logo
حقيقة وفاة 4 أشقاء بالالتهاب السحائي واحتمالية تعرض البحر المتوسط لـ"تسوماني"

حقيقة وفاة 4 أشقاء بالالتهاب السحائي واحتمالية تعرض البحر المتوسط لـ"تسوماني"

مصراوي١٤-٠٧-٢٠٢٥
تناولت برامج التوك شو، اليوم الأحد، عددًا من الملفات والقضايا المهمة محليًا وعالميًا، ويرصد مصراوي أهم الأخبار التي حظيت باهتمام غالبية البرامج التليفزيونية على مدار الساعات الماضية من خلال التقرير الذي يستعرض لكم أبرزها:
الصحة تكشف حقيقة وفاة 4 أشقاء بالالتهاب السحائي
أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، عدم صحة الأنباء المتداولة حول وفاة 4 أشقاء بسبب الإصابة بالالتهاب السحائي، واصفًا إياها بأنها "شائعات لا أساس لها من الصحة".
خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "حضرة المواطن" الذي يقدمه الكاتب الصحفي سيد علي على قناة "الحدث اليوم"، قال عبدالغفار: "ما يتم تداوله حول هذه الحوادث غير صحيح تمامًا، ولا يوجد أي دليل طبي أو وبائي يدعم هذه المزاعم".
أكد المهندس حاتم نبيل، رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، أن الجهاز يسعى جاهدًا لضمان أفضل معاملة للمتقدمين للوظائف العامة، مع التركيز على تعزيز كفاءة وجودة الخدمات المقدمة للمواطنين، موضحًا أن عملية التوظيف تمثل ركيزة أساسية لتحقيق أهداف الدولة الاستراتيجية، حيث تسهم في اختيار الكفاءات القادرة على الارتقاء بالجهاز الإداري.
خلال زيارته لمركز الاختبارات، أشار نبيل إلى أن الجهاز يعتمد على ثلاث ركائز أساسية في عملية التوظيف: الكفاءة في التنظيم والتقديم والتقييم.
أحمد موسى يوضح مزايا نظام البكالوريا للثانوية العامة
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن نظام البكالوريا اختياري لطلاب الثانوية العامة، مشيرا إلى أن 87% من الطلاب يتلقون تعليمًا حكوميًا، معلقا: لدينا أزمة في الثانوية العامة بسبب لجان ولاد الأكابر وأزمات الغش ونظام الفرصة الواحدة الذي يدرس الطالب فيه نحو 33 مادة.
وأضاف موسى خلال برنامج "على مسئوليتي"، المذاع على قناة "صدى البلد": أصحاب السناتر خسرت بسبب نظام البكالوريا حوالي 65% هذا العام، والبكالوريا ستكون شهادة من أفضل الشهادات في الشرق الأوسط وأوروبا؛ لأنه يقدم أفضل نظام تعليمي في العالم.
متحدث الوزراء: جهود مكثفة لدمج مشروعات القطاع الخاص بالشبكة القومية للكهرباء
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، أن الحكومة تولي قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة أولوية قصوى ضمن استراتيجيتها الوطنية لضمان استقرار إمدادات الطاقة، خاصة خلال فصل الصيف.
خلال مداخلة مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج "الساعة 6" على قناة "الحياة"، أوضح أن هذا القطاع يمثل ركيزة أساسية في خطط الدولة لتحسين كفاءة المحطات الكهربائية وتعزيز إجراءات الصيانة الشاملة لمواجهة أي تحديات غير متوقعة.
أكد الدكتور عمرو حمودة، رئيس مركز الحد من المخاطر البحرية، أن البحر المتوسط يتمتع بالأمان التام، مطمئنًا المواطنين بشأن الشائعات التي انتشرت مؤخرًا حول احتمالية وقوع موجات تسونامي.
وشدد "حمودة" على أن جميع البيانات العلمية تشير إلى غياب أي تهديد حقيقي في المنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طبيب أطفال المنيا: واجهنا قاتلًا كيميائيًا لا يظهر بالتحاليل (فيديو وصور)
طبيب أطفال المنيا: واجهنا قاتلًا كيميائيًا لا يظهر بالتحاليل (فيديو وصور)

