
توكيدات إيجابية كررها في كل صباح قبل بدء يومك
جميعنا نحتاج إلى توكيدات إيجابية نكررها في كل صباح قبل بدء يومنا لتعزيز ثقتنا بأنفسنا، وإذا كان هناك شيء تريد تحقيقه، سواء كان ذلك الإلهام أو السلام أو الحب أو السعادة يمكنك استخدام هذه التوكيدات الإيجابية من اليوم:
توكيدات إيجابية كررها في كل صباح قبل بدء يومك
فيما يلي مجموعة توكيدات ايجابية يومية التي يمكن أن تساعدك في تحفيز نفسك وتحقيق أهدافك:
أنا ممتن لكل لحظة وأستقبل الحياة بكل حب وتفاؤل.
اليوم هو فرصة جديدة لتحقيق أحلامي.
أنا قادر على التعامل مع أي تحدي يواجهني.
أنا ممتن لكل شيء في حياتي.
اليوم سأبذل قصارى جهدي لتحقيق النجاح.
أنا أستحق الحب والسعادة والنجاح.
كل خطوة أقدمها تقربني من أهدافي.
أنا أؤمن بقدراتي.
أنا قوي وأستطيع التغلب على أي صعوبة.
اليوم سيكون أفضل من الأمس.
أنا أخلق كل يوم فرصي بنفسي.
أنا أثق في قدرتي على صنع التغيير الإيجابي في حياتي.
أنا قادر على تحقيق كل أحلامي وما أضعه في عقلي.
كل يوم أقترب أكثر من تحقيق طموحاتي وأحلامي.
أنا قوي وأستطيع التغلب على أي تحدٍ يواجهني.
أنا أستحق التوفيق والنجاح والسعادة في حياتي.
كل يوم يأتي هو فرصة جديدة للنمو والتطور.
أنا أستحق أن أعيش حياة مليئة بالسعادة والإيجابية والفرح.
كل خطوة صغيرة تقربني أكثر من جميع أحلامي.
أنا أعيش حياتي بكل توازن وهدوء داخلي.
أنا واثق في قراراتي وأعلم أنني أختار الأفضل لي.
أنا أستقبل الحياة بتفاؤل وأفتح ذهني للأشياء الحلوة والجميلة.
أنا أستحق النجاح، والحب، السعادة في حياتي.
انا أنتقي جميع أفكاري بكل عناية لأنني أستحق أن أعيش حياة مليئة بالسلام الداخلي.
كل يوم أحصل على فرصة جديدة للنمو والتطور.
أنا أحب ذاتي وأثق بها.
أنا أدرك قوتي الداخلية وأستخدمها لتحقيق جميع أهدافي.
كل يوم هو فرصة لتعلم شيء جديد.
أنا ممتن لكل الفرص التي تأتي في طريقي.
أنا قادر على التعامل مع أي تحدٍ في حياتي.
عبارات تبعث الطاقة الإيجابية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
الصحة العالمية: اعتماد أول اتفاق عالمي بشأن الجوائح
أصدرت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، في بيان أصدرته، اليوم الثلاثاء، رسميا بالإجماع أول اتفاق عالمي بشأن الجوائح. واعتمدت الحكومات اليوم الاتفاق بشأن الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها، في جلسة عامة لجمعية الصحة العالمية، الدورة الـ 78 ، وهي أعلى هيئة لصنع القرار في منظمة الصحة العالمية. وأيد الاتفاق 124 دولة دون معارضة فيما صوتت 11 دولة بالامتناع عن التصويت. وقالت المنظمة، إن هذا القرار التاريخي يتوج أكثر من ثلاث سنوات من المفاوضات المكثفة، التي أطلقتها الحكومات استجابة للآثار المدمرة لجائحة كوفيد-19، ومدفوعا بهدف جعل العالم أكثر أمانا، وأكثر إنصافا في الاستجابة للجوائح المستقبلية. ويحدد الاتفاق المبادئ والنهج والأدوات اللازمة لتحسين التنسيق الدولي عبر مجموعة من المجالات، من أجل تعزيز البنية الصحية العالمية للوقاية من الأوبئة والتأهب والاستجابة لها. ويشمل ذلك الوصول العادل وفي الوقت المناسب إلى اللقاحات والعلاجات والتشخيصات. وفي السياق، قال المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إن الاتفاق 'يمثل انتصارا للصحة العامة والعلم والعمل متعدد الأطراف، وسيضمن لنا، بشكل جماعي، أن نحمي العالم بشكل أفضل من تهديدات الجوائح المستقبلية. وأضاف، أنه يمثل اعترافا من المجتمع الدولي بأن مواطنينا ومجتمعاتنا واقتصاداتنا يجب ألا تُترك عرضة لخسائر مماثلة لتلك التي تكبدناها خلال جائحة كوفيد-19'.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
كيف يحمي الموظفون صحتهم النفسية؟
