رئيسي عن تباطؤ سوق الساعات الذكية في الهند وانخفاض أعداد شحنات آبل، على الرغم من احتفاظ آبل بصدارتها العالمية. وفي المقابل، سجلت الصين نموًا قويًا، مسجلةً زيادة بنسبة 37% على أساس سنوي في الشحنات، وهي أعلى حصة عالمية لها منذ الربع الرابع من عام 2020، وقد عزز هذا الزخم علامات تجارية محلية مثل هواوي وإيمو وشاومي، التي استفادت من نماذج فعالة من حيث التكلفة لتلبية الطلب المحلي المتزايد. حصة شحنات الساعات الذكية العالمية في الربع الأول من عام 2025 (مع التغير السنوي) آبل - 20% (↓ 9% على أساس سنوي): حافظت على مكانتها الرائدة في السوق العالمية، مدعومةً بنظام تشغيلها الشامل لمستخدمي iOS. هواوي - 16٪ (↑ 53٪ على أساس سنوي): حققت نموًا ملحوظًا بفضل أدائها المحلي ومجموعة منتجاتها الواسعة من الفئة المتوسطة إلى الفاخرة. شاومي - 10٪ (↑ 53٪ على أساس سنوي): حققت نموًا مماثلًا لنمو هواوي من خلال أسعارها التنافسية وتوسع نطاق علامتها التجارية. سامسونج - 7٪ (↓ 18٪ على أساس سنوي): سجلت انخفاضًا في الشحنات بسبب انخفاض الطلب على طرز الجيل السابق. إيمو - 7٪ (↑ 23٪ على أساس سنوي): تصدرت فئة ساعات الأطفال الذكية بعروضها سهلة الاستخدام وغنية بالميزات. أخرى - 40٪ (↓ 17٪ على أساس سنوي): انخفضت بشكل جماعي مع زيادة تركيز العلامات التجارية الكبرى في السوق. رؤى إقليمية أشارت محللة الأبحاث الرئيسية أنشيكا جين إلى أن نمو الصين نابع من توسيع علاماتها التجارية المحلية حضورها عالميًا. وأكدت أن "ولاء المستهلكين الصينيين للعلامة التجارية يتأثر بالشعور الوطني والدعم الحكومي وتوافر التكنولوجيا المحلية المتقدمة عبر مختلف فئات الأسعار". اتجاهات أسعار السوق وفقًا لمحلل الأبحاث بالبير سينغ، تتجه تفضيلات المستهلكين نحو الساعات الذكية الأعلى سعرًا: شهدت فئة الساعات التي تتراوح أسعارها بين 100 و200 دولار أمريكي نموًا بنسبة 21% على أساس سنوي، مما يشير إلى تزايد الطلب على دقة أفضل، وميزات صحية، ودعم النظام البيئي. انخفضت فئة الساعات التي تقل أسعارها عن 100 دولار أمريكي بنسبة 17% على أساس سنوي، مما يُظهر انخفاضًا في الطلب على الطرازات منخفضة التكلفة.


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
هل يتراجع الدولار إلى مستويات أقل من 50 جنيهًا؟.. خبير اقتصادي يوضح
توقع الخبير الاقتصادي محمد فؤاد، تراجع سعر الدولار أمام الجنيه المصري إلى مستويات أقل من 50 جنيهًا. خلال حواره مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج "الحكاية" على قناة "mbc مصر"، قال فؤاد: "لأول مرة منذ سنوات، يتحدث خبراء محترمون عن إمكانية هبوط الدولار تحت مستوى 49 و48 جنيهًا، وهذا التحسن يعود لعاملين رئيسيين". وأكمل: السبب الأول تراجع الدولار عالميًا حيث فقد 11% من قيمته منذ بداية العام، بينما لم يواكب الجنيه هذا التراجع بالكامل بعد، والثاني تحسن التدفقات النقدية مثل التحويلات من المصريين بالخارج والتي بلغت مستويات قياسية، والسياحة وإيرادات قناة السويس المعقولة نسبيًا". وأضاف فؤاد: "هناك عامل ثالث مهم وهو توقعات بخفض الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة، مما يقلل من جاذبية الاستثمار في الدولار". تدفقات الأموال الساخنة أشار الخبير الاقتصادي محمد فؤاد، إلى تدفق كبير لما يسمى بـ"الأموال الساخنة" على السندات المصرية منذ ديسمبر الماضي، حيث بلغت حوالي 7 مليارات دولار في السوق الثانوي. وقال: "هذه الأموال تدخل بحثًا عن عائد مرتفع، حيث تقدم مصر أسعار فائدة جذابة مقارنة بالمخاطر"، محذرًا أن هذه الأموال قد تخرج فجأة كما حدث في فبراير ومارس 2023، عندما سحبت مليارات الدولارات بين عشية وضحاها". وتابع الخبير الاقتصادي: "علينا الاستفادة من هذه الظروف المؤاتية لتعزيز الاحتياطيات النقدية، مع الحذر من الاعتماد المفرط على الأموال الساخنة التي قد تفرّ عند أول أزمة". وأكد الخبير الاقتصادي محمد فؤاد، أن استمرار تحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي وزيادة الإيرادات من القطاعات الإنتاجية سيسهم في استقرار سعر الصرف على المدى المتوسط.