logo
تعزيز التعاون الثنائي بين البحرين والولايات المتحدة الأمريكية

تعزيز التعاون الثنائي بين البحرين والولايات المتحدة الأمريكية

أخبار الخليجمنذ يوم واحد

استقبل‭ ‬الدكتور‭ ‬عبداللطيف‭ ‬بن‭ ‬راشد‭ ‬الزياني،‭ ‬وزير‭ ‬الخارجية،‭ ‬بمقر‭ ‬الوزارة‭ ‬أمس‭ ‬ستيفن‭ ‬كريغ‭ ‬بوندي،‭ ‬سفير‭ ‬الولايات‭ ‬المتحدة‭ ‬الأمريكية‭ ‬لدى‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭.‬
وتم‭ ‬خلال‭ ‬اللقاء،‭ ‬بحث‭ ‬أوجه‭ ‬علاقات‭ ‬الصداقة‭ ‬التاريخية‭ ‬الوثيقة‭ ‬بين‭ ‬البلدين‭ ‬الصديقين،‭ ‬وسبل‭ ‬تعزيز‭ ‬التعاون‭ ‬الثنائي‭ ‬على‭ ‬كل‭ ‬المستويات‭ ‬خدمة‭ ‬للمصالح‭ ‬المشتركة،‭ ‬بالإضافة‭ ‬إلى‭ ‬تبادل‭ ‬وجهات‭ ‬النظر‭ ‬إزاء‭ ‬القضايا‭ ‬والموضوعات‭ ‬ذات‭ ‬الاهتمام‭ ‬المشترك‭.‬
‭ ‬حضر‭ ‬اللقاء‭ ‬السفير‭ ‬خالد‭ ‬يوسف‭ ‬الجلاهمة‭ ‬وكيل‭ ‬الوزارة‭ ‬للشؤون‭ ‬السياسية،‭ ‬والسفير‭ ‬سعيد‭ ‬عبدالخالق‭ ‬رئيس‭ ‬قطاع‭ ‬التنسيق‭ ‬والمتابعة‭ ‬بوزارة‭ ‬الخارجية‭.‬

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما المواقع التي استهدفتها إسرائيل في طهران؟
ما المواقع التي استهدفتها إسرائيل في طهران؟

البلاد البحرينية

timeمنذ 14 دقائق

  • البلاد البحرينية

ما المواقع التي استهدفتها إسرائيل في طهران؟

كشف مصدر لـ"سكاي نيوز عربية" مواقع طهران التي استهدفت في الهجوم الذي شنته إسرائيل على إيران، صباح الجمعة. وقال المصدر المقرب من السفارة الإيرانية في بغداد، إن هذه المواقع هي محيط مطار طهران، وحي شهيد محلاتي، وشوارع باسداران ونياوران ولويزان ونو بنياد، ومنطقه بارشين. وتعد هذه المناطق من الأحياء الراقيه في طهران ومعظمها إلى الشمال من العاصمة، وتقع بها الدوائر المهمة. وأعلنت إسرائيل في الساعات الأولى من صباح الجمعة، أنها شنت ضربة "استباقية" على إيران. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس: "في أعقاب الهجوم الوقائي الذي شنته دولة إسرائيل ضد إيران، من المتوقع وقوع هجوم صاروخي ومسيّر ضد إسرائيل وسكانها المدنيين في المستقبل القريب".

العفو الملكي السامي يبهج قلوب النزلاء ويمنحهم بداية جديدة
العفو الملكي السامي يبهج قلوب النزلاء ويمنحهم بداية جديدة

