logo
الرئيس الإيراني: لا يمكن لأمريكا وإسرائيل فرض تطلعات غير مشروعة بالقوة

الرئيس الإيراني: لا يمكن لأمريكا وإسرائيل فرض تطلعات غير مشروعة بالقوة

صدى البلدمنذ 7 ساعات

قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان اليوم الثلاثاء إن أمريكا وإسرائيل لا يمكنهما فرض تطلعات غير مشروعة بالقوة أمام الدولة الإيرانية.
عقب إنتهاء الحرب المستمرة بين إيران إسرائيل لمدة 12 يوما،وإن طهران مستعدة الآن للعودة إلى طاولة المفاوضات،والحوار من جديد حول ملفها النووي.
لكنها متمسكة بحقوقها المشروعة في تخصيب اليورانيوم لإنتاج الطاقة سلميا في إتجاه أخر قبل تفعيل الهدنة الإسرائيلية الإيرانية تعرضت المنشآت النووية الإيرانية الثلاث نطنز وأصفهان وفوردو إلى قصف جوي أمريكي مما استدعى ردا إيرانيا على الهجوم الأمريكي لكن عقب نهاية الحرب قال الرئيس الإيراني بإن المنشآت النووية الإيرانية لم تتأثر بالضربة الأمريكية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البرلمان الإيراني يقرّ تعليق التعاون مع الوكالة الذرية
البرلمان الإيراني يقرّ تعليق التعاون مع الوكالة الذرية

المنار

timeمنذ 7 دقائق

  • المنار

البرلمان الإيراني يقرّ تعليق التعاون مع الوكالة الذرية

صادقت لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني على تفاصيل مشروع قانون يلزم الحكومة بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في خطوة سياسية وأمنية لافتة تحمل رسائل حاسمة للداخل والخارج على حدّ سواء. وأوضح المتحدث باسم اللجنة، النائب إبراهيم رضائي، أن الاجتماع الأخير للجنة ناقش التطورات المتصلة بالعدوان الصهيوني الأخير على الجمهورية الإسلامية، مؤكدًا أن الجمهورية الإسلامية لم تدخل في أي 'هدنة' أو 'سلام'، بل أوقفت مؤقتًا الضربات، وهي على جهوزية تامة للرد الحاسم إذا ما أقدم العدوّ على أي حماقة جديدة. وكشف رضائي أن نائب وزير الخارجية الإيراني عرض خلال الاجتماع تفاصيل التحركات الدبلوماسية في الأيام الماضية، مشيرًا إلى أن طلب وقف الهجمات جاء من الإدارة الأميركية عبر إحدى الدول الإقليمية نيابة عن الكيان الصهيوني، وأكد أن إيران لم تتّخذ أي قرار بوقف الحرب، ولا تثق بالنوايا الصهيونية. وأشار إلى أن الاجتماع شهد تأكيدًا على موقف إيران الثابت من حسن الجوار، وحرصها على أمن المنطقة واستقرارها، كما تم التداول في رؤية اللجنة تجاه ضرورة محاسبة الكيان الصهيوني والولايات المتحدة كجهات معتدية، والمطالبة بتعويضات عن الأضرار التي لحقت بالبلاد. ولفت إلى أن اللجنة شددت أيضًا على أهمية مقاضاة المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بسبب ما وصفته بـ'تقارير كاذبة' و'نشاطات تجسسية' طالت المنشآت النووية الإيرانية، كما حيّت اللجنة القوات المسلحة الإيرانية على شجاعتها وبأسها في مواجهة الاعتداءات الصهيونية. وبحسب رضائي، فإن المشروع المصادق عليه يلزم الحكومة، في ظلّ الهجمات الأميركية والصهيونية التي طالت المنشآت النووية السلمية الإيرانية، بتعليق كافة أشكال التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، استنادًا إلى المادّة 10 من معاهدة حظر الانتشار النووي (NPT) والمادّة 60 من اتفاقية فيينا لعام 1969. ووفقًا لما ورد في نص المشروع، فإن استئناف التعاون مشروط بتوفير ضمانات سيادية كاملة للجمهورية الإسلامية، وبضمان عدم تفعيل 'آلية الزناد' المنصوص عليها في القرار الأممي 2231، على أن يتم تقييم هذه الشروط من قبل المجلس الأعلى للأمن القومي. وتأتي هذه الخطوة في إطار سياسة الحزم التي تنتهجها طهران في مواجهة العدوان، وفي ظلّ تأكيدها على التمسك بحقوقها النووية المشروعة، وفي مقدّمتها حق تخصيب اليورانيوم، المنصوص عليه في المادّة الرابعة من معاهدة الـNPT. المصدر: مواقع اخبارية

