
الإمارات تتضامن مع الرأس الأخضر وتعزي في ضحايا الفيضانات
أعربت دولة الإمارات عن خالص تعازيها وتضامنها مع جمهورية الرأس الأخضر، في ضحايا الفيضانات التي وقعت في جزيرة ساو فيسينتي، وأسفرت عن مقتل وفقدان عدد من الأشخاص.
وأعربت وزارة الخارجية، في بيان لها، عن خالص تعازيها ومواساتها لأهالي الضحايا، ولحكومة جمهورية الرأس الأخضر ولشعبها الصديق في هذا المصاب الأليم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 12 دقائق
- البيان
صفقة أمريكية محتملة لبيع أسلحة لنيجيريا
وذكرت وكالة التعاون الأمني الدفاعي في بيان لها، أنه قد تم إخطار الكونجرس الذي سيتعين موافقته على الصفقة. ويشار إلى أن الوكالة هي قسم تابع لوزارة الدفاع الأمريكية، يقدم مساعدة فنية ويشرف على نقل المعدات الدفاعية. وتشمل الأسلحة التي طلبتها نيجيريا ذخائر وقنابل وصواريخ. جدير بالذكر أن شمال شرق نيجيريا شهد تجدد الهجمات التي تشنها جماعة "بوكو حرام" الإرهابية المتشددة. شهد تصدير الأسلحة الأمريكية إلى نيجيريا خلال السنوات الأخيرة نشاطاً ملحوظاً، وتركز هذا التعاون أساسًا على المساعدة في مواجهة جماعات مثل بوكو حرام والفرع الأفريقي لتنظيم داعش الإرهابي. وفي سياق متصل، صادقت وزارة الخارجية الأمريكية أواخر عام 2022 على البيع المحتمل لـ 12 مروحية هجومية من طراز AH-١Z Viper والمعدات المرتبطة بها بقيمة تقديرية تبلغ 997 مليون دولار لنيجيريا. كما بدأت تسليم 12 طائرة مقاتلة من طراز A-٢٩ سوبر توكانو إلى نيجيريا عام 2021، حيث تمت الموافقة على العقد الذي يبلغ قيمته 497 مليون دولار عام 2017.


صحيفة الخليج
منذ 12 دقائق
- صحيفة الخليج
لليوم الرابع على التوالي..فريق الإنقاذ الإماراتي يواصل إطفاء حرائق غابات ألبانيا
تيرانا - وام يواصل فرق الإنقاذ الإماراتي عمليات إطفاء الحرائق المشتعلة في مواقع متفرقة في غابات جمهورية ألبانيا لليوم الرابع على التوالي بالمتابعة والتنسيق مع الجانب الألباني. ويبذل فريق الإنقاذ الإماراتي قصارى جهده للتعامل مع الحرائق، مع استمرار المراقبة الميدانية لمواقع الحرائق لضمان إخماد الحرائق ومنع تجدد النيران، رغم الصعوبات التي تواجه الفريق ومنها ارتفاع درجات الحرارة. وكان الفريق باشر عملية إطفاء الحرائق من غابات قرامش والمناطق المجاوره لها من يوم الاثنين الماضي تنفيذا لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» بدعم جهود إطفاء حرائق الغابات في جمهورية ألبانيا، حيث يستخدم الفريق أحدث المعدات اللازمة في عملية الإطفاء بكل اقتدار وكفاءة. ولا تزال الاجتماعات بين فريق الإنقاذ الإماراتي والمسؤولين الألبانيين مستمره للوقوف أولا بأول على الوضع الراهن ومتابعة الوضع عن كثب للحرائق ووضع الخطط لتسريع عملية الإطفاء.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
الإمارات: الاستثمار بأمن المياه في إفريقيا استثمار في الاستقرار العالمي
