logo
ايران… تعيين لاريجاني ممثلًا للقيادة في المجلس الأعلى للأمن القومي

ايران… تعيين لاريجاني ممثلًا للقيادة في المجلس الأعلى للأمن القومي

المنارمنذ يوم واحد
أصدر الإمام السيد علي الخامنئي، قراراً يقضي بتعيين علي لاريجاني ممثلاً للقيادة في المجلس الأعلى للأمن القومي.
وجاء في البيان أنه 'نظرًا إلى تكليف الدكتور أحمديان بمسؤوليات حكومية مهمة، أعيّن الدكتور علي لاريجاني ممثلاً للقيادة في المجلس الأعلى للأمن القومي، وذلك استنادًا إلى المادة 176 من الدستور'، مضيفاً 'أتقدّم بالشكر إلى الدكتور أحمديان على حضوره وجهوده الموفقة طوال السنوات الماضية في أداء هذه المسؤولية. أسأل الله المتعالي التوفيق للجميع'.
المصدر: موقع المنار
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مراد: الحكومة تتصرّف كأنها لجزء من الوطن أو لبلد آخر
مراد: الحكومة تتصرّف كأنها لجزء من الوطن أو لبلد آخر

ليبانون ديبايت

timeمنذ 10 دقائق

  • ليبانون ديبايت

مراد: الحكومة تتصرّف كأنها لجزء من الوطن أو لبلد آخر

كتب النائب حسن مراد في منشور على صفحته عبر "فيسبوك"، حبذا لو سمعنا من الحكومة بيان واحد يدين او يستنكر او يرفع شكوى لمجلس الامن بوجه العدو لاستهدافه منطقة البقاع بالأمس واستشهاد عدد من المواطنين العزل الأبرياء". واضاف مراد، "للأسف المشكلة الأكبر ان الحكومة اليوم اما تعتبر نفسها حكومة لجزء من الوطن وقسم من اللبنانيين وتمارس أداءها على هذا الاساس او تعتبر نفسها حكومة لبلد غير لبنان ولا يعنيها ما يحصل فيه". وختم "حمى الله لبنان من حاكم حاقد وعدو لا يرحم.. رحم الله الأخ شاكر والشهداء الأبرياء".

الخطيب حذر من الانجرار للاستفزاز بعد قرار الحكومة "الخاطئ"
الخطيب حذر من الانجرار للاستفزاز بعد قرار الحكومة "الخاطئ"

ليبانون 24

timeمنذ 26 دقائق

  • ليبانون 24

الخطيب حذر من الانجرار للاستفزاز بعد قرار الحكومة "الخاطئ"

