
جامعة النيل تستضيف يوم مفتوح لطلاب الثانوية العامة للتعريف بنظامها التعليمي
جامعة النيل تستضيف يوم مفتوح لطلاب الثانوية العامة للتعريف بنظامها التعليمي
ممكن يعجبك: تعاون الكنيسة مع 'الشباب والرياضة' في تعزيز الصحة النفسية للشباب
برامج وكليات جامعة النيل
شهد اليوم المفتوح إقبالًا كبيرًا من الطلاب وأسرهم، حيث أتيحت لهم الفرصة للتعرف عن قرب على الكليات والبرامج الأكاديمية المختلفة داخل الجامعة، من خلال لقاءات مباشرة مع عمداء الكليات ومديري البرامج التعليمية، الذين استعرضوا طبيعة الدراسة، ومميزات النظام الأكاديمي، والفرص المتاحة أمام الطلاب داخل الجامعة وخارجها.
كما استمع الزائرون إلى عدد من خريجي الجامعة الذين شاركوا قصص نجاحهم الملهمة في سوق العمل، مما أضفى على الفعالية بُعدًا واقعيًا يعكس جودة مخرجات جامعة النيل وقدرتها على إعداد كوادر قادرة على الإبداع والتأثير في مختلف القطاعات.
وتضمنت الفعالية جولات تعريفية داخل الحرم الجامعي، شملت زيارة المعامل البحثية المتقدمة، والأندية الطلابية، إلى جانب المشاركة في أنشطة تفاعلية متنوعة تهدف إلى دمج الزوار في الحياة الجامعية، وخلق تصور عملي عن طبيعة الدراسة داخل الجامعة، كما تواجد فريق متخصص من الجامعة للرد على كافة الاستفسارات والأسئلة الخاصة بالقبول والمنح الدراسية والخصومات المتاحة.
اقرأ كمان: استقالة الدكتورة ياسمين فؤاد من وزارة البيئة بسبب الأمم المتحدة
من جانبها أكدت أسماء يوسف، مدير مكتب استقطاب الطلاب بجامعة النيل (Student Recruitment Manager)، أن الجامعة حرصت على تنظيم هذا الحدث الضخم بشكل احترافي لإعطاء الطلاب وأولياء الأمور تصورًا واقعيًا عن البيئة التعليمية داخل الجامعة، مضيفة: 'نؤمن في جامعة النيل أن اختيار الجامعة المناسبة هو أحد أهم القرارات في حياة الطالب، ولذلك وفرنا كل الأدوات والمصادر التي تساعدهم على اتخاذ هذا القرار بثقة ووضوح'
ومن جانبه، صرّح الدكتور طارق خليل، الرئيس المؤسس لجامعة النيل، بأن الجامعة منذ نشأتها وهي تضع الطالب في قلب العملية التعليمية، وتسعى إلى تأهيله أكاديميًا وبحثيًا ومهاريًا، وأضاف: 'نهدف من خلال هذه الفعاليات إلى مد جسور الثقة مع المجتمع، وفتح أبواب المعرفة أمام الأجيال الجديدة، ومساعدتهم على اكتشاف قدراتهم وإمكاناتهم في بيئة تعليمية ملهمة ومحفزة على الابتكار'
أما الدكتور عصام رشدي، القائم بأعمال رئيس الجامعة، فقد أشار إلى أن تنظيم يوم مفتوح بهذا الحجم يأتي انعكاسًا لطموحات جامعة النيل في التوسع الأفقي والرأسي وزيادة قاعدة طلابها المتميزين، موضحًا: 'نحرص على تعريف الطلاب بعمق بالتجربة داخل الجامعة، القائمة على التعلم بالتطبيق، والبحث العلمي المرتبط بسوق العمل، والبرامج الأكاديمية التي صُممت لتخريج رواد أعمال ومبدعين في مختلف التخصصات'
جاءت هذه الفعالية كجزء من جهود جامعة النيل في ترسيخ مكانتها كأول جامعة أهلية بحثية في مصر، تمتاز ببيئة علمية متقدمة، وشراكات أكاديمية وصناعية متميزة، وبرامج دراسية معتمدة تُركز على الإبداع وريادة الأعمال، مما يجعلها وجهة مثالية للطلاب الطامحين لمستقبل متميز أكاديميًا ومهنيًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 3 أيام
- خبر صح
جامعة النيل تستضيف يوم مفتوح لطلاب الثانوية العامة للتعريف بنظامها التعليمي
