
«الأحمدي» تبحث تخصيص مسارات تربط محطة الشقايا بـ«الوفرة الرئيسية»
بداح العنزي
تبحث لجنة محافظة الأحمـــدي خلال اجـتماعها اليوم برئاسة نصار العازمي طلب وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة تخصيص مسارات خطوط هوائية تربط محطة التحويل الرئيسية الشقايا (Z) بمحطة التحويل الرئيسية الوفرة (2).
ويتضمن جدول الأعمال طلب تخصيص مسار خطوط هوائية من محطة أم الهيمان w إلى محطات تحويل كهربائية داخل أراضي شركة نفط الكويت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 15 ساعات
- الأنباء
«الوطني للثروات»: أسهم الشركات الصغيرة أصول مميزة
ذكر تقرير شركة الوطني للثروات الشهري، الذي يصدر بعنوان «تقارير قيادة الفكر»، أن أسهم الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة تمثل فئة أصول مختلفة، وتضم عادة شركات مدرجة تتراوح قيمتها السوقية بين 250 مليون دولار وملياري دولار. وأشار التقرير إلى أنه على الرغم مما توفره هذه الشركات من فرص نمو عالية وفوائد التنويع فإن ذلك يأتي مع مستويات أعلى من التذبذب، وقيود على السيولة، ومخاطر استثمارية تفوق تلك المرتبطة بالأسهم ذات رؤوس الأموال الكبيرة. وغالبا ما تكون هذه الشركات أصغر حجما، وتعتمد على نماذج أعمال ناشئة، وتركز بشكل واضح على فرص النمو، كما أنها عادة ما تنشط في أسواق متخصصة، وتحظى بتغطية تحليلية محدودة، وتشهد أحجام تداول أقل مقارنة بالشركات الكبيرة. وأوضح التقرير أن أهمية الأسهم ذات رؤوس الأموال الصغيرة في المحافظ الاستثمارية، ترجع إلى الأسباب التالية: ٭ إمكانات نمو مرتفعة: غالبا ما تكون الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة في مراحل مبكرة من دورة أعمالها أو تنشط ضمن صناعات ناشئة، ما يمنحها مساحة واسعة للنمو والابتكار. ٭ التنويع: توفر هذه الفئة تعرضا لقطاعات ونماذج أعمال متعددة، مما يعزز تنويع المحافظ ويحد من مخاطر التركز. ٭ فرص لتحقيق معدلات نمو تفوق أداء السوق (ألفا): محدودية التغطية التحليلية لأسهم الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة وانخفاض كفاءة السوق يمنح فرصا للمستثمرين ذوي الخبرة للتعرف على الأوراق المالية المسعرة بأسعار أقل من قيمتها الحقيقية مما قد يؤدي إلي تحقيق عوائد متفوقة. ٭ تحسين العوائد والمساهمة في تقليل المخاطر: من الممكن أن يسهم الاستثمار في أسهم الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة في تحسين عوائد المحافظ الاستثمارية على المدى الطويل، كما قد يسهم في تقليل حدة التراجعات عندما يتم دمجها مع فئات أصول أخرى أو مع شركات كبيرة. البحوث الأكاديمية وعلاوة الأسهم الصغيرة وذكر تقرير «الوطني للثروات» أن البحوث الأكاديمية أثبتت أن أسهم الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة تشكل فئة أصول مميزة، بسبب ما يعرف باسم «علاوة الأسهم الصغيرة»، وهو مصطلح يشير إلى ميل هذه الأسهم تاريخيا لتحقيق عوائد أعلى على المدى الطويل مقارنة بالشركات الكبرى، وإن كان ذلك مصحوبا بتقلبات أكبر ومخاطر هبوطية أعلى. وقد وثقت الأبحاث الرائدة التي أجراها كبار الاقتصاديين مثل يوجين فاما وكينيث فرينش هذا التفوق في الأداء بشكل واسع، الذي يعزى في الغالب إلى عدم كفاءة السوق في تسعير الشركات الصغيرة والمخاطر المرتبطة بعملياتها. اتجاهات الأداء بالمدى الطويل على مدى 25 عاما (من 1 يناير 1999 إلى 31 ديسمبر 2024)، تفوق مؤشر مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال لأسهم الشركات الصغيرة في جميع بلدان العالم بشكل ملحوظ على المؤشرات الأخرى، محققا عائدا سنويا بلغ حوالي 8.57% مقابل 6.22% لمؤشر مورجان ستانلي كابيتال إنترناشيونال لأسهم الشركات الكبيرة، و6.44% لمؤشر مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال لجميع بلدان العالم (ACWI) الأوسع نطاقا. وحققت الأسهم الصغيرة عوائد سنوية أعلى من عوائد الأسهم ذات رؤوس الأموال الكبيرة، رغم تسجيلها تقلبات أعلى (انحراف معياري 18.04% مقابل 15.69%). وعلى الرغم من هذه المخاطر، أظهرت الأسهم الصغيرة قدرة أسرع على التعافي من فترات التراجع (بمتوسط 24 شهرا مقابل 53 شهرا لنظيرتها الأكبر حجما). وعلى الرغم من وضوح فرق العائد أو ما يعرف باسم علاوة الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة على المستوى العالمي فإنها لم تكن ثابتة في السوق الأميركية. فعلى مدار الأعوام الخمسة وعشرين الماضية (حتى 31 ديسمبر 2024)، سجل مؤشر راسل 2000 (الذي يقيس أداء الشركات