logo
سيارة تعلق في سطح حظيرة بعد انحرافها عن طريق في ألمانيا

سيارة تعلق في سطح حظيرة بعد انحرافها عن طريق في ألمانيا

روسيا اليوم٢٠-٠٧-٢٠٢٥
وقالت الشرطة الألمانية إن السيارة انحرفت عن الطريق واخترقت سياجا من الأشجار ودهست صبيا في السابعة من عمره ثم اصطدمت بسقف حظيرة يبلغ ارتفاعها حوالي 3 أمتار، وأصيب الصبي بجروح خطيرة جراء الحادث.
وحسب التقارير الأولية فإن السيارة قذفت في الهواء بسبب عدم استواء الأرض واصطدمت بسقف حظيرة مجاورة، وتم تخليص السيارة من السقف باستخدام رافعة.
المصدر: AP
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسائل من "أميلي" إلى "نادية" تكشف المستور في قضية اتهام أشرف حكيمي بالاغتصاب
رسائل من "أميلي" إلى "نادية" تكشف المستور في قضية اتهام أشرف حكيمي بالاغتصاب

روسيا اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • روسيا اليوم

رسائل من "أميلي" إلى "نادية" تكشف المستور في قضية اتهام أشرف حكيمي بالاغتصاب

وطالب الادعاء العام في فرنسا بموجب قرار نهائي صدر في 1 أغسطس الجاري، بإحالة أشرف حكيمي (26 عاما) إلى المحكمة الجنائية بتهمة الاغتصاب. وتعود وقائع قضية اتهام حكيمي في اغتصاب شابة قرب منزله في باريس، إلى ليلة السبت 25 فبراير 2023 عشية مباراة "الكلاسيكو" بين مارسيليا وباريس سان جيرمان والتي غاب عنها اللاعب المغربي. وفي تطور مثير متعلق بالقضية، كشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية عن رسائل خاصة جرى تبادلها بين المشتكية وصديقتها، تلقي بظلال من الشك حول نوايا المشتكية وتعزز من موقف اللاعب. هذه الرسائل، التي تم اكتشافها ضمن تحقيقات الشرطة، تشير إلى نية مسبقة وإشارات غير متسقة مع الرواية الرسمية التي أدلت بها المُشتكية سابقا. المحققون عثروا على رسائل نصية في هاتف المُشتكية، التي استخدمت الصحيفة اسما مستعارا لها هو "أميلي"، وجهتها إلى صديقتها "نادية". وفي إحدى الرسائل كتبت "أميلي": "أنا ذاهبة إليه"، لترد عليها "نادية" قائلة: "سوف نذهب ونجرده". كما استخدمت المُشتكية عبارات تشير إلى سلوك عدائي أو متمرد، ما يعزز فرضية وجود نية مبيتة وراء اللقاء مع اللاعب. وتكشف الرسائل عن أن "أميلي" كانت في انتظار حكيمي أمام منزله في الساعة 1:09 صباحا، وهو ما يعارض ما ورد في روايتها الأصلية. صديقتها "نادية" واصلت توجيهها خلال تلك اللحظات برسائل توحي بتخطيط مُسبق، منها: "هو سينزل، لكنه لن يعطيك الأكواد"، في إشارة ربما إلى نية الحصول على شيء منه، أو الوصول إلى هدف معين بطريقة غير بريئة. وضمن شهادتها، أقرت "أميلي" بأنها لم تظهر بشكل واضح رغبتها في التوقف عن إقامة علاقة مع حكيمي، حيث إن تقرير الخبير النفسي أفاد بأنها كانت "في مواجهة مع رغبة الآخر"، وأن اللاعب "لم يكن من المرجح أن يدرك الصراع الداخلي الذي كانت تمر به". وطبقا لتقرير "ليكيب"، فإن هذا التقييم أضاف مزيدا من التعقيد إلى ملف القضية، وطرح تساؤلات حول مصداقية الاتهامات. ورغم هذه المستجدات، لم يغلق الملف بعد، إذ إن النيابة العامة في "نانتير" طلبت إحالة حكيمي إلى المحكمة الجنائية، معتبرة أن عناصر التحقيق كافية للمحاكمة. في المقابل، وصفت محامية اللاعب، فاني كولين، هذا القرار بـ"غير المنطقي"، مؤكدة أن تقييمات المُشتكية النفسية كشفت عن تناقضات جوهرية، مما يضعف من مصداقية الملف ويثير تساؤلات جدية حول دوافع الشكوى. يذكر أنه حال إدانة أشرف حكيمي في هذه القضية، فإنه يواجه عقوبة سجن قد تصل لنحو 15 عاما. المصدر: وسائل إعلام كشفت تقارير صحفية فرنسية أن الدولي المغربي أشرف حكيمي، نجم باريس سان جيرمان يواجه خطر السجن بعد اتهامات له بالاغتصاب في قضية تعود إلى فبراير 2023.

