logo
بالفيديو.. هكذا أفحمت صحفية أمريكية ترامب بردها!

بالفيديو.. هكذا أفحمت صحفية أمريكية ترامب بردها!

الشروقمنذ 5 أيام
أفحمت صحفية أمريكية ترامب بردها حول تصريح له يتضمن شماتة مغلفة بطبقة رقيقة شفّافة من الشفقة، حين قال إن 'غزة تحولت إلى كومة من الركام'.
وقالت 'آنا كاسباريان'، الإعلامية الشهيرة، في رد على الرئيس الأمريكي: 'نعم إنها كذلك، ولكن لماذا أصبحت غزة كومة كبيرة من الركام؟'.
وتساءلت في تهكم واضح:' هل من الممكن أن يكون السبب الإرهابي الجالس أمامك رئيس الوزراء الصهيوني؟'.
وأضافت:' هذا الشخص هو الذي قاد المسعى الذي أدى إلى تدمير قطاع غزة؟، تابعت:' قتل عشرات الآلاف من الأشخاص ومعظمهم مدنيون أبرياء، نساء، أطفال، وكبار السن'.
واتهمت 'كاسباريان' ترامب قائلة:' ستضغط على دول أخرى لاستيعاب الفلسطينيين، أي تطهير عرقي في غزة، وفي النهاية توطينهم كلاجئين في البلدان المجاورة'.
ترامب وصف غزة بأنها كومة من ركام!
ردت عليه صحفية أمريكية:
'ومن الذي جعلها كومة من ركام؟ أليس السبب هو الار هابي الجالس بجانبك؟ هل من الممكن أن يكون هو من دمر قطاع غزة؟ قتـ ل عشرات الآلاف من الأطفال والنساء وكبار السن!'.
pic.twitter.com/JZrc984jeE
— نحو الحرية (@hureyaksa)
July 26, 2025
وتوالت ردود الفعل على هذا الموقف الشجاع لصحفية أمريكية ضد رئيس بلادها، حيث قال أحد النشطاء على منصة 'إكس': 'من السخرية ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام، هذه الجائزة مُنحت لمناحيم بيغين سفاح دير ياسين يعد توقيع اتفاقية الاستسلام كامب ديفيد'.
من السخريه ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام !!!!! هذه الجائزة مُنحت لمناحيم بيغين سفاح دير ياسين يعد توقيع إتقاقية الاستسلام كمب ديفيد
— Abo Abdallah (@baderalyaseen49)
July 27, 2025
كما غرد مستخدم آخر: ' هذه الصحفية، أفضل وأشرف من عشرات الآلاف من الرجال، وأولهم ترمب ونتنياهو، وقادة الدول العربية المطبعة'.
هذه الصحفية، افضل وأشرف من عشرات الآلاف من الرجال، وأولهم ترمب ونتنياهو، و قادة الدول العربية المطبعة..
— bali ted (@balited1)
July 27, 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برلمانيان فرنسيان يحمّلان باريس أزمة شركاتها بالجزائر
برلمانيان فرنسيان يحمّلان باريس أزمة شركاتها بالجزائر

