logo
قادرة على الاشتباك قبل دخول مدى العدو.. ماذا نعرف عن «مقاتلة النار» الصينية؟

قادرة على الاشتباك قبل دخول مدى العدو.. ماذا نعرف عن «مقاتلة النار» الصينية؟

مصرس١٩-٠٢-٢٠٢٥

كشفت الصين بعض التفاصيل عن مقاتلتها الجديدة «J-10»، وهي من الطائرات متوسطة الوزن متعددة المهام، والتي جرى تصميمها للقتال الجوي لكنها تظل قادرة على القيام بالهجوم الأرضي والاستطلاع في نفس الوقت، بحسب جريدة «الشعب» الصينية.
نسخ مختلفة للطائرةوتوجد عدة نسخ من هذه الطائرة، التي يسميها الغرب ب«التنين القوي»، في الوقت الذي يطلق عليها حلف الناتو اسم «فايربيرد» أو طائر الحدأة، وصمم الطائرة معهد «تشينجدو» لتصميم الطائرات، وأنتجتها مجموعة «تشينجدو» لصناعة الطائرات، وبدأ مشروع الطائرة في يناير 1988 عندما بدأت الحكومة الصينية في المشروع تحت اسم «المشروع 10».طيران لمدة 20 دقيقةوجرى تصميم الطائرة لأول مرة في نوفمبر 1997 وطارت لمدة 20 دقيقة في مارس 1998 واستمر الاختبار لها حتى أول ديسمبر 2003، وأصبحت تعمل رسميًا في ديسمبر 2003، واشترت باكستان عددا من هذه الطائرات من سلاح الجو الصيني.مقارنة ضد المنافسينوبحسب تقارير، تعد الطائرة المقاتلة متوسطة الوزن منافسة للطائرات «إف-16» الأميركية ول«ميراج 2000» الفرنسية و«سو-27» الروسية، وتصل السرعة القصوى للطائرة إلى 1.8 ماخ، وتصل سرعة الصعود فيها إلى 300 ميل في الثانية.بينما يصل مداها القتالي ل 550 كيلومترا، فيما يصل مداها ل 1850 كيلومترا، في الوقت الذي يصل وزن الإقلاع فيها إلى 19.227 كيلو جرام، والوزن الإجمالي للطائرة إلى 14000 كيلوجرام.وتتمتع الطائرة بتفوق جوي بفضل الصواريخ بعيدة المدى، وقدرتها على الاشتباك قبل دخول مدى العدو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تنشر أنظمة الدفاع الجوي للجيش في القطب الشمالي ، أفريقيا للمرة الأولى
تنشر أنظمة الدفاع الجوي للجيش في القطب الشمالي ، أفريقيا للمرة الأولى