البرنامج النووي الإيراني تراجع شهرين فقط
البرنامج النووي الإيراني تراجع شهرين فقط

بيروت نيوز

timeمنذ 8 دقائق

  • بيروت نيوز

البرنامج النووي الإيراني تراجع شهرين فقط

على الرغم من نفي الرئيس الأميركي دونالد ترامب وفريقه كافة التقارير التي أشارت إلى عدم تدمير الضربات الأميركية التي طالت 3 منشآت نووية إيرانية البرنامج النووي الإيراني، أكد مصدر مطلع أنه لم يتم القضاء على مخزونات اليورانيوم المخصب في إيران. وقال المصدر الذي لم يكشف عن هويته لمناقشة أمور سرية، إن الضربات ربما أخرت البرنامج النووي الإيراني شهرا أو شهرين فقط، حسب ما نقلت وكالة رويترز فيما كشفت ثلاثة مصادر مطلعة أن تقييما أوليا للمخابرات الأميركية خلص إلى أن الهجمات الأميركية التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية مطلع الأسبوع أخرت برنامج طهران النووي بضعة أشهر فقط. وذكر اثنان من المصادر أن التقرير الأولي أعدته وكالة مخابرات الدفاع، ذراع المخابرات الرئيسية لوزارة الدفاع (البنتاغون) وواحدة من 18 وكالة مخابرات أميركية. خلاف كبير فيما كشف أحد المصادر أن التقييم لم يكن مقبولا بشكل عام وأثار خلافا كبيرا. لاسيما أن هذا التقييم السري يتعارض مع تصريحات الرئيس دونالد ترامب ومسؤولين أميركيين كبار، منهم وزير الدفاع بيت هيجسيث، إذ قالوا إن هجمات مطلع الأسبوع، التي استخدمت مزيجا من القنابل الخارقة للتحصينات والأسلحة التقليدية، قضت على أساس البرنامج النووي الإيراني. وقال ترامب إن الهجمات كانت ضرورية لمنع إيران من تطوير سلاح نووي، مضيفاً أن المواقع النووية المهمة 'قُضي عليها تماما وبصورة كاملة'. كما ذكر هيجسيث يوم الأحد أن الهجمات 'محت' طموحات إيران النووية'. في حين وصف المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف تسريب هذا التقييم السري بالخيانة، داعيا إلى محاسبة المسربين. وقلل من أهمية التقارير التي أشارت إلى ضآلة أثر الضربات الأميركية على المنشآت الإيرانية، معتبراً أنها سخيفة. مهمة صعبة في المقابل، رأى بعض الخبراء أنه المتوقع أن يكون تقييم الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية في فوردو وأصفهان ونطنز مهمة صعبة، علماً أن وكالة المخابرات الدفاعية ليست الوكالة الوحيدة المكلفة بهذه المهمة، وفق رويترز وفي السياق، أكد مسؤول أميركي أن الولايات المتحدة لا تعرف مدى الضرر حتى الآن. في المقابل، أكد عدة مسؤولين إيرانيين أن البرنامج النووي لم يتوقف. وأعلن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، أمس الثلاثاء، أن بلاده اتخذت ترتيبات مسبقة لاستعادة عمل القطاع النووي وإصلاحه. وقال في تصريح للتلفزيون الرسمي 'اتخذنا التدابير اللازمة مسبقاً، ونقيم الآن حجم الأضرار، وكانت الاستعدادات لإعادة تأهيل (المنشآت النووية) جزءاً من خطتنا، ويتمثل هدفنا في تفادي أي تعطيل بعمليات الإنتاج أو الصيانة'. إلا أن ترامب عاد وكرر مجددا اليوم الأربعاء أن المواقع النووية الإيرانية درمت بالكامل، وذلك رداً على التقييم الاستخباراتي. وكانت الولايات المتحدة ألقت نحو 12 قنبلة ضخمة تزن 30 رطلاً على منشأة فوردو الشديدة التحصين السبت الماضي، كما ضربت منشأتي نطنز وأصفهان، بعد أيام من الحرب والمواجهات المباشرة غير المسبوقة بين إسرائيل وإيران. ليعلن ترامب وبشكل مفاجئ أمس الثلاثاء وقف إطلاق النار بين البلدين.

