
تقارير مصرية : اليوم السابع: الرئيس السيسى يؤكد ضرورة وقف التصعيد بين إيران وإسرائيل
الاثنين 23 يونيو 2025 08:30 مساءً
نافذة على العالم - تنشر اليوم السابع فى عددها الصادر غدا، تفاصيل هامة حول العديد من الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية: الرئيس السيسى يؤكد ضرورة وقف التصعيد بين إيران وإسرائيل
واقرأ أيضًا فى العدد الصادر غدًا:
خلال اتصال هاتفى مع رئيس وزراء اليونان.. الرئيس السيسى يؤكد ضرورة وقف التصعيد بين إيران وإسرائيل.. السيسى و«كيرياكوس ميتسوتاكيس»: استمرار العمليات العسكرية يدفع بالمنطقة إلى موجة جديدة من عدم الاستقرار.. والتصعيد الراهن لا يجب أن يحجب الأنظار عن غزة
الرئيس السيسى فى الذكرى الـ80 لإنشائها: لا بديل عن إصلاح الأمم المتحدة لمواجهة التحديات الجسيمة.. التطوير يجب أن يرسخ ضرورة احترام القانون الدولى وتجنب ازدواجية المعايير.. مصر تؤمن بالدور المحورى للمنظمة الدولية فى تحقيق التنمية المستدامة.. والرئيس يعلن تدشين مقر جديد للمكاتب الأممية الإقليمية والقطرية بالعاصمة الإدارية
إيران وإسرائيل تصعيد بلا حدود.. طهران: سنواصل تخصيب اليورانيوم.. والجيش الإسرائيلى يعلن استهداف 6 مطارات فى إيران
مصر تدين التفجير الإرهابى بكنيسة مار إلياس فى دمشق وتجدد رفضها للإرهاب.. «الصحة السورية» تعلن مقتل 25 وإصابة 63 آخرين.. و«الداخلية» تعلن تفجير «داعشى» نفسه داخل الكنيسة
29.4 مليار دولار تحويلات المصريين بالخارج خلال 10 أشهر
مراجعة ليلة الامتحان فى مادة «الفيزياء» للثانوية العامة
كيف أعادت 30 يونيو رسم خريطة صوت الحركة النقابية والعمالية فى مصر؟
ارتفاع شهداء طالبى المساعدات فى غزة لـ467.. طيران الاحتلال يقصف خيام نازحين غربى خان يونس.. وإسبانيا تدعو الاتحاد الأوروبى إلى «التحلى بالشجاعة» لمعاقبة إسرائيل
«النقل» تكشف موعد تشغيل المرحلة الثانية للأتوبيس الترددى.. طولها 57 كم وتبدأ من محطة المشير حتى طريق الفيوم مرورا بالمتحف المصرى ومحور المريوطية.. و21 محطة تخدم أكثر المناطق ازدحاما وتربط مع المترو والمحاور الرئيسية
«الزراعة» تستورد 4.9 مليون طن قمح و4.2 مليون طن من الذرة الصفراء.. «فاروق»: اهتمام الرئيس السيسى بالقطاع الزراعى ساهم فى تحقيق نهضة غير مسبوقة لتحقيق الأمن الغذائى
كنترولات الثانوية العامة تبدأ تصحيح المواد غير المضافة للمجموع.. انتهاء تقدير بعض كراسات الإجابة.. و«التعليم»: التصحيح إلكترونى وكل طالب سيحصل على حقه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
مصر تدين تفجير كنيسة «مار إلياس» السورية
أدانت مصر التفجير الإرهابى الذى استهدف كنيسة مار إلياس فى دمشق، وأسفر عن سقوط عدد من الضحايا والمصابين الأبرياء. وتقدمت مصر، فى بيان صادر عن وزارة الخارجية، بخالص تعازيها للشعب السورى وأسر الضحايا، متمنية الشفاء العاجل للمصابين. كما جددت مصر التأكيد على أهمية تكاتف الجهود الإقليمية والدولية للقضاء على الإرهاب، وتجفيف منابعه، والتصدى للأعمال الإجرامية التى تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار. وكانت وزارة الصحة السورية قد أعلنت عن ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإرهابى إلى 22 شخصا، وإصابة 59 آخرين. ومن جانبه، أعلن نور الدين البابا المتحدث باسم وزارة الداخلية، أن التحقيقات الأولية تشير إلى تورط تنظيم (داعش) فى تنفيذ الهجوم. وأن منفّذ الهجوم هو انتحارى دخل الكنيسة وفجّر نفسه بعد إطلاق النار. فى الوقت نفسه، أدان أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية بشدة التفجير الإرهابى غير المسبوق. فيما أكد الدكتور نظير محمد عياد، مفتى الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء فى العالم، أن استهداف دور العبادة يمثل خطرًا على أمن المجتمعات وسلامها بغض النظر عن الدين أو الطائفة، مشيرًا إلى أن الاعتداء على المصلين وتفجير الكنائس انتهاك صارخ لكل الأعراف والمواثيق الإنسانية، وتجاوز لكل القيم التى تحثّ على حماية النفس البشرية وحرمة أماكن العبادة. بينما شدد الدكتور أسامة الأزهرى وزير الأوقاف على أن استهداف دور العبادة، أيا كانت ديانتها، هو جريمة نكراء تتنافى مع تعاليم الأديان السماوية كافة.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : بين المصالح المشتركة والتوترات الإقليمية.. العلاقات القطرية - الإيرانية إلى أين؟
الاثنين 23 يونيو 2025 10:10 مساءً نافذة على العالم - في تصعيد جديد ينذر بتوسّع دائرة المواجهة في الشرق الأوسط، شنت إيران ضربات صاروخية استهدفت مواقع عسكرية أمريكية داخل أراضيها، في خطوة وصفت بأنها رد مباشر على الضربات الأمريكية الأخيرة التي طالت منشآت نووية إيرانية. وبينما تتباين الروايات حول حجم الخسائر وطبيعة الأهداف، تؤشر التطورات إلى دخول العلاقة بين واشنطن وطهران مرحلة بالغة التوتر، وسط مخاوف من انزلاق المنطقة إلى مواجهة مفتوحة. تاريخ العلاقات القطرية - الإيرانية جسدت العلاقات بين قطر وإيران نموذجًا مميزًا للتعاون الإقليمي القائم على الاحترام المتبادل، والمصالح المشتركة، والرغبة الصادقة في دعم استقرار المنطقة. وتأتي زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية، في إطار حرص القيادتين على تعزيز أواصر العلاقات الثنائية وتطويرها في مختلف المجالات. وتعود العلاقات القطرية الإيرانية إلى بدايات استقلال قطر، إذ كانت إيران من أوائل الدول التي اعترفت باستقلال الدولة، وتم تبادل السفراء رسميًا في أوائل السبعينيات، ومنذ ذلك الحين، تطورت العلاقات بين الجانبين بشكل متصاعد، مدفوعة بتقارب في الرؤى، وتواصل دائم على أعلى المستويات. تُبنى هذه العلاقات على دعائم راسخة من حسن الجوار والاحترام المتبادل، وقد أظهرت القيادتان، في الدوحة وطهران، التزامًا واضحًا بإبقاء قنوات الحوار والتشاور مفتوحة بما يخدم مصالح البلدين والمنطقة. تبادل الزيارات... دعم متواصل للتعاون المشترك وشهدت السنوات الماضية زيارات متبادلة بين كبار القادة في البلدين، أبرزها زيارة سمو الأمير إلى طهران في يناير 2020، حيث التقى خلالها الرئيس الإيراني آنذاك حسن روحاني، والمرشد الأعلى للثورة السيد علي خامنئي. كما استعرض الجانبان سبل دفع التعاون الثنائي وتعزيز الاستقرار الإقليمي. وكان قد بلغ حجم التبادل التجاري بين قطر وإيران نحو 780 مليون ريال في عام 2021، مع وجود تطلعات مشتركة لرفعه إلى