logo
الحرب على غزة مباشر.. قصف إسرائيلي متواصل ومشادات بالكنيست عن جدوى الحرب

الحرب على غزة مباشر.. قصف إسرائيلي متواصل ومشادات بالكنيست عن جدوى الحرب

الجزيرةمنذ 3 ساعات

في اليوم الـ68 من استئناف الاحتلال عدوانه على قطاع غزة ، استمرت الغارات على خيام ومنازل المدنيين الفلسطينيين، في حين أفادت وزارة الصحة في غزة باستشهاد 30 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على القطاع منذ فجر اليوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرب على غزة مباشر.. قصف إسرائيلي متواصل ومشادات بالكنيست عن جدوى الحرب
الحرب على غزة مباشر.. قصف إسرائيلي متواصل ومشادات بالكنيست عن جدوى الحرب

الجزيرة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجزيرة

الحرب على غزة مباشر.. قصف إسرائيلي متواصل ومشادات بالكنيست عن جدوى الحرب

في اليوم الـ68 من استئناف الاحتلال عدوانه على قطاع غزة ، استمرت الغارات على خيام ومنازل المدنيين الفلسطينيين، في حين أفادت وزارة الصحة في غزة باستشهاد 30 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على القطاع منذ فجر اليوم.

طبيبة فلسطينية تستقبل أشلاء متفحمة لأطفالها التسعة إثر غارة إسرائيلية
طبيبة فلسطينية تستقبل أشلاء متفحمة لأطفالها التسعة إثر غارة إسرائيلية

الجزيرة

timeمنذ 8 ساعات

  • الجزيرة

طبيبة فلسطينية تستقبل أشلاء متفحمة لأطفالها التسعة إثر غارة إسرائيلية

في مأساة إنسانية تجسد جانبا من المعاناة التي يعيشها أهالي قطاع غزة جراء حرب الإبادة الجماعية ، فُجعت طبيبة الأطفال الفلسطينية آلاء النجار بوصول جثامين 9 من أطفالها إلى مجمع ناصر الطبي، بعد أن قضوا حرقًا إثر غارة جوية إسرائيلية على منزلها في منطقة قيزان النجار جنوبي مدينة خان يونس. وقالت فرق الدفاع المدني إن القصف أدى إلى تدمير منزل العائلة بالكامل واندلاع حريق هائل، في حين تمكنت طواقم الدفاع المدني من انتشال جثامين 9 شهداء، بينهم 8 أطفال متفحمين بالكامل، بينما أصيب زوجها الطبيب حمدي النجار بجروح خطرة. وحسب شهود العيان، فقد أصيبت النجار بحالة انهيار تام عندما فوجئت بوصول جثامين وأشلاء أطفالها الذين تتراوح أعمارهم بين عامين و12 عاما، إلى المستشفى الذي تعمل به. وأكد المدير العام لوزارة الصحة بقطاع غزة منير البرش أن الدكتورة آلاء اختصاصية أطفال في مستشفى التحرير بمجمع ناصر الطبي، لديها 10 أبناء، أكبرهم لم يتجاوز 12 عامًا، خرجت مع زوجها الدكتور حمدي النجار ليوصلها إلى عملها، وبعد دقائق فقط من عودته، سقط صاروخ إسرائيلي على منزلهم. وأضاف البرش أن 9 من أطفالهما ارتقوا جرّاء الغارة، وهم يحيى، وركان، ورسلان، وجبران، وإيف، وريفان، وسيدين، ولقمان، وسيدرا، في حين أُصيب آدم، وهو الطفل الوحيد المتبقي، وزوجها الدكتور حمدي الذي يرقد الآن في العناية المركزة. وأردف قائلا "هذا ما يعيشه كوادرنا الطبية في قطاع غزة؛ الكلمات لا تكفي لوصف الألم. في غزة، لا يُستهدف الكادر الطبي فحسب، بل يُمعن الاحتلال الإسرائيلي في الإجرام، ويستهدف عائلات بأكملها". ويأتي هذا الحادث ضمن سلسلة استهداف ممنهج للمدنيين في قطاع غزة، وخان يونس التي تشهد قصفا عنيفا منذ عدة أسابيع، مما أدى إلى سقوط مئات الشهداء من الأطفال والنساء. وقد أثارت الحادثة غضب وصدمة عدد كبير من المغردين على منصات التضامن الاجتماعي، مؤكدين أن هذه المأساة ليست سوى حلقة من حلقات المعاناة التي لا تنتهي في غزة، حيث يقتل آلاف الأطفال دون أي رد فعل دولي لوقف المجازر والإبادة الجماعية. وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

مجازر جديدة والاحتلال يعترض صاروخا بغلاف غزة
مجازر جديدة والاحتلال يعترض صاروخا بغلاف غزة