الوطن

timeمنذ 36 دقائق

  • الوطن

العفو الملكي السامي يبهج قلوب النزلاء ويمنحهم بداية جديدة

سيد حسين القصاب أبهج المرسوم الملكي السامي الصادر عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، بالعفو الخاص والإفراج عن 209 نزيلاً محكومين في قضايا مختلفة، قضوا فترة من العقوبات الصادرة بحقهم، بالإضافة إلى عدد ممن تم تطبيق العقوبات البديلة عليهم، وذلك بمناسبة عيد الأضحى المبارك، قلوب النزلاء ومنحهم بداية جديدة. وقال النزلاء المعفو عنهم إن العفو الملكي السامي، يجسّد الرؤية الإنسانية للقيادة الحكيمة وحرصها على لمّ شمل الأسر البحرينية في هذه المناسبة المباركة، وتعزيز قيم التسامح والعفو والفرص الثانية. وأوضح محمد خليل إبراهيم، الذي كان محكوماً بالسجن عشر سنوات، وقضى منها 5 سنوات، أن التجربة التي مر بها خلال فترة محكوميته كانت مليئة بالتأمل والمراجعة، قائلاً: «الدرس الذي تعلمته خلال هذه السنوات غيّرني من الداخل، واستشعرت فيه نعمة الحرية كما لم أفعل من قبل، واليوم، بعد صدور العفو الملكي عني، أعد الجميع بأن تكون هذه بداية جديدة التزم فيها بالمسؤولية تجاه نفسي وأسرتي والمجتمع». ووجّه الشكر والامتنان إلى حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وإلى وزير الداخلية، على هذه المبادرة الكريمة التي وصفها بأنها «بداية جديدة». من جهته، بيّن إبراهيم محمد، وهو أحد المفرج عنهم، أن مشاعره لحظة سماع خبر الإفراج عنه لا يمكن وصفها، مؤكداً أن الفرحة غمرت عائلته بالكامل، وأن عيد الأضحى هذا العام سيكون مختلفاً تماماً عن أي عيد سابق. وأضاف محمد، أن هذه نعمة من الله ثم من جلالة الملك المعظم، وسأجعل من هذه اللحظة منطلقاً لحياة جديدة أكون فيها إنساناً أفضل وأكثر وعياً. بدوره أعرب يوسف البلوشي عن سعادته الغامرة، مشيراً إلى أن الإفراج عنه في هذا التوقيت الخاص من العام أدخل البهجة إلى قلبه وقلوب أحبائه. وقال: «فرحتي لا توصف، وسأقضي العيد مع عائلتي وأنا حر»، مقدماً شكره إلى جلالة الملك المعظم وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء ووزير الداخلية، على هذه اللفتة النبيلة التي أعادت لي الحياة والأمل. من جانبه، أكد حسين حبيب أن قرار العفو الملكي لم يكن مجرد خروج من السجن، بل كان باباً يُفتح مجدداً نحو المستقبل. وقال: «هذه النعمة الكبيرة التي منّ الله بها علي، لا يمكن أن أنساها ما حييت»، مقدماً شكره من القلب إلى جلالة الملك المعظم وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وكل من ساهم في منحي هذه الفرصة لأبدأ مجدداً، وأرد الجميل للوطن والمجتمع. بدوره، أوضح علي جناحي أن قرار العفو كان له أثر بالغ في النفوس، مبيناً أن العفو لفتة كريمة تزرع الأمل في جميع المفرج عنهم، وتحثهم على الالتزام والانطلاق نحو حياة مسؤولة وسليمة، متأملاً أن يتم الإفراج عن بقية زملائه في المستقبل لتكتمل الفرحة. ويؤكد المفرج عنهم أن هذه المبادرة الكريمة تمثل نقطة تحول محورية في حياتهم، وتعكس الحرص الكبير من جلالة الملك المعظم على دمجهم في المجتمع، ومنحهم فرصة ثانية لبناء مستقبل جديد، قائم على التوبة والإصلاح والعمل الصالح. ويُجسد هذا العفو الملكي الكريم في عيد الأضحى المبارك الأبعاد الإنسانية العميقة التي تعزز من قيم التراحم والتكافل الاجتماعي، حيث يعود النزلاء المفرج عنهم إلى أحضان أسرهم حاملين مشاعر الامتنان والعزم على التغيير الإيجابي.

تفاؤل حذر من شهر محرم المقبل ومطالب لا تزال معلقة
تفاؤل حذر من شهر محرم المقبل ومطالب لا تزال معلقة

