
الإمارات تعزي وتتضامن مع لبنان بعد انفجار بمعسكر في صور
وأعربت وزارة الخارجية الإماراتية ، في بيان عن خالص تعازيها ومواساتها لأهالي وذوي الضحايا في هذا المصاب الأليم، ولحكومة لبنان وشعبها الشقيق، وعن تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ثانية واحدة
- صحيفة الخليج
الإمارات تتضامن مع الرأس الأخضر وتعزي في ضحايا الفيضانات
أبوظبي - وام أعربت دولة الإمارات عن خالص تعازيها وتضامنها مع جمهورية الرأس الأخضر، في ضحايا الفيضانات التي وقعت في جزيرة ساو فيسينتي، وأسفرت عن مقتل وفقدان عدد من الأشخاص. وأعربت وزارة الخارجية، في بيان لها، عن خالص تعازيها ومواساتها لأهالي الضحايا، ولحكومة جمهورية الرأس الأخضر ولشعبها الصديق في هذا المصاب الأليم.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
سارة الأميري: التعليم الحكومي أكبر مشغل للمدارس في الإمارات
أكدت معالي سارة الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن الوزارة انطلقت في استعداداتها لاستقبال العام الأكاديمي الجديد 2025-2026 منذ شهر يناير الماضي، وذلك في إطار خطة متكاملة تضمن جاهزية جميع مدارس الدولة، وتوفير بيئة تعليمية متطورة ومبتكرة تدعم مسيرة الطلبة الأكاديمية وتحقق تطلعاتهم المستقبلية. وأوضحت، أن التعليم الحكومي يعد أكبر مشغل للمدارس على مستوى الدولة، ما يفرض تكاملًا واسع النطاق بين مختلف قطاعات الوزارة وشركائها الخارجيين، لضمان وصول الخدمات التعليمية إلى كل مدينة وإمارة، مع الالتزام بتقديم مستوى متميز وعالمي، يمكن الطالب من أن يكون في الصدارة علمياً ومعرفياً، وأن يتحمل مستقبلاً مسؤولية المساهمة في تطوير بلاده ورفع اسمها في المراكز الأولى عالمياً. وأكدت أن العمل التكاملي يعد ركناً أساسياً في منظومة وزارة التربية والتعليم، حيث يتعزز من خلال التعاون بين مختلف القطاعات الداخلية والشركاء الخارجيين، مؤكدة أن قطاع التعليم بطبيعته يحتاج إلى هذا النوع من التكامل لضمان استمرارية التطوير وتحقيق أعلى معايير الجودة. وأوضحت، أن التعليم الحكومي يصل إلى كل مدينة وكل إمارة في الدولة، ما يتطلب تنسيقاً وتكاملاً في الأدوار لضمان وصول التعليم إلى كل طالب أينما كان، وتمكينه من الحصول على مستوى تعليمي متميز بمعايير عالمية، بما يتيح له أن يكون في الصدارة، وعندما يتحمل مستقبلاً مسؤولية خدمة وطنه، يكون قادراً على تحقيق المركز الأول عالمياً. وبينت معاليها، أن العمل يجري بوتيرة متواصلة، دون توقف، لضمان استمرارية الجاهزية في مختلف المرافق المدرسية، مع التركيز على إثراء بيئة التعلم بأحدث التقنيات والحلول التعليمية، بما يعزز مهارات الطلبة ويوسّع آفاقهم الفكرية. من جانبه، أكد المهندس محمد القاسم، وكيل وزارة التربية والتعليم، أن الوزارة تضم 8 قطاعات تعمل بتناغم تام، لضمان بيئة مدرسية آمنة وشاملة، وتوفير جميع احتياجات الطلبة. وأشار إلى جاهزية المدارس من حيث البنية التحتية، واستكمال خطط تطبيق مادة الذكاء الاصطناعي، إلى جانب تنفيذ برامج تدريبية للمعلمين لرفع كفاءتهم وتمكينهم من مواكبة التطورات الحديثة. وأضاف، أن الوزارة تضمن تلبية احتياجات كل طالب على حدة، من خلال فرق رقابية تتابع المدارس التي تحتاج إلى صيانة أو دعم إضافي، مؤكداً الحرص على أن تكون رحلة الطالب من منزله إلى المدرسة وعودته آمنة وسلسة، كما شدد على أهمية الاستثمار الأمثل في قدرات الطلبة داخل الصفوف، وتوفير أعداد المعلمين وفقاً للاحتياجات الفعلية، وإزالة جميع التحديات التي قد تواجههم خلال مسيرتهم الدراسية. ولفت القاسم إلى أن فرق العمل في وزارة التربية والتعليم تواصل جهودها لتهيئة بيئة تعليمية مناسبة وآمنة، تدعم الإبداع والابتكار، وتسهم في تنمية قدرات الطلبة الذهنية والمعرفية، بما يعكس التزامها برفع جودة التعليم الحكومي، وتحقيق التكامل بين جميع عناصر العملية التعليمية، وصولاً إلى مخرجات تعليمية قادرة على المنافسة.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
"ما عنا نيّة".. لاريجاني يثير الجدل بعد منشور باللبناني
وكتب لاريجاني باللهجة اللبنانية قائلا:"تدخّل بشؤون لبنان؟! أنا مسؤول الأمن القومي بإيران ، وبقولها بصراحة: إيران ما إلها أي نيّة تتدخّل بشؤون أي دولة، ومنها لبنان.. . اللي بيتدخّل بشؤون لبنان هو اللي بيعطيكن خطّة وجدول زمني من على بُعد آلاف الكيلومترات. نحنا ما عطيناكن ولا خطّة". واعتبر العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان تغريدة لاريجاني وتصريحاته انتقاصا من استقلالية القرار اللبناني وسيادته، خاصة أنه يقصد ولو بشكل غير مباشر الإشارة إلى الخطة الأميركية التي كشف عنها خلال زيارة المبعوث الأميركي توم براك. كما نظر كثيرون إلى أن زيارة لاريجاني ليست خطوة بروتوكولية عابرة، بل تحرّكا سياسيا مباشرا لإقحام طهران في معادلة السيادة اللبنانية، ورسالة واضحة بأن قرار السلاح ليس شأنا داخليا صرفا. وجاءت تصريحات لاريجاني وسط مواقف لبنانية متباينة في ظل تصريحات إيرانية سابقة بمعارضة نزع سلاح حزب الله اللبناني. ولم تكن تغريدة لاريجاني وحدها ما تصدر مواقع التواصل بل أن رد وزير الخارجية يوسف رجي على لاريجاني الذي أوضح أن برنامجه ضيق لهذا لم يلتقيه، قائلاً:" أنا حتى لو كان لدي وقت فلن أستقبله"، أيضا كان محط جدل بين مؤيد ومعارض. من جانبه، قال الرئيس اللبناني، جوزيف عون، خلال لقائه أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني إن لبنان يرغب في التعاون مع إيران ضمن حدود السيادة، لكنه يرفض أي تدخل في شؤون بلاده الداخلية، مشيرا إلى أن لغة بعض المسؤولين الإيرانيين في الآونة الأخيرة غير مساعدة.