الأميركية الصغيرة) عوائد سنوية بلغت 8%، مقابل 8.3% لمؤشر راسل 1000 (الذي يضم الشركات الأميركية الكبرى). وقد اتسعت هذه الفجوة بشكل ملحوظ منذ العام 2015، مدفوعة إلى حد كبير بالصعود القوي لأسهم شركات التكنولوجيا العملاقة. ويمكن أن تساعد عدة عوامل في تفسير هذا الاختلاف، من بينها: ٭ هيمنة رأس المال الضخم: جاء جزء كبير من الأداء المتفوق لمؤشر راسل 1000 نتيجة هيمنة عدد محدود من شركات التكنولوجيا والنمو العملاقة، المعروفة باسم شركات التكنولوجيا السبعة الكبرى «Magnificent Seven». وقد شكل حجم هذه الشركات ونموها المتسارع عاملا مؤثرا في تعزيز عوائد المؤشرات الأميركية للشركات ذات رؤوس الأموال الكبيرة. في المقابل، يبقى هذا التركز أقل تأثيرا في الأسواق العالمية وبين أسهم الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة. ٭ الحساسية تجاه أسعار الفائدة: تعتمد الشركات الصغيرة بدرجة أكبر على التمويل بالاقتراض، ما يجعلها أكثر عرضة لتداعيات ارتفاع أسعار الفائدة. فمع زيادة تكلفة الاقتراض، تتراجع هوامش الربحية وتضيق آفاق النمو، في حين تبقى الشركات الكبرى، بفضل ميزانياتها العمومية الأقوى، أقل تأثرا بالقيود التمويلية. ٭ الدورات الاقتصادية ومعنويات المستثمرين: تعد الشركات الصغيرة أكثر حساسية للتقلبات الاقتصادية المحلية، واضطرابات سلاسل التوريد، والتضخم. وفي أوقات عدم اليقين الاقتصادي، تظهر الشركات الكبرى متعددة الجنسيات، ذات الإيرادات المتنوعة، قدرة أكبر على الصمود. كما أن ميول المستثمرين نحو تجنب المخاطر تدفعهم إلى تفضيل الاستقرار النسبي الذي توفره الشركات العملاقة، مما يزيد من ضعف أداء الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة. ٭ تأثير السوق الخاصة: تميل العديد من شركات النمو الواعدة إلى البقاء كشركات خاصة لفترة أطول، مؤجلة إدراجها في الأسواق العامة. وقد ساهم هذا التوجه في تقليص عدد الشركات المدرجة عالية النمو ضمن مؤشرات الأسهم ذات رؤوس الأموال الصغيرة، مما يحد من جاذبية هذه الفئة كفرص استثمارية محتملة. النتائج المستخلصة ٭ تتميز الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة بإمكانات قوية للنمو وتسهم في تنويع المحافظ الاستثمارية. ٭ توفر أوجه القصور في السوق فرصا لتحقيق عائدات تفوق المؤشرات ذات الصلة (ألفا) من خلال الإدارة النشطة. ٭ يمكن الحد من أثر التقلبات العالية وانخفاض السيولة عبر التنويع المدروس للمحفظة. ٭ تؤكد الأبحاث الأكاديمية وجود علاوة طويلة الأجل للاستثمار في أسهم الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة، على الرغم من مخاطرها المرتفعة. ٭ يمثل نشاط الاندماج والاستحواذ محفزا إضافيا لتسريع خلق القيمة واستردادها في قطاع الشركات الصغيرة. ٭ على الرغم من هيمنة الشركات الكبرى على أداء السوق الأميركية مؤخرا، فإن أداء الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة ما يزال مرتبطا بالنمو الاقتصادي، والتحولات التي تطرأ على السياسات، واتجاهات التقييم. 3 اعتبارات لتميز الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة 1- هيكل السوق: يختلف تعريف الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة وخصائصها وفقا للمؤشر أو السوق، كما يتأثر أداؤها ومخاطرها بعوامل مثل السيولة، والبيئة التنظيمية، والدورات الاقتصادية. 2- تذبذب الأداء: تميل الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة إلى إظهار مستويات أعلى من التذبذب مقارنة بنظيراتها من الشركات الكبرى، إلا أن هذه المخاطر يمكن احتواؤها من خلال تنويع الاستثمارات والبناء المحكم للمحفظة الاستثمارية. 3- السيولة: يعكس انخفاض حجم تداولات هذه الشركات تحديات على مستوى تنفيذ الصفقات، مما قد يؤثر على تكاليف التداول واستقرار الأسعار. في ظل هذه الخلفية، تشير بيانات الأداء بوضوح إلى تقارب الاتجاهات بين الأسواق العالمية والأميركية، إذ تواصل الأسهم ذات رؤوس الأموال الكبيرة تصدر المشهد. وعلى الرغم من التحديات التي واجهت الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة في البيئة الحالية، ما يزال هناك احتمال لحدوث تحول. فالرأي السائد يرى أنه في حال تراجعت أسعار الفائدة وتحسنت الظروف الاقتصادية العامة، فقد تستفيد الأسهم الصغيرة من هذا التغيير. إذ قد تؤدي هذه البيئة إلى انخفاض تكاليف التمويل، وتعزيز توقعات الأرباح، إلى جانب إمكانية تزايد نشاط الاندماج والاستحواذ، ما يفتح المجال أمام فرص جديدة للنمو داخل هذا القطاع.