وكالة نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • وكالة نيوز

تنشر أنظمة الدفاع الجوي للجيش في القطب الشمالي ، أفريقيا للمرة الأولى

أجرت أحدث منصة للدفاع الجوي للجيش مؤخرًا أول حريق حي لها في القطب الشمالي إلى جانب حلفاء الناتو ، بينما نشرت وحدة دفاع جوي أخرى نظام Avenger Air Defense في إفريقيا لأول مرة. الرقيب. تتكون مركبة شجاعة ، المعروفة سابقًا باسم المناورة على الهواء قصيرة المدى ، أو M-Shorad ، من مركبة Stryker مع صواريخ Stinger مثبتة ، ورادار على متن الطائرة ومدفع 30 ملم. انضم الجنود مع الكتيبة الخامسة ، فوج مدفعية الدفاع الجوي الرابع ، إلى حلفاء الناتو لممارسة الرياضة القابلة للتمرينات 2025 في الدائرة القطب الشمالي بالقرب من أندويا ، النرويج ، وفقًا لجيش يطلق. قام المدافعون الجويون بمشاركة الطائرات بدون طيار مستهدفة تحاكي تهديدات منخفضة على الارتفاع على عدة أحداث في وقت متأخر من الليل ، وكلاهما من الرقيب. شجاع وتفكيك من السيارة. شملت الدرع الهائل 16 سفينة حربية و 27 طائرة وثماني وحدات أرضية من 11 دول حلف الناتو وشركاء بين 6-9 مايو. في المقام الأول تمرين متكامل للدفاع الجوي والصاروخي الذي بدأ قبل عقد من الزمان كتمرين للدفاع الصاروخي البحري ، أضاف الحدث أصول الدفاع الجوي البرية استجابةً لدروس القتال في العالم الحقيقي من حرب روسيا والبركانية. كانت طواقم شوراد النرويجية في جزيرة أندويا هي الطبقة الوقائية النهائية للقوات أثناء التمرين ، مما أدى إلى تدمير أي تهديدات ربما جعلتها تتجاوز الدفاعات البحرية في البحر النرويجي. الرقيب. تم تصميم Stout لاعتراض الطائرات بدون طيار وطائرات الهليكوبتر وصواريخ الرحلات البحرية ، التي تتداخل مع قوات الناتو القائمة على السفن والثانية. وقال الميجور بن بومان ، مسؤول عمليات الكتيبة ، في البيان: 'لا يمكن أن يرى رادارنا هنا إلا حتى الآن ، لكننا ندفع ما نراه إلى الشبكة ، والسفن التي ربما لا تستطيع رؤيتها هنا تنذر المبكر'. 'وبالمثل ، يمكنهم رؤية مسار أكثر مما نستطيع ، لذلك لدينا رؤساء أن هناك شيئًا ما قادمًا كثيرًا وأنه يعطينا الحافة'. تدير القوات النرويجية نظام الصواريخ المتقدمة على السطح إلى الجو ونظام الدفاع الجوي النرويجي للهواتف المحمولة. أرسلت مشاة البحرية الأمريكية من مجموعة Marine Air Control Group 28 فرقًا مع صواريخ Stinger التي تم إطلاقها على الكتف وتشغيل مركز عمليات جوي تكتيكي ، وفقًا للبيان. وقال CMDR: 'عندما يرون سفينة مختلفة كل ليلة مع طائرات بدون طيار مختلفة أو قوات جوية مختلفة أو (دفاع جوي أرضي) تدافع أو تهاجم ، فإنها تجعلها معقدة بالنسبة لهم'. Fridtjof أفراح البحرية النرويجية الملكية. في هذه الأثناء ، على بعد حوالي 3500 ميل في بن غيلوف ، تونس ، جنود مع الكتيبة الأولى ، فوج الدفاع الجوي 57 ، لواء مدفعي الدفاع الجوي 52 ، حقق قيادة دفاع جوي وصاروخي العاشر ، علامة دفاع جوي آخر مع أول نشر على الإطلاق لنظام الدفاع الجوي في أفريقيا. يتضمن Avenger ثمانية صواريخ Stinger مثبتة على Humvee للدفاع الجوي المتنقل. تم نشر النظام كجزء من تمرين الأسد الأفريقي لهذا العام ، وهو تمرين سنوي في القارة التي تضم عشرات الدول. يتم تمرين هذا العام حتى يوم الجمعة عبر غانا والمغرب والسنغ وتونس. وقال العقيد هيليزوس بيرو ، قائد لواء المدفعية الجوية 52 ، قائد لواء المدفعية الجوية 52 ، في البيان: 'من خلال دمج أنظمتنا مع أنظمة حلفائنا ، فإننا نضمن أن أي خصم محتمل يواجه دفاعًا موحدًا ومتقدمًا تقنيًا'. 'هذا يجعل من الصعب على القوات المعادية تهديد الولايات المتحدة أو شركائنا.' قاد فرقة العمل في جنوب أوروبا في الجيش الأمريكي ، إفريقيا ، التمرين نيابة عن قيادة إفريقيا الأمريكية. قال القيادة الرقيب: 'نترك هذا التمرين أكثر استعدادًا ، وأكثر ثقة ، وأكثر قدرة مما كان عليه عندما وصلنا'. الميجور تشارلز روبنسون ، 52D Air Defense Artillery Brigade ، مستشار ، في الإصدار. 'هذا هو المقياس الحقيقي للنجاح بالنسبة لنا ، وهذا ما يبقي وطننا آمنًا.' كتب تود ساوث عن الجريمة والمحاكم والحكومة والجيش في منشورات متعددة منذ عام 2004 وحصل على لقب نهائي بوليتزر لعام 2014 لمشروع مكتوب على تخويف الشهود. تود هو محارب قديم في حرب العراق.

صدمة فى واشنطن.. الحوثيون كادوا يسقطون طائرة F-35 أمريكية..
صدمة فى واشنطن.. الحوثيون كادوا يسقطون طائرة F-35 أمريكية..

أخبار مصر

timeمنذ 5 أيام

  • أخبار مصر

صدمة فى واشنطن.. الحوثيون كادوا يسقطون طائرة F-35 أمريكية..

