logo
جوجل تعلن شراكة كُبرى لتوليد 1.8 جيجاواط من الطاقة النووية المتقدمة

جوجل تعلن شراكة كُبرى لتوليد 1.8 جيجاواط من الطاقة النووية المتقدمة

أعلنت شركة جوجل توقيع اتفاقية جديدة مع شركة Elementl Power المتخصصة في تطوير مواقع الطاقة النووية، بهدف إنشاء ثلاثة مواقع لمفاعلات نووية متقدمة، بطاقة توليد إجمالية تصل إلى 1.8 جيجاواط، وذلك في ظل السعي المتسارع من الشركة إلى تأمين مصادر طاقة كافية لمواكبة التوسع الكبير في قدرات الذكاء الاصطناعي.
وبموجب الاتفاقية، تعتزم جوجل توفير ما لا يقل عن 600 ميجاواط من القدرة الإنتاجية في كل موقع من المواقع الثلاثة. وأوضحت Elementl أن المفاعلات ستُربط بالشبكة الكهربائية، مع إمكانية الاستفادة التجارية المباشرة، مما يتيح لجوجل شراء الطاقة مباشرة لتغذية مراكز البيانات التابعة لها.
وتسعى جوجل هذا العام إلى استثمار نحو 75 مليار دولار لتوسعة قدراتها في مراكز البيانات، في ظل تضاعف الإقبال على الطاقة نتيجة تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع.
وتجدر الإشارة إلى أن شركة Elementl ظلت تعمل في الخفاء نسبيًا قبل هذا الإعلان، مع أن فريقها يتمتع بخبرة كبيرة في قطاع الطاقة النووية، وهي لم تطوّر أي محطة فعليًا حتى الآن. وقد تأسست على يد الشركة الأم Breakwater North.
وسوف يعتمد المشروع على المفاعلات النووية الصغيرة SMR، وهي مفاعلات متطورة لكن قدرتها عادة لا تتجاوز 300 ميجاواط.
وقد جذبت هذه التقنية اهتمامًا متزايدًا في وادي السيليكون، حيث تتسابق الشركات الناشئة إلى تطوير مفاعلات أصغر حجمًا وأقل تكلفة، بفضل إمكانية تصنيعها على نطاق واسع، وقدرتها على توفير طاقة مستمرة على مدار الساعة بالقرب من مراكز البيانات التي تحتاج كميات كبيرة من الطاقة.
وحتى مع التقدم الكبير، لم يُنفذ حتى الآن أي مشروع قائم على المفاعلات الصغيرة SMR خارج الصين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هكذا انهارت "إمبراطورية إيلون ماسك".. غضب، ضرائب، ومنشار أرجنتيني!
هكذا انهارت "إمبراطورية إيلون ماسك".. غضب، ضرائب، ومنشار أرجنتيني!

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

هكذا انهارت "إمبراطورية إيلون ماسك".. غضب، ضرائب، ومنشار أرجنتيني!

أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك انسحابه من دوره المثير للجدل داخل إدارة الرئيس دونالد ترامب، بعد 130 يوماً فقط قضاها في منصب غير رسمي عُرف إعلامياً بـ"وزير خفض النفقات"، ضمن ما يُعرف بـ"وزارة كفاءة الحكومة" (DOGE) التي أُنشئت مؤخراً. خلال فترة قصيرة، أثار ماسك الكثير من الضجة داخل أروقة السلطة الأمريكية، مستخدما أساليب غير تقليدية، بدءا من تقديم عروض بيع سيارات تسلا أمام البيت الأبيض، وصولا إلى اعتلاء المنصات ممسكا بمنشار كهربائي أهداه إياه الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي. القرار المفاجئ بالانسحاب جاء بعد يوم واحد فقط من انتقاد ماسك لمشروع قانون ضخم للضرائب تبنّته إدارة ترامب، معتبرا أن هذا القانون "يهدر الجهود" التي بذلها في خفض الإنفاق الحكومي، واصفا الوزارة التي ترأسها بـ"كبش الفداء" لكل إخفاق إداري، وفقا لصحيفة the-sun. وقال ماسك في تصريحات لشبكة CBS: "كنت محبطا لرؤية مشروع إنفاق ضخم يزيد من عجز الموازنة بدلاً من تقليصه. لقد قوّض كل ما عمل عليه فريق DOGE." وأضاف في حديث لصحيفة "واشنطن بوست": "كل ما يحدث من سوء يُلقى على عاتق DOGE، حتى وإن لم تكن لنا علاقة به". رغم أن ماسك لم يُجرِ محادثة رسمية مع الرئيس ترامب قبل إعلان رحيله، إلا أن مصادر من داخل البيت الأبيض أكدت أن "عملية خروجه قد بدأت"، وأن مغادرته ستكون سريعة وغير رسمية. ويبدو أن انتقاده العلني لمشروع ترامب الضريبي أزعج كبار مساعدي الرئيس، خاصة وأن القانون الذي طرحه تضمن خفضا ضريبيا مع تشديد على تطبيق قوانين الهجرة، ما اعتبره ماسك يتعارض مع مساعي الوزارة لتقليص الإنفاق. ومع ذلك، وجّه ماسك رسالة شكر إلى ترامب، كتب فيها: "مع نهاية فترة عملي المحددة كموظف حكومي خاص، أشكر الرئيس ترامب على إتاحة الفرصة لي للمساهمة في الحد من الهدر المالي." من الدعم المطلق إلى التوتر لطالما كان ماسك من أشد داعمي حملة ترامب الانتخابية الأخيرة، حيث ضخ مئات الملايين من الدولارات لدعم حملة "اجعل أمريكا عظيمة مجددا"، وشارك في العديد من المناسبات الرسمية مرتديًا قبعة "MAGA" وقمصان كتب عليها "الدعم التقني". حتى ابنه الصغير "X Æ A-Xii" كان يظهر برفقته داخل البيت الأبيض، حيث قدمه ترامب قائلاً: "هذا هو X، إنه شاب رائع". في مشهد مثير، وخلال احتفالات تنصيب ترامب في