
أورنج الأردن تلتقي مع زبائنها بشكل مباشر في الميدان في كافة انحاء المملكة
الأنباط -
أورنج الأردن تلتقي مع زبائنها بشكل مباشر في الميدان في كافة انحاء المملكة
في خطوة تعكس شعارها "دايماً معاك"، أطلقت أورنج الأردن مبادرة لتعزيز التواصل المباشر بين الزبائن والموظفينمن المناصب الإدارية والفنية من الشركة. وأقيمت المبادرة يوم الثلاثاء الـ 15 من نيسان، بمشاركة أكثر من 1100 موظف في الجولة الميدانية موزعين على 233 مجموعة انطلقت إلى كافة أنحاء المملكة للقاء الزبائن في أماكنتواجدهم، والاستماع عن قرب إلى آرائهم وملاحظاتهم، والعمل على تحويلها إلى خطوات فعلية لتقديم تجربة تركّز علىاحتياجاتهم بشكل كامل.
شارك في فعاليات المبادرة الرئيس التنفيذي لأورنج الأردن، المهندس فيليب منصور، إلى جانب أعضاء الهيئة التنفيذيةوالموظفون في أجواء جسّدت روح التواصل التي تتبناها الشركة، وخصوصاً التفاعل مع الزملاء في المعارض وتجربةخبراتهم اليومية.
وتندرج هذه المبادرة ضمن توجه استراتيجي على مستوى مجموعة أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا حيث أُطلقت في 17 دولة بهدف تعزيز طرق الاستماع إلى الزبائن.
وعبّر المهندس منصور عن سعادته بإطلاق هذه المبادرة، مؤكداً أن الزبائن كانوا وسيبقون دائما هم محور اهتمام أورنجوأساس نجاحها. وأشار إلى أن هذه المبادرة تؤكد أن التغذية الراجعة المباشرة وسيلة أساسية إضافية في تطوير خدماتالشركة ومبادراتها المجتمعية. كما أعرب منصور عن فخره الكبير بجميع موظفي أورنج الأردن على جهودهم المتميزةوتفانيهم، مما يجعلهم السفراء الحقيقيين لقيم أورنج وروحها. وبفضل التزامهم، تواصل الشركة تقديم تجربة استثنائيةلزبائنها.
تعزز هذه المبادرة مكانة أورنج الأردن كمزود رقمي رائد ومسؤول في المملكة يما يعكس نهجها في وضع الزبائن فيمقدمة أولوياتها وتطوير خدماتها بناءً على احتياجاتهم الفعلية.
- انتهى –
نبذة عن Orange الأردن
أورنج الأردن هي إحدى الشركات التابعة لمجموعة Orange المتواجدة في 26 دولة حول العالم، حيث تنطلق فيعملياتها انسجاماً مع استراتيجية المجموعة " قيادة المستقبل"، وتعمل انطلاقاً من مكانتها كمزود رقمي رائد ومسؤولعلى ترجمة رؤية التحول الرقمي الوطنية. تضع أورنج الأردن خدمة المجتمع ضمن أولوياتها، لذلك تنفذ استراتيجيةمتكاملة للمسؤولية المجتمعية تتضمن أربعة محاور رئيسية تشمل التعليم الرقمي، والشمول الرقمي، والريادة، والمناخوالبيئة.
يضم فريق أورنج الأردن أكثر من 1600 موظفة وموظف، يعملون على تقديم أفضل تجربة للزبائن من خلال حلولمتكاملة تشمل خدمات الاتصال الثابت، والخلوي، والإنترنت، والبيانات وحلول الحياة الذكية لما يقارب 4.1 مليون زبونفي الأردن من خلال 301 معرضاً وموقعاً في جميع أنحاء المملكة.
تتسم الحلول الرقمية التي تقدمها أورنج الأردن بالشمولية حيث تخدم بالإضافة إلى الأفراد، الأعمال والشركات عبرمجموعة حلول القطاع المؤسسي والشركات المندرجة ضمن علامتها التجارية (Orange Business).
