logo
إعلام عبري: إسرائيل هاجمت "أسطول الحرية 3" لـ"كسر الحصار عن غزة" قُرب مالطا (فيديو)

إعلام عبري: إسرائيل هاجمت "أسطول الحرية 3" لـ"كسر الحصار عن غزة" قُرب مالطا (فيديو)

النهار٠٢-٠٥-٢٠٢٥

أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية بأنّ إسرائيل هاجمت سفينة "أسطول الحرية 3" قُرب مالطا، التي حاولت "كسر الحصار عن غزة".
وبحسب التقرير الإسرائيلي، فقد أفاد منظمو "أسطول الحرية" إلى غزة، الذي كان يهدف إلى "كسر الحصار" عن القطاع، إنّ "النار أطلقت على إحدى سفنهم ممّا أدى إلى إطلاق إشارة استغاثة".
وتُشير المعلومات الأولية في الحادثة، إلى أنّ طائرة مسيّرة هاجمت السفينة بالقرب من ساحل مالطا، في المياه الدولية.
إلى ذلك، قال منظمو الأسطول إنّ 30 شخصاً كانوا على متن السفينة إلى جانب مساعدات إنسانية، وقد وقع الهجوم بُعيد منتصف الليل.
بدورها، قالت المتحدثة باسم الهيئة "أسطول الحرية 3" ياسمين عسار: "هناك ثقب في القارب وهو يغرق".
وقال المنظمون إن السلطات في جنوب قبرص وحدها هي التي استجابت بإرسال سفينة إنقاذ ومساعدة.
وأظهرت مقاطع فيديو نشرها المنظمون اندلاع حريق على متن السفينة وتصاعد الدخان وسماع دوي انفجارات قوية.
سفينة أسطول الحرية التي تحمل مساعدات لغزة تتعرض لهجوم وهي مهددة بالغرق وعلى متنها 30 ناشطًا في مجال حقوق الإنسان.
في تمام الساعة 00:23 بتوقيت مالطا، تعرضت سفينة أسطول الحرية لهجوم بطائرة مسيّرة إسرائيلية . وقد استُهدف مقدمة السفينة مرتين، مما أدى إلى نشوب حريق وحدوث ثقب في… pic.twitter.com/FITH0wKcDg
— Tamer | تامر (@tamerqdh) May 2, 2025
وأضافت عسار: "إنّ سفينتنا موجودة على بُعد 17 كيلومتراً قبالة سواحل مالطا، في المياه الدولية، وقد تعرّضت إلى هجومين بطائرات بدون طيار"، لافتةً إلى أنّ "المولدات الكهربائية في الخرطوم كانت هدف الهجوم".
وكانت السفينة ترفع علم بالاو. ووفقاً لمواقع التتبع الدولية، تم العثور عليها هذا الصباح بالقرب من الساحل الشرقي لمالطا - وهي جزيرة في وسط البحر الأبيض المتوسط ​​​​تبعد 2000 كيلومتر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تلميحات إسرائيلية: نتنياهو مستعد لوقف الحرب مقابل ضربة لإيران
تلميحات إسرائيلية: نتنياهو مستعد لوقف الحرب مقابل ضربة لإيران