نظّمت جامعة النيل فعالية مميزة تحت عنوان Open House، حيث استهدفت طلاب المرحلة الثانوية وأولياء أمورهم من مختلف المدارس والأنظمة التعليمية، سواء كانت حكومية أو دولية، بالإضافة إلى الشهادات المعادلة، وذلك ضمن رسالتها التعليمية والبحثية الرائدة، وحرصها الدائم على بناء جيل جديد من الشباب المبدع القادر على مواجهة تحديات المستقبل. جامعة النيل تستضيف يوم مفتوح لطلاب الثانوية العامة للتعريف بنظامها التعليمي ممكن يعجبك: تعاون الكنيسة مع 'الشباب والرياضة' في تعزيز الصحة النفسية للشباب برامج وكليات جامعة النيل شهد اليوم المفتوح إقبالًا كبيرًا من الطلاب وأسرهم، حيث أتيحت لهم الفرصة للتعرف عن قرب على الكليات والبرامج الأكاديمية المختلفة داخل الجامعة، من خلال لقاءات مباشرة مع عمداء الكليات ومديري البرامج التعليمية، الذين استعرضوا طبيعة الدراسة، ومميزات النظام الأكاديمي، والفرص المتاحة أمام الطلاب داخل الجامعة وخارجها. كما استمع الزائرون إلى عدد من خريجي الجامعة الذين شاركوا قصص نجاحهم الملهمة في سوق العمل، مما أضفى على الفعالية بُعدًا واقعيًا يعكس جودة مخرجات جامعة النيل وقدرتها على إعداد كوادر قادرة على الإبداع والتأثير في مختلف القطاعات. وتضمنت الفعالية جولات تعريفية داخل الحرم الجامعي، شملت زيارة المعامل البحثية المتقدمة، والأندية الطلابية، إلى جانب المشاركة في أنشطة تفاعلية متنوعة تهدف إلى دمج الزوار في الحياة الجامعية، وخلق تصور عملي عن طبيعة الدراسة داخل الجامعة، كما تواجد فريق متخصص من الجامعة للرد على كافة الاستفسارات والأسئلة الخاصة بالقبول والمنح الدراسية والخصومات المتاحة. اقرأ كمان: استقالة الدكتورة ياسمين فؤاد من وزارة البيئة بسبب الأمم المتحدة من جانبها أكدت أسماء يوسف، مدير مكتب استقطاب الطلاب بجامعة النيل (Student Recruitment Manager)، أن الجامعة حرصت على تنظيم هذا الحدث الضخم بشكل احترافي لإعطاء الطلاب وأولياء الأمور تصورًا واقعيًا عن البيئة التعليمية داخل الجامعة، مضيفة: 'نؤمن في جامعة النيل أن اختيار الجامعة المناسبة هو أحد أهم القرارات في حياة الطالب، ولذلك وفرنا كل الأدوات والمصادر التي تساعدهم على اتخاذ هذا القرار بثقة ووضوح' ومن جانبه، صرّح الدكتور طارق خليل، الرئيس المؤسس لجامعة النيل، بأن الجامعة منذ نشأتها وهي تضع الطالب في قلب العملية التعليمية، وتسعى إلى تأهيله أكاديميًا وبحثيًا ومهاريًا، وأضاف: 'نهدف من خلال هذه الفعاليات إلى مد جسور الثقة مع المجتمع، وفتح أبواب المعرفة أمام الأجيال الجديدة، ومساعدتهم على اكتشاف قدراتهم وإمكاناتهم في بيئة تعليمية ملهمة ومحفزة على الابتكار' أما الدكتور عصام رشدي، القائم بأعمال رئيس الجامعة، فقد أشار إلى أن تنظيم يوم مفتوح بهذا الحجم يأتي انعكاسًا لطموحات جامعة النيل في التوسع الأفقي والرأسي وزيادة قاعدة طلابها المتميزين، موضحًا: 'نحرص على تعريف الطلاب بعمق بالتجربة داخل الجامعة، القائمة على التعلم بالتطبيق، والبحث العلمي المرتبط بسوق العمل، والبرامج الأكاديمية التي صُممت لتخريج رواد أعمال ومبدعين في مختلف التخصصات' جاءت هذه الفعالية كجزء من جهود جامعة النيل في ترسيخ مكانتها كأول جامعة أهلية بحثية في مصر، تمتاز ببيئة علمية متقدمة، وشراكات أكاديمية وصناعية متميزة، وبرامج دراسية معتمدة تُركز على الإبداع وريادة الأعمال، مما يجعلها وجهة مثالية للطلاب الطامحين لمستقبل متميز أكاديميًا ومهنيًا.