أدى رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الاعلى العلامة الشيخ علي الخطيب الصلاة في مقر المجلس في طريق المطار، وألقى خطبة الجمعة التي قال فيها:" بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا ومولانا ابي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين واصحابه المنتجبين، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين والشهداء والصالحين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته". وقال:" تجتاز اليوم امتنا العربية والإسلامية، ومن جملتها بلدنا لبنان ، أخطر مرحلة من مراحل وجودها، في ظل ظروف داخلية وخارجية غاية في التعقيد والالتباسات، بعد سلسلة من التراجعات والاخفاقات لفترة طويلة من التجارب الفاشلة لمحاولات النهوض من حالة الشعور بالتخلف والانهزام امام القوى العالمية المهيمنة التي وقعت فريسة لها لعقود من الزمن، اذا اخرجنا من حسابنا خمسة قرون من حكم الخلافة العثمانية التي تتحمل مسؤولية كبرى في ما آل اليه مصير الامة في وقوعها فريسة الاستعمار الغربي ، بسبب العقلية المتخلفة التي ادارت بها شؤون القسم الاكبر من الامة الذي كان تحت سلطتها، وبالأخص في العقود الاخيرة وتعاطيها مع الاقاليم خارج المركز والناطق بغير التركية، ثم لغير المنتمين لها مذهبيا او طائفيا بنحو من التمييز والعنصرية والتخلف والإهمال، واثقالهم بالضرائب بعد اطلاق يد الولاة في التصرف، وبما ارتكب من مظالم بحقهم، ما ولّد شعورا لديهم بالكراهية والانتقام، ودفع البعض منهم للتآمر والارتباط بالدول المعادية طلبا للتحرر والانعتاق وبعد محاولات التتريك، ضنا منهم ان الارتباط بالغرب الذي كان يغريهم بالاستعانة به لتحقيق الاستقلال والتخلص من التبعية والتخلف سيحقق لهم الخلاص، من دون ان يدركوا ان ما يخطط له الغرب الخبيث ليس الا ان يكون البديل، وانهم في ما يقومون به كالمستجير من الرمضاء بالنار، وحمّلوا ثقافتهم ودينهم مسؤولية ما آلت اليه امورهم من المظالم والتخلف، فاستبدلوا اسيادا باسياد أسوأ، في خديعة تاريخية يحصدون اليوم اسوأ نتائجها في تخريب بنيانهم الثقافي ثم الاجتماعي والأخلاقي، يتجلى اليوم في التطرف الديني والمذهبي والانقسامات السياسية الخطيرة لخدمة اهداف الغرب الجيوسياسية والاقتصادية واستخدامها في ضرب حركات الوعي التي تقف في وجهه، وتهدد مصالحه عبر اتهامها بالإرهاب لتبرير القضاء عليها بادواته الداخلية". اضاف:" كما ان الحركات المناهضة للاستعمار وتوعية الأمة على اخطار السياسات الغربية التي تبنت الايديولوجيات الإسلامية، اسهمت عن غير قصد في ادخال المجتمعات العربية والاسلامية في صراعات داخلية بين بعضها تارة، وبينها وبين الانظمة الحاكمة تارة أخرى، كانت بلادنا بغنى عنها، لأن المرحلة كانت تستدعي تجميع كل الطاقات لمواجهة الخطر الذي يتهدد الامة وجوديا". ورأى انه"من الضروري اعادة قراءة المرحلة ووضع استراتيجية جديدة تتجاوز فيها كل الشعارات المطروحة التي اثبتت الاحداث والتطورات انها لم تكن في وقتها، وذلك للحفاظ على التماسك الداخلي للمجتمعات العربية والاسلامية التي بدأت بالتفكك محققة الهدف الغربي مستفيدة من الاخطاء التي ارتكبت، بعضها عن قصد وبسوء نية وبتخطيط من القوى الصهيونية المعادية، وبعضها عن غير قصد وعن حسن نية". وتابع:"ايها الاخوة ، ان الحفاظ والعمل على وحدة مجتمعاتنا اليوم تتقدم على اي اولوية أخرى، وان نأخذ العبرة من تجارب الماضي التي اوصلتنا الى ما وصلنا اليه، حتى نستطيع دفع الاخطار الوجودية المحدقة بالأمة على نحو وجودي، وان تتخلى الحركات الاسلامية عن اساليبها السياسية في الصراع على السلطة، وان يقتصر نشاطها الاسلامي على العمل الثقافي ، واما في الميدان السياسي فمن الضروري ان تكون الاولوية في العمل على وحدة المجتمع والسلم الاهلي الداخلي وعدم التصادم السياسي الايديولوجي ، وهو ما نسعى اليه ونعمل له بطرحنا لقيام الدولة على اساس المواطنة وليس على اساس ايديولوجي او طائفي، نُبقي فيه على وحدة المجتمع اللبناني بعيدا من الانقسامات الطائفية التي يستغلها الغرب ويستفيد منها في اشعال حروب طائفية ومذهبية تكاد تأتي على وجودنا من أساسه". وقال:" رأينا بعض مخاطر هذه الانقسامات التي تضعنا جميعا في وجه بعضنا البعض، لتنسينا الخطر الداهم، وهو خطر المشروع الصهيوني التوسعي التفتيتي، لأن مشروعه لن يكتب له الوجود في ظل وحدتنا التي تتسع للجميع وتضع حدا لطموحات الافراد او المجموعات التي تحمل مشاريع يغريها المشروع العنصري التلمودي الصهيوني ". واردف:"ان المشكلة في الانقسام السياسي الطائفي الداخلي اللبناني الذي يقف اليوم وراء ما حدث في مجلس الوزراء من تلبية الطلب الاميركي الإسرائيلي ، لضرب وحدة الموقف اللبناني الوطني بسبب الحسابات الطائفية والتي تغفل بسببه عن الخطر الحقيقي على لبنان، ممهدا الطريق امام تحقيق المشروع الاسرائيلي الطامع بلبنان ارضا ودورا، والذي يريد الانتقام لهزائمه المتكررة على يد ابطال الشعب اللبناني من المقاومين، والذي مازال يشكل اقوى قوة في وجه مشروعه". ورأى ان "قرار مجلس الوزراء اللبناني حقق للعدو الاسرائيلي ما لم يكن يحلم به بدون اي سبب منطقي مفهوم، بتخليه عن اهم عوامل قوته التي كانت كفيلة بتحقيق المصلحة الوطنية بإجبار العدو على الرضوخ لمطالبه المحقة"، مشيرا الى انه "ما زال لدينا رغم الاصرار على المضي قدما في السير بقراره الخاطئ في الجلسة الأخيرة التي انسحب منها الوزراء الأربعة، وافتقاد الجلسة بذلك للشرعية الدستورية، ما زال رغم ذلك لدينا الامل في ايجاد المخرج الذي يحفظ ماء الوجه وعدم وضع البلد في حالة من عدم الانتظام الدستوري". وقال:"اوجه كلامي الى اهلنا ومجتمعنا جمهور المقاومة بعدم القيام باي رد فعل يريد البعض ان يستفزكم به. لذلك نحن من يريد الحفاظ على السلم الأهلي، فهو يعنينا كما المقاومة، الم ندفع الاثمان الكبيرة من اجل ذلك؟.. واللبنانيون جميعا هم اهلنا ونحن اكيدون ان الكثير منهم متألم مثلكم، لأنهم يريدون مثلكم ان يكون وطنهم عزيزا ويشعرون خصوصا في هذه الظروف التي يهدد فيها العدو والإرهاب لبنان، كما ان البلد بلدنا ونحن من دفعنا الثمن الغالي من اجله". وختم مؤكدا ان" معالجة القرار الحكومي الخاطىء له اساليبه الاخرى ، لذلك فلا ينبغي ان تستفزوا والإنجرار الى حيث يريدكم الخبثاء، حماكم الله وحمى الله لبنان. حمى الله لبنان وشعبه العزيز والرحمة لشهداء لبنان جيشا ومقاومة، والتحية الكبيرة لهم ولأسرهم ولآبائهم ولامهاتهم الذين طعنهم من اتخذ القرار الجهنمي. (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ) الحمد لله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته".