توظف أورنج الأردن قيمها الرئيسية المتمثلة في الاهتمام، والتركيز ﻋﻠﻰ اﻟﺰﺑﺎﺋﻦ، واﻟمرونة، واﻟﺘﻌﺎون، واﻟﺸﻔﺎﻓﻴﺔ،والتميز واﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﻋﻠﻰ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ، لتسهم في تحقيق رؤية التمكين الرقمي.
للاطلاع على المزيد، يرجى زيارة موقعنا على الإنترنت www.orange.jo.
نبذة عنOrange
تعتبر Orange من أبرز رائدي مشغلي الاتصالات في العالم بحجم مبيعات يصل إلى 40.3 مليار يورو في 2024 وبعددموظفين يصل إلى 127,000 موظف في جميع أنحاء العالم حتى 31 كانون الأول / ديسمبر 2024، منهم 71,000 موظف في فرنسا. وتخدم الشركة قاعدة زبائن تصل إلى 291 مليون زبون حتى 31 كانون الأول / ديسمبر 2024، منهم 253 مليون مستخدم لخدمات الهاتف الخلوي، و22 مليون مستخدم لخدمات الإنترنت الثابت عريض النطاق. وتمتحديث هذه الأرقام في أعقاب إلغاء دمج بعض الأنشطة في إسبانيا بالتزامن مع إنشاء مجموعة MASORANGE. وتمتلك الشركة حضوراً جغرافياً في 26 بلداً في العالم (بما في ذلك الدول التي تشهد دمجاً للأنشطة والتي تم إلغاءدمج الأنشطة فيها).
تعتبر أورنج المزود الرئيسي لخدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات للشركات متعددة الجنسيات حول العالم تحتالعلامة التجاريةOrange Business لخدمات الأعمال. أطلقت المجموعة في شباط / فبراير2023 خطتها الاستراتيجية "قيادة المستقبل" القائمة على نموذج عمل جديد في الوقت الذي تتمحور فيه حول قيم المسؤولية والكفاءة، حيثتوظف تميز الشبكات لتعزز المكانة الرائدة لأورنج في مجال جودة الخدمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ ساعة واحدة
- خبرني
الحرب على غزة تهدد العلاقات التجارية بين إسرائيل وأوروبا
خبرني - تتصاعد التوترات التجارية بين إسرائيل وأوروبا بشكل غير مسبوق، في ظل استمرار الحرب على غزة وتفاقم تداعياتها الإنسانية، إذ تبحث كل من بريطانيا والاتحاد الأوروبي في خطوات قد تؤدي إلى تجميد أو إلغاء اتفاقيات تجارية قائمة مع إسرائيل، في تطور ينذر بعواقب اقتصادية وخسائر محتملة تقدَّر بعشرات المليارات من الدولارات. وفي تطور لافت، أعلنت وزارة الخارجية البريطانية تعليق المفاوضات بشأن اتفاقيةِ تجارة حرة جديدة مع إسرائيل، مشيرة صراحة إلى حكومة بنيامين نتنياهو، في موقف يعكس أبعادا سياسية واضحة تتجاوز الجوانب الاقتصادية. ويأتي القرار البريطاني في توقيت حساس، إذ كانت الاتفاقية تمثل لإسرائيل فرصة لتعزيز علاقاتها التجارية مع واحدة من أبرز القوى العالمية، لاسيما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وعلى صعيد أوروبي أوسع، أعلنت مفوضَة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي أن التكتل سيناقش مستقبل اتفاقية التجارة مع إسرائيل. ورغم أن هذا التوجه أثار قلقا في الأوساط السياسية والاقتصادية داخل إسرائيل، فإن أي تعديل جوهري في الاتفاق القائم مع الاتحاد الأوروبي يستلزم إجماع الدول الأعضاء الـ27، علما أن 17 دولة فقط أبدت حتى الآن تأييدها لإعادة النظر في الاتفاق، مما يقلل من احتمالات التغيير الفوري، لكنه يعكس تحولًا تدريجيًا في المواقف الأوروبية تجاه إسرائيل. ضغوط دولية وتحذيرات داخلية تأتي هذه التطورات على وقع