logo
محادثات أميركية إيرانية.. واشنطن تؤكد ضرورة إحراز تقدم ملموس

محادثات أميركية إيرانية.. واشنطن تؤكد ضرورة إحراز تقدم ملموس

رسالة صارمة وواضحة وبسيطة في ذات الوقت من المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لإيران.. إذا لم تكن الجولة المقبلة من المفاوضات النووية مثمرة.. فإن المفاوضات لن تستمر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«نووي إيران».. تقدم في المحادثات من دون حسم
«نووي إيران».. تقدم في المحادثات من دون حسم

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

«نووي إيران».. تقدم في المحادثات من دون حسم

وعقد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، ومبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، جولة خامسة من المحادثات، بوساطة سلطنة عمان. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، للتلفزيون الرسمي في روما: «الجولة الحالية من المحادثات حساسة بشكل خاص.. علينا أن ننتظر الموضوعات التي سيطرحها الطرف الآخر.. وسنحدد مواقفنا بناء على ذلك». وكتب عراقجي في تغريدة له على منصة «إكس»: «عشية سفري إلى روما للجولة الخامسة من المفاوضات غير المباشرة مع أمريكا.. معادلة التوصل إلى اتفاق ليست معقدة: سلاح نووي صفر = لدينا اتفاق.. تخصيب صفر = لا اتفاق.. لقد حان وقت اتخاذ القرار»، وفقاً لوكالة أنباء مهر الإيرانية. وأشارت الوكالة، إلى أن وزير الخارجية رئيس الوفد التفاوضي الإيراني، غادر صباح الجمعة، على رأس وفد سياسي يضم خبراء قانونيين وسياسيين ومصرفيين وماليين. إلى روما لإجراء الجولة الخامسة من هذه المحادثات مع المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف. ومن المقرر أن تدخل المفاوضات بين واشنطن وطهران بشأن البرنامج النووي الإيراني مرحلة حاسمة في اجتماع روما.

سوريا ورفع العقوبات
سوريا ورفع العقوبات

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

سوريا ورفع العقوبات

استحقت سوريا رفع العقوبات الأوروبية عنها، وقبلها وعود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإعطاء دمشق فرصة في البناء وإعادة تأهيل البلاد بعد سنوات عجاف طويلة وصراع مرير من قتل وتدمير وتهجير ما جعل من سوريا دولة فاشلة رغم أهميتها وثقلها الإقليمي. رفع العقوبات ربما يكون الخطوة الأولى وخط البداية نحو وضع أسس متينة لدولة جديدة تحكمها العدالة والقانون وتسعى لمحو آثار الحرب، وقادرة على إدارة مكوناتها المجتمعية، ومواردها المادية بحكمة واتزان، ومن دون العودة إلى ثارات الماضي، أو تهميش، أو محسوبيات وفساد، وهذا ما يأمله كل سوري وعربي خصوصاً بعدما جربت كل صنوف العذاب والحرمان. لكن القصة لم تنته برفع العقوبات، بل إن الاستفادة من ذلك مرهون بشرط وضع خطط قوية لإعادة تأهيل الاقتصاد يقودها مختصون أكفاء، واستقرار أمني يجذب شركات الإعمار والاستثمار، وانفتاح سياسي على الأسواق العربية والعالمية، ونسج علاقات جيدة على أساس المصالح المتبادلة. ورغم التفاؤل، إلا أن التحديات القادمة كثيرة، والعثرات متتالية، خصوصاً أن الدولة تواجه تشظ داخلي، وعدم ثقة بين العديد من المكونات ما يهدد باشتباك داخلي. فقد حذر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أمام جلسة استماع في مجلس الشيوخ من أن «تقييمه هو أن السلطة الانتقالية، في ضوء التحديات التي تواجهها، قد تكون على بعد أسابيع - وليس عدة أشهر - من انهيار محتمل وحرب أهلية شاملة ذات أبعاد مدمرة، تؤدي فعلياً إلى تقسيم البلاد»، وهو لا يستند إلى قراءات فردية بل إلى رصد استخباراتي وقراءة سياسية عميقة لما يحدث في سوريا. وهذا ما يتحتم الالتفات إليه وقطع الطريق على هذه الحرب، التي لو اندلعت بالفعل، فإنها ستكون مقتلة يكتوي الكل السوري بها، وستدمر المزيد من البلاد المحطمة أصلاً، والتي تعاني الكثير، وهذا ما يسعى إليه المتربصون الكثر، الذين لا يريدون لسوريا تجاوز كبوتها والاستقرار. كما أن سوريا وجدت ظهيراً عربياً يدعمها ويقف معها في أزمتها، وهذه فرصة أخرى مهمة جداً في طريق عودتها إلى حضنها العربي الاستراتيجي، فهي تقوى بهذه العودة، كما العرب يقوون بسوريا قوية يكون لها كلمتها في المنطقة والعالم، فهذه البلاد تمتلك من المقومات ما يجعلها ذا مكانة بكل المجالات، في ظل شعب يعشق الانطلاق والنظر إلى الأمام، إذ إن النجاح كان دوماً رفيقه خلال سنوات الحرب، وما بعدها ستكون الانطلاقة صاروخية نحو النهوض إذا توفرت له الأرضية المناسبة. يقع على عاتق دمشق الآن الكثير، فالمهمة ليست سهلة، والتصرف بحكمة وروية وانضباط يعجل بقطف الثمار، وغير ذلك فإن سوريا التاريخ والحضارة معرضة لمزيد من الانهيار والسقوط، وهذا ما لا يريده أي عربي من المحيط إلى الخليج.

سوريا ترحب بالقرار الأميركي بشأن "تخفيف العقوبات"
سوريا ترحب بالقرار الأميركي بشأن "تخفيف العقوبات"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

سوريا ترحب بالقرار الأميركي بشأن "تخفيف العقوبات"

وقالت وزارة الخارجية السورية في بيان، في ساعة مبكرة من صباح السبت، إنها "ترحب بالقرار الصادر عن الحكومة الأميركية القاضي برفع العقوبات التي فرضت على سوريا وشعبها لسنوات، الذي ينص على إصدار إعفاء من العقوبات الإلزامية بموجب قانون قيصر وتعميم ترخيص عام رقم 25 بشأن سوريا". واعتبرت الوزارة القرار "خطوة إيجابية في الاتجاه الصحيح، للتخفيف من المعاناة الإنسانية والاقتصادية في البلاد". وأكدت أن "سوريا تمد يدها لكل من يرغب في التعاون على أساس الاحترام المتبادل، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية". وقال البيان إن سوريا "تؤمن أن الحوار و الدبلوماسية هما السبيل الأمثل لبناء علاقات متوازنة، تحقق مصالح الشعوب وتعزز الأمن والاستقرار في المنطقة". كما أعربت سوريا عن "تقديرها لجميع الدول والمؤسسات والشعوب التي وقفت إلى جانبها، وتؤكد أن المرحلة المقبلة ستكون مرحلة إعادة بناء ما دمره النظان البائد واستعادة مكانة سوريا الطبيعية في الإقليم والعالم". وكانت وزارة الخزانة الأميركية أصدرت الجمعة، قرارا فوريا بتخفيف كبير للعقوبات على سوريا، مع بعض الاستثناءات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store