
ولي العهد يعقد عددا من اللقاءات الاقتصادية في طوكيو
أخبارنا :
ولي العهد يلتقي رئيس جمعية الصداقة الأردنية اليابانية.
ولي العهد يبحث مع شركات يابانية فرص التعاون بمجالات الطاقة والبنية التحتية وتكنولوجيا المعلومات.
طوكيو - عقد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد في طوكيو، اليوم الخميس، عددا من اللقاءات الاقتصادية لبحث آليات تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري بين الأردن واليابان.
وتم استعراض أهداف المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل، وفرص التعاون بما يعزز النمو الاقتصادي، ويسهم في تطوير المهارات الرقمية للأردنيين.
ولفت سموه، لدى لقائه رئيس جمعية الصداقة اليابانية الأردنية ورئيس معهد الشرق الأوسط الياباني ميكيو ساساكي، إلى المستوى المتميز للعلاقات بين البلدين، مشيدا بجهود اليابان في تنظيم معرض إكسبو 2025 أوساكا.
وبحث سمو ولي العهد، خلال لقاء منفصل مع رئيس جمعية الروبوتات اليابانية تيتسويا كوبوتا، سبل تطوير السياسات الناظمة لاستخدام الروبوتات، خاصة في مجالات الأخلاقيات ومعايير السلامة والتكامل المجتمعي.
وأكد سموه أن الأردن يضم العديد من المواهب الشابة ذات المهارات المتقدمة في المجالات التقنية والتكنولوجية، لافتا إلى أن الأردنيين حققوا نسبة مرتفعة في معدلات ريادة الأعمال في المنطقة.
كما جرى بحث فرص التعاون المؤسسي بين جمعية الروبوتات اليابانية والجامعات الأردنية، في مجالات تكنولوجيا الروبوتات، والبحوث، وتطبيقاتها في القطاعات ذات التأثير العالي مثل الرعاية الصحية والزراعة والأتمتة.
وخلال لقاء آخر مع ماسايوكي أوموتو، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة ماروبيني، إحدى كبرى شركات التجارة والاستثمار في اليابان، بحث سمو ولي العهد فرص التعاون في مجالات الطاقة، والبنية التحتية، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
--(بترا)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جهينة نيوز
منذ 4 ساعات
- جهينة نيوز
صندوق استثمار أموال الضمان يهنئ الأردن بعيد الاستقلال الـ79
تاريخ النشر : 2025-05-24 - 12:52 pm يرفع رئيس وموظفو صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي أصدق التهاني وأطيب التبريكات مقرونة بالولاء للعرش الهاشمي المفدى الى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، حفظهما الله، بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة. وفي هذا اليوم المجيد، نستذكر بفخر مسيرة الاستقلال التي خطها الأردنيون بكل عزم، ونحتفي بما تحقق من انجازات في شتى الميادين. معاهدين الله عز وجل ان نستمر بالعمل الجاد وعزيمة لا تلين لتبقى مملكتنا الحبيبة في المكانة المتقدمة التي تستحق. د. وكل عام ووطننا الغالي وقائده المفدى وشعبه العزيز بألف خير #عيد_الاستقلال_الـ79 #احتفالات_الأردن #الأردن تابعو جهينة نيوز على


خبرني
منذ 9 ساعات
- خبرني
الاقتصادي الأردني: الناتج المحلي الإجمالي تضاعف بأكثر من 80 مرة منذ ستينيات القرن الماضي