مليار دولار خلال المرحلة المقبلة. وقد عبّرت اللقاءات بين رجال الأعمال في البلدين عن أهمية تفعيل المبادرات الداعمة للاستثمار، ومنها إنشاء مكتب تجاري إيراني في قطر لتعزيز الفرص المتاحة أمام القطاع الخاص. كما شهدت العلاقات الثنائية نشاطًا لافتًا في مجال البنية التحتية والنقل، حيث عقدت اجتماعات رسمية بين وزيري النقل في البلدين لبحث التعاون في الملاحة البحرية والموانئ الجوية والتجارية، بما في ذلك فرص التعاون في ميناء جزيرة كيش. وتتشارك الدوحة وطهران في الدعوة إلى حل الخلافات عبر الحوار، وقد أكد سمو الأمير المفدى في أكثر من مناسبة على أهمية الحوار كوسيلة مثلى لتجاوز التحديات، مشددًا على أن استقرار المنطقة لن يتحقق إلا عبر الدبلوماسية والتفاهم.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : إيران تنذر سكان منطقة "رمات غان" في تل أبيب بإسرائيل بالإخلاء فورا
الثلاثاء 24 يونيو 2025 12:40 صباحاً نافذة على العالم - أصدرت طهران، تحذيراً غير مسبوق موجهًا لسكان منطقة "رمات غان" في تل أبيب ومحيطها، مطالبة إياهم بإخلاء المنطقة فوراً لا سيما بعد إعلان المسؤولين الإيرانيين استعدادهم لتوجيه ضربات 'عقابية' بحق أهداف إسرائيلية. جاء التحذير الذي نشرته وكالة مهر الإخبارية الرسمية، ضمن خطاب قال فيه رئيس القوات المسلحة الإيرانية اللواء عبد الرحيم موسوي إن الضربات المقبلة ستستهدف "مناطق عقابية" ضد تل أبيب وحيفا، ودعا السكان إلى مغادرة 'الأراضي المحتلة' لحماية حياتهم. وتعكس التصريحات ما وصفته إيران بردها على ما سمّته 'الاعتداءات الإسرائيلية' الأخيرة على منشآتها النووية والعسكرية، وتحديدًا في نطنز وأصفهان. وفي بيان نشرته وكالة مهر، وصف التحذير بأنه 'فوري' وموجه لكل الأفراد في المناطق المشمولة بالإنذار (وذكرت حيفا وتل أبيب على وجه التحديد). وتزامن ذلك مع إعلان الحرس الثوري الإيراني عن إطلاق صواريخ على قواعد إسرائيلية، وهو ما اعتبرته طهران حقًا مشروعًا في إطار الردّ على الضربات الجوية الإسرائيلية. من جانبها، لم يصدر إعلان رسمي فوري من الحكومة الإسرائيلية حول إخلاء كامل للمدنيين، لكن تقارير لمحطات إسرائيلية مثل «القناة 12» و«القناة 14» نقلت عن تحذيرات شبه رسمية للمقيمين في رامات غان بالإخلاء الفوري، فيما توجه فرق الإنقاذ، بحسب عدة مصادر ومنها ynetnews، إلى إخلاء مبان مرتفعة تأثرت جزئياً بصواريخ إيرانية، وتقديم الإسعافات لأكثر من 129 مصابًا يعانون من إصابات طفيفة نتيجة الهلع أو شظايا صواريخ . وعاش سكان الحي لحظات من الرعب بعد دوي الانفجارات، حيث هرعت فرق الإسعاف والشرطة لإخلاء المباني العالية كما في مبنى مكوّن من 26 طابقاً، وتم نقل المصابين للعلاج. التحذير الإيراني بسحب سكان رامات غان وتل أبيب يعكس تحولاً نوعياً في طبيعة الصراع الدائر منذ منتصف يونيو 2025، فقد بدا أن الحدود بين الساحة العسكرية والمدنية تراكمت، وتحوّلت التهديدات إلى واقع يطال المواطنين بصورة مباشرة. فإن لم يتم احتواء هذا التصعيد عبر تحرك دولي ووساطات دبلوماسية، فقد يشهد الشرق الأوسط تصعيدًا أكبر، يطال المنطقة بأكملها، ويعيد الأضواء إلى مدى تأثر المدنيين بالخلافات الإقليمية الكبرى.