ساوثهامبتون البريطانية.. مراهقات يحولن شارعا لساحة حرب (فيديو)
ساوثهامبتون البريطانية.. مراهقات يحولن شارعا لساحة حرب (فيديو)

روسيا اليوم

timeمنذ 12 ساعات

  • روسيا اليوم

ساوثهامبتون البريطانية.. مراهقات يحولن شارعا لساحة حرب (فيديو)

وتشهد المحلات في المنطقة سلسلة متواصلة من التخريب، والتهديد، والاعتداءات العنصرية، في ظل اتهامات للشرطة بعدم اتخاذ إجراءات حاسمة. ومنذ عدة أشهر، تحوّلت حياة أصحاب المتاجر الصغيرة إلى كابوس يومي، مع تصاعد أفعال عدوانية منظمة تنفّذها مجموعة من الفتيات لا يتجاوز عمر أقدمهن 14 عاماً. تُعرف الزعيمة بين أهل الشارع باسمها، وتتجول بين المحال بمكبر صوت في جيبها، تُطلق الشتائم، وتُشغّل مواد إباحية في وضح النهار، بينما تُصوّر صديقاتها الأحداث وتنشرها على تطبيق "تيك توك" كأنها لعبة. تشمل أفعالهن رمي السكاكين داخل المتاجر، ورسم أعضاء تناسلية على الجدران، وسرقة البضائع، ورشق المارة بالبيض. كما تستهدف العصابة بشكل ممنهج المتاجر الصغيرة التي يديرها أفراد من الأقليات، حيث تتعرض واجهات المحال للتحطيم، ويُبصق على العاملين، وتُوجّه إليهم شتائم عنصرية مثل "أسود قذر" و"عودوا إلى بلادكم". وعند مواجهتهن، تُظهر بعض الفتيات أعضاءهن ويتهمن الموظفين، خصوصاً الذكور، بـ"مضايقة الأطفال"، في تكتيك يهدف إلى إسكات الضحايا ومنعهم من التصوير أو الإبلاغ. ورغم أن الصحيفة تعرف هوية الزعيمة، فإنها تتحفظ على نشر اسمها لأسباب قانونية. يُعد محمد عثمان، صاحب متجر للهواتف والإلكترونيات، من أكثر المتأثرين. يروي أنه تعرض للسرقة، ورُميت سكاكين داخل متجره، ووُجهت إليه اتهامات كاذبة عندما حاول تصوير التخريب. يقول: "كلما سمعت صراخاً، أرتجف. لا أشعر بالأمان لا في متجر، ولا في بيتي. أبلغ الشرطة باستمرار، لكنهم يقولون إن الحادث 'ليس طارئاً'". أما نينا أوكونكو، التي افتتحت متجرها للأطعمة قبل عام، فتؤكد أن العداء بدأ بعد أن دافعت عن سيدة مسنة انتُزعت منها عربة التسوق. ومنذ ذلك الحين، تحطّمت نوافذ متجرها، وتراجعت أعداد الزبائن خوفاً من الاعتداءات. تضيف بصوت مرتجف: "أنا دائمًا في حالة توتر. مستويات قلقي وضغط دمي مرتفعة. الأسوأ أن الفتاة الرئيسية تلاحقني وتهددني. وعندما أطلب المساعدة، تقول الشرطة إن لديها أولويات أخرى". تمتد المضايقات إلى ما بعد الدوام، حيث تتبع الفتيات العمال إلى منازلهم، وتنتظرهم عند مواقف الحافلات. ويُضيف ناني شيك، مدير فرع "Subway": "زادت الفوضى منذ بدء العطلة الصيفية. يغض الآباء الطرف بينما يسرق أولادهم. حطمن آلة المشروبات، وكسرن الكعك، رغم الحواجز التي وضعتها. نضطر لإغلاق الأبواب. يعتقدن أن الأمر لعبة، لكنهن يدمّرن حياتنا". ويُشير ساني خيرا، مالك الفرع، إلى أن الوضع بات يشبه "منطقة حرب"، متهماً الشرطة بالتقاعس. ويشعر توني ويفر، أحد السكان، أن الشرطة لا تهتم بحماية المجتمع، مضيفاً: "تحدثت مع الفتيات، وقالوا لي: 'الشرطة لا تستطيع أن تمسنا'". ويعتقد أن السلوك العنصري ناتج عن تقصير في التربية المنزلية. وترى صاحبة متجر أخرى، أندريا بالمير، أن الشرطة تبرر السلوك بحجة "الحياة المنزلية الصعبة" للزعيمة، بينما يرى آخرون أن سن المراهقات يُستخدم كذريعة للإفلات من العقاب. وتؤكد أغاثر أوكوي، العاملة في متجر نينا: "لا شيء يبرر هذا السلوك. أنادى بالسوداء الحقيرة، وأخاف من البقاء وحدي. لم أعد أشعر بالأمان". من جهتها، أفادت شرطة هامبشاير بأنها تُكثف الدوريات في الشارع، وتتواصل مع أولياء الأمور، وتُجري اعتقالات عند الضرورة. وأشارت إلى أن فتاة تبلغ 14 عاماً اعتُقلت مساء 31 يوليو كجزء من الاستجابة للشكاوى. وأكدت المتحدثة باسم الشرطة أن فرقها تواصل التواجد القوي في المنطقة، وتشجع الجميع على الإبلاغ، مشيرة إلى أن "المعلومات المجتمعية حيوية لاتخاذ إجراءات فعّالة". بدورها، عبّرت دونا جونز، مفوضة الشرطة والجريمة في هامبشاير، عن قلقها البالغ من تكرار الاعتداءات، خصوصاً تلك ذات الطابع العنصري. وقالت: "ما يعيشه التجار من إساءات وتخريب أمر غير مقبول. هذه ليست حوادث فردية، بل نمط إجرامي خطير. كفى يعني كفى. يجب على الشرطة أن تستجيب بسرعة. وإذا لم تنجح الأساليب الحالية، فلابد من تغييرها. الاعتقالات والأوامر المجتمعية يجب أن تُستخدم عند الضرورة لحماية المجتمع". المصدر: "ديلي ميل" كشفت ضابطة في شرطة نيويورك أنها تعرضت للاعتداء الجنسي من قِبل "مرشدها"، ثم أُحيلت إلى طبيب نفسي من قِبل رؤسائها عندما أفصحت عن الأمر، وذلك وفقا لدعوى قضائية جديدة. وثق مقطع فيديو مروّع لحظة قيام رجل غاضب بصفع امرأة على وجهها لرفضها التنازل عن مقعدها في صالة أحد مطارات كولومبيا، ما أشعل شجاراً كبيراً مع تدخّل المسافرين للدفاع عنها. اتهمت السلطات الأمريكية راكبا مخمورا بسرقة عربة غولف كهربائية غير مشغلة والانطلاق بها في جولة فوضوية داخل مطار بوفالو نياجارا الدولي في نيويورك، مما أثار ذهول المسافرين.