08 Aug 2025 13:21 PM المفتي قبلان: حكومة التخلي والسقوط الوطني تتنازل بشكل كامل عن سيادتنا وبلدنا
08 Aug 2025 13:21 PM المفتي قبلان: حكومة التخلي والسقوط الوطني تتنازل بشكل كامل عن سيادتنا وبلدنا

MTV

timeمنذ 43 دقائق

  • MTV

08 Aug 2025 13:21 PM المفتي قبلان: حكومة التخلي والسقوط الوطني تتنازل بشكل كامل عن سيادتنا وبلدنا

ألقى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان خطبة الجمعة في مسجد الإمام الحسين في برج البراجنة، أكد فيها أنه "لا يجوز أن نكون ضحية صمت أو استهتار أو لعبة مشاريع قذرة، بل المطلوب إعداد قوة مجتمعية وهياكل ضامنة وسط هذه اللعبة الخطيرة، وتكوين سياسات ضامنة، بخلفية عدم القبول بظلم أو فساد أو اضطهاد، وفق خطط التقدير الخمسية والعشرية، وذلك لقراءة المشهد والمعادلة السياسية والإعلامية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها، على قاعدة "أسوأ الظروف والأحوال"، وما يلزم لمنع النتيجة أو الحؤول دونها أو التخفيف من آثارها، مع تكوين قوة ضدية تتناول هياكلنا الاجتماعية والسياسية والإعدادية وما إلى ذلك". وأضاف: "التقدير وحساب المواقف والاحتياط بالسياسات المجتمعية يزداد ضرورة حين ندرك ونفهم أن العالم غابة أجهزة استخباراتية وعمليات إبادة مدنية وسياسية واجتماعية، وهذا ما نعاني منه في الصميم، ونماذج الشخصيات التي تفرَّخ بالغرف التي تعمل على اصطياد المجتمعات والدول تختصر وجه العالم ومنه لبنان". وتابع: "كل هذا يضعنا أمام مسؤولية إعادة بناء أنفسنا بالصيغة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية وفق طريقة متماسكة ومنظمة ومتخصصة، بعيدا عن العشوائية والأفعال الفردية، فضلا عن المواقف الارتجالية". وتوجّه المفتي قبلان إلى "اللبنانيين، بكل الطوائف والملل" بالقول: "الحكومة تتخلى عمدا عن مصالح لبنان، فضلا عن جنوبه وبقاعه وضاحيته، وتطعن المصالح الوطنية السيادية، ولا تترك وسيلة لممارسة الانتهاك والضغط والخنق اتجاه قوة لبنان الوطنية إلا وتعتمدها. وفي سياق أمركة البلد وكشف لبنان أمام إسرائيل تريد حكومة الراعي الأميركي كشف لبنان أمام أخطر مشاريع واشنطن وتل أبيب، ولا شيء أخطر على لبنان من حكومة تعطي الإسرائيلي ما لم يستطعه بكل حروبه التاريخية". وأردف: "وبكل صراحة: حكومة التخلي الوطني، حكومة السقوط الوطني تتنازل بشكل كامل عن سيادتنا وبلدنا، وبلا قيد أو شرط. وبشكل واضح تتخلى هذه الحكومة الظالمة وطنيا عن مسؤولية الدفاع الوطني. ولهذه الحكومة وللشعب اللبناني أقول: الجيش اللبناني يتلهف للدفاع عن أرضه ووطنه، لكن الحكومة تمنعه، والمقاومة تدافع عن لبنان لأن الحكومة اللبنانية لا تريد الدفاع عن لبنان وأرضه وشعبه. والحكومة التي تتعارض مع المصلحة الوطنية اللبنانية معنية بأجوبة وطنية لا تملكها، لأنها تمارس العبودية الدولية والإقليمية باحتراف، وسيادة لبنان مهددة من هذه الحكومة التي تنتهك صميم مصالح لبنان السيادية، ولا تقوم بأي وظيفة هيكلية داخلية، ولم يمر على لبنان حكومة أسوأ من هذه الحكومة إلا ما يشبهها بالوظيفة والانتهاك الوطني". وجه المفتي قبلان خطابه "لمن يهمه أمرنا الوطني" بالقول: "لا نريد إعمار ورفع أنقاض ما تدمر من حكومة تتعامل بكل أدوات العداوة مع الجنوب والبقاع والضاحية والمصالح الوطنية، ونحن إن شاء الله من سيعمر ما تهدم ونرفع أنقاضه، ولسنا ممن تقتله شدة أو يضعفه خائن، ولن نترك لبنان والدفاع عنه، وأي لعبة داخلية تطبيقية للقرارات اللاوطنية التي اتخذتها حكومة التخلي الوطني ستضع البلد في خطر هائل، وستجعل السلم الأهلي على المحك". وأكد المفتي قبلان "ان كل من شارك في هذه القرارات اللاوطنية يتحمل المسؤولية أمام بلده وشعبه". وأشار إلى "أن الدستور اللبناني يفرض على الحكومة اللبنانية أن تحمي سيادتها وتؤمن وحدة أراضيها والدفاع عن وطنها ومصالحه السيادية، لكن المخزي أن هذه الحكومة لا تريد ذلك، بل تصر على ترك لبنان فريسة سهلة أمام الوحش الإسرائيلي الذي يدوس شرف هذه الحكومة، ومع ذلك لا يرف لهذه الحكومة الجوفاء جفن، واللحظة لحماية لبنان وشعبه وقواه الوطنية من أسوأ مرحلة يمر فيها". وختم: "والعين على كل الوطنيين والشرفاء من كل الطوائف، لأن القضية عندنا سيادة لبنان ووجوده وما يلزم لحماية مصالحه الوطنية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store