logo
سيرين مرابط: ' من ينتظر مكافأة أو جزاء على دعمه للرئيس خلال الانتخابات فهو واهم'

سيرين مرابط: ' من ينتظر مكافأة أو جزاء على دعمه للرئيس خلال الانتخابات فهو واهم'

جوهرة FMمنذ 8 ساعات

نفت النائب بالبرلمان، سيرين مرابط، أن تكون من المقربين من رئيس الجمهورية أو من الحكومة خلافا لما يتم الترويج له.
ورجّحت في مداخلة لها اليوم في برنامج "بوليتيكا" على "الجوهرة أف أم" ، أن يكون سبب كل تلك الادعاءات دعمها للرئيس قيس سعيد خلال حملته الانتخابية.
وقالت مرابط، إنه "لا دخل لرئيس الجمهورية، في أعمال البرلمان وإنه يفصل بين الوظيفة التنفيذية والوظيفة التشريعية".
وتابعت : لو كان جيت من المقربين راني ما عنديش عراقيل مع الوزراء ومقابلة الولاة.. وكنت من أكثر النواب شراسة في مداخلاتي عند حضور الوزراء للبرلمان".
وأشارت النائب إلى أنه "واهم من ينتظر مكافأة أو جزاء على دعمه للرئيس قيس سعيد خلال الانتخابات".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيرين مرابط: ' من ينتظر مكافأة أو جزاء على دعمه للرئيس خلال الانتخابات فهو واهم'
سيرين مرابط: ' من ينتظر مكافأة أو جزاء على دعمه للرئيس خلال الانتخابات فهو واهم'

جوهرة FM

timeمنذ 8 ساعات

  • جوهرة FM

سيرين مرابط: ' من ينتظر مكافأة أو جزاء على دعمه للرئيس خلال الانتخابات فهو واهم'

نفت النائب بالبرلمان، سيرين مرابط، أن تكون من المقربين من رئيس الجمهورية أو من الحكومة خلافا لما يتم الترويج له. ورجّحت في مداخلة لها اليوم في برنامج "بوليتيكا" على "الجوهرة أف أم" ، أن يكون سبب كل تلك الادعاءات دعمها للرئيس قيس سعيد خلال حملته الانتخابية. وقالت مرابط، إنه "لا دخل لرئيس الجمهورية، في أعمال البرلمان وإنه يفصل بين الوظيفة التنفيذية والوظيفة التشريعية". وتابعت : لو كان جيت من المقربين راني ما عنديش عراقيل مع الوزراء ومقابلة الولاة.. وكنت من أكثر النواب شراسة في مداخلاتي عند حضور الوزراء للبرلمان". وأشارت النائب إلى أنه "واهم من ينتظر مكافأة أو جزاء على دعمه للرئيس قيس سعيد خلال الانتخابات".

أحمد ونيس: مخاطر التدخل الأميركي في الحرب تُهدّد بتصعيد عالمي
أحمد ونيس: مخاطر التدخل الأميركي في الحرب تُهدّد بتصعيد عالمي

Babnet

timeمنذ 12 ساعات

  • Babnet

أحمد ونيس: مخاطر التدخل الأميركي في الحرب تُهدّد بتصعيد عالمي

في تعليق له على تصاعد التوتر في الشرق الأوسط خلال مداخلته في فقرة "Arrière Plan" من برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم ، اعتبر وزير الخارجية الأسبق أحمد ونيس أن الصراع المفتوح بين إيران وإسرائيل، بدعم غير معلن من الولايات المتحدة، يعيد المنطقة إلى ما يشبه الحرب الباردة، حيث تتموضع القوى الكبرى على خطوط تماس جيوسياسية حساسة. صواريخ "الوعد الصادق" تهز تل أبيب... وترامب يُلوّح بالتدخل وجاءت هذه التصريحات في سياق تصاعد المواجهة، مع إطلاق إيران لعشرات الصواريخ التي استهدفت تل أبيب والقدس ، في إطار ما أطلق عليه الحرس الثوري اسم "الوعد الصادق 3". وقد أعلن الحرس الثوري الإيراني استخدام صواريخ "فتاح" في موجة الهجوم، مؤكدًا أن العملية تمثل بداية نهاية ما وصفه بـ"أسطورة الدفاع الجوي الصهيوني". في المقابل، لوّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالتدخل المباشر ، قائلاً إن صبره على إيران "بدأ ينفد"، وداعيًا طهران إلى الاستسلام، فيما نقلت القناة الإسرائيلية 12 عن مصادر أمنية أن الولايات المتحدة قد تنضم قريبًا إلى الحرب. ونيس: مشهد يعيدنا إلى غزو العراق ومخاطر حرب واسعة واعتبر أحمد ونيس أن التطورات الحالية تذكّر بمقدمات الحرب على العراق سنة 2003، حيث تم تسويق الحرب على أساس امتلاك أسلحة دمار شامل ثبت لاحقًا أنها غير موجودة. وأوضح أن الغرب، ورغم توقيعه اتفاقيات مع إيران تُؤكد سلمية برنامجها النووي، عاد ليتبنى خطابًا تصعيديًا تحت عنوان منع طهران من الوصول إلى السلاح النووي. "المفارقة اليوم"، يضيف ونيس، أن ترامب نفسه انسحب من الاتفاق النووي مع إيران، ليُمهّد لسيناريو مشابه للحرب على العراق، ولكن بأبعاد أكثر تعقيدًا نظرًا لاختلاف التوازنات الدولية وتنامي الدور الصيني والروسي في المنطقة. قاعدة أميركية... وموافقة عربية ضمنية؟ وفي رده على سؤال حول إمكانية التدخل العسكري الأميركي من القواعد المنتشرة في العالم العربي ، ذكر ونيس أن عدة دول خليجية تحتضن قواعد أميركية كبرى، على غرار السعودية وقطر والإمارات والبحرين. وطرح تساؤلات جدية حول مدى موافقة هذه الدول على استعمال أراضيها لشنّ حرب مفتوحة ضد إيران. باكستان على الرادار الإسرائيلي ونوّه وزير الخارجية الأسبق إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هدد صراحة باكستان ، في حال أعلنت تضامنها مع إيران، وهو ما يكشف، بحسب ونيس، عن إمكانية توسّع رقعة الحرب إلى أطراف إقليمية أخرى. كما اعتبر أن أي تدخل روسي أو صيني مباشر في النزاع، حتى وإن كان دبلوماسيًا، قد يفتح أبواب تصعيد عالمي خطير ، معربًا عن أمله في ألا تتحوّل الأزمة إلى حرب عالمية ثالثة.

