
الأخبار العالمية : ترامب: أمنح لقائي مع بوتين في ألاسكا تقييم 10 على 10
نافذة على العالم - قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه على مقياس من 1 إلى 10، فإنه يصنف القمة الأخيرة مع بوتين على أنها "10 على 10".
وجاء تصريح الرئيس الأمريكي في حديث حصري لشبكة "فوكس نيوز".
وكان ترامب قال في المؤتمر الصحفي المشترك مع الرئيس الروسي: "أستطيع القول إننا عقدنا اجتماعا مثمرا للغاية، ولقد حققنا بالفعل تقدما هائلا".
وعقد لقاء القائدين في القاعدة العسكرية "إلمندورف-ريتشاردسون" في ألاسكا، حيث أجرى بوتين وترامب مباحثات خلف الأبواب المغلقة.
وشارك في المحادثات من الجانب الروسي مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، ووزير الخارجية سيرغي لافروف، ووزير الدفاع أندريه بيلاوسوف، ووزير المالية أنطون سيلوانوف، والممثل الخاص للرئيس للتعاون الاقتصادي والاستثماري مع الدول الخارجية كيريل دميترييف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقباط اليوم
منذ ساعة واحدة
- الاقباط اليوم
بوتين يخترق البروتوكول وترامب ينتظره في الطائرة، كواليس مثيرة في لقاء ألاسكا
كواليس لقاء ترامب وبوتين في ألاسكا، كشف مستشار منظمة اليونسيف لتحليل البيانات، الدكتور رشاد حامد، عن كواليس مثيرة في لقاء الرئيس الأمريكي ترامب والروسي بوتين في ألاسكا، أمس الجمعة، لبحث الأزمة الأوكرانية، ومحاولة التوصل لاتفاق لإنهاء الحرب الروسية- الأوكرانية. بوتين يخترق البروتوكول وترامب ينتظره في الطائرة بعد تأخره وأكد الدكتور حامد رشاد أن طائرة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تأخرت نصف ساعة عن طائرة الرئيس الأمريكي ترامب، الذي ظل منتظرًا في طائرته حتى هبطت طائرة بوتين في المطار بألاسكا. كما كشف الدكتور رشاد حامد أن الرئيس الروسي بوتين اخترق البروتوكولات الرئاسية، حيث بدا وكأنه صاحب الأرض، وظهرت الصور الملتقطة خلف الطائرة الرئاسية الأمريكية، أن ترامب هو الضيف، وترامب هو المضيف، ما منح بوتين قوة، واعتبره الروس بأنه يعامل الرئيس الأمريكي معاملة الند. وقال الدكتور حامد رشاد في كشفه عن كواليس لقاء ترامب وبوتين: "بروتوكول ناقص أم توازن محسوب؟ لم يكن لقاء الرئيس الأميركي ترامب والرئيس الروسي بوتين في ألاسكا مجرد اجتماع في قاعدة عسكرية نائية، بل كان مشهدًا غنيًا بالرموز والدلالات". الاستقبال يخالف البروتوكول الأمريكي وتابع الدكتور رشاد حامد: "الاستقبال خالف البروتوكول الأمريكي المعتاد: لا نشيد وطني، لا استعراض لـ حرس الشرف، ولا مراسم رسمية للدولة وكل ما ظهر كان سجادة حمراء ومنصة تحمل شعار *ALASKA 2025*، مع تحليق للطائرات في الخلفية. هذا الغياب المتعمد للطقوس الرسمية جعل اللقاء يبدو وكأنه يجري في أرض محايدة، لا على أرض أمريكية". وفي كشفه عن كواليس لقاء ترامب وبوتين قال رشاد حامد: "ترامب حطّت طائرته الساعة 10:22 صباحًا. وبقي على متنها حتى وصول بوتين، بوتين وصل الساعة 10:55 صباحًا، كلا الرئيسين نزلا من طائرتيهما في نفس الوقت، الساعة 11:08 صباحا". لقاء ترامب وبوتين لقاء عمل لا زيارة رسمية وقال رشاد حامد: "لمن لا يعرف أن ألاسكا ولاية أميركية، قد يُخيّل إليه أن اللقاء يجري على أرض روسية، حيث تحوّل الرمز الأمريكي إلى خلفية