logo
محرز: اللعب مع ميسي أمر مذهل وتمثيل الجزائر واجب لمن يشعر بالانتماء

محرز: اللعب مع ميسي أمر مذهل وتمثيل الجزائر واجب لمن يشعر بالانتماء

العربي الجديد٢٠-٠٧-٢٠٢٥
وصف قائد
منتخب الجزائر
، رياض محرز (34 عاماً)، اللعب مع النجم الأرجنتيني،
ليونيل ميسي
(38 عاماً)، بالأمر المذهل، بعد انتشار أنباء في وقت سابق أفادت بأنّ نادي الأهلي السعودي وضع كل الإمكانات المالية على طاولة المفاوضات للظفر بأحد أشهر لاعبي كرة القدم في التاريخ، كما وجّه الجزائري رسالة إلى اللاعبين، الذين يترددون في تمثيل منتخب بلدهم الأصلي، إذ اعتبر ذلك واجباً لمن يشعر بالانتماء.
وتحدّث محرز لمجلة ليكيب الفرنسية، في حوار نشرته اليوم الأحد، عن تفاصيل لافتة، مثل رأيه في الدوري السعودي، وما إذا كان يوافق لاعب نادي النصر، البرتغالي كريستيانو رونالدو (40 عاماً)، حين صرّح في وقت سابق بأن هذا الدوري ضمن قائمة أفضل خمسة دوريات في العالم، إذ خالفه النجم الجزائري الرأي، غير أنه لم يخفِ أن المستوى غير متباعد كثيراً. وقال: "أعتقد أن الدوريات الخمسة الأولى تتفوق على الدوري السعودي، بينما تمكن المنافسة مع الدوريات، التي تأتي في ما بعد، لكن الدوري السعودي ليس بعيداً عن هذه البطولات الكبرى، ليس من المهم أن تكون الدوري الأفضل حالياً (يقصد الدوري السعودي)، لأن التطوير يحدث على المدى البعيد".
وتابع محرز: "في بداية مشوارنا هنا، نحاول نحن اللاعبين الجدد المساهمة في رفع قيمة الدوري السعودي وجعله أكثر قوة. وبصراحة، بعد موسمين، شعرت بتطوّر واضح على مستوى الأندية والمدربين والخطط التكتيكية، وحتى التنظيم العام. السعوديون يعملون بجد من أجل بلوغ هدفهم، وأعتقد أنهم سينجحون في ذلك".
وساند محرز زميله في المنتخب الجزائري، إسلام سليماني (37 عاماً)، بخصوص طرحه حول ضرورة أن يختار اللاعبون مزدوجو الجنسية المنتخب الذي يمثلونه مبكراً، دون التلاعب أو التأخير، مضيفاً: "أتفق مع إسلام سليماني في هذا الموضوع. كل شخص حرّ في قراره. إذا كنت تشعر بأنك جزائري، فعليك أن تأتي وتمثل بلدك، أن تدافع عن الألوان. أما إذا لم تكن تشعر بذلك، فمن الأفضل