خبرني - سلّط المنتدى الاقتصادي الأردني الضوء على التحولات الجوهرية التي شهدها الاقتصاد الوطني منذ عام 1946 وحتى اليوم، بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة، مؤكدًا أن هذه المسيرة تمثل قصة نجاح متكاملة في بناء اقتصاد منيع وحديث، قائم على التنوع والاستدامة، رغم التحديات الإقليمية والعالمية المتعاقبة. وأشار المنتدى، استنادًا إلى بيانات رسمية، إلى أن الناتج المحلي الإجمالي تضاعف بأكثر من 80 مرة منذ ستينيات القرن الماضي، مرتفعًا من نحو 430 مليون دينار إلى ما يزيد عن 37.9 مليار دينار في 2024، وبمعدل نمو اسمي سنوي مركب بلغ نحو 9.3%، مما يعكس أداءً اقتصاديًا تصاعديًا، كما تجاوز الناتج المحلي الإجمالي بالدولار 53.4 مليار دولار في 2024، بعد أن كان أقل من مليار دولار في ستينيات القرن الماضي. ولفت المنتدى إلى هذا التحول يعكس قدرة الأردن على بناء قاعدة اقتصادية صلبة ومتنوعة، إذ تطوّر هيكل الاقتصاد الوطني بشكل لافت منذ الاستقلال؛ فبعد أن كانت الزراعة تشكل المكون الرئيس للناتج المحلي الإجمالي في العقود الأولى، أصبحت اليوم تشكل نحو 5% فقط، بينما ارتفعت مساهمة قطاع الصناعة إلى نحو 24%، وقطاع الخدمات إلى نحو 60%. واعتبر أن هذا التحول يعكس اتساع نطاق النشاطات الاقتصادية، وتقدّم الأردن في بناء اقتصاد متعدد المحركات أكثر قدرة على النمو ومواجهة التحديات. وفي ذات الجانب، أكد المنتدى ان الاقتصاد الأردني نجح خلال 79 عامًا من الاستقلال في التحول من اقتصاد زراعي محدود إلى اقتصاد حديث ومتعدد القطاعات، بفضل الاستثمار في الإنسان، وتطوير البنية التحتية، واعتماد سياسات اقتصادية مدروسة حافظت على الاستقرار المالي والنقدي، وعززت بيئة الأعمال." واشار إلى أن رؤية التحديث الاقتصادي التي اُطلقت تحت رعاية جلالة الملك تسعى إلى مضاعفة حجم الاقتصاد ليبلغ نحو 58 مليار دينار بحلول 2033، وخلق مليون فرصة عمل جديدة، وزيادة دخل الفرد الحقيقي بنسبة 3% سنويًا، مؤكدًا أن الأردن يملك فرصاً حقيقية للنمو إذا واصل تحسين بيئة الاستثمار ودعم القطاعات الإنتاجية. وشدد على أن هذا الأداء الاقتصادي يعكس الدور المحوري لجلالة الملك عبد الله الثاني في توجيه السياسات الاقتصادية وتعزيز التوازن بين الاستقرار المالي والنمو، إلى جانب المتابعة الحثيثة من سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني لمختلف القطاعات الوطنية، لا سيما الريادة والتكنولوجيا والتعليم المهني. وأكد أن مسيرة الأردن الاقتصادية على مدى 79 عامًا من الاستقلال تمثل نموذجًا في الاستقرار والإصرار والتخطيط الاستراتيجي، وتشكل قاعدة قوية لانطلاقة جديدة نحو اقتصاد رقمي مستدام، ومندمج بفعالية في الاقتصاد العالمي. وفي هذا السياق، قال المنتدى إن قطاع السياحة يملك مكانة استراتيجية ضمن رؤية التنمية الوطنية، حيث تحظى جهود تطوير هذا القطاع بمتابعة مباشرة من جلالة الملك بهدف جعله وجهة سياحية عالمية، حيث قد شهد القطاع نمواً ملحوظاً، إذ ارتفعت عائداته إلى نحو 7.4 مليار دولار في 2023، مساهماً بنسبة 14.6% من الناتج المحلي الإجمالي، واستقبلت المملكة أكثر من 6.3 مليون سائح. ونوه الى ان هذه الإنجازات تأتي نتيجة للاستثمار المستمر في البنية التحتية السياحية، وتعزيز الخدمات، وتنويع المنتجات السياحية، مما يرسخ مكانة الأردن كوجهة سياحية جاذبة إقليمياً وعالمياً. ومن جانب آخر، أشار المنتدى إلى أن المملكة تمكنت من جذب استثمارات أجنبية مباشرة تجاوزت 39.5 مليار دولار تراكمياً حتى 2023، تركزت في قطاعات حيوية مثل البنية التحتية، الطاقة، والتكنولوجيا، مما يعكس الثقة الدولية في البيئة الاستثمارية الأردنية، وتنوع الفرص الاقتصادية في مختلف المجالات. وأكد المنتدى أن الاقتصاد الأردني أثبت