الشروق

timeمنذ 7 ساعات

  • الشروق

برلمانيان فرنسيان يحمّلان باريس أزمة شركاتها بالجزائر

حرص عضو مجلس الشيوخ الفرنسي عن حزب اليسار المتنوع، أكلي ملولي، والنائب عن حزب البيئة، صابرينا صبايحي، على توجيه رسالة للسلطات السياسية في باريس، مفادها أن المشاكل التي يعانيها رجال الأعمال والمستثمرون الفرنسيون في الجزائر التي تعتبر منطقة نفوذ تقليدية بالنسبة إليهم، إنما سببها أخطاء السياسيين، في إشارة إلى الرئيس إيمانويل ماكرون، الذي تسبّب في أزمة غير مسبوقة بقراراته غير محسوبة العواقب. وكتب أكلي ملولي في حسابه على منصة التواصل الاجتماعي 'الفايس بوك' بعد لقائه بعدد من رجال الأعمال والمستثمرين الفرنسيين في الجزائر: 'التقينا مع زميلتي، النائبة صابرينا صبايحي، برؤساء المؤسسات والشركات الفرنسية الناشطة بالجزائر، الأعضاء في غرفة التجارة والصناعة الجزائرية الفرنسية. كان هذا التبادل، على غرار ما أجريناه في السفارة مع ممثلينا القنصليين، مفيدا وبنّاء'. وأضاف ملولي في منشوره: 'تبادلنا الآراء، واستمعنا إلى همومهم، والأهم من ذلك، حدّدنا الآفاق اللازمة للتنمية المتناغمة للعلاقات الاقتصادية بين بلدينا. هذه العلاقة، برأي الجميع، أساسية لبناء مستقبل مشترك بين ضفتي المتوسط، وكذلك لمستقبل منطقة البحر الأبيض المتوسط وإفريقيا. إنهم يدعون بالإجماع إلى تطبيع العلاقات الثنائية لبناء مستقبل مستدام لنا ولأطفالنا على ضفتي المتوسط'. من جهتها، دعت النائب صابرينا صبايحي إلى تخفيف التوترات بين البلدين لتطبيع العلاقات على مختلف الأصعدة، وكتبت في منشور على حسابها على منصة 'إكس'، معلّقة على لقائها برؤساء المؤسسات الفرنسية الموجودة بالجزائر: 'مع السيناتور أكلي ملولي، التقينا برجال أعمال ورؤساء مؤسسات فرنسيين، أعضاء في غرفة التجارة والصناعة الفرنسية – الجزائرية، كان تبادلا مفيدا وبناء حول آفاق تطوير العلاقات الاقتصادية بين بلدينا، اللذين سيستفيدان كثيرا من تخفيف التوترات لبناء مستقبل مستدام على ضفتي البحر الأبيض المتوسط'. وكان واضحا من خلال تصريحات عضوي الهيئة التشريعية الفرنسية والمسؤولين البارزين بغرفتيها، أن 'المعاناة' التي استمعوا إليها من مسؤولي الشركات الفرنسية الناشطة بالجزائر، إنما ساهمت فيها الأزمة السياسية التي تضرب العلاقات الثنائية، وكانت سببا في تخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسي بين البلدين، إلى مستوى القائم بالأعمال، في تطور لم تشهده العلاقات بين الجزائر وباريس منذ أزيد من ستة عقود. والأربعاء المنصرم، خرج رئيس غرفة التجارة والصناعة الفرنسية – الجزائرية، ميشال بيزاك، بتصريح كشف فيه عن استقبال عضوي الهيئة التشريعية الفرنسية بمقر الغرفة بالسفارة الفرنسية بالجزائر، تحدث من خلاله عن 'تبادل مفيد وبنّاء مع رجال الأعمال ورؤساء المؤسسات، الأعضاء في الغرفة (التي يرأسها) حول آفاق تطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين'. واستمع البرلمانيان الفرنسيان اللذان ينحدران من أصول جزائرية، إلى المشاكل التي يعانيها رجال الأعمال ورؤساء المؤسسات الفرنسية العاملة في الجزائر، والتي فرضتها عليهم الأزمة السياسية والدبلوماسية المتفاقمة بين الجزائر وباريس، والتي يتحمّل مسؤوليتها الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بسبب القرار المنحاز الذي وقّعه قبل أزيد من سنة، بانحيازه لصالح النظام المغربي في قضية الصحراء الغربية، رغم التحذيرات التي تلقاها من نظيره الجزائري، عبد المجيد تبون، في اللقاء الذي جمعهما بإيطاليا في قمة العشرين، قبل أسابيع عن الإعلان الرسمي عن القرار. وفي تصريح سابق لمسؤول غرفة التجارة والصناعة الفرنسية – الجزائرية، قال إن التدهور المستمر في العلاقات السياسية والدبلوماسية، 'يؤثر على التعاون الاقتصادي وخاصة على الاستثمارات وتطوير الشركات الفرنسية الكبرى في الجزائر'، وذلك بينما كان يتحدث عن رفض السلطات الجزائرية مطالب جديدة للعملاق الفرنسي 'رونو' بفتح مصنع وادي تليلات بالقرب من وهران، المغلق منذ نحو خمس سنوات. وليس هناك من أفق قريب لتحسّن العلاقات الثنائية، وفي تصريح الجمعة، الأول من أوت الجاري، عبّر وزير الخارجية الفرنسي، جون نويل بارو، عن أسفه لما أسماه 'الجمود' الذي يطبع العلاقات بين البلدين، وذلك بينما كان بصدد مطالبة السلطات الجزائرية القبول بترحيل أحد المحكوم عليهم بالمؤبد في فرنسا، مقابل الإفراج عنه.