الشرق الجزائرية

timeمنذ 18 ساعات

  • الشرق الجزائرية

تلميحات إسرائيلية: نتنياهو مستعد لوقف الحرب مقابل ضربة لإيران

يواصل مراقبون ومسؤولون إسرائيليون سابقون التشكيك في الحرب على غزة، مؤكدين أن نتنياهو يقود حربًا بلا هدف ولا جدوى، دوافعها سياسية. وتحت عنوان 'تحرير مخطوفين أم حرب تضليل'، يقول إيهود باراك، في مقال صحيفة 'هآرتس' الجمعة، إن نتنياهو سيُضطر في الأيام القريبة إلى الاختيار بين بن غفير وسموتريتش، وبين ترامب وقادة العالم الحر، بين حرب تضليل سياسية، وبين استعادة المخطوفين وإنهاء الحرب. ويرى باراك أن الطريق الوحيدة للانتصار على 'حماس'، منذ السابع من أكتوبر، تكمن في استبدالها بجهة سلطوية أخرى تكون ذات شرعية في وعي المجتمع الدولي، وفي القانون الدولي، وفي نظر الجارات العربية، وبعيون الفلسطينيين أنفسهم. ويخلص باراك إلى القول إن احتلال القطاع، وتهجير مليوني فلسطيني، وبناء استيطان جديد، كل هذه الأمور أحلام فارغة ستعود كيدًا مرتدًا على إسرائيل وتحث على المواجهة مع بقية العالم. ويذهب المحلل السياسي البارز في القناة 12 العبرية بن كاسبيت إلى حد القول إن نتنياهو يدفع البلاد نحو حرب أهلية و'إحراق الدولة' في لعبة أشبه بـ'الروليت الروسية'. ويتبعه محلل الشؤون السياسية في 'هآرتس'، يوسي فرتر، الذي يكتب تحت عنوان 'خدعة القرن'، قائلاً إن 'نتنياهو كاذب، وبالنسبة له لا يوجد كذب لا يبرر الوسيلة، وهو يحطّم مجددًا آمال عائلات المحتجزين'. في المقابل، هناك تقديرات متشابهة ومتفقة لدى عدد من المعلقين والمحللين الإسرائيليين حول وجود صلة بين الحرب على غزة وبين ضربة محتملة في إيران، ما يشير إلى تسريبات عن مداولات تجري خلف الكواليس ووصلت إلى بعض الصحافيين الإسرائيليين، رغم أن المحادثات بين واشنطن وطهران توصف بأنها إيجابية وتتقدم، وفق تقارير وتصريحات عديدة. وتحت عنوان 'هذا هو الواقع يا أحمق'، يقول المحلل العسكري في صحيفة 'هآرتس'، عاموس هارئيل، إن مشكلة إسرائيل ليست في أقوالها، بل في أفعالها؛ فاليوم تقتل مدنيين أكثر من أي وقت مضى منذ تأسيسها، فيما لا يدرك قادة الحكومة والجيش عمق الأزمة الدولية. ويُلفت إلى وجود أفكار متداولة حول صفقة مقايضة مطروحة: إنهاء الحرب في غزة مقابل توجيه ضربة في إيران. ويتقاطع معه المحلل السياسي البارز في صحيفة 'يديعوت أحرونوت'، ناحوم بارنياع، الذي يقول، في مقال بعنوان 'يقبرون غزة'، إن 'الجيش يشق الطريق نحو تحقيق حلم المسيانيين الغيبيين في الحكومة'، ويتابع: 'كل ما بقي من غزة ركام عملاق، يتحوّل الاستيطان إلى حل مؤقت، بل إلى ضرورة'، محذّرًا من أن إسرائيل 'متورطة في بئر سياسية عميقة'، وأن قصة إطلاق النار قرب دبلوماسيين في جنين تمثل 'سمًا إضافيًا في كأس الحنظل'. ويتبعه زميله المحلل السياسي نداف أيال، الذي يقول إن 'حكومة نتنياهو تشعر بالفتور من جهة إدارة ترامب، وقد توافق على إنهاء الحرب مقابل توجيه ضربة في إيران'.