عبدالله العبيدي: إسرائيل تواجه خطر الانهيار وترامب يسارع لإنقاذها وسط تصاعد الصراع مع إيران
عبدالله العبيدي: إسرائيل تواجه خطر الانهيار وترامب يسارع لإنقاذها وسط تصاعد الصراع مع إيران

Babnet

timeمنذ يوم واحد

  • Babnet

عبدالله العبيدي: إسرائيل تواجه خطر الانهيار وترامب يسارع لإنقاذها وسط تصاعد الصراع مع إيران

في مداخلة له ضمن فقرة Arrière Plan من برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم ، قدّم الدبلوماسي التونسي السابق عبدالله العبيدي قراءة شاملة للتطورات المتسارعة في منطقة الشرق الأوسط، على خلفية المواجهة المفتوحة بين إيران وإسرائيل، مؤكدًا أن الوضع الإقليمي بلغ مرحلة دقيقة قد تفضي إلى تحوّلات استراتيجية كبرى. وأوضح العبيدي أن الضربات الإيرانية المتكررة على تل أبيب خلال الأيام الأخيرة مثّلت ضربة قوية للهيبة العسكرية الإسرائيلية ، مشيرًا إلى أن الكيان الصهيوني يمرّ بواحدة من أصعب مراحله منذ تأسيسه ، وسط تزايد مؤشرات التمرّد داخل المؤسسة العسكرية، وفرض قيود غير مسبوقة على حركة السفر في الداخل. وأضاف أن الولايات المتحدة، بقيادة دونالد ترامب، انزلقت إلى المواجهة بدافع من تل أبيب ، رغم أن واشنطن كانت تأمل في احتواء التصعيد من خلال استئناف المفاوضات النووية مع إيران. واعتبر أن التضامن غير المسبوق الذي أعلنته باكستان مع طهران يمثل تحولا لافتًا في مواقف دول إسلامية كبرى، خاصة أن باكستان دولة نووية ذات وزن استراتيجي في المنطقة. وأكد العبيدي أن احتمال تدخل عسكري أمريكي مباشر لا يزال مستبعدًا في الوقت الراهن، نظرًا لما ينطوي عليه من مخاطر كبيرة على الأمن الإقليمي والدولي، مشددًا على أن "من يدافع دائمًا أقوى من من يهاجم، خصوصًا إذا تعلق الأمر بعمليات بحرية معقدة ضد إيران". وفي ما يتعلّق بالسيناريوهات الممكنة، أشار إلى أن الوضع الإقليمي يعيش تحوّلات عميقة في التحالفات الجيوسياسية ، وسط تقارب متزايد بين الصين وروسيا وإيران، مقابل تراجع وزن التحالفات التقليدية الغربية ، مؤكدًا أن ما يجري حاليًا ليس مجرد مواجهة عسكرية بل هو إعادة رسم لتوازنات النفوذ الإقليمي والدولي. كما لم يستبعد العبيدي أن تقدم إسرائيل على استهداف رموز القيادة الإيرانية ، وفي مقدمتهم المرشد الأعلى، غير أنه شدد على أن النظام الإيراني أثبت مرونة وقدرة على امتصاص الصدمات وتجاوز الفقد في القيادة بسرعة ، كما حصل بعد وفاة الرئيس الإيراني مؤخرًا. وختم الدبلوماسي السابق بالقول إن الدبلوماسية اليوم تتحرك في ظل نيران الحرب، لا خارجها ، معتبرا أن الأولوية القصوى في هذه المرحلة هي احتواء التصعيد ومنع الانزلاق إلى مواجهة إقليمية مفتوحة ستكون مكلفة للجميع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store