logo
مانشيني لإنقاذ سامبدوريا

مانشيني لإنقاذ سامبدوريا

الرأي٠٨-٠٤-٢٠٢٥

عاد الإيطالي روبرتو مانشيني، أسطورة سامبدوريا والمدرب الأسبق للمنتخب الإيطالي، للنادي الذي قضى فيه حياته بعد اللعب بقميصه لـ15 عاماً، لكن كمستشار خارجي لمجلس الإدارة.
ويسعى مانشيني، لمحاولة لقلب الوضع المعقد الذي يمر به سامبدوريا، إذ يحتل حالياً مراكز الهبوط إلى دوري الدرجة الثالثة، وفي ظل تعاقب 4 مدربين على قيادته حتى الآن هذا الموسم.
والوضع الذي يعيشه حالياً أحد الأندية التاريخية في إيطاليا مأسوي للغاية.
ويحتل سامبدوريا حالياً المركز الـ18 بدوري الدرجة الثانية «سيري بي» بـ32 نقطة وقبل 6 جولات فقط من انتهاء المسابقة وبات قريباً من الهبوط لدوري الدرجة الثالثة، والذي لم يشارك به من قبل طوال تاريخه، بكل ما يعنيه ذلك على الصعيدين الرياضي والاقتصادي.
وبدأ أندريا بيرلو رحلة قيادة الفريق هذا الموسم خلفه بهذا المنصب كل من أندريا سوتيل ثم ليوناردو سيمبليسي، والذي تمت إقالته الإثنين ولم ينجح المدربون الثلاثة في تصحيح مسار سامبدوريا بهذا الموسم الكارثي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مانشيني لإنقاذ سامبدوريا
مانشيني لإنقاذ سامبدوريا

الرأي

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • الرأي

مانشيني لإنقاذ سامبدوريا

عاد الإيطالي روبرتو مانشيني، أسطورة سامبدوريا والمدرب الأسبق للمنتخب الإيطالي، للنادي الذي قضى فيه حياته بعد اللعب بقميصه لـ15 عاماً، لكن كمستشار خارجي لمجلس الإدارة. ويسعى مانشيني، لمحاولة لقلب الوضع المعقد الذي يمر به سامبدوريا، إذ يحتل حالياً مراكز الهبوط إلى دوري الدرجة الثالثة، وفي ظل تعاقب 4 مدربين على قيادته حتى الآن هذا الموسم. والوضع الذي يعيشه حالياً أحد الأندية التاريخية في إيطاليا مأسوي للغاية. ويحتل سامبدوريا حالياً المركز الـ18 بدوري الدرجة الثانية «سيري بي» بـ32 نقطة وقبل 6 جولات فقط من انتهاء المسابقة وبات قريباً من الهبوط لدوري الدرجة الثالثة، والذي لم يشارك به من قبل طوال تاريخه، بكل ما يعنيه ذلك على الصعيدين الرياضي والاقتصادي. وبدأ أندريا بيرلو رحلة قيادة الفريق هذا الموسم خلفه بهذا المنصب كل من أندريا سوتيل ثم ليوناردو سيمبليسي، والذي تمت إقالته الإثنين ولم ينجح المدربون الثلاثة في تصحيح مسار سامبدوريا بهذا الموسم الكارثي.

«الأخضر» يتحدى أستراليا في تصفيات «آسيا المونديالية»
«الأخضر» يتحدى أستراليا في تصفيات «آسيا المونديالية»

الأنباء

time٢٠-١١-٢٠٢٤

  • الأنباء

«الأخضر» يتحدى أستراليا في تصفيات «آسيا المونديالية»