القوات المسلحة اليمنية تستهدف مجددًا مطار 'بن غوريون' وهدفين في يافا وحيفا
القوات المسلحة اليمنية تستهدف مجددًا مطار 'بن غوريون' وهدفين في يافا وحيفا

المنار

timeمنذ 2 أيام

  • المنار

القوات المسلحة اليمنية تستهدف مجددًا مطار 'بن غوريون' وهدفين في يافا وحيفا

نفذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد، المسمّى إسرائيليًا 'مطار بن غوريون'، في منطقة يافا المحتلة، وذلك بصاروخ باليستي من نوع 'ذو الفقار'. وأعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، أن العملية حققت هدفها بنجاح، وتسببت في هروع ملايين الصهاينة المحتلين الغاصبين إلى الملاجئ، وفي توقف حركة المطار لمدة تقارب الساعة. كما أعلن العميد سريع أن سلاح الجو المسيَّر في القوات المسلحة اليمنية نفذ عملية عسكرية مزدوجة، باستخدام طائرتين مسيرتين من نوع 'يافا'، استهدفتا هدفين حيويين للعدو الإسرائيلي في منطقتي يافا وحيفا المحتلتين. وشددت القوات المسلحة اليمنية على أن تصعيد العدوان الإسرائيلي على إخواننا في قطاع غزة وارتكاب المجازر الوحشية بحق الرجال والنساء والأطفال، وعلى مرأى ومسمع من العالم، يحتّم على جميع أبناء الأمة التحرك العاجل والفوري تأديةً للواجب الديني والأخلاقي والإنساني. وأكدت أنه ما لم يتحرك الجميع، فسيتحملون عواقب الصمت على هذا الإجرام، عاجلًا غير آجل. وأضاف سريع: 'إن غزة، بمقاومتها الباسلة وأهلها الأحرار، تدافع عن الأمة بأسرها، وسيواصل اليمن، بعون الله تعالى، عملياته الإسنادية، ولن يتردد، متوكلًا على الله، في توسيعها وتصعيدها، وفقًا لقدراته وإمكاناته، تأديةً للواجب الديني والأخلاقي والإنساني، حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة'. في وقتٍ سابق من اليوم، أكدت وسائل إعلام عبرية رصد إطلاق صاروخ من الأراضي اليمنية، مشيرة إلى تعليق الرحلات الجوية من وإلى مطار اللد، المعروف إسرائيليًا باسم مطار بن غوريون. وذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية أن عمليات الهبوط في مطار اللد توقفت، وشهدت الرحلات الجوية تأخيرات ملحوظة، لافتة إلى أن أكثر من مليون مستوطن فرّوا إلى الملاجئ إثر إطلاق صاروخ من اليمن. وفي سياق الحظر الجوي الذي تفرضه القوات اليمنية على مطار اللد، تواصل شركات الطيران العالمية إلغاء رحلاتها الجوية إلى كيان الاحتلال الإسرائيلي، في ظل تزايد المخاوف من الاستهدافات المتكررة. وفي هذا السياق، أفادت صحيفة 'يسرائيل هيوم' العبرية بأن شركتي 'إير فرانس' الفرنسية و**'ترانسافيا' الهولندية** قررتا تمديد تعليق رحلاتهما إلى الكيان حتى 24 مايو الجاري، في حين أعلنت الخطوط الجوية الإيطالية عن تمديد تعليق رحلاتها من وإلى يافا المحتلة حتى 8 يونيو المقبل. من جهته، أكد موقع 'إيمِس' العبري أن مطار بن غوريون لم يعد يحتفظ بالمظهر الحيوي الذي كان يتمتع به سابقًا، نتيجة الهجمات الصاروخية المستمرة من اليمن، والتي أثرت بشكل كبير على الحركة الجوية. وأشار الموقع إلى أن شركات الطيران الدولية ما زالت تؤجّل عودتها إلى مطار بن غوريون، ما تسبب في حالة من الفوضى والارتباك للمسافرين، وسط تصاعد المخاطر الأمنية. وتأتي هذه التطورات في أعقاب تحذيرات مباشرة أطلقتها القوات المسلحة اليمنية إلى شركات الطيران، دعتها فيها إلى وقف رحلاتها الجوية إلى مطارات الاحتلال، وذلك في إطار سعيها إلى فرض حصار شامل على الملاحة الجوية التابعة للكيان الإسرائيلي. وبحسب آخر الإحصاءات، فقد بلغ عدد شركات الطيران العالمية التي أعلنت إلغاء رحلاتها الجوية إلى الكيان الصهيوني 20 شركة، وذلك عقب القصف اليمني لمطار بن غوريون، والقرار الاستراتيجي للقوات اليمنية بفرض حصار جوي كامل على مطارات العدو.