صامتة، بينما منح الترتيب البصري لبوتين مظهر المضيف الواثق". وأوضح الدكتور رشاد حامد "من وجهة نظر الإدارة الأميركية، هذا لقاء عمل لا زيارة رسمية، وكان من الضروري التأكيد على أن اللقاء لا يُعد زيارة دولة، ولا يمنح موسكو أي اعتراف إضافي. البيت الأبيض وصفه بوضوح بأنه مجرد "تمرين استماع". وأكد رشاد حامد أنه "في الداخل الأمريكي: أنصار ترامب رأوا في بساطة المشهد تعبيرًا عن براجماتيته، حيث فضّل التركيز على الحوار المباشر بدلًا من المظاهر، ومنتقدوه اعتبروا غياب البروتوكول تنازلًا عن الهيبة الأميركية، وأتاح لبوتين الظهور بمكانة مساوية لرئيس الولايات المتحدة". وكشف رشاد حامد "في المقابل، الإعلام الروسي استثمر المشهد ليُظهر أن بوتين يُعامل كندّ حقيقي لواشنطن، حتى على أرضها. المواطن الروسي، المعتاد على خطاب يؤكد عودة روسيا كقوة عظمى، وجد في ألاسكا تجسيدًا لهذه العودة، الصورة التي جمعت الزعيمين، دون أي تفضيل للمضيف، عُرضت كرمز لانتصار رمزي". روسيا تسعى لفرض إيقاعها وأضاف رشاد حامد "قد عزز هذا الانطباع أن بوتين هو من بدأ الحديث في المؤتمر الصحفي المشترك، في خرق واضح للأعراف البروتوكولية التي تنص على أن المضيف يبدأ أولًا. هذه المبادرة لم تكن تفصيلًا عابرًا، بل رسالة واضحة بأن روسيا تسعى لفرض إيقاعها، وقدّمت للإعلام الروسي مادة إضافية لتصوير بوتين كقائد واثق يفرض حضوره حتى على الأرض الأميركية". واختتم رشاد حامد قائلًا: "الاستقبال غير التقليدي في ألاسكا لم يكن مجرد نقص في البروتوكول، بل تصميم متعمد يخدم مصالح الطرفين: واشنطن أرادت أن تقول: هذا ليس اعترافًا رسميًا، بل مجرد جلسة استماع. وموسكو أرادت أن تقول: بوتين يقف نِدًّا لترامب، ويبدأ الحديث أولًا حتى على الأرض الأميركية". الجدير بالذكر أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أستقبل نظيره الروسي، فلاديمير بوتين في ألاسكا، بعد ظهر أمس الجمعة، لبحث الأزمة الأوكرانية، وبالرغم من أن القمة بين الرئيسين لم تحرز أي اتفاق بشأن الحرب الأوكرانية الروسية، لكن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب ذكر أنه ونظيره فلاديمير بوتن، حققا "تقدمًا كبيرًا". وقال ترامب إنه اتفق مع بوتين على أن حرب أوكرانيا ستنتهي بتبادل للأراضي، وضمانات أمنية من الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن هذه نقاط للتفاوض تم الاتفاق عليها.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
وقت ضائع فى ألاسكا
دون بيان أو نتائج، انتهت القمة التى عقدها الرئيسان الروسى والأمريكى، فلاديمير بوتين ودونالد ترامب، بولاية ألاسكا الأمريكية، مساء أمس الأول الجمعة. ودون السماح بطرح أسئلة، أدلى الرئيسان بتصريحات عائمة، خلال المؤتمر الصحفى المشترك. ودون أى تفاصيل، أشار ترامب إلى اتفاقهما بشأن كثير من النقاط المهمة، بينما قال بوتين إن اللقاء سيكون نقطة البداية لإنهاء الأزمة الأوكرانية. اللقاء السابع بين الرئيسين، والأول منذ سنة ٢٠٢١، تناول عددًا من القضايا العالقة بين البلدين، مثل تمديد معاهدة «نيو ستارت» للحد من انتشار السلاح النووى، والعقوبات الاقتصادية على موسكو، إلى جانب الملف الأساسى، ملف الأزمة الأوكرانية، التى كان ترامب قد تعهّد بإنهائها، خلال حملته الانتخابية، ولا يزال