الأونروا: نحو 6000 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية جاهزة للدخول إلى غزة – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
الأونروا: نحو 6000 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية جاهزة للدخول إلى غزة – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

timeمنذ 9 ساعات

  • التلفزيون الجزائري

الأونروا: نحو 6000 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية جاهزة للدخول إلى غزة – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'أونروا' أن الأمم المتحدة لديها نحو 6000 شاحنة محمّلة بالمساعدات الغذائية عالقة خارج غزة، في انتظار الحصول على الموافقة لدخول القطاع الذي يتضور سكانه جوعا. وقال فيليب لازاريني المفوض العام للوكالة في منشور على منصة 'إكس'، 'الأونروا لديها 6000 شاحنة محملة بالمساعدات عالقة خارج غزة وتنتظر الضوء الأخضر للدخول'، مشددا على ضرورة إيصال المساعدات عبر الطرق البرية بدلا من إسقاطها جوا. وأوضح لازاريني أن 'إسقاط المساعدات جوا يكلّف على الأقل مئة مرة أكثر من تكلفة الشاحنات' مشيرا إلى أن الشاحنات 'تنقل مساعدات بحجم يعادل ضعفي الكمية التي تنقلها الطائرات'. وأضاف المتحدث: 'إذا توفرت الإرادة السياسية للسماح بإسقاط المساعدات جوا، رغم أنها مكلفة للغاية وغير كافية وغير فعالة، فمن المفترض أن تكون هناك إرادة سياسية مماثلة لفتح المعابر البرية'. وأشار لازاريني إلى أن 'الأمم المتحدة كانت قادرة على إدخال ما بين 500 إلى 600 شاحنة يوميا خلال فترة وقف إطلاق النار' في مطلع العام، قبل أن يعلن انتهاء هذه الفترة بقرار صهيوني في 18 مارس. وأكد أن تلك المساعدات 'كانت تصل إلى جميع سكان غزة بأمان وكرامة، ومن دون أي انحراف عن وجهتها'، مشددا على أن 'أي بديل آخر عن الاستجابة المنسقة بقيادة الأمم المتحدة لم يحقق نتائج مماثلة'. واختتم لازاريني قائلا 'دعونا نعود إلى ما كان ينجح واتركونا ننجز عملنا هذا ما يحتاجه سكان غزة اليوم أكثر من أي وقت مضى، إلى جانب وقف دائم لإطلاق النار'.

دونالد ترامب يأمر بإرسال غواصتين نوويتين عقب تصريحات 'استفزازية' من روسيا
دونالد ترامب يأمر بإرسال غواصتين نوويتين عقب تصريحات 'استفزازية' من روسيا

الشروق

timeمنذ 20 ساعات

  • الشروق

دونالد ترامب يأمر بإرسال غواصتين نوويتين عقب تصريحات 'استفزازية' من روسيا

أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنشر غواصتين نوويتين اليوم الجمعة، 1 أوت، في أعقاب تصريحات وصفها بـ'الاستفزازية' من قبل الرئيس الروسي السابق، ديمتري ميدفيديف. وكتب ترامب في منشور له على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي 'تروث سوشيال': 'بناءً على التصريحات الاستفزازية للغاية للرئيس الروسي السابق، دميتري ميدفيديف، الذي يشغل حاليًا منصب نائب رئيس مجلس الأمن في الاتحاد الروسي، أمرتُ بنشر غواصتين نوويتين في المناطق المناسبة، تحسبًا لتجاوز هذه التصريحات السخيفة والتحريضية حدودها.' وأضاف ترامب الذي لم يحدد مناطق نشر الغواصتين: 'الكلمات بالغة الأهمية، وقد تؤدي في كثير من الأحيان إلى عواقب غير مقصودة، وآمل ألا تكون هذه إحدى هذه الحالات.' وكان الرئيس الروسي السابق ميدفيديف قد نشر في وقت سابق على حسابه في منصة 'إكس' منشورا فتح فيه النار على ترامب قائلا: 'ترامب يلعب لعبة الإنذارات مع روسيا: 50 يومًا أو 10… عليه أن يتذكر أمرين: 1. روسيا ليست إسرائيل ولا حتى إيران، 2. كل إنذار جديد يُمثل تهديدًا وخطوة نحو الحرب. ليس بين روسيا وأوكرانيا، بل مع بلده.' وأضاف ساخرا 'لا تسلكوا طريق جو (الرئيس السابق جو بايدن) النعسان!' شهر جوان الماضي، منح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين مهلة 50 يومًا لإنهاء الحرب على أوكرانيا أو مواجهة عقوبات، قبل أن يُخفّضها هذا الأسبوع إلى عشرة أيام، حتى الجمعة المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store