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

طبيب أطفال المنيا: واجهنا قاتلًا كيميائيًا لا يظهر بالتحاليل (فيديو وصور)

بعد أسابيع من الغموض الذي أحاط بالمأساة، بدأت خيوط لغز الوفيات المتسلسلة لستة أطفال أشقاء في محافظة المنيا تتكشف. إذ أشارت مصادر طبية رفيعة المستوى إلى فرضية قوية بأن سبب الوفاة هو التسمم بمادة كيميائية نادرة شديدة الخطورة، لا يوجد لها ترياق معروف عالميًا حتى الآن، مما يفسر عجز الفرق الطبية عن إنقاذهم. كشف الدكتور محمد إسماعيل عبد الحفيظ، أستاذ علم السموم بكلية الطب في جامعة المنيا والمشرف المباشر على الحالتين الأخيرتين، أن الأعراض التي ظهرت على الأطفال، وكذلك على والدهم الذي لا يزال يتلقى العلاج، تتطابق مع التسمم بمادة "كلورفينابير" (Chlorfenapyr).وأوضح، في لقاء أجراه مع مصراوي، أن هذا الاستنتاج جاء بعد مشاورات مكثفة مع خبراء السموم في جامعتي الإسكندرية وعين شمس، ومقارنة الحالة بحالات نادرة سابقة.وأكد الدكتور إسماعيل أن واحدة من أكبر تحديات هذه القضية كانت عدم القدرة على كشف المادة السامة في التحاليل المخبرية التقليدية للدم، وهو ما يتماشى مع خصائص "الكلورفينابير".وأضاف: "على مدار أكثر من 35 عامًا في مهنة الطب، لم أشهد حالة بهذه الغرابة والتعقيد، حيث كانت الوظائف الحيوية للضحايا تبدو مستقرة في البداية قبل أن تتدهور بشكل مفاجئ ومميت، بدءًا باضطراب في ضربات القلب وانتهاءً بتوقف تام لعضلة القلب".تسلسل الأحداث المأساويبدأت المأساة بوفاة أربعة أشقاء تباعًا، وسط شكوك أولية حول إصابتهم بالتهاب السحائي، وهي الفرضية التي استبعدتها وزارة الصحة لاحقًا في بيان رسمي لعدم تطابق الأعراض. ورغم نقل الشقيقتين المتبقيتين، رحمة (12 عامًا) وفرحة (14 عامًا)، إلى المستشفى تحت الملاحظة الدقيقة، إلا أنهما لحقتا بأشقائهما الواحدة تلو الأخرى، على الرغم من خضوع إحداهما لعمليات غسيل كلوي متخصصة في أسيوط.ما هو سم "الكلورفينابير"؟"الكلورفينابير" هو مبيد حشري وآكاري (مبيد للعناكب) يُستخدم في الزراعة لمكافحة مجموعة واسعة من الآفات. تكمن خطورته في آلية عمله الفريدة؛ فهو لا يهاجم الجهاز العصبي مباشرة كمعظم المبيدات، بل يعمل على تعطيل عملية إنتاج الطاقة داخل خلايا الجسم (Mitochondria)، مما يؤدي إلى فشل خلوي شامل وموت الأنسجة، وهو ما يجعله قاتلًا صامتًا يصعب رصده وعلاجه.وفيما تستمر التحقيقات الرسمية لتحديد مصدر تعرض الأسرة لهذه المادة، أشار أستاذ السموم، في حديثه لمصراوي، إلى أن وجود المبيدات الحشرية في منازل المزارعين بالقرى أمر شائع، مرجحًا أن يكون التعرض قد حدث عن طريق الخطأ.وكانت وزارة الصحة قد أكدت في وقت سابق استقرار الوضع الصحي العام في القرية وخلوها من أي أمراض وبائية بعد فحص عينات متعددة من المياه والمنازل.اقرأ أيضاً..."فرحة" ماتت.. القصة الكاملة لرحيل ستة أشقاء صغار فى المنيا -صورالحزن ينهش جسد والد أطفال المنيا.. ونقله لمستشفى أسيوطبيان جديد من الصحة بشأن واقعة وفاة 5 أطفال بالمنيا"رحمة" تلحق بأشقائها الأربعة.. تسلسل زمني لمأساة هزت المنيا