أن تقولها منذ البداية. كسب الوقت ليس بالضرورة أمراً جيداً، لا لهؤلاء اللاعبين ولا للجماهير التي تنتظر قرارهم. في السابق، كان الأمر أكثر صعوبة، لكننا أثبتنا اليوم أن بوسع اللاعب تمثيل منتخب أفريقي والالتحاق بأندية كبرى في الوقت نفسه. لم يعد من الضروري انتظار التوقيع مع نادٍ كبير للالتحاق بالمنتخب".
واعتبر محرز أنه سيكون محظوظاً لو لعب إلى جانب الأرجنتيني ليونيل ميسي، لو حسم ناديه الأهلي الصفقة، موضحاً: "نعم، سمعت عن ذلك. لا أعلم إذا كان سيحدث فعلاً، لكن إذا حصل، فسيكون أمراً لا يُصدّق بالنسبة لنا كلاعبين، أن يكون أعظم لاعب في التاريخ ضمن فريقنا". وأكد محرز أن مجرد تداول مثل هذه الأخبار يعكس مدى الطموح داخل النادي السعودي، ويمنح اللاعبين دفعة معنوية كبيرة للمضي قدماً في مشروع الفريق.
كرة عربية
التحديثات الحية
رياض محرز... موسم للتأكيد والوفاء بالوعد الجديد
وعبّر محرز عن حبه العميق لنادي أولمبيك مرسيليا، مؤكداً أن اللعب في صفوفه كان أحد أحلام طفولته: "طوال صغري، كنت أحلم بأن ألعب لمرسيليا. كنت مشجعاً حقيقياً للنادي، وتابعت بشغف كل من مرّ على النادي، من (ديديه) دروغبا و(مامادو) نيانغ إلى (سمير) نصري و(فرانك) ريبيري". وأضاف نجم الأهلي السعودي أن أجواء ملعب فيلودروم كانت تسحره، وأن الدوري الفرنسي كان بوابة الحلم، التي لطالما تمنّى أن يطرقها بقميص "لوام"، في إشارة واضحة إلى العلاقة العاطفية، التي تربطه بمرسيليا، رغم عدم حمله ألوانه يوماً.
وبعد التتويج بلقب دوري نخبة آسيا، بات من الطبيعي أن تتّجه الأنظار نحو الأهلي السعودي ومجموعة نجومه، وفي مقدّمتهم رياض محرز، لمواصلة هذا التألق في المسابقات المحلية. وأعلن محرز، خلال احتفالات التتويج باللقب القاري، أن الهدف الجديد هو التتويج بلقب الدوري السعودي، ليوحي هذا النجاح الآسيوي بأن الأهلي سيخوض الموسم المقبل بعين على القمّة، وسعي جاد لمنافسة الكبار على لقب الدوري السعودي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تنجح التجربة البرازيلية الجديدة في الدوري المصري؟
هل تنجح التجربة البرازيلية الجديدة في الدوري المصري؟

