
روشتة صحية للحفاظ على الجهاز الهضمي لطفلك في العيد
العيد يعني كحك وبسكويت وبيتيفور وغريبة، وجميعها حلويات يتم صنعها بنسبة عالية من السكريات ولذا فهي مرتفعه السعرات الحرارية ، ولذا فالإسراف في تناولها يشكل خطرا على الطفل.
وحول ذلك قدم الدكتور شريف مدحت استشاري طب الأطفال في قصر العيني العديد من النصائح الغذائية المهمة للطفل خلال العيد، وقدم روشتة صحية للحفاظ على الجهاز الهضمي لطفلك خلال العيد، وهي:
1. تنظيم الوجبات:
حافظي على تقديم الوجبات الرئيسية في مواعيدها المعتادة.
قدمي كميات صغيرة من الأطعمة المختلفة لتجنب اضطراب المعدة.
2. تجنب الإفراط في الحلويات والمشروبات الغازية:
العيد مليء بالحلويات، لكن يجب تقديمها بكميات محدودة.
استبدلي المشروبات الغازية بالعصائر الطبيعية أو الماء.
3. تقديم الأطعمة الصحية أولاً:
ابدأي الوجبة بتقديم الخضراوات والفواكه الطازجة، فهي تساعد في تحسين عملية الهضم.
احرصي على أن يتناول طفلك الأطعمة الغنية بالألياف مثل التفاح، والجزر، والخيار.
4. تشجيع شرب الماء بكثرة:
اجعلي طفلك يشرب الماء بانتظام للحفاظ على ترطيب جسمه والمساعدة في الهضم.
5. تجنب الأطعمة الدسمة والمقلية:
قد تسبب الأطعمة الدسمة اضطرابات في الهضم خاصةً لدى الأطفال.
حاولي تقديم الطعام مشويًا أو مطهوًا على البخار بدلاً من القلي.
6. تشجيع النشاط البدني:
حاولي إشراك طفلك في الأنشطة البدنية مثل اللعب في الخارج أو المشي بعد الأكل.
7. عدم الأكل قبل النوم مباشرة:
تجنبي تقديم وجبات ثقيلة قبل النوم، واجعلي الوجبة الأخيرة خفيفة وسهلة الهضم.
8. الانتباه لأعراض اضطرابات الهضم:
إذا لاحظتِ ألمًا مستمرًا في البطن أو إسهالًا أو إمساكًا، من الأفضل استشارة الطبيب.
9. وضع قواعد للتعامل مع الحلويات:
اتفقي مع طفلك على تناول الحلويات باعتدال، مثلاً قطعة واحدة بعد كل وجبة وليس قبلها.
10. التشجيع على مضغ الطعام جيدًا:
ذكّري طفلك بأهمية المضغ الجيد للطعام لتسهيل عملية الهضم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
١١-٠٤-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
صحة وطب : لماذا يحدث أحيانا ارتفاع ضغط الدم بعد الولادة ومتى يكون علامة خطر
الجمعة 11 أبريل 2025 09:30 صباحاً نافذة على العالم - الولادة تجربة تُغيّر مجرى الحياة، غالبًا ما تكون مليئة بالفرح والراحة والترقب للمستقبل، لكن بالنسبة لبعض النساء، قد تتضمن رحلة ما بعد الولادة تحديات صحية غير متوقعة، منها ارتفاع ضغط الدم بعد الولادة . مع أن الأمر قد يبدو مُقلقًا، إلا أن فهم هذه الحالة يُسهم بشكل كبير في مساعدة الأمهات الجدد على التعامل معها، بل والوقاية منها. ما هو ارتفاع ضغط الدم بعد الولادة؟ وفقا لموقع Onlymyhealth، ارتفاع ضغط الدم بعد الولادة يحدث بعد الولادة مباشرة، عادةً خلال الأيام أو الأسابيع الأولى بعد الولادة، ويمكن أن يصيب النساء اللواتي كان ضغط دمهن طبيعيًا أثناء الحمل، وكذلك اللواتي عانين من ارتفاع ضغط الدم الحملي أو تسمم الحمل قبل الولادة. يُعتبر ضغط الدم مرتفعًا عندما يكون قياسه باستمرار 140/90 ملم زئبق أو أعلى، في فترة ما بعد الولادة، قد يُصبح هذا مُشكلة صحية خطيرة إذا تُرك دون علاج، مما قد يُؤدي إلى مُضاعفات مثل النوبات (تسمم الحمل) أو السكتة الدماغية أو تلف الأعضاء. ما الذي يسبب ارتفاع ضغط الدم بعد الولادة؟ لا يوجد سبب واحد، ولكن هناك مجموعة من العوامل التي قد تساهم في تطور ارتفاع ضغط الدم بعد الولادة: 1. انتقال تسمم الحمل إذا أصيبت المرأة بتسمم الحمل (وهي حالة تتميز بارتفاع ضغط الدم وعلامات تلف الأعضاء) أثناء الحمل، فقد تستمر الأعراض أو حتى تسوء بعد الولادة. 2. احتباس السوائل أثناء الولادة، وخاصةً بعد الولادة القيصرية أو عند تلقي السوائل الوريدية، قد يحتفظ الجسم بالسوائل الزائدة، هذا التغير المفاجئ في حجم السوائل قد يرفع ضغط الدم. 3. التحولات الهرمونية يمكن أن تؤثر التغيرات الهرمونية بعد الولادة - وخاصة الانخفاض الحاد في الهرمونات المرتبطة بالحمل - على وظيفة الأوعية الدموية وتنظيم ضغط الدم. 4. التوتر وقلة النوم رعاية المولود الجديد ليست بالمهمة السهلة، فالتعافي البدني والضغط النفسي والحرمان من النوم قد يُسبب ارتفاع ضغط الدم أو يُفاقمه. 5. الحالات الطبية الكامنة يمكن أن تؤدي الحالات مثل السمنة أو مرض السكري أو أمراض الكلى إلى زيادة خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم بعد الولادة. ما هي الأعراض؟ قد لا تظهر أعراض ارتفاع ضغط الدم بعد الولادة ، ولذلك تُعد المتابعة الدورية أمرًا بالغ الأهمية، عند ظهور الأعراض، قد تشمل: الصداع الشديد عدم وضوح الرؤية أو الحساسية للضوء تورم في اليدين أو القدمين أو الوجه ضيق في التنفس الغثيان أو ألم الجزء العلوي من البطن زيادة الوزن المفاجئة إذا ظهرت أي من هذه الأعراض، فمن الضروري طلب العناية الطبية على الفور. كيف يتم تشخيصه؟ يتضمن التشخيص مراقبة ضغط الدم بانتظام ، خاصةً خلال الأسابيع الستة الأولى بعد الولادة. عادةً ما يُشير ارتفاع ضغط الدم إلى وجود مشكلة، وذلك عند قراءة 140/90 ملم زئبق أو أكثر في مناسبتين منفصلتين . وقد يطلب الأطباء أيضًا إجراء فحوصات مخبرية للتحقق من وظائف الكلى والكبد، بالإضافة إلى اختبارات البول للكشف عن البروتين - وهو علامة على تسمم الحمل أو المضاعفات المرتبطة به. الوقاية على الرغم من أنه لا يمكن دائمًا الوقاية من ارتفاع ضغط الدم بعد الولادة، إلا أن هناك خطوات يمكنك اتخاذها لتقليل المخاطر وإدارتها بشكل فعال: ـ تعرفى على المخاطر إذا كنت تعانين من ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل أو لديك عوامل خطر أخرى، فأخبر الطبيب الخاص بك حتى يتمكن من مراقبتك عن كثب بعد الولادة. ـ راقبى ضغط دمك في المنزل: تُعدّ أجهزة قياس ضغط الدم المنزلية أدوات قيّمة، دوّن قراءاتك وشاركها مع طبيبك. ـ حافظي على نشاطك وتناولي طعامًا صحيًا: ركّزي على نظام غذائي غني بالفواكه والخضراوات والبروتينات قليلة الدهون والحبوب الكاملة، قللي من الملح والأطعمة المصنعة. ممارسة تمارين خفيفة بعد الولادة، مثل المشي أو اليوجا، تساعد في تنظيم ضغط الدم. ـ احصلى على قسط كافٍ من الراحة: حاولى أن ترتاحى كلما أمكنك، فالتعب والتوتر قد يرفعان ضغط الدم بشكل ملحوظ. تناولى الأدوية الموصوفة: قد تحتاج بعض النساء إلى أدوية ضغط الدم مؤقتًا. غالبًا ما تكون هذه الأدوية آمنة للأمهات المرضعات، ولكن استشيري طبيبكِ أولًا. متى تطلب المساعدة في حالات الطوارئ اتصلى بطبيبك على الفور إذا واجهت: ألم صدر صداع شديد لا يزول صعوبة في التنفس تغيرات الرؤية النوبات يمكن أن تكون هذه علامات على ارتفاع ضغط الدم الشديد أو تسمم الحمل بعد الولادة ، وهو أحد المضاعفات النادرة ولكن الخطيرة.