الأسبوع
منذ 6 أيام
- الأسبوع
يونسكو: «لجنة التراث العالمي تدرج 26 موقعا ثقافيا وطبيعيا جديدا إلى قائمتها»
منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «يونسكو» أ ش أ أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "يونسكو"، 26 موقعا ثقافيا وطبيعيا جديدا على قائمتها للتراث العالمي، وذلك خلال الدورة 47 للجنة التراث العالمي في باريس، ليصل إجمالي عدد المواقع المدرجة على القائمة إلى 1248 موقعًا في 170 دولة. وقالت مدير عام "يونسكو" أودري أزولاي وفقا لبيان المنظمة، "إن اتفاقية التراث العالمي، بضمها 196 دولة طرفًا، من أكثر الاتفاقيات تصديقًا على مستوى العالم، مما يُثبت تأثيرها وشعبيتها في جميع أنحاء العالم، وبالنسبة للمواقع الجديدة المُدرجة هذا العام، فإن هذه الشهرة تُحمِّلها مسؤولية كبيرة، وهي الحفاظ على هذا التراث الاستثنائي وحمايته وتعزيزه". وإضافة إلى إدراج 26 موقعًا جديدًا على قائمة التراث العالمي، وافقت لجنة التراث العالمي على توسيع نطاق موقعين قائمين على القائمة، مما يتيح إنشاء حدائق طبيعية عابرة للحدود، كمان تتمتع هذه المواقع التراثية الآن بأعلى مستوى من الحماية في العالم. وسلطت لجنة التراث العالمي في دورتها 47على التراث الأفريقي، بإدراج 4 مواقع جديدة من القارة، وإزالة ثلاثة مواقع أخرى من قائمة التراث العالمي المعرض للخطر، كما تميزت دورة اللجنة هذا العام بإدراج مواقع حظيت بدعم مباشر من المجتمعات المحلية، بدعم من السلطات الوطنية. كالمواقع الأفريقية الأربعة الجديدة المدرجة هذا العام وأراضي موروجوغا للسكان الأصليين في أستراليا، وإضافة إلى الاعتراف الدولي، تُقر هذه الإدراجات بالدور المركزي الذي تلعبه المجتمعات المحلية في حماية هذه المواقع وتعزيزها، مع حماية التراث الحي والروحي المرتبط بها ارتباطًا وثيقًا. وأكدت "يونسكو" أنها بذلت جهودًا كبيرة ومُركزة لدعم الدول الأفريقية الأعضاء، فمنذ عام ٢٠٢٠، حشدت أكثر من ٣٤ مليون دولار أمريكي لدعم التراث الأفريقي، بدءًا من تدريب الخبراء المحليين وصولًا إلى دعم إعداد الترشيحات وتمويل مشروعات الحماية، حيث بدأت الجنة عملها برفع ثلاثة مواقع أفريقية في مدغشقر ومصر وليبيا، من قائمة التراث العالمي المعرض للخطر ومنذ عام ٢٠٢١ أُزيلت ثلاثة مواقع في جمهورية الكونغو الديمقراطية وأوغندا والسنغال من قائمة التراث العالمي المعرض للخطر. وأشارت "يونسكو" إلى انضمام أربعة مواقع أفريقية جديدة إلى قائمة اليونسكو للتراث العالمي، ليصل العدد الإجمالي إلى ١١٢ موقعًا، وخلال العام الجاري، قدمت دولتان أفريقيتان ترشيحاتهما الأولى وهما غينيا بيساو وسيراليون، مما يعزز عالمية القائمة، مضيفة أنه بحلول عام ٢٠٢٧، من المتوقع أن تقدم سبع دول أفريقية أخرى لم تُدرج بعد في القائمة ترشيحاتها الأولى. وأوضحت أن اللجنة وافقت أيضا على توسيع نطاق موقع من جنوب أفريقيا إلى موزمبيق، مما يُنشئ حديقة طبيعية عابرة للحدود تبلغ مساحتها حوالي ٤ آلاف كيلومتر مربع.


مستقبل وطن
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- مستقبل وطن
«ألكسو» تشيد بجهود الإمارات في تسجيل موقع «الفاية» على قائمة التراث العالمي
أشادت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو"، بجهود الإمارات والقائمين على التراث بها، لتسجيل موقع "الفاية" على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو" خلال الدورة 47 لاجتماع لجنة التراث العالمي. وتقدمت "ألكسو"- في بيان، اليوم الاثنين- بالتهنئة لدولة الإمارات وكافة القائمين على التراث على هذا التسجيل، مشيرة إلى أن هذا الإنجاز يؤكد ما تتمتع به دولة الإمارات من تراث متنوع وأصيل. وجددت "ألكسو" التأكيد على استعدادها التام للاستمرار في تقديم الدعم الكامل إلى الإمارات ولكل الملفات المرشحة للتسجيل لدى "يونسكو" لكافة البلدان العربية في مجالات جرد الممتلكات الثقافية والمحافظة عليها وتوثيقها وتثمينها وحسن إدارتها، في إطار مشروعات السياحة الثقافية وبرامج التنمية المستدامة بصفة عامة.