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

هل تنجح التجربة البرازيلية الجديدة في الدوري المصري؟

عادت التجربة البرازيلية لتسجل حضورها مجدداً في كرة القدم المصرية، وذلك قبل أيام من انطلاق موسم 2025-2026، عبر صفقة من العيار الثقيل، تأخرت لنحو عام، بعدما تعثر النادي الأهلي في ضم نجم أوسترافا التشيكي في صيف العام الماضي، البرازيلي إيفرتون دا سيلفا (28 عاماً)، لأسباب مالية، إلا أن نادي بيراميدز ، بطل دوري أبطال أفريقيا، نجح في ضمه من خلال صفقة كبيرة، تخطت تكلفتها مليوني دولار أميركي (100 مليون جنيه)، وأعلن رسمياً استقدام اللاعب إلى صفوفه . ويستعد المحترف البرازيلي للعودة بقوة إلى الكرة المصرية وخوض التجربة في الدوري المصري، عبر صفقة إيفرتون دا سيلفا، الذي سينضم إلى بيراميدز في الموسم المقبل، على أمل عودة التجربة البرازيلية مرة أخرى إلى المشهد، بعد سنوات شهدت تنوعاً بين تعاقدات لافتة وأخرى محدودة التأثير من أبناء "السامبا ". ويعتبر حامل لقب بطل الدوري المصري، النادي الأهلي، من الأندية التي اعتمدت في الماضي على تجارب برازيلية، مثل التعاقد مع المهاجم جيلبرسون بينيو في عام 2004 لمدة ستة أشهر، ولكن تجربته لم تنجح ورحل، كذلك ضم الفريق الأحمر في عام 2011، الجناح الأيسر، فابيو جونيور، الذي لم يقدم الإضافة المطلوبة على مدار موسم، وكبد الفريق الأحمر 400 ألف دولار لشرائه قبل رحيله . كرة عربية التحديثات الحية رمضان صبحي... من مشروع محمد صلاح جديد إلى قضية انتحال شخصية كذلك تعاقد الأهلي المصري في عام 2015 مع لاعب الوسط برازيلي الأصل وألماني الجنسية، هندريك هلمة، ولكن تجربته لم تستمر سوى أشهر قليلة، ونال مليون دولار، تعويضاً عن فسخ عقده بعد اللجوء إلى الاتحاد الدولي "فيفا ". ومن الصفقات البرازيلية، التي لم تنجح في الأهلي المصري، اللاعب برونو سافيو، الذي تعاقد معه بطل القرن في أفريقيا في صيف عام 2022، وكلف النادي مليوناً و500 ألف دولار، ولم يستمر سوى أشهر قليلة، وفُسخ عقده بناءً على طلب مدرب الفريق السابق، السويسري مارسيل كولر (64 عاماً ). وشهدت الألفية الثالثة صفقة برازيلية شهيرة في نادي الزمالك، بطلها ريكاردو دا سيلفا المنضم في عام 2008، وكان بطلاً لأزمة شهيرة مع نجم الفريق الأبيض حينها، جمال حمزة، ولم يستمر طويلاً، ورحل بعد أشهر قليلة، ونال تعويضاً مالياً نظير فسخ العقد من طرف واحد، ولم تنجح تجربته بالصورة المطلوبة . وضم نادي بيراميدز صفقة برازيلية في عام 2018، حينما كان يبدأ مشواره في عالم الاحتراف، وضم الرباعي رودريجينيو من نادي كورينثيانز، وكينو من بالميراس، وكارلوس أدواردو من صفوف غوياس، ولوكاس ريبامار من فري أتلتيكو باراناينسي، وهي صفقات كلفت بيراميدز أكثر من 20 مليون دولار، وكان أشهرهم وأبرزهم على الإطلاق كينو، الذي يعتبر أفضل محترف برازيلي عرفه الدوري المصري، بفضل مستواه المميز في موسم 2018-2019، ولكنه رحل بعد موسم واحد فقط . وضم الإسماعيلي المصري المهاجم البرازيلي، ألكسندر لوبيز، عام 2014، وكذلك الثلاثي: مرا وكلين ولوكاس مع الاتحاد السكندري في عام 2010، ولم تنجح التجربة، ورحل الثلاثي سريعاً، بجانب صفقة لاعب نادي الداخلية، جون لينون، التي تمت قبل سنوات، ولم يُكتب لها النجاح.

بن رحمة بين خُطى محرز وسيناريو بودبوز في الدوري السعودي
بن رحمة بين خُطى محرز وسيناريو بودبوز في الدوري السعودي

