logo
اختتام «مؤتمر الموزعين الدولي» في الشارقة بحضور ليبي

اختتام «مؤتمر الموزعين الدولي» في الشارقة بحضور ليبي

الوسط٠٩-٠٤-٢٠٢٥

اختتمت أعمال الدورة الرابعة من «مؤتمر الموزعين الدولي» في مركز أكسبو الشارقة، الذي تناول أدوات بائعي الكتب في مواجهة متغيرات السوق،و سُلّط الضوء على أبرز التحولات التي يشهدها قطاع توزيع الكتب من تعزيز التجربة الرقمية للقراء إلى ابتكار أدوات جديدة لبناء علاقة مستدامة مع الجمهور، وضرورة امتلاك منصات رقمية مستقلة قادرة على المنافسة.
ومن ليبيا شاركت «دار السراج للنشر والتوزيع» في فعاليات المؤتمر، حيث ناقش المشاركون، في ختام الجلسات المؤتمر، بحضور أكثر من 750 ناشرا وموزعا من 92 دولة، أهمية الجمع بين البعد المحلي والامتداد العالمي في صناعة الكتاب وتفعيل دور المجتمعات المحلية في دعم المكتبات، إلى جانب توظيف منصات التواصل الاجتماعي، مثل «تيك توك»، لإيصال الكتب إلى فئات جديدة من القرّاء خاصة الشباب واليافعين بما يعيد صياغة دور الموزع كفاعل ثقافي يتجاوز وظيفة التوزيع إلى التأثير في الوعي وبناء مجتمعات معرفية حيوية.
وأكد المنسق العام للمؤتمرات المهنية في الهيئة منصور الحساني، التزامها ببناء صناعة توزيع وبيع كتب تتمتع بالكفاءة والاتصال العالمي، حيث شكل هذا المؤتمر السنوي، بفضل قيادة ورعاية الشيخة بدور القاسمي رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، منصة مهمة لتبادل أفضل الممارسات والاستراتيجيات المبتكرة وأسهم في بناء علاقات متينة تُعد ركيزة أساسية لمستقبل هذا القطاع و بدأنا نلمس بالفعل الأثر الإيجابي لهذه العلاقات التي ستقود إلى مبادرات وشراكات جديدة تعزز من مكانة الشارقة عاصمة عالمية للمعرفة والثقافة.
واستُهلت جلسات اليوم الثاني والختامي من الدورة الرابعة للمؤتمر، بكلمة رئيسية قدّمها، مايكل بوش، مؤسس شركة «ثاليا» الألمانية في جلسة حوارية، مستعرضا خلالها مسيرته في صناعة الكتاب ورؤيته لمستقبل توزيع الكتب، مؤكدا أن الإيمان بالفكرة هو أساس النجاح.
وأكد أهمية التعاون بين الناشرين والموزعين واعتبرهم شركاء في سفينة واحدة يعملون معا لإيصال المحتوى إلى القراء، داعيا إلى التفكير بالموارد المشتركة وتجنب الاعتماد على مصدر واحد سواء في التمويل أو التوزيع، كما شدد على ضرورة امتلاك الناشرين والموزعين لمنصاتهم الرقمية المستقلة والمنافسة بها بما تتميز به من تجربة مستخدم ورسالة واضحة، موضحا ان هدفنا أن نكون في صدارة مبيعات الكتب الإلكترونية ليس لأننا نبيع سلعا بل لأننا نقدم شغفا ورسالة نحملها من خلال الكتاب.
وقدّم فيدريكو لانج مدير مكتبة «لوكس» في إسبانيا، عرضا لتجربة مكتبتهم من خلال مبادرة «الزحف العالمي للكتب»، التي انطلقت من أميركا وكندا وحققت نجاحا لافتا هناك وتقوم على فكرة الجمع بين البعد المحلي والامتداد العالمي في تعزيز حضور الكتاب.
وأوضح أن المبادرة، تهدف إلى دعوة المجتمعات المحلية لزيارة المكتبات في مناطقهم عبر إصدار «جوازات قراءة»، تتيح للزائرين الدخول إلى المكتبات المشاركة والحصول على عروض خاصة والمشاركة في الفعاليات والأنشطة التي تنظمها دور النشر، وتقدّم مفهوما جديدا للعولمة الثقافية يتجاوز النموذج التقليدي المتمثل في بيع الكتب عبر المنصات الكبرى مثل أمازون نحو نموذج أكثر تفاعلا وارتباطا بالمجتمع المحلي، وبناء صلة مباشرة بين القرّاء والناشرين والموزعين ضمن مجتمعاتهم.
وفي جلسة، بعنوان «الاستفادة القصوى من تيك توك» اجتمعت أربع من الشخصيات النسائية المؤثرة في عالم النشر وصناعة المحتوى لمشاركة تجاربهن في استخدام تيك توك، كأداة فاعلة لتعزيز الوصول إلى القرّاء، حيث استعرضت ساندرا تاميلي مؤسسة «دار النشر Editora Trinta Zero Nove» في موزمبيق، تجربتها في التحوّل من مترجمة ومهندسة معمارية إلى ناشرة وفاعلة في تمكين المرأة بقطاع النشر، مؤكدة أن تيك توك أتاح مساحة ديمقراطية للنشر لا تتطلب إمكانات كبيرة أو منصات ضخمة.
وشددت مؤسسة دار سيدرا للنشر فاطمة الخطيب على أن «تيك توك» أصبح أحد أهم الأدوات المعاصرة لتحديد تفضيلات القراء والتواصل المباشر معهم، وإيصاله إلى جمهور واسع، مشيرة إلى أن النجاح في استخدام المنصة بالتخطيط الواضح والرسالة الموجهة وفهم عميق لسلوك القرّاء واهتماماتهم.
وأوضحت سارة ضاحي صانعة محتوى أن وسائل التواصل الاجتماعي وفي مقدمتها تيك توك، لعبت دورا كبيرا في إعادة ربط الأجيال بالكتب وأسهمت في تعزيز الشغف بالقراءة لدى الأطفال واليافعين، مؤكدة أهمية أن يتجاوز الحضور الرقمي الشكل الترفيهي إلى محتوى معرفي يحمل رسالة واضحة.
وأشارت زهرة عبدالله مؤلفة كتب طبخ حائزة على عدة جوائز، إلى أن «تيك توك» منح كتب الطبخ فضاء جديدا للازدهار بفضل الشعبية الكبيرة التي تحظى بها مقاطع الطهي على المنصة، معتبرة أن هذه المنصات أتاحت للمؤلفين من مجالات متنوعة مثل فنون الطهو فرصا استثنائية للوصول إلى جمهور واسع وإبراز ثقافة الطعام كجزء من الهوية الثقافية للمجتمعات.
اختتام «مؤتمر الموزعين الدولي» في الشارقة (فيسبوك)
اختتام «مؤتمر الموزعين الدولي» في الشارقة (فيسبوك)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين تنفي نفاذها إلى بيانات مستخدمي «تيك توك»
الصين تنفي نفاذها إلى بيانات مستخدمي «تيك توك»