باراك.. طرق الباب وينتظر الجواب
باراك.. طرق الباب وينتظر الجواب

التحري

timeمنذ 16 دقائق

  • التحري

باراك.. طرق الباب وينتظر الجواب

جاء في 'الراي الكويتية': هل يكون لـ «الإنزال الدبلوماسي» الذي نفّذه الرئيسُ الأميركي دونالد ترامب خلف خطوط الحرب العابرة للحدود بين إسرائيل وإيران، والتي أَعلن بـ «كبسة زرٍ» إطفاءها، «تأثيرُ الدومينو» على المساراتِ الأخرى المرتبطة، عبر «الأوعية المتصلة»، بالانفجارِ الأكبر الذي حوّل المنطقةَ على مدى 12 يوماً برميل «نار وبارود» اشتعلتْ فتائله الأخطر وكادت أن تحرق كل جسور العودة عن الصِدام المتعدد الجبهة؟ سؤالٌ فرض نفسه على بيروت، وهي تراقب ما يشبه وقف نار «الطوارئ» الذي باغَتَ به ترامب الأقربين والأبعدين و«أكره» إسرائيل عليه وألْزم إيران به، وبدا أنه حلقةٌ في الطريق إلى «السلام بالقوة» الذي بدأ يفْرَضَه بـ «مطرقة منتصف الليل» التي حقق بها لتل أبيب «الهدف الأكبر» للحرب مع إيران، بالتدمير المفترض لـ «أمّ المنشآت» النووية في فوردو، وفتَح البابَ أمام طهران، لردّ اختارت أن ينزلق إلى اعتداءٍ صارخ على دولة قطر وسيادتها وأمنها. وفي الوقت الذي كان العالم مأخوذاً بـ «الصدمات» المتوالية التي يفاجئ بها ترامب الجميع، بقراراتٍ في الحرب والسلم يصفها البعض بأنها أقرب الى «الارتجال» ويعتبر البعض الآخر أنها امتدادٌ لسلوك الرئيس الأميركي بـ «الارتحال» في خيارات الحد الأقصى من مقلب إلى آخَر، فإن لبنان «التقط أنفاسَه» التي حبَسها منذ 13 يونيو وهو يعدّ الساعات في انتظار أن تمرّ العاصفة الأعتى في الإقليم من دون أن يُقتاد إليها فـ «يعضّ الأصابع» ندماً. ورغم أن وقفَ النار الذي أعلنه ترامب بعدما حوّل نفسَه من حامل «العصا» كطرفٍ مباشر في الحرب إلى ضارب بـ«مطرقة» التحكيم بين «العدوين اللدودين»، كان أمس في فترة اختبارٍ دقيق لمدى صموده وهو ما تَسَمّرت عواصم الشرق والغرب لرصْده، فإنّ الجانب الخفيّ من سكْب المياه الباردة على «الحريق» الإقليمي الأكثر التهاباً خَطَفَ الاهتمامات عربياً ودولياً كما في لبنان الذي بدا معنياً أكثر من غيره بالتحري عن أرضية إطلاقِ «صافرة النهاية» لعملية «الأسد الصاعد» وكامل الإطار الناظم لِما بعدها وتالياً لمضامين الاتفاق الذي سيكرّس طيَّ صفحة المكاسرة الطاحنة. وإلى جانب عدم وضوح الرؤية حتى الساعة حيال مصير البرنامج النووي الإيراني الذي تؤكد طهران أنه «باقٍ» لأغراض سلمية وصناعية