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

بن رحمة بين خُطى محرز وسيناريو بودبوز في الدوري السعودي

يخوض نادي نيوم موسمه الأول تحت أضواء الدوري السعودي لكرة القدم بعدما نجح في حجز بطاقة الصعود، لينضم إلى الكبار في المسابقة المحلية ابتداءً من الموسم المقبل. وتُعد هذه المشاركة تجربة مثيرة لفريق حديث العهد يسعى لإثبات نفسه سريعاً في ساحة المنافسة وترسيخ حضوره بين الكبار. ويأمل النادي الطامح بترك بصمة مفاجئة خلال موسمه الأول، عبر مشروع رياضي متكامل يهدف إلى بناء فريق قادر على مواجهة التحديات وصناعة المفاجآت في دوري يُعد من بين الأسرع نمواً على المستوى القاري. ويُسجّل الوافد الجديد إلى الدوري السعودي حضوراً فرنسياً لافتاً في مكوّناته الفنية هذا الموسم، بدءاً من تعيين المدرب الفرنسي كريستوف غالتييه (58 عاماً)، على رأس العارضة الفنية، وصولاً إلى تعاقداته، التي تصدّرها انضمام هدّاف نادي ليون السابق ألكسندر لاكازيت (34 عاماً). كما يبرز ضمن التشكيلة اسم الدولي الجزائري سعيد بن رحمة (29 عاماً)، الذي يملك تجربة طويلة في الدوريين الفرنسي والإنكليزي مع عدة أندية، ويُعد من العناصر الأساسية التي ساهمت في صعود الفريق، بعدما انضم إليه خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية، وكان جزءاً من التركيبة التي صنعت الإنجاز التاريخي ببلوغ دوري النخبة في السعودية. وسيكون بن رحمة أمام أحد سيناريوهين عاشهما زميلاه في منتخب الجزائر بالدوري السعودي من بوابة نادٍ واحد. والحديث هنا عن نجم الأهلي الحالي رياض محرز (34 عاماً)، الذي يُعد من أنجح اللاعبين الجزائريين في دوري روشن، لا سيّما بعد الطفرة الكبيرة التي شهدها الدوري السعودي من خلال استقطاب عدد من نجوم الدوريات الأوروبية الكبرى. وقد قاد محرز فريقه الأهلي لتحقيق لقب دوري أبطال آسيا للنخبة، وهو التتويج القاري الذي تألق فيه بشكل لافت وكان أحد أبرز مفاتيح الفوز، ما جعله يُبدّد الشكوك التي رافقته في موسمه الأول حين واجه انتقادات الجماهير. وها هو اليوم يستعد لخوض موسمه الثالث مع "الراقي"، واضعاً نصب عينيه تحقيق لقب الدوري السعودي الذي وعد به الجماهير ليُكرّس مكانته واحداً من أعمدة الفريق. كرة عربية التحديثات الحية الدوري السعودي يشعل الميركاتو.. سباق المدارس الأوروبية لموسم ناري أما اللاعب الثاني فهو الجزائري رياض بودبوز (35 عاماً)، الذي سبق له أن كان من الركائز الأساسية لفريق الأهلي خلال موسم العودة إلى دوري روشن للمحترفين. وقد لعب بودبوز دوراً محورياً في ذلك الإنجاز من خلال أهدافه الحاسمة وتمريراته الدقيقة وصناعته المتقنة للفرص. وبينما كان الجميع، بمن فيهم اللاعب ومحيطه، ينتظرون مكافأته على ذلك الموسم المميز، فوجئ بقرار فسخ عقده وعرضه للبيع، وهو ما شكّل صدمة غير متوقعة. وإثر ذلك، انتقل إلى نادي أُحد، قبل أن يعود لاحقاً إلى الدوري الجزائري عبر بوابة شبيبة القبائل. ويُثير هذا السيناريو تحديداً مخاوف سعيد بن رحمة، الذي قرّر التضحية بمشواره في الدوريات الأوروبية من أجل الانخراط في المشروع الجديد لنادي نيوم، آملاً في العثور على بيئة مستقرة تُنصف طموحاته، لا أن تعيد تكرار سيناريو بودبوز المرير.

رمضان صبحي... من مشروع محمد صلاح جديد إلى قضية انتحال شخصية
رمضان صبحي... من مشروع محمد صلاح جديد إلى قضية انتحال شخصية