بريطانيا.. جريمة قتل مروعة في كامبريدج والضحية طالب سعودي
بريطانيا.. جريمة قتل مروعة في كامبريدج والضحية طالب سعودي

روسيا اليوم

timeمنذ 20 ساعات

  • روسيا اليوم

بريطانيا.. جريمة قتل مروعة في كامبريدج والضحية طالب سعودي

وأعلنت الشرطة البريطانية أنها تلقت بلاغا بالحادثة عند الساعة 11:27 مساء، يفيد بتعرض الشاب الذي يبلغ من العمر 20 عاما لاعتداء عنيف، إلا أن محاولات إنقاذه لم تُفلح، حيث فارق الحياة في موقع الحادث عند الساعة 12:01 بعد منتصف الليل. وفي تطور لافت، كشفت السلطات عن توقيف شخصين مشتبه بهما، أحدهما يبلغ من العمر 21 عاما ويُشتبه بارتكابه الجريمة، فيما يُعتقد أن الثاني، البالغ من العمر 50 عاما، قدّم له المساعدة. وكلاهما من سكان المدينة. ولا تزال التحقيقات مستمرة لمعرفة دوافع الجريمة وملابساتها، وسط دعوات من الشرطة إلى المواطنين لتقديم أي معلومات من شأنها أن تسهم في كشف الحقيقة، مؤكدة أنها ستصدر بيانا توضيحيا خلال الساعات المقبلة. من جهتها، أعربت مدرسة "إي أف" الدولية للغات في كامبريدج، التي كان الضحية أحد طلابها، عن بالغ حزنها، ووصفت الحادث بأنه "هجوم فردي نفذه أحد أفراد الجمهور". وأضافت في بيان: "نشعر بحزن عميق لتأكيد وفاة أحد طلابنا إثر إصابته بجروح قاتلة في مكان عام مساء الجمعة". ويُنتظر أن تُعلن الشرطة تفاصيل إضافية بشأن القضية التي أثارت موجة من الصدمة والحزن في أوساط الجالية الطلابية والمجتمع المحلي. المصدر: إعلام بريطاني أفادت تقارير بمقتل طالب على الأقل إثر إطلاق للنار بإحدى المدارس الثانوية في مدينة دالاس الأمريكية اليوم الثلاثاء، حيث شوهد الطلاب يغادرون حرم المدرسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store