تزايد الضغوط الدولية على إسرائيل، خصوصا بعد تعثر مفاوضات صفقة تبادل الأسرى نتيجة تشدد موقف حكومة نتنياهو. وفي الداخل الإسرائيلي، تتصاعد الأصوات المطالبة بمراجعة شاملة للمسار العسكري والسياسي في غزة، وسط تحذيرات من تراجع الدعم الدولي وتآكل فاعلية العمليات العسكرية. وتعد بريطانيا من الشركاء التجاريين المهمين لإسرائيل، فقد بلغت صادرات إسرائيل إلى بريطانيا (باستثناء الماس) في عام 2024 نحو 1.28 مليار دولار، مقارنة بـ1.8 مليار دولار في عام 2023، بحسب صحيفة "غلوبس" الاقتصادية، وتشكل الكيميائيات والأدوية نحو ثلث هذه الصادرات، وهي قطاعات حيوية للاقتصاد الإسرائيلي. في المقابل، تستورد إسرائيل من بريطانيا ما قيمته نحو 2.5 مليار دولار، بما يعني أن المملكة المتحدة تحقق فائضًا تجاريًا يبلغ 1.3 مليار دولار لصالحها. أما على مستوى الاتحاد الأوروبي، فهو الشريك التجاري الأكبر لإسرائيل بعد الولايات المتحدة. ففي عام 2024، بلغت صادرات إسرائيل إلى الاتحاد نحو 15.9 مليار يورو، مقابل واردات أوروبية بنحو 26.7 مليار يورو، تتصدرها المواد الكيميائية والآلات. ثمن باهظ محتمل يحذر خبراء اقتصاديون من أن استمرار الحرب في غزة قد يترتب عليه ثمن اقتصادي باهظ لإسرائيل. ويرى محللون أن اتفاقية التجارة مع بريطانيا، التي كانت تعد إنجازًا إستراتيجيًا، قد تتحول إلى رمز لفشل سياسي واقتصادي، لا سيما مع الحديث المتزايد عن مقاطعة محتملة تهدد نحو 13.5% من الناتج المحلي الإجمالي الإسرائيلي. وفي الداخل الإسرائيلي، تتزايد الدعوات إلى صياغة مقترحات سياسية جديدة لإنهاء الحرب وتفادي تداعيات خطيرة على الاقتصاد والمكانة الدولية. مقاطعة آخذة في الاتساع يقول كبير المحللين الاقتصاديين في صحيفة "كلكليست" الإسرائيلية أدريان بايلوت إن هذه التطورات لا تقتصر على البعد السياسي، بل تنذر بـ"ثمن اقتصادي يتجاوز 76 مليار دولار"، مع خطر تآكل ما يصل إلى 13.5% من الناتج المحلي الإجمالي. ويضيف أن اتفاقية التجارة الحرة مع بريطانيا، التي كانت مرشحة لأن تصبح نموذجًا يحتذى به، تواجه الآن خطر التجميد أو الإلغاء، مؤكدا أن التصعيد العسكري في غزة، إلى جانب ما تسميه بعض الدول الأوروبية "انتهاك القانون الإنساني الدولي"، دفع شركاء غربيين إلى إعادة تقييم علاقاتهم مع إسرائيل، خصوصا على الصعيد الاقتصادي. ويرى بايلوت أن الاتفاقيات التجارية التي كانت ركائز أساسية للاقتصاد الإسرائيلي، تحولت إلى أوراق ضغط بيد الأوروبيين، في خضم أزمة تتسع يوما بعد يوم، ويشير إلى أن استمرار الحكومة الإسرائيلية على نهجها الحالي، مع تصاعد العزلة الدولية، يضع البلاد أمام تحد خطير قد يمس ليس فقط بالمؤسسات، بل بالمجتمع الإسرائيلي بأكمله. ويحذر من أن إسرائيل باتت على مفترق طرق سياسي واقتصادي، مشددا على أن غياب المراجعة السياسية للمسار الحالي قد يؤدي إلى تراجع طويل الأمد في مكانتها الدولية. فقدان ثقة المستثمرين من جهته، يرى إيتان أفرئيل، رئيس تحرير صحيفة "ذَ ماركر"، أن الاستمرار في السياسات الحالية تجاه غزة قد يؤدي إلى فقدان الأصول الإسرائيلية المالية لقيمتها السوقية، ويضيف أن الاتهامات المتزايدة لإسرائيل بـ"ارتكاب انتهاكات أخلاقية وسياسية" تقوض ثقة المستثمرين، لافتًا إلى أن صندوق الثروة