logo
الوسط الصهيوني يعاني من موجة غضب نتيجة عرقلة صفقة التبادل

الوسط الصهيوني يعاني من موجة غضب نتيجة عرقلة صفقة التبادل

يمني برس١١-٠٢-٢٠٢٥

متابعات ـ يمني برس
أكدت وسائل إعلام العدو الصهيوني زيادة حالة الغضب داخل الكيان بسبب عرقلة نتنياهو لاستكمال صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقالت هيئة البث الصهيونية أن محتجين مؤيدون للصفقة حاولوا اليوم الثلاثاء اقتحام مكتب نتنياهو حيث يعقد اجتماع الكابينت لكن قوات الشرطة تصدت لهم.
من جانبها قالت صحيفة 'يسرائيل هيوم' الصهيونية، إن عائلات الأسرى الصهاينة لدى المقاومة الفلسطيتية، أغلقت شارع يؤدي للقدس المحتلة قبل جلسة المجلس الوزاري المصغر، مطالبة بعدم عرقلة صفقة وقف إطلاق النار بغزة.
وقال الجنرال السابق في جيش العدو، 'غيورا آيلاند'، صاحب خطة الجنرالات، إن 'إعلان حماس مساء أمس عن وقف إعادة الأسرى يعكس بوضوح ميزان القوى الحقيقي، حماس ستجعلنا نزحف حتى نرى، إن رأينا، جميع الأسرى في منازلهم '
وأضاف 'حتى الآن، فشلت 'إسرائيل' في تحقيق ثلاثة أهداف ونصف من أصل أربعة أهداف للحرب: لم نسقط القوة العسكرية لحماس، لم نسقط حكم حماس، لم ننجح في إعادة سكان مستوطنات 'غلاف غزة' إلى منازلهم بأمان، أما بالنسبة لإعادة الأسرى – فقد نجحنا جزئيًا فقط'.
وأكمل: 'في المقابل، حماس حققت جميع أهدافها، وعلى رأسها: استمرار حكمها في غزة ' .
وقال والد أسير صهيوني بغزة أن حماس لن تفرج عن كل المختطفين دون إنهاء الحرب ولا بديل سوى الاتفاق الذي ينهي كل ذلك وينهي المعاناة الكبيرة له ولأهالي المختطفين.
كما طالبت والدة أسير صهيوني آخر في غزة بضرورة بإرسال الوفد إلى المفاوضات مجددا ومنحه تفويضا لإعادة كل المختطفين دفعة واحدة.
وأردفت والدة الأسير ' الحكومة فقدت السيطرة وسنعمل على تشويش النظام العام في الدولة ونتنياهو يحاول عرقلة الاتفاق ولا يمكننا السماح بأن نكون دولة لا تلتزم بالاتفاقيات'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : "المزاج يتغير": تصاعد الأصوات الإسرائيلية الغاضبة من حرب غزة
أخبار العالم : "المزاج يتغير": تصاعد الأصوات الإسرائيلية الغاضبة من حرب غزة

نافذة على العالم

timeمنذ 19 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : "المزاج يتغير": تصاعد الأصوات الإسرائيلية الغاضبة من حرب غزة