مستشفى «الحوض المرصود» ينظم المؤتمر الدولي الـ65 لتطوير خدمات الأمراض الجلدية
مستشفى «الحوض المرصود» ينظم المؤتمر الدولي الـ65 لتطوير خدمات الأمراض الجلدية

الزمان

timeمنذ 3 ساعات

  • الزمان

مستشفى «الحوض المرصود» ينظم المؤتمر الدولي الـ65 لتطوير خدمات الأمراض الجلدية

نظمت وزارة الصحة والسكان المؤتمر الدولي الـ65 لمستشفى القاهرة للأمراض الجلدية والتناسلية «الحوض المرصود»، الذي استمر على مدار يومين، بمشاركة نخبة من الأطباء والخبراء المصريين والدوليين المتخصصين في الأمراض الجلدية. ويهدف المؤتمر إلى دعم جودة الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين من خلال تطوير الكوادر الطبية، وتعزيز جودة الخدمات الصحية المقدمة في هذا التخصص. مؤتمر الأمراض الجلدية والتناسلية وقال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن المؤتمر يعد منصة علمية متميزة لمناقشة أحدث المستجدات والتقنيات في مجال الأمراض الجلدية والتناسلية موضحًا أن المؤتمر يشمل أكثر من 100 جلسة تغطي تخصصات فرعية تشمل العلاجات السريرية والتجميلية، وأمراض الشعر، والليزر، والأمراض المعدية، مما يساهم في تقديم حلول طبية حديثة تخدم المرضى بشكل أفضل، كما تضمن المؤتمر ورش عمل تطبيقية في تقنيات مثل حقن الفيلر، والخيوط التجميلية، وزراعة الشعر، وعلاج اضطرابات البشرة، لتأهيل الأطباء بمهارات عملية تدعم تحسين جودة الرعاية الصحية. من جانبه، أكد الدكتور أحمد صادق، رئيس المؤتمر ومدير مستشفى الحوض المرصود، أن الهدف الرئيسي للمؤتمر هو تقديم تعليم طبي مستمر يرتقي بمهارات الأطباء، موضحًا أن الجلسات شملت موضوعات متنوعة مثل الأمراض الجلدية للأطفال، والشيخوخة، والأمراض الوراثية، واضطرابات المناعة، وأورام الجلد، والعلاجات التجميلية، بالإضافة إلى دورات متخصصة في الليزر والتصوير الفوتوغرافي الطبي، مما يعزز قدرة المستشفى على تقديم خدمات متقدمة للمواطنين.‎ وأشار الدكتور حمودة الجزار، وكيل وزارة الصحة بمحافظة القاهرة، إلى أن المؤتمر يعزز التعاون بين المؤسسات الطبية المحلية والدولية، من خلال استضافة فعاليات مع جمعيات عالمية مثل الجمعية المصرية للأمراض الجلدية والليزر (ESLD)، والأكاديمية الدولية لطب الجلد التجميلي (IMCAS)، والجمعية العالمية للديرموسكوب (IDS)، وهذا التعاون يساهم في تبادل الخبرات وتطوير حلول طبية مبتكرة تخدم المواطنين. مسابقة «بطولة MD65 لأطباء الأمراض الجلدية» تضمن المؤتمر مسابقة «بطولة MD65 لأطباء الأمراض الجلدية»، التي تجمع نخبة الأطباء في منافسة علمية تعزز الابتكار والتميز المهني، مما ينعكس إيجابيًا على جودة الخدمات المقدمة للمرضى. يؤكد هذا المؤتمر التزام وزارة الصحة ومستشفى الحوض المرصود بتطوير خدمات الأمراض الجلدية، من خلال رفع كفاءة الأطباء، تبني أحدث التقنيات، وتعزيز التعاون الدولي، لضمان تقديم رعاية صحية متميزة للمواطنين.

