
عون تسلّم رسالة من بوتين... ما مضمونها؟
تسلّم رئيس الجمهورية جوزف عون من السفير الروسي في لبنان، ألكسندر روداكوف، رسالة خطية من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تضمّنت دعوة لحضور القمة الروسية – العربية الأولى، التي ستُعقد في موسكو في 15 تشرين الأول/ أكتوبر المقبل، وذلك بهدف البحث في آفاق العمل المشترك في المجالات السياسية، والاقتصادية، والتجارية، والعلمية، والتكنولوجية، والإنسانية، وغيرها.
وفي نشاط قصر بعبدا، استقبل عون السفير الأميركي السابق في لبنان ديفيد هيل، وأجرى معه جولة أفق حول التطورات الراهنة في لبنان والمنطقة.
وعرض عون عرض مع رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس الواقع الاقتصادي الراهن في لبنان، في ضوء انطلاق مسيرة الإصلاحات الاقتصادية والمالية.
الرئيس عون تسلّم من السفير الروسي في لبنان، ألكسندر روداكوف، رسالة خطية من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تضمّنت دعوة لحضور القمة الروسية – العربية الأولى، التي ستُعقد في موسكو في 15 تشرين الأول المقبل، بهدف البحث في آفاق العمل المشترك في المجالات السياسية، والاقتصادية، والتجارية،… pic.twitter.com/dM1yzVUz70
— Lebanese Presidency (@LBpresidency) June 4, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


MTV
منذ 3 ساعات
- MTV
06 Jun 2025 17:43 PM بوتين: القطب الشمالي منطقة استراتيجية حيوية لروسيا
وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، خلال اجتماع حكومي، منطقة القطب الشمالي بأنها "منطقة ذات أهمية استراتيجية لروسيا". وجاء تصريح الرئيس الروسي خلال ترؤسه اجتماع مجلس التطوير الاستراتيجي والمشاريع الوطنية. وأيّد بوتين اقتراح وزارة المال الروسي بتخصيص حد مالي خاص لتنفيذ المخططات الرئيسية في مدن الشرق الأقصى والمنطقة القطبية. وأوضح أن هذا التمويل سيصل تدريجا إلى 5 في المئة على الأقل من نفقات البرامج الحكومية ذات الصلة خلال السنوات الست المقبلة. وأكد أن هذا التوجه "لن يتطلب تمويلا إضافياً بشكل عام، بل إعادة توجيه للبرامج القائمة نحو تطوير هذه المنطقة الاستراتيجية". وتولي موسكو أهمية كبيرة لتطوير منطقة القطب الشمالي الروسية، ولا سيما ممر الملاحة الشمالي، الذي يمتد عبر الدائرة القطبية الشمالية ويربط المحيطين الأطلسي والهادئ. وتحتوي منطقة القطب الشمالي على جزء كبير من احتياطات روسيا من الذهب والكروم والمنغنيز ومعادن أخرى، كما يتم استخراج حوالى 80 في المئة من الغاز و60 في المئة من النفط الروسي من هذه المنطقة.


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
هذه الصورة لا تظهر بوتين مرتدياً الزي العسكري بعد هجوم المسيرات الأوكرانية FactCheck#
بعد أيامٍ على هجومٍ غير مسبوق شنّته طائرات مسيّرة أوكرانيّة على طائرات حربيّة في العمق الروسي في الأوّل من حزيران/يونيو 2025، تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة زعم ناشروها أنّها للرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرتدياً الزيّ العسكريّ بعد الهجوم. إلا أنّ الصورة في الحقيقة تعود للعام 2019 خلال مناورات عسكريّة. تتضمّن المنشورات صورة للرئيس الروسيّ مرتدياً ما يبدو أنّها سترة عسكريّة. وجاء في التعليق المرفق: "بوتين يظهر بالزي العسكري... لأول مرة". ويأتي انتشار هذه الصورة بعد أيام على هجومٍ غير مسبوق شنّته طائرات مسيّرة أوكرانيّة على طائرات حربيّة في العمق الروسي في الأوّل من حزيران/يونيو 2025. وتقول كييف إنّها دمّرت 41 طائرة معظمها قاذفات استراتيجية بعيدة المدى من طراز "تو-95" و"تو-22"، وهي طائرات من الحقبة السوفيتية استُخدمت لإطلاق صواريخ كروز على أوكرانيا. واستهدفت المسيَّرات المتفجرة التي أُطلقت من شاحنات في محيط قواعد عسكرية بعضها يبعد أكثر من أربعة آلاف كيلومتر عن أوكرانيا، طائرات متوقفة على المدارج من دون أي حماية ظاهرة. واعتبر الخبير البارز في الشؤون الروسية تيموتي آش، في منشور على مدونته، أنّ على أوكرانيا أن تتوقع ضربات انتقامية من فلاديمير بوتين الحريص على حفظ ماء الوجه. لكنه يرى أن العملية تُمثل "انتصاراً كبيراً في العلاقات العامة، سيُساهم بشكل كبير في تعزيز الدعم محلياً ودولياً"، في حين تبقى المساعدات العسكرية مهمة جداً لكييف. حقيقة الصورة إلا أنّ الصورة لا علاقة لها بكلّ ذلك. فقد وزّعتها وكالة "أسوسييتد برس" ووكالات روسيّة عام 2019، قبل سنوات من اندلاع الحرب في أوكرانيا. وتظهر هذه الصورة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال مناورة "سنتر 2019" العسكريّة التي أقيمت في مدينة أورينبورغ الروسيّة بين 16 أيلول/سبتمبر 2019 و19 منه، وشاركت فيها وحدات عسكريّة من الصين والهند وكازاخستان.


النشرة
منذ 15 ساعات
- النشرة
جلالي: بوتين سيزور إيران قريبًا وروسيا ستستثمر بـ8 مليارات دولار بمشاريع الغاز الإيرانية
أعلن السّفير الإيراني في موسكو كاظم جلالي ، أنّ "بناءً على الإتفاق بين البلدين، من المقرّر أن تستثمر روسيا 8 مليارات دولار في مشاريع الغاز الإيرانيّة، وقد تمّ تأكيد ما يقرب من 5 مليارات دولار منها حتّى الآن. كما أنّ بقيّة العقود في طريقها إلى المصادقة". وأشار، خلال اجتماع مع مجموعة من أبرز علماء الشّؤون الإيرانيّة الرّوس، إلى "توقيع معاهدة الشّراكة الاستراتيجيّة الشّاملة بين إيران وروسيا، وضرورة تطبيق اتفاقيّة التّجارة الحرّة مع الاتحاد الاقتصادي الأوراسي"، لافتًا إلى أنّ "العلاقات بين البلدين قد ارتقت إلى مستوى العلاقات الاستراتيجيّة، وهناك تبادلات رفيعة المستوى بين مسؤولي البلدين، وسنشهد قريبًا زيارة الرّئيس الرّوسي فلاديمير بوتين إلى طهران". وأكّد جلالي أنّ "من الصّعب التنبّؤ بنتيجة المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتّحدة الأميركيّة. نحن حريصون على حق إيران في تخصيب اليورانيوم، وكانت تصريحات قائد الثّورة الإسلاميّة حاسمة. وإذا كان الأميركيّون يقصدون إلغاء حق تخصيب اليورانيوم، فستصل المفاوضات إلى طريق مسدود، ولكن إذا اعترفوا بهذا الحق، فستُحل المشكلات بمرور الوقت".