تتجه الأنظار اليوم إلى الجولة الخامسة من تصفيات كأس العالم 2026، والتي تشهد العديد من المواجهات الحاسمة للمنتخبات العربية التي تسعى للبقاء في دائرة المنافسة على التأهل، والتي ستكون مفصلية في تحديد ملامح المتأهلين من المنتخبات العربية، حيث يستعد المنتخب السعودي لملاقاة نظيره الأسترالي في مباراة حاسمة ضمن المجموعة الثالثة، على ستاد ملبورن بأستراليا، حيث يفتقد «الأخضر السعودي» صاحب المركز الثالث بـ5 نقاط جهود نجمه سالم الدوسري بداعي الإصابة، وهو يتساوى في النقاط مع «البحرين» الذي يأتي في المركز الرابع، بينما يحتل المنتخب الياباني صدارة المجموعة برصيد 10 نقاط. ويسعى المنتخب السعودي لتحقيق الفوز في هذه المباراة لمواصلة الضغط على أستراليا واليابان، وبالتالي تقليص الفارق مع المنتخب الأسترالي الذي يحتل المركز الثاني برصيد 5 نقاط، والفوز سيعزز من فرص الأخضر السعودي في التأهل المباشر ويمنحه فرصة ذهبية للانتقال إلى المراكز المتقدمة في المجموعة. وستكون مواجهة أستراليا الأولى للفرنسي هيرفي رينار مدرب السعودية العائد، بعد حلوله بدلا من الإيطالي المقال روبرتو مانشيني بسبب سوء النتائج. وكان رينار قاد السعودية في مونديال 2022 عندما حققت فوزا تاريخيا بنتيجة 2-1 على الأرجنتين التي أحرزت اللقب لاحقا، قبل أن يودع «الصقور الخضر» من دور المجموعات. وأكد ابن الـ 56 أنه لايزال ملما بالكرة السعودية، حيث قال «الأمر بسيط، لقد مر 18 شهرا منذ أن غادرت، ومنذ ذلك الحين وأنا أشاهد الدوري السعودي كل أسبوع». وفي المجموعة نفسها، يلتقي المنتخب البحريني مع المنتخب الصيني على ستاد البحرين الوطني، يحتل المنتخب الصيني المركز السادس برصيد 3 نقاط، مما يجعل الفوز في هذه المباراة أمرا ضروريا للمنتخب البحريني، حيث سيعزز من موقفه في المنافسة على التأهل المباشر ويوسع فرصه في البقاء ضمن المراكز المؤهلة. قمة عربية وفي المجموعة الثانية التي تضم منتخبنا الوطني، يتواجه المنتخب العراقي مع المنتخب الأردني على ستاد البصرة الدولي في مباراة قمة عربية حاسمة. المنتخب العراقي يحتل المركز الثاني في المجموعة برصيد 7 نقاط من 4 مباريات، بينما يأتي المنتخب الأردني في المركز الثالث بنفس الرصيد من النقاط. ويتصدر المجموعة منتخب كوريا الجنوبية برصيد 10 نقاط، ما يعني أن المباراة بين العراق والأردن ستكون حاسمة لتحديد هوية المتأهلين عن هذه المجموعة، الفوز في هذه المباراة يضع أحد المنتخبين في طريق التأهل المباشر إلى المونديال، بينما سيزيد من حظوظ الخاسر في خوض ملحقات التأهل. وضمن المجموعة الأولى، يستضيف المنتخب الإماراتي نظيره منتخب قيرغيزستان على ستاد محمد بن زايد بنادي الجزيرة في أبوظبي. المنتخب الإماراتي، الذي جمع 4 نقاط فقط في أول أربع جولات، في حاجة ماسة لتحقيق الانتصار للبقاء في دائرة المنافسة على التأهل. يحتل المنتخب الإماراتي المركز الثالث في المجموعة الأولى، متساويا في النقاط مع قطر التي تأتي في المركز الرابع بفارق الأهداف، بعد تعادله في المباريات السابقة، لابد للمنتخب الإماراتي من الفوز لضمان بقائه ضمن الحسابات في التأهل. ويلتقي المنتخب القطري مع المنتخب الأوزبكي على ستاد جاسم بن حمد بنادي السد. المنتخب القطري، الذي جمع 4 نقاط من أربع مباريات، يحتل المركز الرابع في المجموعة بفارق الأهداف عن الإمارات، بينما يأتي المنتخب الإيراني في صدارة المجموعة برصيد 10 نقاط متساويا مع المنتخب الأوزبكي. بعد الخسارة أمام إيران والإمارات في الجولات السابقة، يسعى المنتخب القطري بقيادة المدرب الإسباني بيدرو ماركيز لوبيز لاستعادة توازنه وتحقيق فوز يعيد الأمل في التأهل المباشر. والفوز سيعزز من حظوظ المنتخب القطري في المنافسة على أحد المركزين، الأول أو الثاني في المجموعة. وفي اليوم نفسه، ستلتقي كوريا الشمالية مع إيران في مباراة مهمة ضمن المجموعة الأولى، إيران تتصدر المجموعة برصيد 10 نقاط من 4 مباريات، بينما يأتي المنتخب الكوري الشمالي في المركز السادس برصيد نقطتين، مما يجعل المباراة فرصة لإيران لتعزيز صدارة المجموعة.

