
فوائد عمل الحناء للشعر.. سر الجمال الطبيعي منذ قرون
منذ العصور القديمة، لجأت النساء إلى الطبيعة بحثًا عن حلول تجميلية آمنة ومستدامة، وكانت الحناء واحدة من أكثر الوسائل استخدامًا في هذا السياق، فهي ليست مجرد صبغة طبيعية للشعر فحسب، بل هي علاج متكامل يمنح الشعر الصحة واللمعان.
في عصرا باتت فيه المنتجات الكيميائية تهيمن على سوق العناية بالشعر، تعود الحناء اليوم لتثبت مكانتها كخيار طبيعي فعّال وآمن.
يشير موقع health line، إلى أن الحناء تحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات، مما يجعلها مفيدة لفروة الرأس ومكافحة القشرة، كما أنها تقوي بصيلات الشعر وتقلل من تساقطه.
وفيما يلي أبرز فوائد استخدام الحناء للشعر:
1. تحسين صحة فروة الرأس: تساعد الحناء في تنظيف الفروة من الدهون الزائدة والبكتيريا، ما يقلل من مشاكل القشرة والحكة.
2. تقوية الشعر وتقليل تساقطه: تعمل الحناء على تقوية بصيلات الشعر وتحفيز نموه بفضل خصائصها القابضة والمهدئة.
3. تلوين طبيعي وآمن: تمنح الحناء لونًا طبيعيًا دافئًا للشعر دون الإضرار به كما تفعل الصبغات الكيميائية.
4. منح الشعر لمعانا ونعومة: الاستخدام المنتظم للحناء يعزز من نعومة الشعر ويمنحه مظهرًا صحيًا ولمعانًا طبيعيا.
5. حماية من التقصف والتلف: تشكّل الحناء طبقة عازلة تحمي الشعر من العوامل الخارجية مثل الشمس والحرارة العالية.
في ضوء هذه الفوائد المتعددة، يُنصح باستخدام الحناء كجزء من روتين العناية بالشعر، خاصةً لمن يفضلون المنتجات الطبيعية ويرغبون في تجنّب المواد الكيميائية الضارة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 6 ساعات
- النهار المصرية
فوائد عمل الحناء للشعر.. سر الجمال الطبيعي منذ قرون
منذ العصور القديمة، لجأت النساء إلى الطبيعة بحثًا عن حلول تجميلية آمنة ومستدامة، وكانت الحناء واحدة من أكثر الوسائل استخدامًا في هذا السياق، فهي ليست مجرد صبغة طبيعية للشعر فحسب، بل هي علاج متكامل يمنح الشعر الصحة واللمعان. في عصرا باتت فيه المنتجات الكيميائية تهيمن على سوق العناية بالشعر، تعود الحناء اليوم لتثبت مكانتها كخيار طبيعي فعّال وآمن. يشير موقع health line، إلى أن الحناء تحتوي على خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات، مما يجعلها مفيدة لفروة الرأس ومكافحة القشرة، كما أنها تقوي بصيلات الشعر وتقلل من تساقطه. وفيما يلي أبرز فوائد استخدام الحناء للشعر: 1. تحسين صحة فروة الرأس: تساعد الحناء في تنظيف الفروة من الدهون الزائدة والبكتيريا، ما يقلل من مشاكل القشرة والحكة. 2. تقوية الشعر وتقليل تساقطه: تعمل الحناء على تقوية بصيلات الشعر وتحفيز نموه بفضل خصائصها القابضة والمهدئة. 3. تلوين طبيعي وآمن: تمنح الحناء لونًا طبيعيًا دافئًا للشعر دون الإضرار به كما تفعل الصبغات الكيميائية. 4. منح الشعر لمعانا ونعومة: الاستخدام المنتظم للحناء يعزز من نعومة الشعر ويمنحه مظهرًا صحيًا ولمعانًا طبيعيا. 5. حماية من التقصف والتلف: تشكّل الحناء طبقة عازلة تحمي الشعر من العوامل الخارجية مثل الشمس والحرارة العالية. في ضوء هذه الفوائد المتعددة، يُنصح باستخدام الحناء كجزء من روتين العناية بالشعر، خاصةً لمن يفضلون المنتجات الطبيعية ويرغبون في تجنّب المواد الكيميائية الضارة.


