logo
فيروس X..

فيروس X..

روسيا اليوم٢٧-٠٧-٢٠٢٥
كانت جائحة كوفيد-19 تذكيراً مقلقاً بأن البشرية ما زالت عُرضة للتهديدات الفيروسية. يحذر العلماء من أن الكارثة العالمية المقبلة قد تكون "الفيروس X" المجهول حتى الآن، والذي قد يفوق فيروس كورونا فتكاً بعشرات المرات. ففي أعماق المحيطات، والتربة المتجمدة، وأجسام الحيوانات، تكمن ملايين الكائنات الممرضة غير المكتشفة، كل منها يحمل خطراً محتملاً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العلاقة بين الجهاز الهضمي والمزاج
العلاقة بين الجهاز الهضمي والمزاج

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

العلاقة بين الجهاز الهضمي والمزاج

ووفقا لها، تشير نتائج الدراسات العلمية الحديثة إلى وجود ارتباط مباشر بين الجهاز الهضمي والحالة النفسية للفرد. فإذا كان الشخص يعاني باستمرار من القلق، أو التهيج، أو اللامبالاة، فقد لا يكون السبب الإجهاد فقط، بل قد تعود الأعراض أيضا إلى مشكلات في الأمعاء. وتوضح الطبيبة أن العلماء يطلقون على الأمعاء اسم "الدماغ الثاني"، لاحتوائها على أكثر من 100 مليون خلية عصبية ضمن ما يُعرف بالجهاز العصبي المعوي، والذي يعمل بشكل مستقل وينظم عملية الهضم، كما يتفاعل مع الدماغ عبر ما يُعرف بمحور "الدماغ-الأمعاء". وتقول: "تسير الإشارات العصبية في هذا المحور في كلا الاتجاهين؛ إذ يؤثر الدماغ على حركة الأمعاء وحساسيتها، في حين تؤثر الأمعاء على المزاج، ومستوى القلق، وجودة النوم. وهنا يلعب ميكروبيوم الأمعاء -وهو مجموعة البكتيريا التي تعيش في الجهاز الهضمي– دورا محوريا". وقد أظهرت الدراسات أن اختلال توازن ميكروبيوم الأمعاء يمكن أن يؤدي إلى تفاقم أعراض الاكتئاب واضطرابات القلق، بل ويساهم في تراجع القدرات الإدراكية. ويعود ذلك جزئيا إلى أن بعض النواقل العصبية، مثل السيروتونين، لا تُنتَج في الدماغ فقط، بل في الأمعاء أيضا. وتشير التقديرات إلى أن نحو 90٪ من السيروتونين –وهو الهرمون المرتبط بالمزاج– يتم تصنيعه في الجهاز الهضمي.بالإضافة إلى ذلك، يساهم ميكروبيوم الأمعاء في تنظيم الالتهابات، وهو ما قد يؤثر بشكل مباشر على حالة الجهاز العصبي. ويُعتبر الالتهاب الجهازي المزمن إحدى الآليات المحتملة التي تسهم في تطور الاكتئاب. وتتأثر صحة ميكروبيوم الأمعاء سلبا بعدة عوامل، منها: التغذية غير المنتظمة، الاستهلاك المفرط للسكريات، قلة تنوع النظام الغذائي، سوء التغذية، الإفراط في استخدام منتجات النظافة مثل المطهرات، الاستخدام العشوائي للمضادات الحيوية، التوتر المزمن، وقلة النوم. وتوضح الطبيبة: "للحفاظ على تنوع ميكروبيوم الأمعاء، يوصي الأطباء بتناول ما لا يقل عن 50 نوعا مختلفا من الأطعمة أسبوعيا، وخاصة الأطعمة النباتية. كما أن تنوع الطعام لا يقتصر على فائدته الصحية، بل يجب أن يكون أيضا لذيذا ومُرضيا للعين، لأن ذلك يعزز الشهية ويُحسن الهضم. وكلما زادت الألوان في الطبق، زاد تنوع العناصر الغذائية، مما ينعكس إيجابا على ميكروبيوم الأمعاء ويعزز صحته".المصدر: صحيفة "إزفيستيا" أفاد باحثون أن مرض ألزهايمر قد يكون أكثر من مجرد اضطراب دماغي، حيث أظهرت النتائج أن تأثيره يمتد ليشمل أجهزة الجسم المختلفة. أعلنت الدكتورة يلينا ليفانتسوفا خبيرة التغذية الروسية، أن الاختيار الصحيح للأطعمة يمكن أن يساعد على التخلص من الاكتئاب لأن الحالة النفسية للإنسان مرتبطة بصحة الأمعاء. تلعب الكائنات الحية الدقيقة في الأمعاء، وهي نظام بيئي متنوع من البكتيريا والفيروسات والفطريات داخل الجهاز الهضمي، دورا حاسما في صحتنا، حيث تؤثر على أكثر من مجرد عملية الهضم. يعمل الجهاز العصبي المعوي (ENS) في أمعائنا إلى حد كبير مثل الشبكات العصبية الأخرى في الدماغ والحبل الشوكي، لدرجة أنه غالبا ما يطلق عليه اسم "الدماغ الثاني" وربما كان هو" الأول". كشفت نتائج دراسة أجراها علماء جامعة ديوك الأمريكية عن وجود سلسلة من الخلايا العصبية تربط المعدة والأمعاء مباشرة بالدماغ.

