
القاهرة الإخبارية: الصين تنظم أول رحلة لرعاياها المغادرين من إيران برا عبر تركمانستان
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، فى خبر عاجل لها، الصين تنظم أول رحلة لرعاياها المغادرين من إيران برا عبر تركمانستان .
وأشار الرئيس الصيني شي جين بينغ في وقت سابق إلى أن العمل العسكري الإسرائيلي ضد إيران تسبب في زيادة حادة في التوترات في الشرق الأوسط، وأن الصين "تشعر بقلق عميق إزاء الأمر".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 35 دقائق
- اليوم السابع
أسوشيتد برس: إيران تطالب مواطنيها بحذف واتساب وتتهمه بتسريب بيانات لإسرائيل
في خضم الحرب مع إسرائيل ، شهدت إيران عددًا من عمليات الاغتيال لشخصيات بارزة فى الأيام الأخيرة، والتى استهدفت أهداف رفيعة المستوى، والآن بحسب تقرير صادر عن "أسوشيتد برس" فإنها تُلمّح إلى أن مسؤولينها ربما استُهدفوا بناءً على بيانات الموقع الجغرافي التي سرّبتها تطبيقات وهواتف، بما في ذلك واتساب ، وقد أصدرت الشركة توجيهًا لمواطنيها تطلب منهم حذف واتساب من هواتفهم، بحسب موقع indiatoday الهندى. ودعا التلفزيون الإيراني الرسمي، أمس الثلاثاء، المواطنين إلى حذف واتساب من هواتفهم، وزعم الإعلان أن تطبيق المراسلة قد يُسرّب معلومات المستخدمين للجيش الإسرائيلي، على الرغم من نفي الشركة الأم للتطبيق، ميتا بلاتفورمز، هذا الإدعاء بشدة. ووفقًا لتقرير وكالة أسوشيتد برس، حذّر التلفزيون الرسمي من أن واتساب "يجمع معلومات المستخدمين" ويشاركها مع إسرائيل، ويُعدّ واتساب حاليًا من أكثر منصات المراسلة استخدامًا في إيران ، على الرغم من أن البث لم يقدم أي دليل ملموس، إلا أنه أثار مخاوف متزايدة بشأن الخصوصية الرقمية والأمن القومي في البلاد. رد واتساب : وتعليقًا على هذا الادعاء، وصفت واتساب هذه الادعاءات بأنها "تقارير كاذبة"، وأعربت عن قلقها من إمكانية استخدام مثل هذه التصريحات كمبرر لحظر المنصة بالكامل، وقالت الشركة: "نشعر بالقلق من أن تكون هذه التقارير الكاذبة ذريعة لحظر خدماتنا في وقت يحتاجها الناس بشدة". كما أكدت واتساب أنها تستخدم التشفير الشامل ، وهو معيار أمان تتبعه العديد من منصات المراسلة لضمان أن يكون مرسل الرسالة ومستقبلها فقط قادرًا على قراءة محتواها، وجاء في البيان: "نحن لا نتتبع موقعك الدقيق، ولا نحتفظ بسجلات لمن يراسله الجميع، ولا نتتبع الرسائل الشخصية التي يرسلها الناس لبعضهم البعض، ولا نقدم معلومات مجمعة لأي حكومة". أزمة التشفير الشامل: في الوقت نفسه، يشير العديد من الخبراء إلى أن التشفير الشامل لا يزيل جميع المخاوف الأمنية، حيث صرح جريجوري فالكو، الباحث في الأمن السيبراني والأستاذ المساعد في جامعة كورنيل، لوكالة أسوشيتد برس أن البيانات الوصفية - معلومات مثل وقت إرسال الرسالة والشخص المُرسَل إليه - لا يزال من الممكن تسريبها. قد تُثير هذه المخاوف قلقًا بالغًا في حال وجود تعاون ضمني أو غير معلوم بين شركات التكنولوجيا الأمريكية وجيوش مختلفة، وفي الماضي، شهدنا شركات تكنولوجيا مثل جوجل ومايكروسوفت وغيرها تعمل مع الحكومة الإسرائيلية وجيشها لتقديم خدمات معينة، على الرغم من أن شركات التكنولوجيا تُنكر استخدام إسرائيل لخدماتها لأغراض عسكرية. في الوقت نفسه، غالبًا ما تستهدف شركات إسرائيلية مثل NSO - المعروفة ببرنامج التجسس Pegasus - تطبيقات مثل WhatsApp لاختراق هواتف الأشخاص، بما في ذلك أجهزة iPhone، وقد انتقدت WhatsApp في وقت سابق NSO ورفعت دعاوى قضائية ضدها في محكمة أمريكية.