مصراوي
منذ يوم واحد
- مصراوي
يرفع السكر والكوليسترول.. احذر من تواجد هذا الطعام على سفرتك
كتبت- نرمين ضيف الله تناول الأطعمة المقلية والمليئة بالدهون المشبعة والمتحولة، مثل المسبكات، خاصة في وجبة الإفطار يرفع من مستويات السكر والكوليسترول في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري من النوع الثاني. في التقرير التالي نستعرض لكم أضرار المسبكات على صحة الجسم وفق موقعي "verywellhealth"، "healthline". المسبكات طعام شهي لكنه ضار الأطعمة المقلية، مثل البطاطس المقلية والدجاج المقلي، والمسقعة، تحتوي على مستويات عالية من الدهون المشبعة والمتحولة. وعند تسخين الزيوت المستخدمة في القلي إلى درجات حرارة عالية، تتولد مركبات ضارة تؤدي إلى الالتهابات وتزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري. تأثيرات صحية خطيرة تساهم الأطعمة المقلية في رفع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وتقليل مستويات الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يزيد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين وأمراض القلب. ارتفاع مستويات السكر في الدم تناول الأطعمة المقلية بشكل متكرر يمكن أن يؤدي إلى مقاومة الأنسولين، مما يزيد من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني. السمنة وزيادة الوزن الأطعمة المقلية غنية بالسعرات الحرارية، مما قد يؤدي إلى زيادة الوزن والسمنة، وهما من عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب والسكري. بدائل صحية لتقليل المخاطر الصحية، يُنصح بتقليل تناول الأطعمة المقلية واستبدالها بخيارات صحية مثل: استخدام أجهزة القلي بالهواء الساخن (Air Fryers) التي تستخدم كمية قليلة من الزيت. الطهي بالبخار أو الشوي: تعتبر هذه الطرق أكثر صحة لأنها لا تضيف دهونًا غير صحية للطعام. اختيار الزيوت الصحية: استخدام زيوت نباتية صحية مثل زيت الزيتون أو زيت الأفوكادو. اقرأ أيضا: "خطر صامت".. عادة يومية شائعة قد تضر بالدماغ والقلب "جميلة الجميلات".. اعتقال ملكة جمال فيتنام السابقة لسبب صادم "السم في العسل".. استشاري نفسي يحذر من تأثير دمية "لابوبو" على الأطفال


مصراوي
منذ 2 أيام
- مصراوي
يظهر بعد الأكل.. تحذير من عرض صامت قد ينذر بالسرطان
في تحذير أثار تفاعلاً واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، دعت خبيرة التغذية الأمريكية الشهيرة، مولي بيليتيير، إلى الانتباه لأعراض قد تبدو بسيطة، لكنها قد تخفي وراءها خطرًا صامتًا على الصحة، وفقا لموقع healthline. وقالت بيليتيير، في مقطع فيديو عبر "إنستجرام" حصد أكثر من 8.6 مليون مشاهدة، إن السعال المتكرر بعد تناول الطعام ليس مجرد عارض عابر، بل قد يكون إشارة مبكرة إلى الارتجاع المريئي الحنجري الصامت (LPR)، وهو اضطراب شائع يصيب نحو ربع البالغين، ويحدث عندما يتسلل حمض المعدة إلى الحنجرة والممرات التنفسية دون ظهور أعراض الحموضة المعتادة. علامات تحذيرية لا يجب تجاهلها تشمل الأعراض الأكثر شيوعًا لهذه الحالة: السعال بعد الأكل التنحنح المستمر بحة في الصوت الإحساس بوجود كتلة في الحلق زيادة إفراز المخاط التجشؤ المتكرر وبيّنت الخبيرة أن هذه الحالة غالبًا ما تمر دون تشخيص بسبب غياب العلامات التقليدية، مشيرة إلى أن تجاهلها قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، منها سرطان الحنجرة والمريء والغدة الدرقية. تمت مشاركة منشور بواسطة Molly Pelletier, MS, RD - Acid Reflux/GERD/LPR (@ الخطر في الصمت وتابعت بيليتيير: "السعال بعد الطعام ليس أمرًا طبيعيًا، بل هو رد فعل من الحنجرة لحماية نفسها من أحماض المعدة". وكشفت دراسات طبية أن نحو 28% من مرضى سرطان الحنجرة كانوا يعانون من ارتجاع مزمن دون علمهم. كيف تقي نفسك من المضاعفات؟ قدمت الخبيرة مجموعة من النصائح للوقاية وتقليل حدة الأعراض: تجنب تناول الطعام قبل النوم بساعتين على الأقل الحد من الأطعمة الحمضية كـالطماطم والليمون الابتعاد عن الكافيين والمشروبات الغازية والكحول تناول الطعام ببطء ومضغه جيدًا تقليل التوتر النفسي الامتناع عن الإفراط في التنحنح وفقًا لتوصيات هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS)، يُنصح بمراجعة الطبيب إذا استمرت الأعراض لأكثر من 3 أسابيع، خصوصًا في حال السعال المزمن أو بحة الصوت. ويشخص الأطباء الحالة باستخدام المنظار لفحص الحنجرة والمريء، وتشمل خيارات العلاج تغييرات في نمط الحياة، وأدوية مضادة للحموضة، والتوقف عن التدخين، وقد يتطلب الأمر تدخلًا جراحيًا في الحالات المتقدمة.