logo
اتنين × واحد- 6 نصائح تخلصك من الكرش وتحسن صحتك

اتنين × واحد- 6 نصائح تخلصك من الكرش وتحسن صحتك

مصرس١١-٠٢-٢٠٢٥

إذا كنت ترغب في حرق الدهون المتراكمة في منطقة البطن وتحسين صحة جسمك في آنٍ واحد، هناك نصائح قد تساعدك على تحقيق الهدفين بسهولة.
يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، نصائح لحرق دهون البطن وتحسين صحة الجسم، وفقًا لموقع كلية طب جامعة "Johns Hopkins".اقرأ أيضًا: تناولها على معدة فارغة..5 مشروبات لحرق دهون البطننصائح لحرق دهون البطن وتحسين صحة الجسم1- تقليل الكربوهيدراتفي دراسة سابقة، وجد الباحثون أن الأشخاص الذين اتبعوا نظامًا غذائيًا منخفض الكربوهيدرات لمدة 6 أشهر فقدوا 10 أرطال أكثر من الذين اتبعوا نظامًا غذائيًا مخفض الدهون، مع الأخذ في الاعتبار أن المجموعتين استهلاكتا نفس عدد السعرات الحرارية.وتقليل الكربوهيدرات أفضل من خفض الدهون لفقدان الوزن، لأنه يساعد على تخسيس الجسم دون فقدان العضلات.2- تناول الأطعمة الغنية بالألياف والبروتينلضمان حرق دهون البطن وتحسين صحة الجسم في نفس الوقت، يُنصح بتناول الأطعمة الغنية بالألياف الغذائية والبروتين في الرجيم، مثل الخضراوات والفواكه والفاصولياء واللحوم.قد يهمك: وداعًا للبطن السفلية- 5 مشروبات تساعد على تخسيسها3- الحفاظ على نشاط الجسميجب الحفاظ على نشاط الجسم، لأن ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة يوميًا لمدة تتراوح بين 30 و60 دقيقة تساهم في التخلص من الدهون، لا سيما الموجودة في منطقة البطن، عن طريق تقليل مستويات الإسنولين بالجسم.4- رفع الأثقالممارسة رياضة رفع الأثقال بجانب التمارين المعتدلة من شأنه أن يساهم في تقوية العضلات الهزيلة بالجسم وحرق المزيد من السعرات الحرارية طوال اليوم أثناء الراحة والتمرين.لحساب السعرات الحرارية التي يحتاجها جسمك في اليوم لفقدان الوزن، اضغط هنا.قد يهمك أيضًا: أنواع الكرش.. تعرف على طرق التخلص منها5- مراجعة الحقائق الغذائيةمن الضروري قراءة الحقائق الغذائية عند شراء الأطعمة المعلبة من السوبر ماركت، مثل الزبادي والصوصات، لاختيار المنتجات الغذائية منخفضة الكربوهيدرات والسكريات والدهون والسعرات الحرارية.6- تجنب الأطعمة المصنعةيستحسن الابتعاد عن الأطعمة المصنعة أو التقليل من تناولها قدر الإمكان، لاحتوائها على نسبة عالية من الدهون المتحولة والسكريات والصوديوم، مما يزيد من صعوبة فقدان الوزن عند تناولها.اقرأ أيضًا: الأطعمة المصنعة قنبلة أمراض- 7 نصائح للتقليل من تناولها

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوقاية تبدأ من المنزل.. 10 عادات يومية تنقذك من الأمراض المزمنة
الوقاية تبدأ من المنزل.. 10 عادات يومية تنقذك من الأمراض المزمنة