يناير، لوّح ماسك بذراعه اليمنى بطريقة اعتبرها البعض شبيهة بـ"التحية النازية"، ما أثار موجة من الانتقادات، ردّ عليها ماسك بمنشور ساخر عبر منصة X: "هجوم "الكل هتلر" أصبح مستهلكا للغاية". لم يضيّع ماسك وقتا، وبدأ مباشرة في تنفيذ سياسة تقشف صارمة داخل الأجهزة الحكومية. فقد أعلن عن خفض 260,000 وظيفة من أصل 2.3 مليون موظف مدني فيدرالي، أي ما يعادل 12% من القوة العاملة، عبر مزيج من التهديدات، والتقاعد المبكر، وعروض الاستقالة الطوعية. كما تعهد بأن توفر DOGE ما يصل إلى 4 مليارات دولار يوميا من الإنفاق الحكومي، بهدف الوصول إلى تريليون دولار من التوفير بحلول 2026. وعبّر ماسك عن رؤيته قائلاً: "هذه ثورة حقيقية، وربما الأكبر منذ الثورة الأمريكية الأصلية." لكن صداماته مع وزراء بارزين مثل ماركو روبيو (الخارجية)، شون دافي (النقل)، وسكوت بيسنت (الخزانة) أضعفت مكانته تدريجيا، إذ وصف ماسك مستشار التجارة بيتر نافارو بـ"الأحمق" و"أغبى من كيس حجارة"، فيما اكتفى نافارو بالرد ساخًا: "لقد وُصفت بأسوأ من ذلك". يُتوقع أن تستمر بعض عناصر "وزارة كفاءة الحكومة" بعد مغادرة ماسك، رغم وجود توجه داخل بعض الدوائر الحكومية لإعادة السيطرة على الميزانيات والتوظيف. وفي تصريحات للرئيس ترامب يوم الإثنين، قال: "سيأتي وقت يستطيع فيه الوزراء تنفيذ المهام بدقة الجرّاح، دون الحاجة لماسك". وأضاف: "أعتقد أنه رائع، لكنه رجل أعمال كبير لديه التزامات كثيرة، وسيعود قريبا لإدارة أعماله". وقد أعلن ماسك أنه سيقلل من إنفاقه السياسي في المرحلة المقبلة، قائلا: "أعتقد أنني فعلت ما يكفي". رغم أن العلاقة بين الرجلين بدأت بصدامات علنية في عام 2022، إلا أن المصالحة جاءت لاحقا، بعد لقاء جمعهما في منتجع مار-إيه-لاغو. ورغم أن ماسك كان قد انتقد ترامب في السابق ودعّم حاكم فلوريدا رون ديسانتيس، عاد لاحقا ليُعلن دعمه الكامل لترامب، خاصة بعد محاولة اغتياله في تجمع انتخابي منتصف عام 2024. وقال ماسك عبر X حينها: "أدعم الرئيس ترامب وأتمنى له الشفاء العاجل". ووصفه ترامب لاحقا بأنه "رجل وطني يحب أمريكا بشدة"، مضيفا: "إيلون، مثلي تماما، يرى أن البلاد تواجه خطرا كبيرا". ورغم مغادرته الرسمية، لا يُستبعد أن يستمر تأثير ماسك على سياسات البيت الأبيض من خلف الكواليس، خصوصا في ظل العلاقة الشخصية المتينة التي باتت تجمعه بترامب.