مرآة البحرين

timeمنذ 36 دقائق

  • مرآة البحرين

تفاؤل حذر من شهر محرم المقبل ومطالب لا تزال معلقة

مرآة البحرين : أفهم أن السلطات المختلفة في هذا العالم تقوم بقمع احتجاجات واتخاذ إجراءات تعسفية تجاه مُكونٍ ما بغية قمعه وإفشال مطالباته وإن كانت مُحقة، أقول أفهم بمعنى استوعب الأسباب، لا بمعنى أبررها، فكل قمع لمطالب سلمية هو تعسف ظالم وغير مقبول، وانطلاقاً من ذلك الفهم يتولد سؤال: لماذا الإجراءات التعسفية التي طالت شهر محرم خلال السنوات الأخيرة وقد جرت من دون أن يكون هناك أي حراك سياسي مزعج للسلطة في البحرين؟ ففي السنوات الأخيرة مُنع عدد من الخطباء من المجيء للبحرين، كما استدعي العديد من خطباء الداخل والرواديد للتحقيق الأمني ، بل واستدعي عدد من مسؤولي المآتم وهُددوا بغلق مآتمهم إذا لم تجر المجالس بطريقة بعينها، أحد تلك المآتم انتُقد على منبرها يزيد، فكانت تلك تهمة تستحق الاستدعاء والتهديد. إذن نحن أمام سلوك انتقامي، وليس سلوك ديكتاتوري اعتيادي، وهذا السلوك قد ينخفض أو يصعد بحسب المزاج الأمني، بمعنى، أن ليس ثمة قواعد مفهومة تحكم هذا السلوك وتنظم طريقته. وبالتالي؛ فإن شهر محرم المقبل قد يمر بطريقة سلسلة يمارس فيه المكون الشيعي شعائره بطريقته الحزينة المتوارثة من مئات السنوات، أو قد يواجه الموسم المقبل عرقلة من قبل السلطة بحكم السلوك المشار إليه. التراث البحريني المنصف، يؤكد على وجود تآلف جميل في إحياء عاشوراء، وكان الكثير من الطائفة السنية يزورون المآتم في سابق عهد هذا البلد الجميل، الذي لوثته الطائفية السياسية، وبمعية تراث مشهود في هدوئه وجماله، ثمة تعويل على وجوه الطائفة الشيعية، المعروفين بحنكتهم ورتمهم الهادئ، وانحيازهم للسلم الأهلي، بهذه المعية، يروم البحرينيون إلى وصول شهر محرم -الذي تفصلنا عنه أيام- بكل أريحية، ومن دون مضايقات أمنية لا معنى لها سوى التشويش وإرهاق المواطنين. في عام 2021 أصدر مركز البحرين لحقوق الإنسان تقريرا بعنوان: عاشوراء في البحرين: التزام شعبي بالاحترازات وتضييق حكومي بذريعة الاحترازات، رصد فيه عددا من التجاوزات وتكررت تلك التجاوزات بوتيرة متباينة في السنوات التي أعقبت ذلك العام، وتتلخص التجاوزات في: - إزالة الرايات الحسينية والمظاهر العاشورائية في مناطق عديدة قرى ومدن البحرين من بينها (بني جمرة، مدينة حمد، دمستان، المالكية، عالي، المصلى، الديه، البلاد القديم، السهلة، سترة، رأس رمان، الماحوز). - اعتقال مجموعة من الأفراد على خلفية قيامهم بتركيب اللافتات العاشورائية واعتقال منشدين من ثم الإفراج عنهم بغرامة مالية. - استدعاءات لعدد من الأفراد على خلفية مشاركتهم في إحياء مجالس عاشوراء، ومن ثم إخلاء سبيلهم مقابل غرامة مالية. - استدعاء منشدين وخطباء شيعة على خلفية محاضرات أو قصائد تضمنت ما اعتبرته السلطة تجاوزًا، ومن بينهم (الشيخ محمد الرياش، المنشد حسن نوروز، الشيخ محسن الجمري، المنشد سيد أحمد العلوي، المنشد جعفر الدرازي). - تهديد مباشر لرؤساء المآتم والمجالس الحسينية في (المصلى، المقشع، مدينة حمد، سلماباد، كرزكان) لمنع خروج العزاء خارج نطاق المأتم، واستدعاء رؤساء المآتم التالية واعتقالهم (الإمام علي في منطقة الدير، هيئة مواكب الدير) قبل الإفراج عنهم في وقت لاحق. أما في عام 2023، فقد أصدرت ثلاث منظمات حقوقية، وهي: منظمة سلام للديمقراطية، ومنتدى البحرين لحقوق الإنسان، ومركز الخليج للديمقراطية وحقوق الإنسان، تقريرا بعنوان: عاشوراء البحرين (ترهيب وتقييد أمني .. وتهميش إعلامي)، ذكرت فيه العديد من التجاوزات الحقوقية، وختمتها بتوصيات، وهي: 1- يجـب علـى الحكومة البحرينيـة احتـرام وحمايـة حقـوق الإنسان المتعلقة بحرية الأديان والتعبير عن الرأي وحق المشاركة في الفعاليات الدينيـة والالتزام بالمعايير الحقوقية الدوليـة المعنية. 2- يجـب علـى السـلطات البحرينيـة التوقـف عـن تقييـد حريـة السـفر والتنقـل للوافديـن للمشـاركة في فعاليـات موسـم عاشـوراء بسـبب معتقداتهـم الدينيـة او جنسـيتهم. ً 3- ينبغي أن تلتزم السلطات بمبدأ عدم اعتقال الأفراد تعسفيا بسبب مشاركتهم في فعاليات موسم عاشوراء أو أي نشاط ديني مشروع آخر. 4- يجـب علـى الحكومة البحرينيـة السـماح للمواطنين بممارسـة حقهـم في التجمـع السـلمي والمشاركة في الفعاليـات الدينيـة دون تدخـل أمنـي غيـر مبـرر. 5- يجـب حمايـة المظاهر الدينيـة المتعلقة بموسـم عاشـوراء وعـدم السـماح بـأي تعـدي أو تخريـب لهـذه المظاهر. 6- ينبغـي مراجعـة التشـريعات ذات الصلـة لضمـان لضمـان حمايـة حقـوق حريـة الديـن والمعتقد والتعبيـر عـن الـرأي والتجمـع السـلمي. 7- ينبغـي مراجعـة السياسـات اإلعالميـة وضمـان حصـول جميـع الأطياف الدينيـة علـى تغطيـات إعلامية في وسـائل الإعلام الرسـمية والمدعومة مـن الحكومة. و للأسف لم تستجب حكومة البحرين لهذه النداءات، واستمرت التجاوزات، وتتكرر تلك التصرفات تجاه الشعائر الدينية في مناطق وبطرق مختلفة، وبادعاءات مُخترعة، الأمر الذي يدفع الناس بالتوجس والحذر هذا العام، رغم التفاؤل الحذر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store