السيادي النرويجي بدأ بالفعل بيع استثماراته في شركات إسرائيلية. ويشير إلى أن النقاش الأخلاقي والاقتصادي حول الحرب في غزة يكاد يغيب في الداخل الإسرائيلي، بينما بدأت تداعياته بالظهور خارجيًا، مع تحركات نرويجية وأيرلندية ويابانية لتقليص الاستثمارات، في وقت يدرس فيه الاتحاد الأوروبي إلغاء اتفاقية التجارة، وتعلّق فيه بريطانيا تحديث الاتفاق وتستدعي السفير الإسرائيلي. ويخلص أفرئيل إلى أن هذه التحركات تشير إلى عزلة اقتصادية متنامية، وأن الأسواق قد تبدأ في تسعير هذه العزلة من خلال خصومات على الأسهم الإسرائيلية وعوائد مرتفعة على السندات، وهو ما سينعكس سلبًا على الاقتصاد. ويحذر من أن السيناريو الجنوب أفريقي إبان نظام الفصل العنصري قد لا يكون بعيدا، إذا استمرت السياسات الحالية، مشيرا إلى احتمال انخفاضات حادة في قيمة العملة، وخصومات تفوق 30%، ورسالة واضحة للمستثمرين بأن الاستثمار في دولة متهمة بجرائم حرب قد يتحول إلى مخاطرة كبرى.


جفرا نيوز
منذ 4 ساعات
- جفرا نيوز
زيادة الرسوم الأمريكية 50% قد تكلف ألمانيا 200 مليار يورو
جفرا نيوز - حذر معهد الاقتصاد الألماني (IW) من أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما على الواردات الأوروبية بقيمة 50% قد يكبد اقتصاد ألمانيا 200 مليار يورو. جاء ذلك بعد تصريحات ترامب التي أعلن فيها عن نيته فرض هذه الرسوم بدءا من أول يونيو المقبل واصفا المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي بأنها غير مجدية. وتوقع المعهد انخفاض الناتج المحلي الإجمالي الألماني بنسبة 0.1% هذا العام مع احتمال زيادة الخسائر في السنوات التالية كما قد يصل الانكماش السنوي إلى 1.1% بين 2025 و2028 ويمكن أن تزيد الخسائر إلى 250 مليار يورو في حال فرض الاتحاد الأوروبي رسوما مماثلة. وأشار التقرير إلى أن الولايات المتحدة ستتأثر أيضا بهذه الإجراءات بسبب اعتمادها على بعض الواردات الألمانية مثل الرافعات الآلية التي تشكل 95% من واردات الولايات المتحدة في هذا القطاع. يذكر أن ترامب كان قد وقع في أبريل الماضي مرسوما بفرض رسوم على الواردات بدأت بنسبة 10% ثم رفعت لبعض الدول بناء على العجز التجاري قبل أن يعلن تعليق الزيادة لمدة 90 يوما بعد طلب أكثر من 75 دولة إجراء مفاوضات.

سرايا الإخبارية
منذ 21 ساعات
- سرايا الإخبارية
رئيس الوداد المغربي : أهلا برونالدو
سرايا - صرح رئيس نادي الوداد المغربي هشام آيت منا، بأن ناديه على استعداد لفتح أبوابه أمام كريستيانو رونالدو للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025، إذ رحب النجم البرتغالي دون شروط مالية ضخمة. وقال هشام آيت منا في تصريحات خاصة لـ"الاقتصادية": "من المستحيل تحمل نفس قيمة راتب رونالدو الحالي مع النصر (نحو 16مليون يورو شهريا)، لكن أهلا به إذا أراد الانضمام إلينا في كأس العالم للأندية لأننا نعرف أنه نجم ليس هدفه حصد الأموال فقط". وأشار رئيس النادي المغربي إلى أنه: "إذا كانت لدينا فرصة 1 بالمليار للتعاقد مع رونالدو لخوض مونديال الأندية، فسنتحرك من أجلها". ويعد الوداد المغربي أول ناد يرحب رسميا بفكرة مشاركة رونالدو في كأس العالم للأندية 2025 التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية الشهر المقبل.