الوسط

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

الصين تنفي نفاذها إلى بيانات مستخدمي «تيك توك»

نفت الصين اليوم السبت أن تكون قد طلبت من شركات عاملة في مجال التكنولوجيا تسليم بيانات بعد فرض غرامة باهظة على «تيك توك» بسبب طريقة إدارتها لبيانات الأوروبيين الشخصية. وصدرت في حق شبكة التواصل الاجتماعي العملاقة غرامة قدرها 530 مليون يورو بتهمة نقل بيانات المستخدمين من أوروبا إلى الصين والفشل في ضمان حمايتها ضد نفاذ السلطات الصينية إليها، وفقا لوكالة «فرانس برس». وأصدرت الغرامة هيئة حماية البيانات الايرلندية التي تعمل نيابة عن الاتحاد الأوروبي لأن المقر الأوروبي لشركة تيك توك، شأنها شأن معظم شركات التكنولوجيا العملاقة، يقع في أيرلندا. - - - ورأت الهيئة أن المنصة الصينية لم تنجح في «إثبات أن البيانات الشخصية» للأوروبيين، «التي يمكن لموظفيها الوصول إليها من بُعد في الصين»، تستفيد في هذا البلد من مستوى من الحماية يوازي مستوى الحماية الذي يتمتع به الاتحاد الأوروبي. وأعلنت تيك توك نيتها استئناف القرار. وفي أعقاب الغرامة، قالت وزارة الخارجية الصينية السبت إن بكين «لم ولن تطلب أبدا من الشركات أو الأفراد جمع أو تخزين البيانات من خلال وسائل غير قانونية». ودعت بكين الاتحاد الأوروبي وأيرلندا أيضا إلى «توفير بيئة تجارية عادلة ومنصفة وغير تمييزية للشركات من كل البلدان». وتواجه «تيك توك» التابعة لمجموعة بايت دانس الصينية، تدقيقا متزايدا في بلدان عدة بسبب مخاوف من نفاذ الحكومة الصينية إلى بيانات مستخدميها واتهامات تطال المنصة بالمساعدة في نشر معلومات مضللة. زيادة الضغوط على «تيك توك» ويذكر أن عديد الدول حظرت المنصة لفترات متفاوتة، بينها باكستان ونيبال وفرنسا في أراضي كاليدونيا الجديدة. ومن المتوقع أن تؤدي الغرامة التي فُرضت الجمعة إلى زيادة الضغوط على شبكة التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة. أقر الكونغرس الأميركي قانونا في العام 2024 يُلزم شركة بايت دانس بالتنازل عن سيطرتها على «تيك توك» في الولايات المتحدة تحت طائلة الحظر في البلاد. ومدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب مرتين الموعد النهائي لبيع شبكة التواصل الاجتماعي التي تضم 170 مليون مستخدم في الولايات المتحدة. والموعد النهائي الأخير هو 19 يونيو. وتنفي بكين باستمرار نفاذها إلى البيانات من الشركات العاملة في الخارج وتقول إنها تحترم القوانين المحلية.