أصبحت بيئة العمل اليوم أكثر تنافسية وتهديدًا، حيث تتزايد التحديات مثل التطورات التكنولوجية، وانعدام الأمن الوظيفي، والخوف من الاستبعاد، مما يؤدي إلى زيادة مستويات التوتر والقلق والاكتئاب والإرهاق. اضافة اعلان وفقا لدراسة حديثة نُشرت في مجلة Work & Stress، فإن إحدى الطرق للوقاية من هذه الضغوط وتحقيق تجربة عمل أكثر إرضاءً هي الحصول على تقدير من الزملاء في العمل. وأظهرت الدراسة أن الموظفين غالبًا ما يشعرون بالمرارة كرد فعل عاطفي تجاه المواقف غير العادلة في العمل. والمرارة هي حالة عاطفية تتمثل في مشاعر الخيبة والإهانة والرغبة في الانتقام والعجز، وتظهر بشكل خاص عندما يتعرض الأفراد لظروف تُعتبر غير عادلة أو مهينة. وأوضح الباحثون أن الشعور بالمرارة يُعد عاطفة مميزة لأنه يظهر عندما يواجه الأفراد مواقف تُنتهك فيها مبادئ العدالة الأساسية. وأكد الباحثون أهمية التقدير في العمل كوسيلة لتقليل التأثيرات العاطفية الناتجة عن المهام التي يُنظر إليها على أنها غير عادلة أو غير ضرورية. وأشاد جورج ميكايليدس، المؤلف المشارك في الدراسة، بالتقدير كأداة هامة في تحسين رفاهية الموظفين النفسية، حيث يمكن أن يقوّض توزيع المهام غير المعقول شعور الموظفين بالعدالة ويضرّ بصحتهم النفسية. وقام الباحثون بجمع البيانات من 71 موظفًا على مدار 5 أيام عمل، وتبين أن المهام التي يُنظر إليها على أنها غير ضرورية أو غير معقولة، مثل كتابة تقارير لا فائدة منها أو القيام بمهام لا تتناسب مع المستوى الوظيفي، تثير مشاعر المرارة. وأوصت الدراسة بثلاثة عوامل رئيسة لحماية صحة الموظفين في العمل: 1. تقليل المهام غير المعقولة وغير الضرورية. 2. تعزيز التقدير بين الزملاء والمشرفين، إذ إن تقدير الزملاء يساعد في تقليل التوتر. 3. تعزيز ثقافة الامتنان في بيئة العمل لتقوية المرونة العاطفية للفرق وتسهيل التعافي بعد يوم العمل.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
ما هي أسباب تصلب الرقبة؟
تعد الآلام في منطقة الرقبة ومشاكل العمود الفقري من أكثر الشكاوى الطبية شيوعًا بين الأفراد، ويعاني منها الكثيرون نتيجة عدة عوامل، من بينها التقدم في السن أو الحوادث أو حتى فترات الاستشفاء بعد العمليات الجراحية. اضافة اعلان في هذا السياق، قدم الدكتور "مارتن سكوير" لموقع "ديلي ميل" استشارات طبية تتعلق بكيفية التعامل مع هذه الآلام، موضحًا الأسباب المحتملة وطرق العلاج المتاحة. فقرات الرقبة وفيما يتعلق بمشكلة آلام الرقبة، أوضح الدكتور سكوير أن العمود الفقري العنقي هو هيكل معقد ودقيق يدعم الرأس الذي يزن حوالي 5 كيلوجرامات. ومع مرور الزمن، يمكن أن تتآكل الأقراص بين الفقرات التي تعمل كوسائد امتصاص للصدمات، ما يؤدي إلى حدوث التهابات وآلام في الرقبة. وأشار إلى أن هذه الحالة قد تزداد سوءًا نتيجة الخمول أو فترات التعافي بعد العمليات الجراحية، كما في حالة أحد المرضى الذي تعرض لتيبّس الرقبة بعد إجراء عملية جراحة لتجاوز الشرايين التاجية. وأوصى الدكتور سكوير بزيارة أخصائي في العمود الفقري لتقييم الحالة وتقديم العلاج المناسب، مثل حقن مخدر موضعي وحقن كورتيكوستيرويد لتقليل الالتهاب. الورم السحائي وفيما يخص حالة الورم السحائي، أوضح الدكتور سكوير أن هذا النوع من الأورام يكون عادةً حميدًا وغير سرطاني، وينمو ببطء في الأغشية المحيطة بالدماغ والحبل الشوكي. وفي حال كانت الأورام صغيرة (أقل من 3 سم) ولم تظهر أعراض، يوصي الأطباء بمراقبتها، أي إجراء فحوصات دورية لمتابعة نمو الورم. وفي حال حدوث أي تغييرات أو أعراض جديدة، قد يتطلب الأمر التدخل العلاجي. وتُبرز هذه الحالات أهمية الرصد الطبي المستمر في حال وجود أي أعراض غير معتادة، كما تؤكد على ضرورة الاستماع إلى نصائح الأطباء بشأن العلاج والمتابعة لضمان صحة أفضل.