اليوم السابع
منذ 35 دقائق
- اليوم السابع
الرئيس السيسى يصدّق على قانون قاعدة بيانات الرقم القومى الموحد للعقارات
نشرت الجريدة الرسمية تصديق الرئيس عبد الفتاح السيسى، على القانون رقم 88 لسنة 2025 بإنشاء قاعدة بيانات الرقم القومى الموحد للعقارات، والذى أقره مجلس النواب.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
جارديان: الغارات الإسرائيلية لن تقض على البرنامج النووي الإيراني
تحت عنوان " الغارات الإسرائيلية لم تُقضِ على البرنامج النووي الإيراني - أو طموحاته النووية"، ألقت صحيفة "الجارديان" البريطانية الضوء فى تحليل لها على التصعيد الإسرائيلي – الإيراني ، وقالت إن الهجمات الإسرائيلية ليس من المتوقع أن تردع نووي إيران، إذ يمكن إعادة بناء الأضرار التي لحقت به منذ يوم الجمعة في غضون أشهر، لاسيما بعدما غذى الهجوم الإسرائيلي رغبة الحكومة والشعب فى تعزيز الأمن. وقالت الصحيفة إنه في غضون أيام قليلة من الحرب، قتلت إسرائيل أكثر من اثني عشر من كبار العلماء النوويين الإيرانيين، وقضت على جزء كبير من قياداتها العسكرية العليا، وهاجمت أجزاءً رئيسية من برنامجها النووي. ويتفق القادة العسكريون الإسرائيليون وخبراء الانتشار النووي الدوليون على أن هذه الحرب كانت عرضًا قويًا للهيمنة العسكرية والاستخباراتية الإسرائيلية، لكنها لم تُلحق ضررًا بالغًا بالبرنامج النووي الإيراني المُنتشر على نطاق واسع والمُحمي بشكل كبير. وبعيدًا عن الحد من الانتشار النووي، أضافت الصحيفة أن رهان إسرائيل على القوة يدفع إيران إلى تسريع جهودها للحصول على قنبلة إذا انتهى الصراع الحالي دون تدمير كامل للبرنامج أو اتفاق مع ضوابط صارمة وصلاحيات تفتيش واسعة. وصرح مسئول عسكري إسرائيلي، طلب عدم الكشف عن هويته، بأن الهجمات الإسرائيلية الأولية أخّرت قدرة إيران على "تجاوز مرحلة الخطر"، أو صنع سلاح نووي فعال، لبضعة أشهر. لكن مسئولي الاستخبارات الأمريكية يعتقدون أن طهران كانت على بُعد ثلاث سنوات من القدرة على إطلاق سلاح نووي، ولم تكن تسعى بنشاط إلى امتلاك قنبلة، وفقًا لما ذكرته شبكة CNN يوم الثلاثاء - مما يجعل هذا التأخير غير ذي أهمية نسبيًا. وزعم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أنه شن الهجمات لأن إيران كانت على وشك امتلاك قنبلة نووية. ولكن حتى لو كان ذلك صحيحًا، فإن الضربات التي شُنّت حتى الآن لن تُوفّر الكثير من الوقت، وقد لا تتمكن إسرائيل من إحداث ضرر دائم أكثر بدون مساعدة الولايات المتحدة.