"آيفون" بكاميرا 200 ميجابكسل قريباً
"آيفون" بكاميرا 200 ميجابكسل قريباً

خليج تايمز

timeمنذ ساعة واحدة

  • خليج تايمز

"آيفون" بكاميرا 200 ميجابكسل قريباً

لطالما ارتبط هاتف "آيفون" من "آبل" بتقنيات التصوير المتطورة، مُرسياً معايير جديدة ليس فقط في تصميم الأجهزة، بل في جودة الصورة أيضاً. ومع ذلك، فيما يتعلق بعدد الميجابكسل الخام، لطالما اتبعت "آبل" نهجاً أكثر تحفظاً، مُعطيةً الأولوية لجودة الصورة وتحسين البرامج على حساب الأرقام. قد تتغير هذه الفلسفة جذرياً قريباً. ووفقاً لتسريب شاركه المخبر الرقمي على موقع "ويبو" (Weibo)، تعمل شركة "آبل" على ترقية ضخمة للكاميرا من شأنها أن ترفع مستشعر الكاميرا الرئيسي في "أيفون" من 48 ميجابكسل الحالي إلى 200 ميجابكسل في طراز مستقبلي. حتى وقت قريب، قاومت "آبل" سباق التسلح في دقة الميجابكسل الذي قاده منافسوها على أندرويد. لم تقفز "آبل" من كاميرا عريضة بدقة 12 ميجابكسل إلى مستشعر بدقة 48 ميجابكسل إلا مع هاتف "آيفون 14 برو"، وهو تحول حدث أخيراً بعد سنوات من طرح "سامسونج" وشركات أخرى عدسات بدقة أعلى. اليوم، يتميز "آيفون 16 برو ماكس" بما يلي: كاميرا رئيسية (واسعة) بدقة 48 ميجابكسل مع تركيز تلقائي ثنائي البكسل ونظام تثبيت بصري متقدم مع مستشعر تحويل كاميرا فائقة الاتساع بدقة 48 ميجابكسل توفر إمكانيات التصوير الماكرو والزاوية الواسعة عدسة مقربة بدقة 12 ميجابكسل مع تكبير بصري يصل إلى 5 مرات كاميرا أمامية بدقة 12 ميجابكسل، ومن المتوقع ترقيتها إلى 24 ميجابكسل في "آيفون 17" ساعدت هذه الترقيات هاتف "آيفون" في الحفاظ على مكانته كخيار مثالي للمستخدمين العاديين ومحترفي التصوير عبر الهاتف المحمول. لكن قفزة الـ 200 ميجابكسل المزعومة تُشير إلى أن "آبل" تُجهز لموقف أكثر جرأة في مجال ابتكار الأجهزة. وبينما أطلقت "سامسونج" مستشعرها بدقة 200 ميجابكسل مع هاتف "غالاكسي أس 23 ألترا" قبل عامين، دأبت "آبل" على الانتظار حتى تنضج التقنية قبل تطبيقها. تتيح هذه الاستراتيجية للشركة تحسين معالجة الصور وتخفيف المشاكل الشائعة المرتبطة بمستشعرات الدقة العالية، مثل زيادة تشويش الصورة وبطء الأداء في الإضاءة المنخفضة. لا يحدد التسريب متى سيتم تنفيذ هذا التحديث، ولكن تشير التكهنات إلى عدة مقترحات: 2026–2027: احتفالاً بالذكرى العشرين لإطلاق هاتف "آيفون"، قد تكشف "آبل" عن هذه الميزة باعتبارها ابتكاراً رئيسياً لطراز "آيفون برو" أو "ألترا". آيفون فولد: مرشح محتمل آخر هو "آيفون" القابل للطي من "آبل"، والذي طالما ترددت شائعات حول إصداره. من المتوقع أن يكون سعره مرتفعاً، وقد تُعدّ الكاميرا به بدقة 200 ميجابكسل ميزةً مميزةً تُبرر مكانته. " آيفون 18" أو ما بعده: نظراً للوتيرة المدروسة لشركة "آبل"، فإن ترقية 200 ميجابكسل قد تستغرق بضعة أجيال، ولن تصل إلا بعد أن تصبح الشركة واثقة من قدرتها على تقديم أفضل النتائج في فئتها. ورغم القفزة المذهلة في المواصفات، فإن زيادة عدد الميجابكسلات لا تعني بالضرورة صوراً أفضل. فالمستشعرات عالية الدقة غالباً ما تعاني من صغر حجم البكسلات الفردية، مما قد يؤدي إلى تشويش أكبر في الصورة، خاصةً في الإضاءة المنخفضة. ستحتاج "آبل" إلى دمج هذا المستشعر الجديد مع معالجة صور أكثر ذكاءً، وتثبيت مُحسّن، وربما حتى أجهزة جديدة مثل فتحة عدسة متغيرة أو مستشعرات مُركّبة للحفاظ على جودة الصورة. وفي غضون ذلك، من المتوقع أن يتميز هاتف "آيفون 17" القادم بكاميرا أمامية جديدة بدقة 24 ميجابكسل وعدسة مقربة بدقة 48 ميجابكسل لطرازات "برو"، استمراراً لتحسينات الكاميرا التدريجية والمتسقة من "آبل". إذا كان التسريب صحيحاً، فهذا يعني أن انتقال "آبل" إلى مستشعر 200 ميجابكسل سيكون نقطة فاصلة في استراتيجية الشركة في التعامل مع الكاميرات.

الذكاء الاصطناعي يقود تحولًا نحو العمل الحر والمهارات المرنة في الإمارات
الذكاء الاصطناعي يقود تحولًا نحو العمل الحر والمهارات المرنة في الإمارات