مرونته في وجه الأزمات، من الأزمات المالية العالمية، وتقلبات أسعار الغذاء والطاقة، وصولاً إلى جائحة كورونا، دون أن يتأثر استقراره النقدي، فقد بقي سعر صرف الدينار ثابتًا عند 0.709 مقابل الدولار منذ عام 1995، وبلغت احتياطيات المملكة من النقد الأجنبي نحو 21 مليار دولار بنهاية 2024، بينما حافظت معدلات التضخم على استقرارها بمتوسط 2.2% خلال السنوات الأخيرة، مما يعكس فعالية السياسات النقدية والمالية التي انتهجتها الدولة بتوجيه مباشر من جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، الذي قاد عملية التحديث الاقتصادي والاجتماعي بحكمة ورؤية استشرافية شاملة. وايضاً، أكد المنتدى ان الأردن وسياساته النقدية الحصيفة رسخت قوة الدينار الأردني على مدى العقود الماضية والى يومنا هذا والذي استطاع ان يصل بالقطاع المصرفي إلى مستويات قياسية ، فقد تجاوزت موجودات البنوك الأردنية 70 مليار دينار اردني وحجم الودائع النقدية قاربت على 48 مليار دينار اردني 85 % بالدينار الأردني. ونوه إلى أن القطاع المصرفي الأردني تمكن بقيادة البنك المركزي الأردني بناء قواعد راسخة مع غالبية البنوك العالمية وبشبكة بنوك مراسلة واسعة جدا وعلى مستوى العالم، لافتا إلى انه وعلى الرغم من تثبيت سعر صرف الدينار بالدولار منذ عام 1995 إلا أن نسبة الدولرة بقيت في ادنى مستوياتها والتي لا تتجاوز حاليا 18 % مما يؤكد ثقة الاقتصاد الأردني والمواطنين الأردنيين والمقيمين والمستثمرين على ارض الاردن في متانة عملة الدولة الاردنية ( الدينار الأردني ). وأكد رئيس المنتدى الاقتصادي الأردني، مازن الحمود، أن اتفاقيات التجارة الحرة التي وقّعها الأردن مع عدد من دول العالم تشكل اعترافًا دوليًا بمصداقية الدولة واستقرارها السياسي والاقتصادي. وأوضح الحمد أن هذه الاتفاقيات ليست مجرد أدوات اقتصادية، بل تُعد شهادة ضمنية على كفاءة الأنظمة الأردنية وقوانينها، وقدرتها على تهيئة بيئة تجارية واستثمارية موثوقة. كما أوضح أن التجارة الخارجية شهدت تطورًا محوريًا في دعم النمو الاقتصادي، حيث وقّعت المملكة أكثر من 22 اتفاقية تجارة حرة، أبرزها مع الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والدول العربية، مما فتح أسواقًا جديدة للمنتج الأردني، وساهم في نمو الصادرات، حيث بلغ حجم التبادل التجاري الأردني حوالي 27.69 مليار دينار، بينما تطورت الصادرات الوطنية لتصل إلى نحو 8.5 مليار دينار في نهاية عام 2024، مقارنة مع نحو 700 مليون دينار فقط خلال فترة التسعينيات.


الشاهين
منذ 9 ساعات
- الشاهين
مجلس استثمار اموال الضمان الاجتماعي وصندوق الاستثمار يهنئون جلالة الملك وولي العهد بمناسبة عيد الاستقلال-فيديو
الشاهين الإخباري يرفع رئيس واعضاء مجلس استثمار اموال الضمان الاجتماعي ورئيس موظفو صندوق الاستثمار أصدق التهاني وأطيب التبريكات مقرونة بالولاء للعرش الهاشمي المفدى الى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، حفظهما الله، بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين للمملكة. وفي هذا اليوم المجيد، نستذكر بفخر مسيرة الاستقلال التي خطها الأردنيون بكل عزم، ونحتفي بما تحقق من انجازات في شتى الميادين. معاهدين الله عز وجل ان نستمر بالعمل الجاد وعزيمة لا تلين لتبقى مملكتنا الحبيبة في المكانة المتقدمة التي تستحق. وكل عام ووطننا الغالي وقائده المفدى وشعبه العزيز بألف خير