الجمهورية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- الجمهورية
نصائح مطبخية لتوفير الوقت والجهد أثناء الطهي
يُعد الوقت هو أحد الموارد الثمينة التي نحتاج إلى استثمارها بحكمة، خاصة عندما يتعلق الأمر بالتحضير للطعام. قد تكون أيامنا مليئة بالمهام والمسؤوليات، مما يجعل الطهي أمرًا يتطلب الكثير من الوقت والجهد، نقدم لكِ مجموعة من النصائح المطبخية التي تساعدكِ في توفير الوقت والجهد، وتجعل تجربة الطهي أكثر سلاسة ومتعة، مما يتيح لكِ التمتع بوجبات لذيذة دون الشعور بالإرهاق. 1 التخطيط المسبق للوجبات: نصيحة: خصصي وقتًا كل أسبوع لتخطيط وجباتك. اكتبي قائمة بالأطباق التي ترغبون في تناولها وتحديد المكونات المطلوبة. الفائدة: يسهم هذا في تقليل الوقت المستغرق في اتخاذ قرارات عشوائية أثناء الطهي ويوفر لكِ الوقت في التسوق. 2- تحضير المكونات مسبقًا: نصيحة: قومي بتقطيع وتحضير المكونات مسبقًا وحفظها في الثلاجة أو الفريزر. على سبيل المثال، يمكن تقطيع الخضروات وتخزينها في أكياس أو حاويات مغلقة. نصيحة: استثمري في أدوات كهربائية مثل الخلاط الكهربائي ، والعجانة، والطباخ البطيء (Slow Cooker)، والميكروويف. الفائدة: هذه الأدوات توفر الكثير من الوقت والمجهود أثناء التحضير و الطهي. 4- الطهي بكميات كبيرة: نصيحة: قومي بتحضير كميات أكبر من الطعام واحتفظي بها في الثلاجة أو الفريزر لاستخدامها لاحقًا. الفائدة: هذا يوفر وقتك في الأيام القادمة حيث يمكنكِ إعادة تسخين الوجبات بسرعة. 5- تنظيم المطبخ: نصيحة: حافظي على تنظيم مطبخكِ بشكل دائم بحيث تكون الأدوات والمكونات في متناول يدك. الفائدة: يساعد التنظيم في تقليل الفوضى ويوفر لكِ الوقت الذي قد يُستغرق في البحث عن الأدوات أو المكونات. 6- استخدام مكونات جاهزة: نصيحة: استخدمي المكونات الجاهزة مثل الحساء المعلب، المعكرونة المجمدة، أو حتى التوابل المختلطة. الفائدة: هذه المكونات توفر وقتكِ أثناء الطهي وتساعدك في تحضير الوجبات بسرعة. 7- تنظيف أثناء الطهي: نصيحة: لا تنتظري حتى تنتهي من الطهي لتبدأي في التنظيف. قومي بتنظيف الأدوات والأواني أثناء الطهي كلما انتهيتِ من استخدامها. نصيحة الطهي والتسخين، أو جهاز الطهي المتعدد (Instant Pot). الفائدة: يوفر لكِ هذا الكثير من الوقت ويقلل من عدد الأدوات التي يجب استخدامها. 9- إعداد الوجبات البسيطة: نصيحة: لا تخجلي من تحضير وجبات بسيطة وسريعة مثل السلطة، أو السندويشات، أو الوجبات السريعة مثل البيض المقلي. الفائدة: توفر لكِ هذه الوجبات وقتًا وتحافظ على التنوع في نظامك الغذائي. 