مقابل جزم ترامب بأن «لا تخصيب بعد اليوم ولا معاودة بناء للمنشآت»، راسماً ضمناً معادلة «بقاء النظام في إيران وترويضه لجعله شريكاً تجارياً مقابل التخلي عن النووي»، فإنّ «القِطَع المفقودة» في البازل الذي أفضى إلى إعلان وقف النار تحت عنوان «حان وقت السلام» تشمل أيضاً مصير الجبهات الأخرى خصوصاً لبنان وغزة، وسط أسئلة حول هل ينسحب «لجْمُ» الولايات المتحدة لتل أبيب عن مزيدٍ من الضربات لإيران على «أذرعها» ولا سيما «حزب الله»، وهل اشتملتْ تفاهماتُ «الأحرف الأولى» بالحبر السري بين طهران وواشنطن على أن تتولى الأولى ضبْط وكلائها وردعهم عن أي استهداف لإسرائيل في انتظارِ استئناف مفاوضات الطاولة؟ «السلة الواحدة» وفي حين بدا من المبكر استشرافُ هل سيكون التفاوض «شاملاً» لكل الملفات معاً، النووي والبالستي والأذرع، وهي «السلة الواحدة» التي أصرت عليها تل أبيب من الأصل، وهل يكون ذلك «تعويضاً» لإسرائيل عن عدم مراعاتها في رغبتها بتغيير النظام الإيراني، أم أن الأولوية الأكثر إلحاحاً تبقى لموضوع النووي وتحديد مواقع اليورانيوم المخصّب وهل دُفن كله في أعماق فوردو أم «نجا» قسم منه وإين حُفظ، فإن أوساطاً مطلعة ترى أن ملف «حزب الله» بات يَحكمه واقعياً مَسارٌ أميركي يفترض أن يكتسب مزيداً من الطابع الضاغط في ضوء السلوك «الزاجر» الذي أظهره ترامب حيال إيران وملفاتها. ومن هنا يسود اقتناعٌ بأن لبنان سيخطئ في حال مضى في سياسة إبطاء قضية سحب سلاح «حزب الله» وربطها مجدداً بمآلات ما بعد حرب الـ 12 يوماً، خصوصاً أن الموفد الأميركي الى سوريا توم باراك الذي سيعود إلى بيروت بعد أقل من 3 أسابيع سيحلّ عليها هذه المرة على وهج خلاصات المطاحنة الإسرائيلية – الإيرانية والانخراط «الجِراحي» لأميركا فيها. ولم يكن عابراً أن تتقاطع المعطيات عند أن باراك نبّه المسؤولين اللبنانيين الذين التقاهم الأسبوع الماضي، من أي مماطلة في ملف «حزب الله» ومن اختبار صبر ترامب، وسط تقارير عن أن هؤلاء ينكبّون على مناقشة المقترح الذي قدّمه إليهم لصوغ جواب موحّد عليه، وأن لبنان يميل إلى السير يمنطق «الخطوة مقابل خطوة» بمعنى أن تبدأ إسرائيل بالانسحاب من التلال الخمس التي مازالت تحتلها وتتعهد بوقف اعتداءاتها في مقابل أن تلاقي بيروت ذلك بتفعيل تنفيذ تعهُّدها بسحب سلاح الحزب وربما بموجب جدول زمني أو تحت سقف قرار في مجلس الوزراء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store