يعتقد أنه قادر على ذلك، وعلى تسوية كل النزاعات فى العالم، وهو ما نعتقده، نحن أيضًا، ونثق، كما تثق الدولة المصرية، فى قدرته على حل كل المشاكل المعقدة فى شرق العالم وغربه. ولعلك تتذكر أن الرئيس عبدالفتاح السيسى كان قد طالب الرئيس الأمريكى، «بصفته قائدًا يهدف إلى ترسيخ السلام»، ببذل كل ما يلزم من جهود وضغوط، لوقف إطلاق النار فى قطاع غزة، تمهيدًا لإطلاق عملية سياسية جادة، «يكون فيها وسيطًا وراعيًا»، تفضى إلى تسوية نهائية، للصراع العربى الإسرائيلى. واصفًا تدخل روسيا فى انتخابات الرئاسة الأمريكية سنة ٢٠١٦ بأنه «خدعة»، أكد ترامب للصحفيين، وهو يقف إلى جوار بوتين، أن علاقتهما «رائعة»، وقال إن الخطوة التالية ستكون إحاطة الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى وقادة أوروبيين آخرين بالمستجدات. وبالفعل، أعلن البيت الأبيض، لاحقًا، عن أن الرئيس الأمريكى، أجرى مكالمة تليفونية مطولة مع الرئيس الأوكرانى، ثم مع قادة حلف شمال الأطلسى. وصباح أمس السبت، كتب ترامب، فى حسابه على شبكة «تروث سوشيال»، أن اللقاء، الذى عقده مع بوتين، كان «ناجحًا للغاية»، وأن مباحثاته مع زيلينسكى والقادة الأوروبيين، دارت «بشكل طيب جدًا»، وشدّد على أن الجميع متفقون على أن أفضل سبيل لإنهاء الحرب، هو التوجه مباشرة إلى اتفاق سلام ينهى الحرب بدلًا من اتفاق لوقف إطلاق النار، لا يصمد فى كثير من الأحيان. من جانبه، قال الرئيس بوتين إن اللقاء «جرى فى جو من الاحترام المتبادل»، مشيرًا إلى علاقة الجوار بين البلدين والتراث الكبير المشترك بينهما فى ولاية ألاسكا. وأعرب عن شكره للرئيس ترامب على «تعاونه ونبرة الحديث الودية»، وأبدى أسفه لتدهور العلاقات الأمريكية الروسية، خلال السنوات الأخيرة إلى «أدنى مستوى لها منذ الحرب الباردة»، مؤكدًا أن الوقت قد حان للانتقال من «المواجهة إلى الحوار»، وقال إن «هناك إمكانيات هائلة لبناء شراكة تجارية واستثمارية بين البلدين، فى مجالات مثل الطاقة، والتكنولوجيا، واستكشاف الفضاء، وفى القطب الشمالى. و... و... وكرر العبارة، التى ردّدها الرئيس الأمريكى كثيرًا، وهى أن الصراع فى أوكرانيا ما كان ليحدث أبدًا، لو كان ترامب فى السلطة». بشأن القضية المحورية فى القمة، أو الوضع فى أوكرانيا، كرّر بوتين شكره لترامب على جهوده وسعيه للوصول إلى جوهر الأزمة، وفهم تاريخ الصراع، ومراعاة المخاوف الحقيقية لدى روسيا، ثم حذّر أوكرانيا وداعميها الأوروبيين من «نسف هذا التقدم بالاستفزازات والمكائد الخفية». ومع ذلك، تعهَّد عدد من القادة الأوروبيين، الذين تحدث معهم ترامب، فى بيان مشترك صدر أمس، بمواصلة «تشديد العقوبات والتدابير الاقتصادية الأوسع نطاقًا، للضغط على روسيا حتى يتحقق سلام عادل ودائم». .. وتبقى الإشارة إلى أن الاجتماع، الذى كان من المتوقع أن يستمر ما بين ٥ و٧ ساعات، تقلص إلى نحو ٣ ساعات فقط. كما كان مقررًا أن يكون ثنائيًا، لكن صار «ثلاثة مقابل ثلاثة»، إذ ضم إليه ترامب وزير خارجيته، ماركو روبيو، وستيف ويتكوف، مبعوثه الخاص إلى منطقة الشرق الأوسط، مقابل انضمام سيرجى لافروف، وزير الخارجية الروسى، ويورى أوشاكوف، مستشار بوتين للسياسة الخارجية.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : أكسيوس: إدارة ترامب تصنف 533 شركة وكيان داخل أمريكا بناءً على ولائها للرئيس