إسرائيل تواجه تسونامي عزلة غير مسبوق دوليًا.. تقرير يكشف التفاصيل
إسرائيل تواجه تسونامي عزلة غير مسبوق دوليًا.. تقرير يكشف التفاصيل

بيروت نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • بيروت نيوز

إسرائيل تواجه تسونامي عزلة غير مسبوق دوليًا.. تقرير يكشف التفاصيل

كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت أن وضع إسرائيل وصل إلى أدنى مستوى في مكانتها الدولية على الإطلاق، ونقلت عن مسؤول بالخارجية الإسرائيلية قوله إن تل أبيب تواجه تسونامي حقيقيا سيتفاقم 'ونحن في أسوأ وضع مررنا به على الإطلاق، والعالم ليس معنا'. جاء ذلك وفق تقرير مفصل لصحيفة يديعوت أحرونوت، مساء الثلاثاء، تطرق للإجراءات المتخذة على الساحة الدولية ضد إسرائيل على خلفية استمرارها في حرب الإبادة على قطاع غزة، وأبرزها تعليق بريطانيا مفاوضات اتفاق التجارة الحرة مع إسرائيل، وقالت الصحيفة إنه قد تكون له آثار اقتصادية خطيرة. وحسب الصحيفة، بعد مرور 592 يوما على بدء الحرب بغزة، وصلت إسرائيل إلى أدنى مستوى في مكانتها الدولية، إذ هددت 3 من أبرز حلفائها في العالم -بريطانيا وفرنسا وكندا- مساء الاثنين بفرض عقوبات إذا استمرت الحرب في غزة. وأضافت تقرير الصحيفة الإسرائيلية أنه بعد ذلك بأقل من 24 ساعة، أعلنت بريطانيا إلغاء المفاوضات بشأن اتفاق تجارة حرّة مستقبلي مع إسرائيل، واستدعاء السفيرة الإسرائيلية في لندن، تسيبي حوتوفيلي، لجلسة توبيخ، وفرض عقوبات على عدد من المستوطنين. وعرجت الصحيفة على الموقف الأميركي إزاء إسرائيل مع إصرارها على مواصلة حرب الإبادة. وفي هذا السياق، قالت يديعوت أحرونوت إن مصادر في البيت الأبيض عبّرت عن إحباطها من الحكومة الإسرائيلية، مشيرة إلى أن إسرائيل هي الجهة الوحيدة التي لا تعمل على الدفع قدما نحو صفقة شاملة. وفي وقت سابق من مساء الثلاثاء، وجّه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة كبار أعضاء الوفد المفاوض بالعاصمة القطرية الدوحة والإبقاء على طواقم فنية بعد إصراره على استمرار حرب الإبادة على غزة. آثار اقتصادية خطرة وشددت الصحيفة على أن التصريحات والخطوات التي تتخذ حاليا ضد إسرائيل قد تكون لها أيضا آثار اقتصادية خطرة. وأوضحت أن بريطانيا، على سبيل المثال، تُعد من أهم شركاء إسرائيل التجاريين، حيث يبلغ حجم التبادل التجاري معها نحو 9 مليارات جنيه إسترليني، مما يجعلها رابع أكبر شريك تجاري لإسرائيل وأكدت أن الاتفاق الذي علقت لندن التفاوض بشأنه مع إسرائيل حيوي للغاية بالنسبة لصناعة التكنولوجيا الفائقة، وكان من المفترض أن يشمل مجالات لم تكن مدرجة في السابق، وفق المصدر ذاته. واعتبرت الصحيفة أن التهديد الأوروبي بإلغاء اتفاق الشراكة مع إسرائيل غير مسبوق، ورغم