دراسة تحذر من آثار القهوة الليلية على السلوك.. لا سيما لدى الإناث!
دراسة تحذر من آثار القهوة الليلية على السلوك.. لا سيما لدى الإناث!

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • روسيا اليوم

دراسة تحذر من آثار القهوة الليلية على السلوك.. لا سيما لدى الإناث!

وتسلط الدراسة الضوء على آثار الكافيين غير المتوقعة عند استهلاكه في أوقات غير معتادة. واختار فريق من علماء الأحياء، برئاسة إريك سالديس وبول ساباندال وكيونغ آن هان، دراسة ذباب الفاكهة كنموذج تجريبي، نظرا لتشابه بنيته العصبية والجينية مع البشر. وقال ساباندال، الأستاذ المساعد في قسم العلوم البيولوجية بالجامعة: "الكافيين هو أكثر مادة منبهة نفسية استخداما في العالم، ومع ذلك لا يزال هناك الكثير مما لا نعرفه عن تأثيراته الدقيقة، خاصة في أوقات المساء". ونفّذ الفريق سلسلة من التجارب التي شملت تقديم الكافيين لذبابة الفاكهة في ظروف مختلفة: بجرعات متعددة، وفي أوقات الليل والنهار، ومع الحرمان من النوم. ثم قاسوا سلوك الذباب من خلال اختبار مدى قدرتها على كبح رد فعلها تجاه تدفق هواء قوي – وهو حافز مزعج طبيعي يدفعها عادة إلى التوقف عن الحركة. ووفقا لإريك سالديس، الباحث المشارك في الدراسة: "الذباب الذي استهلك الكافيين ليلا أظهر ردود فعل متهورة، واستمر في الطيران رغم الحافز المزعج، في حين أن الذباب الذي تناول الكافيين نهارا لم يظهر هذا النوع من الاندفاع". كما كشفت النتائج عن وجود فروق واضحة بين الجنسين؛ إذ كانت إناث الذباب أكثر عرضة للسلوك الاندفاعي الناتج عن الكافيين، رغم تساوي كمية المادة في أجسامها مع الذكور. وأوضح البروفيسور هان أن هذا يشير إلى احتمالية وجود عوامل وراثية أو فسيولوجية – وليس هرمونية فقط – تفسر هذه الاستجابة القوية لدى الإناث. وأكد الفريق أن هذه النتائج تثير القلق بشأن تأثير استهلاك الكافيين ليلا لدى البشر، وخاصة العاملين بنظام المناوبات مثل الكوادر الطبية والعسكرية، الذين يعتمدون على القهوة للبقاء يقظين خلال ساعات الليل. نشرت الدراسة في مجلة iScience. المصدر: ميديكال إكسبريس من المفارقات أن حربين عالميتين أسهمتا في ظهور وانتشار القهوة السريعة الشائعة في جميع أنحاء العالم، كما أن جهودا عديدة تُوجت بظهور أول علامة تجارية مسجلة لها في 24 يوليو 1938. كشفت أخصائية التغذية الأمريكية، روندا باتريك، عن مخاطر صحية محتملة مرتبطة ببعض طرق تحضير القهوة. كشفت خبيرة تغذية عن الوقت المثالي لتناول القهوة خلال اليوم، ومتى يجب التوقف عن شربها لتجنب تأثير الكافيين على جودة النوم. تعد القهوة واحدة من أكثر المشروبات شعبية في العالم، حيث يستهلكها الملايين يوميا للاستمتاع بمذاقها المميز وللحصول على دفعة من النشاط بفضل محتواها من الكافيين.