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

رمضان صبحي... من مشروع محمد صلاح جديد إلى قضية انتحال شخصية

دخلت جماهير كرة القدم المصرية في جدل مثير، حول الحالة التي وصل إليها نجم كبير، إذ ألقي القبض على لاعب نادي بيراميدز، رمضان صبحي (28 عاماً)، في مطار القاهرة الدولي، لدى عودته مع بعثة النادي قادماً من تركيا، بعد انتهاء معسكر الإعداد للموسم الجديد، على ذمة قضية انتحال شخصية من أجل تأدية الامتحانات الدراسية في أحد المعاهد التعليمية، وهي القضية التي انفجرت قبل أشهر، عندما ألقي القبض على أحد الأشخاص يؤدي امتحاناً بدلاً من اللاعب، الذي بدوره نفى الواقعة عبر محاميه، وأكد اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. وتكتب هذه الواقعة سطوراً درامية جديدة في حياة نجم كروي كان قبل 10 سنوات (2015) الموهبة الصاعدة الواعدة التي لم تتخط الـ18 عاماً، ووجد نفسه لاعباً أساسياً في النادي الأهلي، يحقق معه الألقاب، بخلاف اللعب بجوار محمد صلاح في منتخب مصر الأول، الذي تأهل لكأس الأمم الأفريقية، بل كان البعض يعتبره مشروع محمد صلاح جديداً، قبل أن يتوارى مع تصاعد درجات الفشل تدريجياً، عبر ثلاثة قرارات، لعبت دوراً مهماً في اختفائه. رمضان صبحي والعودة من الاحتراف وأهم منعطف سلبي في حياة رمضان صبحي، عندما أنهى مسيرته الاحترافية في أوروبا عام 2019، وقرر الرحيل عن ناديه هيدرسفيلد تاون الإنكليزي، بعد تجربة أولى له في نادي ستوك سيتي، وعاد إلى صفوف الأهلي معاراً وقتها، بداعي المشاركة في مباريات موسم 2018-2019، واللحاق بقائمة منتخب مصر في أمم أفريقيا 2019، ولكنه لم ينجح في الحصول على ثقة مدرب مصر، المكسيكي خافيير أغيري، واستبعد من المشاركة في البطولة القارية. الرحيل عن الأهلي وجدّد صبحي عقد إعارته مع الأهلي لموسم آخر 2019-2020، وبدأه بشكل مميز وتألق، ثم تعرّض لإصابة قوية، قبل أن يدخل في صدام مع النادي ويتخذ القرار الثاني المثير في حياته، وهو عدم تجديد عقد إعارته مع الفريق الأحمر، عندما طالبه الأخير بتوقيع عقد دائم في صفقة انتقال نهائي، وقرر الانتقال إلى صفوف بيراميدز في صيف عام 2020. وتسبب قرار رمضان صبحي بالرحيل عن الأهلي صاحب الشعبية الكبيرة إلى بيراميدز الغريم التقليدي للأهلي، وصاحب الميزانية المالية الضخمة، في تحوّله من النجم "ابن النادي" في عيون جماهير الأهلي إلى شبح نجم فقد الكثير من بريقه في السنوات الخمس الأخيرة. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية براءة رمضان صبحي في قضية المنشطات ورفع إيقافه الإجباري رفض العروض الخارجية ويبرز ثالث قرار في حياة رمضان صبحي، عندما رفض كل العروض الاحترافية التي تلقاها في آخر 5 سنوات للرحيل عن بيراميدز والعودة مجدداً للعب في أوروبا، وهو قرار كان في حاجة إليه لتغيير الضغوط الجماهيرية الهائلة التي تعرّض لها وحوّلته إلى "ترند" لدى جماهير الأهلي، تهاجمه من وقت إلى آخر، وساهم في ذلك خسارته مع بيراميدز العديد من مبارياته أمام الأهلي، إلى جانب تراجع مستواه، فلم يعد النجم الأول في بيراميدز، وتوارى كثيراً خلف نجم آخر ذاع صيته آخر 3 سنوات، وهو إبراهيم عادل المنتقل حديثاً من بيراميدز إلى نادي الجزيرة الإماراتي. ويملك رمضان صبحي تاريخاً لافتاً في مسيرته الدولية، حيث فاز مع منتخب مصر الأولمبي ببطولة كأس الأمم الأفريقية عام 2019 (تحت 23 عاماً)، واختير أفضل لاعبي البطولة، كذلك شارك في أولمبياد طوكيو 2020، وصعد مع منتخب مصر إلى نهائي أمم أفريقيا للكبار عام 2017 في الغابون، وشارك في بطولة كأس العالم 2018 في روسيا، وحقق مع الأهلي لقب بطل الدوري المصري ثلاث مرات، وفاز مع الفريق ببطولة كأس السوبر 4 مرات، ونال لقب الكونفيدرالية الأفريقية مرة واحدة، ونال مع بيراميدز لقب بطل دوري أبطال أفريقيا مرة واحدة، ولقب كأس مصر مرة واحدة أيضاً، بخلاف خوض تجربتي احتراف في ستوك سيتي وهيدرسفيلد تاون في إنكلترا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store