ترامب يتواصل مع جيف بيزوس بشأن "خطة" لأمازون لإطلاع المستهلكين على تكلفة الرسوم الجمركية
ترامب يتواصل مع جيف بيزوس بشأن "خطة" لأمازون لإطلاع المستهلكين على تكلفة الرسوم الجمركية

الوسط

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الوسط

ترامب يتواصل مع جيف بيزوس بشأن "خطة" لأمازون لإطلاع المستهلكين على تكلفة الرسوم الجمركية

EPA المتحدثة باسم البيت الأبيض انتقدت بيزوس في مؤتمر صحفي ووصفت خطط امازون بأنها "عدائية" قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه تواصل مع مؤسس شركة أمازون، جيف بيزوس، لمناقشة تقارير تفيد بأن عملاق البيع بالتجزئة يعتزم إطلاع المتسوقين على تكلفة الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على أسعار منتجاتها. وقال ترامب للصحفيين إن بيزوس "حل المشكلة." وأعلنت أمازون أنها درست تقديم عرض أسعار مفصل يوضح تأثير الرسوم الجمركية للمتسوقين الذين يستخدمون موقعها أمازون هول Amazon Haul، وهو موقع تسوق منخفض التكلفة أطلقته الشركة في الولايات المتحدة العام الماضي لمنافسة موقعي شي ان وتيمو. لكن الشركة عادت وقالت إنها لن تمضي قدُماً بهذه الخطوة، كما أن الفكرة لم تكن مطروحة على منصتها الرئيسية. وشن البيت الأبيض هجوماً على أمازون بسبب هذه الخطوة، وهو ما يعد مؤشرا على الضغوط التي يواجهها بسبب ضرائب الاستيراد الجديدة، والتي يقول المحللون إنها ستؤدي إلى ارتفاع الأسعار على المستهلكين وتزيد من فرص الركود. وقالت السكرتيرة الصحفية بالبيت الأبيض كارولين ليفيت، في مؤتمر صحفي بمناسبة مرور 100 يوم على تولي ترامب الرئاسة، الثلاثاء، إنها ناقشت خطوة أمازون المزعومة مع الرئيس، وأكدت أنها تمثل "سبباً آخر يدفع الأمريكيين لشراء المنتجات الأمريكية". ووصفت كارولين الخطوة المزعومة: "هذا عمل عدائي وسياسي من أمازون". وتساءلت: "لماذا لم تفعل أمازون هذا عندما رفعت إدارة بايدن التضخم إلى أعلى مستوى له منذ 40 عاماً؟" وأعلن ترامب رفع الرسوم الجمركية بعد عودته إلى منصبه في يناير/كانون الثاني الماضي، وزعم بأن هذه الإجراءات سوف تعزز التصنيع وتزيد الإيرادات الضريبية للولايات المتحدة. ورغم التراجع عن بعض الخطط الأولية لرفع الرسوم هذا الشهر، إلا أن إعلانات ترامب السابقة أدت إلى مواجهة العديد من الواردات الأجنبية رسوماً جمركية جديدة لا تقل عن 10 في المئة، في حين أنها قد تصل إلى 145 في المئة على المنتجات الصينية المستوردة إلى الولايات المتحدة. وتسببت هذه الإجراءات في انخفاض حاد في التجارة بين الولايات المتحدة والصين، كما عززت المخاوف من صدمة في الإمدادات (سلاسل التوريد) ونقص في المعروض من المنتجات، بداية من عربات الأطفال إلى المظلات الشخصية، وهي السلع التي تُعد الصين المورد الرئيسي لها للولايات المتحدة. بدأت بعض الشركات في تقديم عرض أسعار مفصل للعملاء يتضمن تكاليف الإجراءات التي أعلن عنها ترامب، ومن بين المنصات الإلكترونية التي أعلنت بالفعل عن زيادات في الأسعار: شي ان وتيمو، المعروفتان بشحن المنتجات مباشرة من المنتجين الصينيين إلى العملاء في الولايات المتحدة. وتمثل شركات التجارة الصينية حوالي نصف البائعين على أمازون في الولايات المتحدة، بحسب محللين. كانت صحيفة "بانشبول نيوز" الإلكترونية أول من كشف، الثلاثاء، عن خطة أمازون لوضع تفاصيل تأثير الرسوم الجمركية على سعار السلع للعملاء، نقلاً عن مصدر لم تكشف هويته. وعند سؤاله عن صحة هذا التقرير، أكد المتحدث باسم أمازون، تيم دويل، أن الشركة درست فكرة إدراج رسوم الاستيراد الجديدة على منتجات معينة على متجر "أمازون هول". وقال دويل لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي): "لم تتم الموافقة على هذا الأمر ولن يحدث". وبحسب مصدر مطلع على المناقشات داخل أمازون حول هذه الإجراءات، فإن المناقشات بدأت مع انتهاء فترة الإعفاء من الرسوم الجمركية للشحنات القادمة من الصين التي تقل قيمتها عن 800 دولار. وشدد المصدر على أن قرار عدم وضع تفاصيل التكاليف الجديدة على الأسعار، لم يكن استجابة لشكاوى البيت الأبيض يوم الثلاثاء. ولكن ترامب كشف للصحفيين الذين سألوه عن مكالمته مع جيف بيزوس، أن الملياردير، الذي تنحى عن منصبه كرئيس تنفيذي لأمازون عام 2021، "حل المشكلة". وأضاف ترامب: "كان جيف بيزوس لطيفاً للغاية، كان رائعاً، لقد حل المشكلة بسرعة كبيرة، لقد فعل الصواب، إنه رجل طيب". وشاركت أمازون بجانب العديد من الشركات، في تمويل حفل تنصيب الرئيس ترامب، لذلك حصل بيزوس على مقعد شرفي في يوم التنصيب. كما التقى بيزوس، مالك صحيفة واشنطن بوست أيضا، بالرئيس ترامب بعد الانتخابات، وأشاد بجهوده الرامية إلى تحرير الاقتصاد وخفض الضرائب. لكن تطور العلاقة جاء بعد مرحلة توتر بينهما في الماضي. خلال ولايته الأولى دائما ما انتقد ترامب أمازون وصحيفة واشنطن بوست، بينما شن بيزوس هجوما على ترامب في 2016 واتهمه باستخدام خطاب "يُقوض ديمقراطيتنا تماماً"، ومزح ذات مرة بشأن إرساله إلى الفضاء في صاروخ. وفي عام 2019، رفعت أمازون دعوى قضائية ضد وزارة الدفاع (البنتاغون)، بزعم أنها حرمتها من عقد بقيمة 10 مليارات دولار بسبب قرار ترامب "الاستجابة لرغباته الشخصية والسياسية" وإيذاء بيزوس، الذي اعتبره "عدوه السياسي المُفترض".