الدستور

timeمنذ 9 ساعات

  • الدستور

الوقاية تبدأ من المنزل.. 10 عادات يومية تنقذك من الأمراض المزمنة

تزداد أهمية الوقاية كأساس للحفاظ على الصحة، وذلك في ظل ارتفاع معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، وتشير الدراسات الحديثة إلى أن بعض العادات اليومية البسيطة، إذا ما التزم بها الإنسان بانتظام، يمكن أن تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بهذه الأمراض. وخلال السطور التالية نستعرض 10 عادات يومية قد تكون بمثابة درع وقائي للتصدي للأمراض المزمنة، حيث تبدأ الوقاية الحقيقية من المنزل. 1. شرب الماء بانتظام يعتبر شرب الماء من أبسط العادات وأكثرها تأثيرًا، فالجفاف المزمن قد يؤدي إلى ضعف التركيز، وزيادة خطر الإصابة بحصى الكلى وارتفاع ضغط الدم، وينصح بشرب 8 أكواب يوميًا على الأقل، مع زيادة الكمية في الأيام الحارة أو أثناء النشاط البدني. 2. النوم الكافي ليلًا النوم الجيد ليس رفاهية، بل ضرورة لصحة الجسم والعقل، فالأشخاص الذين ينامون أقل من 6 ساعات يوميًا يكونون أكثر عرضة لأمراض القلب، والسمنة، والسكري. 3. المشي اليومي 30 دقيقة من المشي يوميًا كافية لتحفيز الدورة الدموية، وخفض مستوى الكوليسترول الضار، وتقوية القلب، هذه العادة تقلل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، وتحسن المزاج بفضل إفراز هرمونات السعادة. 4. تقليل استهلاك السكر يرتبط الإفراط في تناول السكر مباشرة بمرض السكري والسمنة وأمراض الكبد، ويمكن تقليل السكر بإلغاء المشروبات الغازية، والحلويات المصنعة، مع استخدام بدائل صحية كالعسل الطبيعي أو الفواكه. 5. وجبة إفطار صحية يؤدي تخطي وجبة الإفطار إلى اضطرابات في التمثيل الغذائي، وزيادة احتمالية تناول أطعمة غير صحية لاحقًا. احرص على تناول إفطار غني بالألياف والبروتين مثل الشوفان، البيض، والفاكهة. 6. الطهي في المنزل الوجبات السريعة غالبًا ما تحتوي على دهون مشبعة، وسكريات خفية، وكميات كبيرة من الملح، فالطهي المنزلي يمنحك السيطرة على المكونات ويساعد في الحفاظ على نمط غذائي صحي ومتوازن. 7. تقليل التوتر يؤدي الإجهاد المزمن يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكورتيزول، ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري. 10 دقائق يوميًا من التأمل أو التنفس العميق قد تحدث فرقًا كبيرًا في حالتك النفسية والجسدية، وفقًا للأبحاث والدراسات العلمية. 8. تناول الخضروات والفواكه يوميًا الفيتامينات والمعادن الموجودة في الخضروات والفواكه تعزز مناعة الجسم، وتقاوم الالتهابات، وتحمي من أمراض مزمنة كارتفاع الكوليسترول والسرطان. حاول تناول 5 حصص متنوعة يوميًا. 9. الابتعاد عن التدخين التدخين من العوامل الأساسية في الإصابة بأمراض القلب وسرطان الرئة والجلطات. الإقلاع عنه يقلل هذه المخاطر تدريجيًا، ويحسن كفاءة الرئتين والأوعية الدموية. 10. الفحوصات الدورية الكشف المبكر مفتاح الوقاية، إجراء تحاليل دورية للسكر، الضغط، الكوليسترول، ووظائف الكبد والكلى، يمكن أن يقي من تطور أمراض خطيرة، ويتيح التدخل السريع عند الحاجة.

صناعة التغذية الرياضية: قوة دافعة للإنجازات الرياضية العالمية
صناعة التغذية الرياضية: قوة دافعة للإنجازات الرياضية العالمية