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • الجزيرة

مجازر جديدة والاحتلال يعترض صاروخا بغلاف غزة

قالت وزارة الصحة في غزة إن عدد الشهداء في ارتفع إلى 53 في غارات إسرائيلية على القطاع منذ فجر اليوم الجمعة، في حين قال جيش الاحتلال إنه اعترض صاروخا أطلق من غزة باتجاه مستوطنات الغلاف. وقد أفادت وزارة الصحة بغزة في وقت سابق اليوم أن مستشفيات القطاع استقبلت 60 شهيدا و185 مصابا خلال 24 ساعة. وكشفت الوزارة أن عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي ارتفع إلى 53 ألفا و822 شهيدا، بالإضافة إلى 122 ألفا و382 مصابا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأفاد الدفاع المدني في غزة باستشهاد 8، بينهم 7 أطفال، إلى جانب إصابة آخرين بقصف إسرائيلي على منزل في قيزان النجار جنوبي خان يونس جنوب القطاع. وأضاف الدفاع المدني أن نحو 50 شخصا، بين شهيد ومفقود، لا يزالون تحت أنقاض مبنى قصفته اسرائيل في جباليا البلد الليلة الماضية. كما أكد مراسل الجزيرة استشهاد 3 شهداء ووقع إصابات في غارة بمسيرة إسرائيلية على منطقة الصفطاوي شمالي مدينة غزة. في الأُثناء، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية سلسلة غارات عنيفة، استهدفت مقار تابعة لوزارة الداخلية الفلسطينية في منطقة أنصار، غربي مدينة غزة. وقال مراسل الجزيرة إن القصف تسبب بإصابة عدد من النازحين الذين كانوا قد نصبوا خيامهم في محيط المنطقة، وقد نقلوا إلى "مجمع الشفاء الطبي" لتلقي العلاج؛ كما أحدث القصف دمارا واسعا في المكان. كما أفاد مراسل الجزيرة بتعرض محيط مستشفى العودة شمالي قطاع غزة لقصف مدفعي وغارات إسرائيلية، مشيرا إلى أن النيران ما زالت مشتعلة في مرافق مستشفى العودة بعد استهدافها. وأضاف المراسل أن قوات الاحتلال تمنع وصول طواقم الدفاع المدني للسيطرة على الحريق، قائلا إن أهالي الجرحى المحاصرين في المستشفى يطلقون نداءات مناشدة لإنقاذ المحاصرين. وقد قالت إدارة المستشفى إن قوات الاحتلال فجرت روبوتا مفخخا في محيط المستشفى، مما تسبب بأضرار جسيمة، في حين قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن قصف الاحتلال مستودع الأدوية في مستشفى العودة إمعان في استهداف القطاع الصحي. وأضافت حماس أن الاحتلال يواصل انتهاك القوانين الدولية والأعراف الإنسانية باستهدافه المباشر للمستشفيات والمنازل المأهولة. وأشارت الحركة إلى أن "مجازر جيش الاحتلال بحق المدنيين الأبرياء في قطاع غزة جريمة حرب وحشية متجددة ومحاولة فرض تهجير قسري". وطالبت حماس المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن بالتحرك فورا بخطوات تضمن وقف المجزرة المروعة في القطاع، ووجهت نداء إلى "الأمة العربية والإسلامية وكل أحرار العالم للخروج والتضامن مع شعبنا في قطاع غزة". ومنذ بدء حرب الإبادة على القطاع في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عمد الجيش الإسرائيلي إلى استهداف مستشفيات غزة ومنظومتها الصحية، وأخرج معظمها عن الخدمة، ما عرّض حياة المرضى والجرحى للخطر، حسب بيانات فلسطينية وأممية. من جهتها، حذرت منظمة الصحة العالمية من انهيار وشيك للنظام الصحي في قطاع غزة، قائلة إن 94% من جميع مستشفيات قطاع غزة دُمرت أو تضررت، مؤكدة أن 4 مستشفيات رئيسية بغزة اضطرت لتعليق خدماتها الأسبوع الماضي بسبب تعرضها لهجمات. وأضافت المنظمة أن مستشفيات غزة تعاني نقصا حادا في الإمدادات، وارتفاعا في عدد المصابين وانعداما للأمن، وشددت على أن الأعمال العدائية وأوامر الإخلاء تهدد بتوقف مزيد من المرافق الصحية في غزة عن العمل. بدوره، قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني إن سكان قطاع غزة عانوا من الجوع والحرمان من أساسيات الحياة لأكثر من 11 أسبوعا. وأضاف أن إمدادات الطعام لأطفال غزة نفدت ومات كبار السن بسبب نقص الأدوية، لافتا إلى أن المساعدات التي تصل الآن إلى قطاع غزة أشبه بإبرة في كومة قش. وأكد لازاريني أن تدفق المساعدات بشكل هادف ومتواصل هو السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة الحالية، قائلا إن "أقل ما نحتاجه هو 500 أو 600 شاحنة يوميا تدار من خلال هيئات أممية بينها الأونروا، ويجب تغليب إنقاذ الأرواح على الأجندات العسكرية والسياسية". وتتوالى التحذيرات من منظمات أممية أخرى، حيث أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن أكثر من 9 آلاف طفل عولجوا من سوء التغذية في قطاع غزة هذا العام وإن مزيدا من الأطفال في القطاع سيكونون في خطر مميت إذا لم يحصلوا على الغذاء. وتشير وكالات تابعة للأمم المتحدة إلى أن شاحنات المساعدات التي أدخلتها إسرائيل غير كافية على الإطلاق، مقارنة بحوالي ستمائة شاحنة يوميًا دخلت خلال وقف إطلاق النار الأخير، وهي ضرورية لتلبية الاحتياجات الأساسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store