حقائق مهمة ينبغي معرفتها قبل استخدام المكملات الغذائية
حقائق مهمة ينبغي معرفتها قبل استخدام المكملات الغذائية

روسيا اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • روسيا اليوم

حقائق مهمة ينبغي معرفتها قبل استخدام المكملات الغذائية

وتُسوّق هذه المنتجات على أنها حلول سريعة لمشكلات العصر الصحية: من تحسين النوم والبشرة، إلى تقوية المناعة وزيادة التركيز، بل وحتى إطالة العمر. لكن، رغم انتشارها الواسع، ما يزال كثير من الناس يجهلون الحقيقة الكاملة عن المكملات الغذائية: متى تكون ضرورية، ومتى تكون مضيعة للمال أو حتى خطرا على الصحة. وفيما يلي 5 نقاط أساسية ينبغي على الجميع معرفتها قبل شراء أو تناول أي مكمل غذائي: الغذاء الحقيقي هو المصدر الأفضل دائما تقريبا للعناصر الغذائية. فالأطعمة الكاملة تحتوي على مجموعة من العناصر التي تعمل معا بطريقة يصعب تكرارها في شكل قرص مكمّل أو مسحوق. مثلا، الأسماك الزيتية لا تحتوي فقط على أوميغا 3، بل تمنحنا البروتين وفيتامين (د) والسيلينيوم، وغيرها من المركبات المفيدة. ومع أن العلماء حاولوا عزل المكونات "الفعالة" من الفواكه والخضراوات لصنع مكملات مشابهة، فإن النتائج كانت محدودة. فالفوائد الصحية تأتي غالبا من تناول الغذاء الكامل، وليس من عنصر واحد معزول. ومع ذلك، هناك حالات ضرورية للمكملات، مثل: حمض الفوليك للنساء الحوامل. فيتامين (د) في أشهر الشتاء. فيتامين B12 للنباتيين. تناول جرعة زائدة من المكملات الغذائية أسهل مما تظن، بعكس الطعام. وقد يؤدي ذلك إلى آثار جانبية فورية مثل الغثيان، أو إلى مشاكل خطيرة على المدى الطويل، مثل تلف الكبد أو الكلى أو الأعصاب. وتذوب بعض الفيتامينات في الدهون وتُخزن في الجسم (مثل A وD وE وK)، ما يزيد خطر التراكم السام. وفي المقابل، حتى الفيتامينات القابلة للذوبان في الماء (مثل B6) قد تسبب مشاكل عند تناولها لفترات طويلة. وغالبا لا يدرك الناس وجود مشكلة إلا بعد ظهور الأعراض، لأنهم لا يجرون فحوصا دورية لمستويات الفيتامينات والمعادن. تنتشر عبارات مثل "معزز للمناعة" و"طبيعي 100%" و"يزيل السموم" في تسويق المكملات، لكنها في الغالب مجرد شعارات تسويقية دون أساس علمي. وتوضح هيئة معايير الغذاء في المملكة المتحدة أن المكملات "ليست أدوية"، ولا يُفترض أن يكون لها تأثير علاجي أو مناعي. لكن في الواقع، يُروّج لها كثيرا على أنها علاجات، خاصة من قبل مؤثرين بلا أي خلفية طبية. وغالبا ما يستخدم هؤلاء قصصا شخصية لإقناع الناس، دون أي دليل علمي أو رقابة صارمة. لا عجب أن يكون الهدف الأول للشركات هو الأرباح. لذلك تركّز بعض المنتجات على التسويق أكثر من الفعالية العلمية. لو كانت هذه المكملات مفيدة فعلا كما يُروّج لها، لكان الأطباء يوصون بها على نطاق واسع. لكن في الواقع، معظم المكملات ذات الفعالية الحقيقية (مثل الحديد أو فيتامين (د)) لا تحظى بذلك القدر من الدعاية. توفر المكملات بدون وصفة طبية لا يعني أنها آمنة تماما. فحتى المنتجات التي توصف بأنها "طبيعية" قد تتفاعل مع الأدوية، أو تسبب مضاعفات صحية. أما النساء الحوامل أو المرضعات، فعليهن استشارة الطبيب قبل تناول أي مكمل، لأن بعض الفيتامينات مثل فيتامين A قد تكون ضارة للجنين أو تنتقل عبر حليب الأم. التقرير من إعداد راشيل وودز، المحاضرة الأولى في علم وظائف الأعضاء، جامعة لينكولن. المصدر: ساينس ألرت أظهرت دراسة جديدة أن تناول مكمل غذائي بسيط ومنخفض التكلفة قد يمنح الجسم فوائد شبيهة بتلك التي توفرها التمارين الرياضية المنتظمة، مثل تحسين صحة القلب والأيض والحد من الشيخوخة. يتزايد توجه الملايين من الناس نحو تناول الفيتامينات والمكملات الغذائية في محاولة لتحقيق الصحة المثلى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store