خليج تايمز

timeمنذ ساعة واحدة

  • خليج تايمز

الذكاء الاصطناعي يقود تحولًا نحو العمل الحر والمهارات المرنة في الإمارات

في ظل التحول الذي يقوده الذكاء الاصطناعي داخل أماكن العمل، يرى الخبراء أن المستقبل يتجه نحو العمل الحر والمستقل، ويشمل هذا التحول أيضاً تغييرات تدريجية في طبيعة ساعات وأماكن العمل. وصرّحت "أليس ويتمان"، الرئيسة التنفيذية العالمية ورئيسة قسم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة هانسون سيرتش، قائلة: "هناك بالتأكيد ارتفاع كبير في الطلب على العاملين المؤقتين والاستشاريين، خاصةً خلال فترات التغيير الشامل. أعتقد أن هذه الفئة تلعب دوراً بالغ الأهمية في هذه المرحلة. ومن الواضح أن هناك تحركاً واسع النطاق في القوى العاملة وعولمة في أسواق العمل، ويمكن للتكنولوجيا أن تكون العامل الذي يُوحد الجميع". جاء حديث ويتمان أثناء حلقة نقاشية حول ضرورة إعادة تأهيل القوى العاملة في القطاع المالي، وذلك خلال النسخة السادسة من قمة "العصر الجديد للتمويل والمحاسبة" (NAFA) التي نظمتها صحيفة "خليج تايمز". جمعت القمة نخبة من الخبراء لتحليل ملامح العصر المالي القادم، الذي يتشكل من خلال التغييرات التنظيمية، والأتمتة القائمة على الذكاء الاصطناعي، والأنظمة الضريبية الجديدة، ومعلومات السيولة، ومتطلبات الامتثال الرقمي. وأكدت على أن الشركات توظف بشكل متزايد العاملين المستقلين. وقالت: "سيكون هناك دائماً مكان للفريق الأساسي، الذي سيتولى إدارة الأعمال والأفكار والمعرفة، ولكن الشركات أصبحت أكثر مرونة، فهي تتحول إلى استخدام العاملين المستقلين والمستشارين بنسبة 10% إلى 20% ". أماكن العمل المتطورة دعمت سوزانا كوريا، المديرة الإقليمية لقسم البحث والتوظيف في "لينكد إن تالنت سوليوشنز"، تصريحات ويتمان، مشيرة إلى تزايد الاعتماد على الفرق الهجينة في بيئات العمل الحديثة، حيث أصبحت المؤسسات أكثر مرونة من حيث الهيكل. وقالت: "نلاحظ وجود فرق هجينة أو متفرقة، حيث يعمل أحد الأعضاء من أيرلندا بينما يداوم الآخر من المنزل يومين في الأسبوع". وأضافت: "نشهد أيضاً الكثير من عمليات إعادة الهيكلة التي تؤدي إلى تقليص الأدوار الإدارية، مثل وجود مديرَين أو ثلاثة في مواقع متداخلة". وأشارت جامونا موراليداران، شريكة استشارات الموارد البشرية في شركة إم سي إيه للاستشارات الإدارية، إلى إلى أن نموذج العمل التقليدي القائم على ساعات العمل الثابتة يشهد تحولاً ملحوظاً. وقالت: "لم يعد مكان العمل يعتمد على شراء الوقت، بل أصبح يعتمد على شراء المهارة والشغف". وأضافت: "الشركات اليوم تحدد المهام والنتائج المطلوبة وتدفع مقابل تنفيذها، وليس مقابل الوقت الذي يستغرقه الموظف لإنجازها". دور التكنولوجيا أشارت سوزانا كوريا إلى أن المهام الروتينية في الوظائف المبتدئة أصبحت مؤتمتة بفضل التكنولوجيا، مما يفرض على الشباب تطوير مهاراتهم الشخصية للبقاء في دائرة التنافس. واستندت في حديثها إلى التقرير الذي يتناول مهارات لينكدإن في طور النمو "LinkedIn Skills on the Rise" الذي صدر الأسبوع الماضي. وأوضحت: "ما شد انتباهي هو التركيز على المهارات الشخصية مثل مهارات التواصل الشفهي واحتواء النزاعات، وهي ليست من المهارات التي اعتدنا رؤيتها في وظائف القطاع المالي". وأضافت: "أصحاب العمل اليوم يولون هذه المهارات نفس درجة الأهمية، لأن المتخصصين في الشؤون المالية يحتاجون الآن إلى التفاعل مع فرق متعددة الثقافات، ومتعددة الأجيال، وشركاء من أقسام مختلفة". وأضافت أنه من المهم للموظفين أن يطوروا مهاراتهم ويعيدوا تأهيل أنفسهم قدر الإمكان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store