الخميس 22 مايو 2025 05:00 صباحاً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، متظاهرون مناهضون للحرب يحملون صور أطفال فلسطينيين قُتلوا في العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة Article information Author, توم بينيت Role, بي بي سي قبل 3 ساعة بينما تدخل الحرب الإسرائيلية في غزة مرحلة جديدة من العنف، تتصاعد الأصوات الرافضة لها في إسرائيل، وللطريقة التي تتعامل بها الحكومة. وكان يائير غولان، السياسي اليساري البارز ونائب القائد السابق للجيش الإسرائيلي، قد أشعل موجة غضب يوم الاثنين عندما قال: "إسرائيل تسير نحو أن تُصبح دولة منبوذة، كما حدث مع جنوب أفريقيا، إذا لم نعد إلى رشدنا كدولة". وأضاف أثناء حديثه في برنامج إخباري صباحي في إذاعة إسرائيل: "الدولة العاقلة لا تخوض حرباً ضد مدنيين، ولا تمارس قتل الرضّع كهواية، ولا تتبنى هدفاً يتمثل في إجلاء السكان من مناطقهم". وردّ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على تلك التصريحات، ووصفها بأنها "محض افتراء". أما موشيه "بوغي" يعالون، وزير الدفاع ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق، فذهب لما هو أبعد من ذلك في تصريحاته. وقال في منشور على منصة إكس يوم الأربعاء: "ما يحدث ليس 'هواية'، بل سياسة تتبعها الحكومة، وغايتها النهائية هي التشبث بالسلطة، تلك السياسة تجرّنا نحو الدمار". هذه التصريحات كان لا يمكن تصوّرها، قبل 19 شهراً فقط، عندما اجتاز مسلحو حركة حماس السياج الحدودي إلى داخل إسرائيل وقتلوا نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، بحسب بيانات الحكومة الإسرائيلية، واحتجزوا 251 رهينة آخرين في غزة. أما الآن، فغزة غارقة في الدمار، وأطلقت إسرائيل هجوماً عسكرياً جديداً، وعلى الرغم من إعلانها الموافقة على إنهاء الحصار الذي دام 11 أسبوعاً، فإن المساعدات التي وصلت حتى اللحظة لا تزال ضئيلة جداً. وكشف استطلاع رأي أجرته القناة 12 الإسرائيلية مؤخراً أن 61 في المئة من الإسرائيليين يرغبون في إنهاء الحرب وضمان عودة الرهائن، في حين يؤيد 25 في المئة فقط تصعيد العمليات العسكرية واحتلال غزة. وتصر إسرائيل على تدمير حماس وإنقاذ الرهائن المتبقين، كما يصرّ نتنياهو على قدرته على تحقيق "انتصار كامل"، معتمداً في ذلك على قاعدة دعم شعبية قوية لا تزال متمسكة به. لكن الشعور السائد بين فئات أخرى داخل المجتمع الإسرائيلي هو "الإحساس باليأس والصدمة، وغياب الشعور بالقدرة على إحداث أي تغيير"، وفقاً لما قاله غيرشون باسكين، المفاوض الإسرائيلي السابق في قضايا الرهائن. وأضاف: "الغالبية العظمى من عائلات الرهائن ترى جميعها أن الحرب يجب أن تنتهي، مع ضرورة التوصل إلى اتفاق". كما ترى نسبة ضئيلة أن الهدف