ريتيغي.. هداف جديد في «الآزوري»
ريتيغي.. هداف جديد في «الآزوري»

الأنباء

time٢٠-١١-٢٠٢٤

  • الأنباء

ريتيغي.. هداف جديد في «الآزوري»

عندما استدعي ماتيو ريتيغي للمرة الأولى إلى المنتخب الإيطالي لكرة القدم أثار قدومه الشكوك في وقت كان يحترف في الدوري الأرجنتيني، لكن مذ ذاك الوقت أثبت علو كعبه في الدوري المحلي ومع «الآزوري» الذي يلاقي فرنسا غدا الأحد في دوري الأمم الأوروبية. هل وجد المنتخب الإيطالي أخيرا الهداف الذي يبحث عنه منذ سنوات؟ خليفة لجيجي ريفا أفضل هداف في تاريخه (35)، أليساندرو دل بييرو أو كريستيان فييري؟ منذ مطلع الموسم سجل ريتيغي (25 عاما) أحد عشر هدفا في 12 مباراة بالدوري المحلي (سيري أ) واثنين تحت ألوان المنتخب الأزرق. إحصائياته لفتت أنظار المراقبين: من أصل 14 تسديدة أصابت المرمى سجل مهاجم أتالانتا برغامو 11 هدفا. يقدر الهداف السابق كريستيان فييري ما يقوم به اللاعب المولود في سان فرناندو «يملك ميزة كبرى: يقف دوما في المكان المناسب في الوقت المناسب». بدوره، يقول مدرب المنتخب لوتشانو سباليتي «أصبح ماتيو قويا، سيصبح لاعبا كبيرا». إيطاليا التي يعد أفضل مسجليها راهنا لاعب الوسط نيكولو باريلا (10)، تتصدر ترتيب مجموعتها في دوري الأمم، خصوصا بعد الفوز على فرنسا 3-1 وتتقدمها بثلاث نقاط. 22 مليون يورو لكن إيطاليا لاتزال مصدومة من خروجها في ثمن نهائي كأس أوروبا أمام سويسرا 0-2، عندما دفع بريتيغي أساسيا بالتناوب مع جانلوكا سكاماكا المصاب راهنا، لكنه بقي صامتا أمام مرمى الخصوم. لكن مع انتقاله إلى أتالانتا الصيف الماضي قادما من جنوى مقابل 22 مليون يورو، بدأ نجمه يلمع في صفوف تشكيلة المدرب الفذ جانبييرو غاسبيريني. يشرح غاسبيريني «ما يذهلني هو تطوره: نأمل أن يتطور كل اللاعبين الجدد على غرار ما قام به على مختلف الأصعدة». في الواقع كان صعود ريتيغي (6 أهداف في 17 مباراة دولية) سريعا. قبل 18 شهرا، كان متصدر ترتيب هدافي «سيري أ» يحمل ألوان تيغري الأرجنتيني، آخر الأندية الثلاثة التي استعارته من بوكا جونيورز العريق حيث لم ينجح بفرض نفسه. تغيرت مسيرته بفضل مكالمة من الدولي السابق مواطنه خوان سيباستيان فيرون إلى روبرتو مانشيني مدرب إيطاليا آنذاك. مدركا المصاعب الهجومية لبطل العالم أربع مرات، اقترح فيرون على مدربه السابق في نادي إنتر ضم ريتيغي الإيطالي الجذور، إذ ولد جده لوالده في سيستري ليفانتي في ليغوريا، قبل أن يهاجر نحو الأرجنتين. هوكي على العشب قبل أيام من مباراة مهمة ضمن تصفيات كأس أوروبا 2024 ضد إنجلترا، في مارس 2023، راجع مانشيني وطاقمه المباريات الأربع الأخيرة لريتيغي في الدوري، وبشكل مفاجئ قرروا استدعاءه. المهاجم المغمور بنظر زملائه الجدد والجماهير الإيطالية، استهل المباراة أساسيا! خسرت إيطاليا 1-2، لكن ريتيغي لم يخيب الآمال بعد نجاحه بهز الشباك. سلط الضوء مرة أخرى على الـ «أوريوندي»، اللاعبين المولودين خارج إيطاليا، ومعظمهم من أميركا الجنوبية، الذين حملوا ألوان المنتخب الأزرق. تدين إيطاليا بلقبها الأول في كأس العالم عام 1934، إلى أربعة أوريوندي، بينهم الأرجنتيني رايموندو أورسي، كما برز أخيرا ماورو كامورانيزي، بطل العالم 2006، تياغو موتا وجورجينيو. قال ريتيغي أخيرا «تاريخي هو سلسلة من الصدف، كما لو أن شخصا ما كتبها لي». يمكن لابن سان فرناندو الذي نشأ وهو يمارس الهوكي على العشب، أن يفتح بسرعة صفحة جديدة في مشواره اللافت، إذ بدأ بالفعل بإثارة شهية بعض كبار الأندية الإنجليزية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store