«أمازون» تطلق أول الأقمار الصناعية في كوكبتها المخصصة لتوفير الإنترنت
«أمازون» تطلق أول الأقمار الصناعية في كوكبتها المخصصة لتوفير الإنترنت

الوسط

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الوسط

«أمازون» تطلق أول الأقمار الصناعية في كوكبتها المخصصة لتوفير الإنترنت

أطلقت شركة «أمازون» المملوكة لجيف بيزوس الإثنين، أول الأقمار الصناعية من مجموعتها المخصصة لتوفير خدمة الإنترنت من الفضاء، على غرار شبكة «ستارلينك» المنافِسة التابعة لإيلون ماسك. وأقلع الصاروخ الفضائي «أطلس 5» التابع لمجموعة «يونايتد لونش ألاّينس» التي تضم شركتي «بوينغ» و«لوكهيد مارتن» بعيد الساعة 19,00 (23,00 ت غ) من قاعدة كاب كانافيرال في فلوريدا وعلى متنه 27 قمرا صناعيا، بحسب وكالة «فرانس برس». وسبق لـ«يونايتد لونش ألاّينس»، أن أطلقت نموذجين أوليّين من الأقمار الصناعية لحساب «أمازون» في خريف عام 2023. تنافس بشكل مباشر وستشكّل هذه الأقمار الصناعية الـ27 التابعة لمشروع «كايبر» باكورة كوكبة ستضم في نهاية المطاف أكثر من 3200 قمر صناعي في المدار المنخفض، بهدف توفير خدمة الإنترنت عالي السرعة إلى المناطق النائية في العالم، ومنها مناطق تشهد حروبا وكوارث. وتهدف «أمازون» المملوكة للملياردير جيف بيزوس، إلى التنافس بشكل مباشر مع كوكبة «ستارلينك» التابعة لإيلون ماسك. وباتت كوكبة برنامج «ستارلينك» الذي أُطلق قبل سنوات تضم راهنا أكثر من 6750 قمرا صناعيا في المدار، وفق موقعها على الإنترنت، كما أنها الشركة الرائدة عالميا في هذه السوق المزدهرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store