الطريق

timeمنذ 11 ساعات

  • الطريق

صناعة التغذية الرياضية: قوة دافعة للإنجازات الرياضية العالمية

الإثنين، 26 مايو 2025 10:57 مـ بتوقيت القاهرة تحولت صناعة التغذية الرياضية من سوق محدود إلى قطاع استثماري ضخم يتجاوز 50 مليار دولار سنوياً. يراقب المحللون المتخصصون هذه الصناعة بدقة، تماماً كما يتابع مستخدمو منصة crystal 1xbet أنماط أداء الرياضيين لتحديد خياراتهم. الأرقام تشير إلى نمو سنوي مستمر بنسبة 8% في سوق المكملات الغذائية الرياضية، مما يعكس اهتماماً متزايداً بهذا المجال. أظهرت الدراسات الحديثة أن 87% من رياضيي النخبة يستخدمون برامج تغذية متخصصة لتحسين أدائهم وتسريع فترات التعافي. هذا التوجه يفسر النمو المتسارع في قطاع التغذية الرياضية، حيث تتنافس الشركات على تطوير منتجات متخصصة تستهدف احتياجات محددة للرياضيين. تشير تقارير السوق إلى أن المستثمرين يضخون رؤوس أموال متزايدة في هذا القطاع، مع توقعات بوصول قيمة السوق إلى 80 مليار دولار بحلول عام 2030. هذا النمو يعكس تحولاً في فهم أهمية التغذية المتخصصة ليس فقط لرياضيي النخبة، بل أيضاً للممارسين العاديين. خطط التغذية المتخصصة ودورها في استقرار الأداء الرياضي تشكل التغذية المتخصصة عاملاً حاسماً في استقرار أداء الرياضيين خلال المواسم الطويلة. دراسات التعافي العضلي للرياضيين تظهر أن الرياضيين الذين يتبعون خططاً غذائية مدروسة يحققون معدلات تعافٍ أسرع بنسبة 30% مقارنة بنظرائهم. نقاط أساسية في التغذية الرياضية الحديثة: توقيت تناول البروتين والنسب المثالية للرياضات المختلفة استراتيجيات الترطيب المتقدمة أثناء المنافسات بدائل الكربوهيدرات سريعة الامتصاص المعادن النادرة وتأثيرها على وظائف العضلات مضادات الأكسدة المستخدمة في فترات التدريب المكثف البروبيوتيك المتخصص لتعزيز امتصاص العناصر الغذائية الأحماض الأمينية المتفرعة ودورها في منع تحلل العضلات الأبحاث العلمية توضح أن الرياضيين الذين يلتزمون بخطط تغذية متخصصة يسجلون انخفاضاً في معدلات الإصابة بنسبة تتراوح بين 20-35%. هذا الاستقرار في الأداء يمثل عاملاً مهماً للمحللين الرياضيين ومتابعي المنافسات الذين يعتمدون على البيانات لتوقع النتائج. تكنولوجيا المكملات الغذائية والدقة الجزيئية تتطور تكنولوجيا المكملات الغذائية بسرعة كبيرة مع تقدم العلوم. ابتكارات الببتيدات في التغذية الرياضية تشير إلى أن الجيل الجديد من المكملات يستهدف مسارات أيضية محددة لتحسين الأداء. المختبرات الحديثة أصبحت تطور مكملات مخصصة للجينوم الفردي للرياضي. تظهر الإحصاءات أن 65% من لاعبي النخبة يستخدمون برامج تغذية مخصصة تعتمد على تحليل جيني مسبق، مما يعزز من فعالية المكملات المستخدمة. التطورات العلمية في مجال الكيمياء الحيوية مكنت الشركات من تطوير مركبات تستهدف الميتوكوندريا مباشرةً، مما يحسن من كفاءة إنتاج الطاقة بنسبة تصل إلى 15%. هذه المركبات تساعد الرياضيين على الحفاظ على مستويات أداء مرتفعة لفترات أطول، وهو ما ينعكس على قدرتهم التنافسية. الدراسات المخبرية الحديثة تختبر مكملات تعمل على مستوى الحمض النووي الريبوزي (RNA)، مما يسمح بتنظيم التعبير الجيني للبروتينات العضلية. النتائج الأولية تشير إلى إمكانية تحسين معدلات بناء العضلات بنسبة 25% مقارنة بالطرق التقليدية. الاقتصاد المتنامي وتأثيره على المستهلك العادي انتقلت صناعة التغذية الرياضية من التركيز على لاعبي النخبة إلى استهداف الرياضيين الهواة والمستهلكين العاديين. تتوقع الدراسات الاقتصادية نمو سوق المكملات الغذائية الرياضية للمستهلك العادي بمعدل 10% سنوياً خلال السنوات الخمس المقبلة. الأبحاث تشير إلى أن المستهلكين العاديين أصبحوا أكثر وعياً بتأثير التغذية على الأداء البدني. استطلاعات الرأي تظهر أن 72% من ممارسي الرياضة بانتظام يستخدمون مكملاً غذائياً واحداً على الأقل، مقارنة بـ 38% قبل عشر سنوات. تجدر الإشارة إلى التحول الملحوظ في سلوك المستهلك نحو المكملات ذات الأصل الطبيعي. البيانات تظهر أن المنتجات العضوية والنباتية تسجل معدلات نمو تصل إلى 15% سنوياً، متجاوزة معدل نمو المنتجات التقليدية. شركات التغذية الرياضية تستثمر بكثافة في الأبحاث العلمية، مع تخصيص ما متوسطه 12% من إيراداتها للبحث والتطوير. هذا الاستثمار يقود إلى ابتكارات مستمرة في مجال التغذية الرياضية، مما يؤثر بشكل مباشر على أداء الرياضيين. الدراسات الحديثة تكشف أن تناول المكملات الغذائية المناسبة يمكن أن يقلل من خطر الإصابات بنسبة تصل إلى 25%، وهو عامل يأخذه المحللون الرياضيون بعين الاعتبار عند تقييم استقرار أداء اللاعبين. تشهد أسواق الشرق الأوسط نمواً متسارعاً في قطاع التغذية الرياضية، مع معدلات نمو تتجاوز 12% سنوياً. هذا النمو يعكس زيادة الوعي بأهمية التغذية المتخصصة في تحسين الأداء الرياضي وتعزيز الصحة العامة.