صدمة فى واشنطن.. الحوثيون كادوا يسقطون طائرة F-35 أمريكية.. قال موقع ناشونال إنترست إن صاروخا أطلقه الحوثيون كاد يسقط جوهرة التاج فى ترسانة المقاتلات الأمريكية إف-35، لولا اتخاذها إجراء مراوغا، وتساءل: كيف يمكن لأمريكا تنفيذ عمليات جوية فعالة ضد خصم أكثر تطورا، إذا كانت الجماعة فى اليمن قادرة على تعطيل عملياتها بهذه السهولة؟وأوضح الموقع -فى تقرير بقلم المتخصص فى الدفاع والأمن هاريسون كاس- أن هذا الحادث أثار تساؤلات عن قدرة إحدى أكثر المقاتلات الأمريكية تقدما على الصمود، كما خلق مخاوف تتعلق بمدى فاعلية نظام الدفاع الجوى الحوثى البسيط نسبيا فى إعاقة العمل الأمريكى. وكتب المحلل العسكرى جريجورى برو على موقع إكس أن 'الدفاعات الجوية الحوثية كادت تصيب طائرات أمريكية عدة من طراز إف-16 وطائرة من طراز إف-35، مما زاد من احتمال وقوع خسائر بشرية أمريكية'.اف 35وأضاف أن الحوثيين نجحوا فى إسقاط '7 طائرات أمريكية مسيرة من طراز إم كيو-9، تبلغ قيمة كل منها حوالى 30 مليون دولار، مما أعاق قدرة القيادة المركزية على تتبع الجماعة وضربها'.وتساءل الموقع عن مدى ضعف المقاتلات الأمريكية أمام نظام الدفاع الجوى الحوثى الذى وصفه بأنه بدائي، ولكنه فعال، موضحا أنه سريع الحركة وأن بساطته تساعده على تجنب الكشف المبكر من قبل المعدات الأمريكية المتقدمة.وقال موقع 'ذا وور زون' إن الدفاعات الصاروخية الحوثية تشمل 'العديد من صواريخ سام المرتجلة التى تستخدم أجهزة استشعار بالأشعة تحت الحمراء السلبية غير التقليدية، وصواريخ جو-جو مجهزة بدقة، لا توفر سوى إنذار…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

AI Company Helsing كشف النقاب عن الطائرات بدون طيار تحت الماء
AI Company Helsing كشف النقاب عن الطائرات بدون طيار تحت الماء

وكالة نيوز

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • وكالة نيوز

AI Company Helsing كشف النقاب عن الطائرات بدون طيار تحت الماء

ميلانو-أطلقت هيلسينغ ومقرها ألمانيا شبكة مراقبة بدون طيار تحت الماء مدعومة بالذكاء الاصطناعي لاكتشاف غواصات العدو والسفن في البحر لعدة أشهر في وقت واحد. وقال هيلسينج في بيان إن أداة التكتيل الاصطناعي للشركة هي لورا في قلب الإعداد ، حيث تقوم بمعالجة البيانات من SG-1 Fathom Drones. من خلال الاعتماد على نموذج صوتي واسع النطاق ، فإن لورا قادرة على اكتشاف وتصنيف مجموعة متنوعة من التهديدات تحت سطح البحر بناءً على التوقيع الذي تنبعث منه ، بما في ذلك الغواصات وأنواع مختلفة من السفن ، بدقة عالية ، وفقًا للشركة. 'إن استخدام Lura لهذا النموذج يمكّنه من اكتشاف التوقيعات الصوتية أكثر هدوءًا بعشر مرات من نماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى ، حتى التمييز بين الأوعية المحددة من داخل الفئة نفسها ، بسرعة تصل إلى 40 مرة أسرع من البشر' ، كما يقرأ عبارة Helsing. تقوم العديد من الدول ذات الجيوش المتقدمة بجمع الذكاء حول سفن الخصم ، بدءًا من الضوضاء الصوتية المنبعثة من أنظمة الدفع إلى خصائص شكل الاستيقاظ وفقاعة الماء الناتجة عنهم. يمكن للمحللين بعد ذلك فحص هذه البيانات لتحديد التهديدات في البحر. وفقًا لـ Helsing ، فإن طائرة Fathom بدون طيار قادرة على حرب ، مما يعني أنه يمكن نشر المئات في وقت يقوم فيه بدوريات في بيئة تحت الماء لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر. أظهرت الشركة الإعداد الأسبوع الماضي Portsmouth Naval Base ، إنجلترا ، حيث تتوقع الشركة نشر القدرة خلال العام. شملت المناطق المحتملة للنشر البحار الشمالية والبلتيك ، حيث تقوم الناتو حاليًا بمهمة حراسة البلطيق التي تركز على تأمين البنية التحتية الحرجة في البحر. قام التحالف العسكري أيضًا بتجربة أداة برمجيات الذكاء الاصطناعى ، التي يطلق عليها اسم Mainsail ، تم تطويرها من قبل مركز الناتو للبحوث البحرية والتجريب في إيطاليا ، والتي تشير إلى السفن المشبوهة. يسمح بالخلع وتحليل كميات هائلة من البيانات مثل حركة المرور البحرية لتمكين السلطات من جمع الذكاء تحت الماء أو اكتشاف القوارب التي تحفز خارج الدورة. 'إن نشر الذكاء الاصطناعي على حافة الأبراج تحت الماء سيضيء المحيطات ويردع خصومنا لأوروبا القوية' ، قال المؤسس المشارك ومشارك هيلسينج ، جونبرت شيرف. إليزابيث جوسلين ملو مراسل أوروبا لأخبار الدفاع. وهي تغطي مجموعة واسعة من الموضوعات المتعلقة بالمشتريات العسكرية والأمن الدولي ، وتتخصص في الإبلاغ عن قطاع الطيران. هي مقرها في ميلانو ، إيطاليا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store