فيروس "شيكونغونيا" يثير قلق الصحة العالمية.. ومصر تُعزز إجراءاتها الوقائية (تفاصيل)
فيروس "شيكونغونيا" يثير قلق الصحة العالمية.. ومصر تُعزز إجراءاتها الوقائية (تفاصيل)

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

فيروس "شيكونغونيا" يثير قلق الصحة العالمية.. ومصر تُعزز إجراءاتها الوقائية (تفاصيل)

دقّت منظمة الصحة العالمية مؤخرًا ناقوس الخطر من جديد بشأن تفشي فيروس يطلق عليه فيروس 'شيكونغونيا'، وهو فيروس ينتقل عن طريق لدغات البعوض الزاعج المصري، والزعاج المرقط، وهما النوعان المسؤولان عن نقل فيروسات مثل حمى الضنك وزيكا. وبدأ الفيروس بالانتشار في جزر المحيط الهندي، مثل ريونيون ومايوت وموريشيوس، ثم امتد إلى إفريقيا، جنوب آسيا، ووصل حتى أوروبا مع تسجيل حالات في فرنسا وإيطاليا. ويرتبط اسم الفيروس بكلمة بلغة الكيمكوندي تعني "المنحني"، في إشارة إلى الوضعية المؤلمة التي يتخذها المرضى بسبب آلام المفاصل الشديدة. أعراض المرض وتأثيراته الصحية يُسبب فيروس شيكونغونيا حمى شديدة تستمر من 7 إلى 10 أيام، مع آلام حادة في المفاصل والعضلات، طفح جلدي، صداع، احمرار العين، غثيان، وتعب عام، حسب دكتور كريم السويدي، أستاذ الفيروسات. وأكد أستاذ الفيروسات، في تصريح خاص لـ 'الدستور'، أن الفيروس لا يسبب الوفاة عادة لكنه يؤدي إلى حمى ممتدة وآلام مزمنة في المفاصل، مع تشابه في الأعراض مع فيروسات حمى الضنك وزيكا مما يستدعي الفحوصات الدقيقة لتأكيد التشخيص. كما أشار إلى أن 40% من المصابين يعانون من التهاب مفاصل مزمن قد يستمر لأشهر أو سنوات، موضحًا أن الفئات الأكثر هشاشة مثل كبار السن والحوامل والمصابين بأمراض مزمنة هم الأكثر عرضة لمضاعفات المرض الخطيرة والتي تشمل مشكلات في القلب والعين والجهاز العصبي، وذلك على الرغم من أن معدل الوفيات أقل من 1%. انتشار الفيروس وتفشيه في مناطق عدة وشهدت جزر المحيط الهندي تفشيًا واسعًا للفيروس حيث أصيب ما يقارب ثلث سكان ريونيون، وتوسع الفيروس بعد ذلك إلى مدغشقر، الصومال، كينيا، وجنوب آسيا، مع ظهور حالات في أوروبا، وتذكر منظمة الصحة العالمية بأن هذه التفشيات تشبه إلى حد كبير تفشي عام 2004-2005 الذي أصاب نحو نصف مليون شخص في جزر المحيط الهندي. الوضع في مصر وأكدت وزارة الصحة والسكان، عبر المتحدث الرسمي الدكتور حسام عبد الغفار، أنه حتى الآن لم تُسجل حالات مؤكدة لتفشي فيروس شيكونغونيا في مصر، لكن هناك متابعة حثيثة للوضع العالمي والتعاون مع منظمة الصحة العالمية، مع تعزيز برامج مكافحة البعوض ونشر التوعية المجتمعية للوقاية. وأكد 'عبد الغفار' أن الوزارة تعتمد على تقييم المخاطر علميًا ومرونة في رفع مستوى الاستجابة حال تغير الوضع الوبائي. التوصيات والإجراءات الوقائية وتوصي منظمة الصحة العالمية ومصادر طبية متعددة بأهمية القضاء على أماكن تجمع البعوض عبر التخلص من المياه الراكدة، واستخدام المبيدات الحشرية والمواد الطاردة للحشرات، وارتداء الملابس الطويلة الأكمام خلال ساعات نشاط البعوض، وتغطية النوافذ والأبواب بشبكات واقية. كما تؤكد على ضرورة رفع قدرات الكشف المبكر والرصد الوبائي لتفادي تفشي واسع للفيروس. ويبقى فيروس شيكونغونيا تحديًا صحيًا عالميًا مستمرًا، خصوصًا مع غياب علاج أو لقاح محدد حتى الآن، مما يستدعي التعاون الدولي والمحلي للحيلولة دون تفشيه والحد من آثاره الصحية والاجتماعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store