السبت 16 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - أعدت إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قائمة غير مسبوقة لتصنيف شركات أمريكية كبرى ومنظمات تجارية، بناءً على مستوى ولائها ودعمها لسياسات ترامب، وخاصة مشروعه التشريعى الضخم المسمى "مشروع القانون الكبير الجميل". وبحسب ما نقلته صحيفة "أكسيوس" الأمريكية، فإن القائمة التى تضم 533 كيانا بين شركات ومنظمات تجارية، تصنف مستويات الدعم إلى "قوي" و"متوسط" و"ضعيف"، استنادا إلى معايير تشمل البيانات الصحفية، والإعلانات، والمنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، وحضور فعاليات البيت الأبيض، وغيرها من الأنشطة المرتبطة بالتشريع الضريبى والإنفاقى المحورى للرئيس . ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة، دون الكشف عن هوياتها، أن القائمة تُستخدم كأداة لاتخاذ قرارات تتعلق بالطلبات المقدمة من الشركات إلى الإدارة الأمريكية، فى إطار سياسات "أمريكا أولاً" والنزعة الحمائية التى يتبناها ترامب. ومن بين الشركات التى حصلت على تقييمات إيجابية، شركة "دور داش" لتوصيل طلبات الطعام، وخطوط "يونايتد إيرلاينز" الجوية، وخطوط "دلتا إيرلاينز"، وشركة "أوبر" للنقل، وشركة "إيه تى آند تي" للاتصالات، وشركة "سيسكو" للحلول التكنولوجية، إضافة إلى "جمعية شركات الطيران الأمريكية" و"جمعية مصنعى الصلب". ووفقا لـ"أكسيوس"، لم تكشف المصادر عن أسماء الشركات التى حظيت بتصنيف منخفض، إلا أن شركات الطاقة النظيفة قد تكون من أبرز المتضررين نتيجة انتقادها لتقليص الحوافز الخضراء فى مشروع القانون . كما شهدت الأسابيع الأخيرة خلافات حادة بين ترامب وعدد من قيادات بورصة "وول ستريت"، إذ هاجم الرئيس الرئيس التنفيذى لشركة "جولدمان ساكس" ديفيد سولومون، ساخرا من هوايته السابقة فى مجال الـ"دى جيه"، قائلا إنه "ينبغى أن يركز على الموسيقى بدلا من إدارة مؤسسة مالية كبرى". كذلك دخل ترامب فى صدام مع مديرى "جى بى مورجان تشيس" و"بنك أوف أمريكا"، متهما المصارف برفض قبول أكثر من مليار دولار من الودائع، وردا على ذلك وقع ترامب أمرا تنفيذيا يمنع البنوك من التمييز ضد العملاء لأسباب سياسية، فى خطوة قد تزيد التوتر بين البيت الأبيض والقطاع المصرفي. ويسعى ترامب لتعزيز سيطرته على الشركات الأمريكية عبر إجراءات حمائية، تتضمن منح إعفاءات ضريبية للشركات التى تعيد الوظائف إلى الولايات المتحدة، وفرض رسوم جمركية على تلك التى تواصل إنتاجها فى الخارج. وسارعت شركات كبرى إلى إظهار ولائها، سواء من خلال تقديم حصص للحكومة الأمريكية أو عبر هدايا شخصية لترامب، حيث أعلنت شركة "إنفيديا" الأمريكية للتكنولوجيا الأسبوع الماضى تخصيص 15% من عائداتها فى الصين للحكومة الأمريكية، ضمن اتفاق يسمح باستئناف صادراتها إلى بكين، بعد أن فرض ترامب حظراً سابقاً على تصدير تقنيات الرقائق الذكية الخاصة بها إلى الصين. كما أعلن الرئيس التنفيذى لشركة "آبل" تيم كوك استثمار 100 مليار دولار فى التصنيع الأمريكي، بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على واردات الرقائق الأجنبية، وقدّم كوك لترامب لوحة زجاجية بقاعدة من الذهب عيار 24 قيراطا، ما ساهم فى إعفاء الشركة من الرسوم المقترحة.