صحة وطب : 6 أخطاء غذائية تؤثر على نمو العضلات.. تجاهل الدهون الصحية أبرزها
صحة وطب : 6 أخطاء غذائية تؤثر على نمو العضلات.. تجاهل الدهون الصحية أبرزها

نافذة على العالم

timeمنذ 14 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : 6 أخطاء غذائية تؤثر على نمو العضلات.. تجاهل الدهون الصحية أبرزها

الثلاثاء 20 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - يعد نمو العضلات عنصرًا أساسيًا في نظام اللياقة البدنية والتمارين الرياضية الشامل، وإذا كنت تحاول بناء العضلات دون تحقيق نتائج، فقد يكون هناك بعض الأمور تفعلها دون قصد، تؤثر على قدرتك على بناء عضلاتك. ونشر موقع "Very well health"، قائمة تتضمن 6 أخطاء يرتكبها البعض في نظامهم الغذائي، تؤثر سلبًا على نمو العضلات، وهى: 1. عدم تناول كمية كافية من البروتين تناول البروتين، مثل اللحوم الخالية من الدهون ومنتجات الألبان والمأكولات البحرية، ضروري لإصلاح العضلات ونموها، لكن إذا لم تستهلك كمية كافية من البروتين، فلن يتمكن جسمك من بناء عضلات جديدة، وستلاحظ تحسنًا دون المستوى المطلوب. وتأكد من حصولك على كمية كافية من البروتين من مصادر متنوعة، مثل لحم البقر، والدجاج، والأسماك، والبيض، ومنتجات الألبان، والبقوليات، والبروتينات النباتية، وينصح بتناول من 0.5 إلى 0.8 جرام من البروتين لكل رطل من وزن الجسم يوميًا لبناء العضلات. 2. تناول سعرات حرارية قليلة جدًا تحتاج العضلات إلى فائض من السعرات الحرارية لتنمو، و إذا كان جسمك يعاني من نقص في السعرات الحرارية ، فإن قدرته على نمو العضلات تكون محدودة، كما يمكن أن يؤدي تناول سعرات حرارية غير كافية إلى عجز في الطاقة، مما يدفع الجسم إلى استخدام العضلات للحصول على الطاقة بدلاً من النمو، ولحل هذه المشكلة، ستحتاج إلى استهلاك سعرات حرارية أكثر مما تحرقه. 3. عدم تناول كمية كافية من الكربوهيدرات الكربوهيدرات هي المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم أثناء التمارين الرياضية عالية الكثافة، وعدم تناول كمية كافية منها قد يضعف أدائك ويبطئ تعافيك، لذلك يوصى بتضمين مجموعة متنوعة من الحبوب الكاملة والكربوهيدرات المعالجة بشكل بسيط في نظامك الغذائي، مثل الكينوا والأرز البني والبطاطس والبطاطا الحلوة والشوفان. 4. عدم شرب كميات كافية من الماء الماء ضروري لجميع وظائف الجسم، بما في ذلك انقباض العضلات وإصلاحها، وللجفاف أعراض مثل تقلصات العضلات والتعب وانخفاض الأداء الرياضي ، و بأخذ نصف وزن جسمك كنقطة بداية لتحديد الكمية اليومية المطلوبة من الماء. وللوقاية من الجفاف، اشرب الماء بانتظام طوال اليوم، خاصةً قبل التمرين وأثناءه وبعده، وتذكر أن الأطعمة الغنية بالماء، مثل بعض الفواكه، تساعدك أيضًا على تحقيق هدفك اليومي من الترطيب. 5. تجاهل الدهون الصحية إذا لم تدرج كمية كافية من الدهون الصحية في نظامك الغذائي، فقد لا يتمكن جسمك من إنتاج ما يكفي من الهرمونات، مثل التستوستيرون، لدعم نمو العضلات، كما أن الاعتماد المفرط على المكملات الغذائية بدلاً من الحصول على العناصر الغذائية من الأطعمة الكاملة قد يؤدي إلى نقص العناصر الغذائية أو اختلال التوازن، إضافة إلى ذلك، فإن الإفراط في تناول ألواح البروتين أو مخفوقاته قد يؤدي أيضًا إلى آثار جانبية معوية مزعجة . وبنصح بإضافة المزيد من الدهون الصحية، مثل الأفوكادو والمكسرات والبذور والأسماك الدهنية وزيت الزيتون، إلى نظامك الغذائي. 6. إهمال التغذية بعد التمرين بعد التمرين، يكون جسمك في حالة جيدة لامتصاص العناصر الغذائية وبدء عملية إصلاح العضلات ونموها، كذلك يحتاج جسمك إلى العناصر الغذائية لتحفيز عملية التعافي بعد التمرين، وفى حالة عدم تغذيته، فقد يؤدي ذلك إلى تباطؤ نمو العضلات وزيادة الإرهاق، لذلك من الضرورى تناول وجبة متوازنة من البروتينات والكربوهيدرات بعد التمارين وجلسات التدريب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store