الرئيسي يجب أن يكون القضاء على حماس أولاً، ثم تحرير الرهائن. صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، يطالب متظاهرون بوقف إطلاق النار وإعادة الرهائن الإسرائيليين وشهد يوم الأحد خروج نحو 500 متظاهر، العديد منهم يرتدون قمصاناً تحمل عبارة "أوقفوا الرعب في غزة"، ورفعوا صوراً لأطفال قُتلوا في الضربات الجوية الإسرائيلية، ونظموا مسيرة من مدينة سديروت إلى الحدود مع غزة، احتجاجاً على الهجوم العسكري الجديد لإسرائيل. ونظمت التظاهرة مجموعة تُطلق على نفسها "الوقوف معاً"، وهي مجموعة صغيرة يتزايد عددها من مواطنين يهود وفلسطينيين داخل إسرائيل يعارضون الحرب، وسعوا إلى إغلاق طريق، واعتُقل قائد المجموعة، ألون-لي غرين، وثمانية آخرون. وقال غرين لبي بي سي: "أعتقد أنه من البديهي ملاحظة وجود صحوة بين الإسرائيليين، وملاحظة تبني المزيد من الأشخاص لموقف صريح". ولفت أوري فيلتمان، أحد نشطاء مجموعة "الوقوف معاً"، إلى أنه يعتقد أن ثمة قناعة تتزايد بأن استمرار الحرب "لا يضر المدنيين الفلسطينيين فحسب، بل يعرض حياة الرهائن، وحياة الجنود، وحياة الجميع منا للخطر". جدير بالذكر أن الآلاف من قوات الاحتياط الإسرائيلية، من مختلف أسلحة الجيش، وقّعوا في شهر أبريل/نيسان الماضي، رسائل تطالب حكومة نتنياهو بوقف المعارك والتركيز على التفاوض من أجل إعادة الرهائن المتبقين. وعلى الرغم من ذلك تتفاوت وجهات النظر الأخرى بين الكثيرين في إسرائيل. وأجرت بي بي سي، عند معبر كرم أبو سالم المؤدي إلى غزة، يوم الأربعاء، مقابلة مع غيديون هاشافيت، عضو في مجموعة تحتج على السماح بدخول المساعدات. ووصف الموجودين في غزة بأنهم "ليسوا أبرياء، لقد اتخذوا قرارهم، عندما اختاروا الانتماء إلى منظمة إرهابية". وأعلنت المملكة المتحدة، الثلاثاء، فرض عقوبات جديدة على بعض من أكثر الفئات تطرفاً في المجتمع الإسرائيلي، وهي جماعات المستوطنين. وفي أقوى إجراء اتخذته حتى الآن، أوقفت المملكة المتحدة محادثات متعلقة باتفاقية تجارية مع إسرائيل واستدعت سفير الدولة، كما وصف وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، التصعيد العسكري في غزة بأنه "غير مبرر أخلاقياً". كما أعلن الاتحاد الأوروبي عن مراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائيل، التي تحكم العلاقات السياسية والاقتصادية بينهما، وقالت مسؤولة السياسة الخارجية، كايا كالاس، إن "أغلبية قوية" من الأعضاء يؤيدون إعادة النظر في هذه الاتفاقية التي مضى عليها 25 عاماً. وشاركت أيضاً المملكة المتحدة وفرنسا وكندا، يوم الاثنين، في توقيع بيان مشترك شديد اللهجة، يدين العمليات العسكرية الإسرائيلية، ويحذر من "اتخاذ مزيد من الإجراءات الحاسمة" في حال عدم تحسّن الوضع الإنساني في غزة.