أن إسرائيل تُقدّر أن احتمال إلغائه منخفض، فإن الأضرار المحتملة تُقدّر بعشرات المليارات، وهو ما يجعل الأمر تهديدًا اقتصاديا بالغ الخطورة. دولة منبوذة بالإضافة إلى ذلك، صرّح رئيس وزراء فرنسا، فرانسوا بايرو، مساء الثلاثاء أن الدول الثلاث (فرنسا وبريطانيا وكندا) قررت معًا معارضة ما يحدث في قطاع غزة، وستعترف بشكل مشترك بدولة فلسطينية. ووصفت يديعوت أحرونوت هذا التهديد غير المسبوق من 3 قوى غربية كبرى بأنه يُعد عمليا أشدّ إعلان صيغ حتى الآن ضد إسرائيل، بل إنه يجعلها 'تبدو دولة منبوذة على الساحة الدولية'. وخلصت إلى أن إسرائيل مع تزايد الضغوط عليها لوقف الحرب، وإصرارها على مواصلتها، أصبحت الآن معزولة بالكامل على الساحة الدولية. واعتبرت الصحيفة أن أحد أكثر الأمور المقلقة في ما يخص وضع إسرائيل على الساحة الدولية هو رد الفعل الأميركي على التطورات الأخيرة. وأشارت في هذا السياق إلى أن الولايات المتحدة، التي وقفت مرارًا إلى جانب إسرائيل ودافعت عنها بشدة، باتت الآن تلتزم الصمت. وتساءلت عن الموقف الأميركي في حال وصلت المطالب بوقف الحرب إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وإذا ما كانت واشنطن ستستخدم سلطة حق النقض (الفيتو) كما فعلت في السابق. وفي هذا الإطار، قالت الصحيفة إنه على الرغم أن إدارة ترامب صرّحت في عدة مناسبات بأنها ستدافع عن إسرائيل، لكن التطورات المختلفة والتوترات المتزايدة قد تؤثر على القرار الأميركي هذه المرة، مما يثير حالة من عدم اليقين بشأن مدى استعداد واشنطن لمواصلة دعمها لإسرائيل في الساحة الدولية. تسونامي حقيقي ونقلت يديعوت أحرونوت عن مصدر في وزارة الخارجية الإسرائيلية قوله إن إسرائيل تواجه تسونامي حقيقيا سيزداد سوءًا، وفق تعبيره. وأضاف المصدر -الذي لم تكشف الصحيفة الإسرائيلية عن هويته- 'نحن في أسوأ وضع وصلنا إليه على الإطلاق. هذا أسوأ بكثير من كارثة، العالم ليس معنا'. وأشار المصدر إلى أن 'العالم لم ير منذ تشرين الثاني 2023 سوى أطفال فلسطينيين قتلى ومنازل مدمرة'، لافتا إلى أن إسرائيل لا تقدم أي حل ولا خطة لليوم التالي، فقط موت ودمار. وختم المصدر بالتحذير مما وصفها 'بالمقاطعة الصامتة' التي قال إنها كانت موجودة، 'لكنها ستتسع وتشتد ويجب ألا نقلل من خطرها'، وأضاف أنه لن يرغب أحد في أن يرتبط اسمه بإسرائيل. وصباح الثلاثاء، قال رئيس حزب الديمقراطيين الإسرائيلي المعارض يائير غولان للإذاعة العامة التابعة لهيئة البث العبرية الرسمية إن 'الدولة العاقلة لا تشن حربا على المدنيين (الفلسطينيين)، ولا تقتل الأطفال كهواية، ولا تنتهج سياسة تهجير السكان'. وبدعم أميركي، ترتكب إسرائيل منذ السابع من تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store