نيابةً عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، ترأس الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة، وفد دولة الإمارات إلى قمة الاستثمار في المياه في إفريقيا، التي عُقدت في كيب تاون، بجنوب إفريقيا، خلال الفترة من 13 إلى 15 أغسطس. كما ضم الوفد عبدالله بالعلا، مساعد وزير الخارجية لشؤون الطاقة والاستدامة. عُقدت القمة بتنظيم من جمهورية جنوب إفريقيا ضمن رئاستها لمجموعة العشرين، واستضافتها بالتعاون مع مفوضية الاتحاد الإفريقي، والبرنامج القاري للاستثمار في المياه في إفريقيا (AIP)، واللجنة الدولية رفيعة المستوى للاستثمار في المياه في إفريقيا التابعة للاتحاد الإفريقي والبرنامج القاري للاستثمار في المياه في إفريقيا، والوكالة الإنمائية للاتحاد الإفريقي (NEPAD). حشد الاستثمارات في مشاريع المياه وجمعت القمة قادة دوليين بهدف رئيسي يتمثل في حشد الاستثمارات في مشاريع المياه والمرافق الصحية المقاومة لتغير المناخ لتعزيز الأمن المائي والنمو الاقتصادي والتنمية المستدامة في أنحاء القارة. وبصفتها الدولة المضيفة بالشراكة لمؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026، شاركت دولة الإمارات في هذا التجمع رفيع المستوى كمحطة محورية في مسار الإعداد الموسّع، والشامل، والشفاف الذي تقوده منذ أكثر من عام. استثمار في الاستقرار العالمي وفي الجلسة الافتتاحية، قال الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان: «تعتبر دولة الإمارات أن الاستثمار في أمن المياه في إفريقيا هو استثمار في الاستقرار العالمي والازدهار والأهداف المناخية المشتركة. ونطمح من خلال مؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026 إلى جمع جميع الأطراف – من الحكومات إلى المستثمرين – حول طاولة واحدة، ليكون منصة للتوصل الى تفاهمات فعلية وتحقيق أثر ملموس». وأضاف أن: «التزام دولة الإمارات بالمياه في إفريقيا يستند إلى إرث ألهمه والدنا المؤسس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» الذي جعل من توفير المياه النظيفة والصحة العامة محوراً أساسياً في أعماله الخيرية – وهو إرث نواصل العمل به اليوم، كما يتجلى في إطلاق مبادرة محمد بن زايد للماء في فبراير 2024 لمعالجة ندرة المياه العالمية من خلال تقنيات مبتكرة ومتقدمة». وخلال القمة، قدّم دوما بوكو، رئيس جمهورية بوتسوانا الجوائز لستة من رؤساء الدول والحكومات، بصفته رئيس جوائز «صناع التغيير في مجال المياه عالمياً» – وهي مبادرة تُكرّم القادة العالميين الذين يُظهرون التزاماً وقيادة في تعزيز الاستثمارات في المياه المقاومة لتغيّر المناخ، وتعزيز التمويل لعالم يتمتع بأمن مائي أكبر – وكانت دولة الإمارات من بين الحاصلين على الجائزة، تكريماً لدورها كدولة مضيفة بالشراكة لمؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026. التحضيرات لمؤتمر الأمم المتحدة للمياه كما ركزت مشاركة دولة الإمارات في القمة على التحضيرات الجارية لمؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026، بما في ذلك المشاركة في مائدة وزارية مستديرة رفيعة المستوى، والمساهمة في قيادة جلسة عامة شارك فيها أكثر من 1000 من أصحاب المصلحة لتحديد نتائج ملموسة في مجال تمويل المياه والاستثمار تحضيراً للمؤتمر في 2026. وقد نُظمت الجلسة بالشراكة مع السنغال، والوكالة الإنمائية للاتحاد الإفريقي، ومؤسسة استثمار الأطفال، والمركز العالمي لتمويل المناخ، والشراكة العالمية للمياه. وقد عُقدت القمة بعد شهر واحد من اعتماد الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، بالإجماع، للمواضيع الستة للحوار التفاعلي لمؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026، والتي تشمل موضوعاً محدداً حول «الاستثمار في المياه».