يقول نتنياهو إن إسرائيل ستتحكم في 'كل من غزة' بعد هجوم آخر
يقول نتنياهو إن إسرائيل ستتحكم في 'كل من غزة' بعد هجوم آخر

وكالة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة نيوز

يقول نتنياهو إن إسرائيل ستتحكم في 'كل من غزة' بعد هجوم آخر

كامل قطاع غزة سيكون رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نهاية مؤتمره الصحفي الأول منذ ديسمبر / كانون الأول ، سيصبح تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي في نهاية هجومها الأخير هجومًا ، في نهاية شهر ديسمبر. قُتل مئات الفلسطينيين في قصف إسرائيلي لا هوادة فيه في جميع أنحاء غزة في الأيام الأخيرة ، على الأقل 82 عامًا منذ الفجر يوم الأربعاء ، مع استمرار الجوع وفقط كمية صغيرة الشاحنات المساعدة مسموح به مع الحصار في الواقع. وقال نتنياهو يوم الأربعاء إنه إذا كانت هناك فرصة لوقف وقف إطلاق النار المؤقتة وتبادل الرهائن ، فستكون إسرائيل مفتوحة لها '. وضع الزعيم الإسرائيلي الشروط التالية لإنهاء الحرب: إطلاق جميع الأسرى ، ونزع سلاح حماس ، نفي قيادته وإمكانية الاستمرار في أ يخطط أوضح رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب في فبراير / شباط من شأنه أن يطرد الفلسطينيين من غزة. قال ترامب إن الولايات المتحدة يجب أن تدير غزة وتحويل الأراضي إلى 'الريفيرا في الشرق الأوسط'. هذه هي المرة الأولى التي يذكر فيها نتنياهو خطة ترامب كأحد الشروط لوقف القتال. دعت دول ومجموعات الحقوق المتعددة الخطة التطهير العرقي. وقال نتنياهو إنه يتعين على إسرائيل تجنب 'أزمة إنسانية للحفاظ على حريتنا في العمل التشغيلي' ، في إشارة إلى قرار إسرائيل بالسماح لعدد محدود للغاية من شاحنات المساعدات الإنسانية في غزة. كما أشار إلى خطة مصقولة كثيرًا 'تم تطويرها مع الولايات المتحدة' لتوزيع الطعام في الجيب دون السيطرة على حماس. الجماعة الفلسطينية تنكر أنها تساعد. مساعدة محدودة دخول غزة ، ولكن لا توزيع تعرضت إسرائيل لضغوط دولية لوقف الحصار الكلي للعقاب على غزة ، والتي منعت أي شاحنات طعام أو مساعدة من دخول الإقليم منذ 2 مارس. وقد أدى ذلك إلى تفاقم الكارثة الإنسانية الرهيبة بالفعل داخل الجيب. وجد تقييم تصنيف مرحلة الأمن الغذائي المتكامل المدعوم من الأمم المتحدة أكثر من 93 في المائة من الأطفال في غزة ، أو حوالي 930،000 ، على حافة المجاعة. يوم الأربعاء ، قال الجيش الإسرائيلي إنه سمح 100 شاحنة مساعدة تحمل الدقيق وأغذية الأطفال والمعدات الطبية في غزة. ومع ذلك ، قال مسؤولو الأمم المتحدة إن مشاكل التوزيع لم تكن تعني عدم الوصول إلى الأشخاص المحتاجين حتى الآن. وقال ستيفان دوجارريك ، الناطق باسم رئيس الجامعة: 'إن الإمدادات المحدودة التي يُسمح لها أخيرًا بالدخول إلى Kerem Shalom (باللغة العربية ، معبر حدود Karem Abu Salem) ليست في أي مكان بما يكفي لتلبية الاحتياجات في غزة ، وهي شاسعة ، وهي هائلة. قالت مجموعات الإغاثة إن مقدار المساعدات التي تسمح بها إسرائيل ليست كافية تقريبًا ، حيث وصفت جهود نتنياهو بأن 'الشاشة الدخانية للتظاهر بأن الحصار قد انتهى'. وقال باسكال كويسارد ، منسق الطوارئ في خان يونس ، 'إن قرار السلطات الإسرائيلية' بالسماح بقرار غير كافٍ من المساعدات في غزة بعد شهور من الحصار الجوي ، يشير إلى تجنب اتهام الناس الجوعين في غزة ، بينما ، في الواقع ، يبقيهم على قيد الحياة بالكاد '. 'رجل مضغوط ، مهووس ، كذب' كان النقاد سريعًا في الرد على المؤتمر الصحفي لشركة نتنياهو. وقال زعيم المعارضة يار لابيد إن 'كلمات اليوم تعني احتلال غزة لسنوات عديدة والاستيقاظ كل يوم حتى وفاة الجنود' ، مضيفًا أن مكانة البلاد الدولية ستنهار وأن الاقتصاد سيتعرض للتلف الشديد. وقال يير جولان زعيم حزب الديمقراطيين يار جولان بعد المؤتمر الصحفي: 'لقد رأيت عرضًا تقديميًا من قبل رجل مضغوط ، مهووس ، لا يتحمل أي مسؤولية عن أي شيء'. 'سأقاضيك عن التشهير بسبب الأكاذيب التي انتشرت عني ، وسنهزمك في الانتخابات قريبًا جدًا ونرسل لك إلى صفحات التاريخ.' انتقد نتنياهو الجولان يوم الثلاثاء بعد أن قال زعيم المعارضة ، 'بلد عاقل … لا يقتل الأطفال كهواية'. دعا نتنياهو التعليق 'مروع'.

إيهود أولمرت: ما تفعله إسرائيل بغزة يقترب من "جريمة حرب"
إيهود أولمرت: ما تفعله إسرائيل بغزة يقترب من "جريمة حرب"

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

إيهود أولمرت: ما تفعله إسرائيل بغزة يقترب من "جريمة حرب"

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود أولمرت، إن ما تفعله إسرائيل الآن في غزة قريب جدًا من جريمة حرب. الآلاف من الفلسطينيين الأبرياء يقتلون، وكذلك العديد من الجنود الإسرائيليين. وأوضح خلال في مقابلة مع شبكة "بي بي سي" البريطانية: "هذه الحرب لا هدف لها، ولا فرصة لتحقيق أي شيء يمكن أن ينقذ حياة المحتجزين". وتابع: "نحن نقاتل حماس، ولسنا نقاتل المدنيين الأبرياء، ويجب أن يكون هذا واضحا". وأشار أولمرت، إلى أنه "من جميع وجهات النظر، هذا أمر بغيض ومثير للغضب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store