10- استخدام أكياس الطهي (Cooking Bags): نصيحة وجبات جديدة. على سبيل المثال، استخدمي بقايا الدجاج في صنع شوربة أو سلطة. 12- تحضير الصلصات والتوابل في وقت مبكر: نصيحة: حضري صلصاتكِ أو تتبيلاتكِ في وقت مبكر وحفظها في الثلاجة لاستخدامها لاحقًا. الفائدة: توفر لكِ هذه الخطوة الكثير من الوقت أثناء تحضير الطعام في الأيام التالية. 13- استخدام الفريزر بشكل ذكي: نصيحة: حافظي على تجميد بعض المكونات مثل الخضروات المقطعة، اللحوم المجهزة، أو الأرز المطبوخ. الفائدة: يمكن استخدام هذه المكونات مباشرة في الطهي دون الحاجة للتحضير المسبق. 14- التنويع في استخدام المكونات الأساسية: نصيحة: استثمري في المكونات الأساسية التي يمكن استخدامها في العديد من الأطباق مثل الأرز، المعكرونة، البطاطا، والبيض.


اليوم السابع
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- اليوم السابع
روشتة صحية للحفاظ على الجهاز الهضمي لطفلك في العيد
العيد يعني كحك وبسكويت وبيتيفور وغريبة، وجميعها حلويات يتم صنعها بنسبة عالية من السكريات ولذا فهي مرتفعه السعرات الحرارية ، ولذا فالإسراف في تناولها يشكل خطرا على الطفل. وحول ذلك قدم الدكتور شريف مدحت استشاري طب الأطفال في قصر العيني العديد من النصائح الغذائية المهمة للطفل خلال العيد، وقدم روشتة صحية للحفاظ على الجهاز الهضمي لطفلك خلال العيد، وهي: 1. تنظيم الوجبات: حافظي على تقديم الوجبات الرئيسية في مواعيدها المعتادة. قدمي كميات صغيرة من الأطعمة المختلفة لتجنب اضطراب المعدة. 2. تجنب الإفراط في الحلويات والمشروبات الغازية: العيد مليء بالحلويات، لكن يجب تقديمها بكميات محدودة. استبدلي المشروبات الغازية بالعصائر الطبيعية أو الماء. 3. تقديم الأطعمة الصحية أولاً: ابدأي الوجبة بتقديم الخضراوات والفواكه الطازجة، فهي تساعد في تحسين عملية الهضم. احرصي على أن يتناول طفلك الأطعمة الغنية بالألياف مثل التفاح، والجزر، والخيار. 4. تشجيع شرب الماء بكثرة: اجعلي طفلك يشرب الماء بانتظام للحفاظ على ترطيب جسمه والمساعدة في الهضم. 5. تجنب الأطعمة الدسمة والمقلية: قد تسبب الأطعمة الدسمة اضطرابات في الهضم خاصةً لدى الأطفال. حاولي تقديم الطعام مشويًا أو مطهوًا على البخار بدلاً من القلي. 6. تشجيع النشاط البدني: حاولي إشراك طفلك في الأنشطة البدنية مثل اللعب في الخارج أو المشي بعد الأكل. 7. عدم الأكل قبل النوم مباشرة: تجنبي تقديم وجبات ثقيلة قبل النوم، واجعلي الوجبة الأخيرة خفيفة وسهلة الهضم. 8. الانتباه لأعراض اضطرابات الهضم: إذا لاحظتِ ألمًا مستمرًا في البطن أو إسهالًا أو إمساكًا، من الأفضل استشارة الطبيب. 9. وضع قواعد للتعامل مع الحلويات: اتفقي مع طفلك على تناول الحلويات باعتدال، مثلاً قطعة واحدة بعد كل وجبة وليس قبلها. 10. التشجيع على مضغ الطعام جيدًا: ذكّري طفلك بأهمية المضغ الجيد للطعام لتسهيل عملية الهضم.