الأنباء
منذ 16 ساعات
- الأنباء
«الجزيرة» تُطلق حملة «يوم الراتب»
أطلقت طيران الجزيرة، وهي شركة الطيران منخفضة التكلفة الرائدة في الكويت، حملة «يوم الراتب» الحصرية لهذا الصيف لتمنح المسافرين من خلالها خصما بنسبة 15% على أسعار التذاكر إلى عدد من الوجهات المميزة التي تخدمها. وتسري الحملة في الفترة من 22 إلى 28 يونيو 2025 ليحصل المسافرين على فرصة مثالية للحجز لرحلاتهم القادمة بأسعار مخفضة. وفي اليوم الأول من الحملة، سيكون الخصم متاحا حصريا عبر موقع طيران الجزيرة الإلكتروني، وتطبيق الهاتف، وبالاتصال بمركز خدمة العملاء وباستخدام الرمز الترويجي J9PAYDAY. وابتداء من 23 يونيو، سيتم تمديد العرض ليشمل جميع منصات الحجز. ويشمل العرض الرحلات خلال الفترة من 1 يوليو حتى 30 سبتمبر 2025، ويستثنى منه الرحلات إلى الهند، والرحلات القادمة إلى الكويت بين 15 أغسطس و7 سبتمبر 2025. وقال رئيس القطاع التجاري في طيران الجزيرة بول كارول: تأتي حملة J9PAYDAY في إطار التزامنا بتقديم المزيد من القيمة والمرونة للمسافرين. ومع خصم 15% على معظم وجهات شبكتنا، فهذا هو الوقت المثالي لحجز الرحلة القادمة سواء كانت عطلة عائلية أو للسياحة الثقافية أو للاستجمام على الشاطئ، إذ إن الأسعار التنافسية تمكن المسافرين من التخطيط لأكثر من عطلة واحدة خلال الصيف إلى وجهات متنوعة ومثيرة. نحن مستمرون في الاستماع لعملائنا وتقديم عروض موسمية تساعدهم على التوفير وتوسع أمامهم آفاق السفر ضمن شبكتنا المتنامية.


الأنباء
منذ 18 ساعات
- الأنباء
«زين» تبرز دورها في تمكين التحول الرقمي بقطاع الطاقة المحلي
شاركت «زين» في جلسة حوارية استضافتها مجموعة The Business Year الإعلامية العالمية بالتعاون مع هيئة تشجيع الاستثمار المباشر، والتي جمعت كبار القياديين من قطاعي الطاقة والمال، وممثلين عن الشركات العالمية والشركاء الدوليين، للحديث حول صياغة مستقبل الطاقة الرقمية والمستدامة في الكويت. وشهدت الجلسة مشاركة مدير عام هيئة تشجيع الاستثمار المباشر الشيخ د.مشعل جابر الأحمد الصباح، والرئيس التنفيذي للأعمال والحلول في زين الكويت حمد المرزوق، الذي سلط الضوء على دور زين كشريك استراتيجي في مسيرة التحول الرقمي لقطاعات الدولة الحيوية، وعلى رأسها قطاع الطاقة. وخلال مشاركته في الجلسة، قال المرزوق: في زين، نؤمن بأن مستقبل قطاع الطاقة في الكويت يرتكز على الابتكار الرقمي، وأن دورنا كشريك استراتيجي يتجاوز تقديم الحلول التقنية إلى بناء شراكات حقيقية تسهم في تعزيز كفاءة العمليات وتحقيق الاستدامة على المدى الطويل. وأضاف: من خلال تسخير إمكانات شبكتنا المتطورة وخبراتنا في الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، نعمل مع كبرى شركات الطاقة الوطنية لتسريع التحول الرقمي في بيئات العمل المختلفة، بما في ذلك المصافي والمنشآت الصناعية الكبرى، مع التركيز على تعزيز الأمان، وتحسين الكفاءة، ودعم تحقيق الأهداف البيئية. واختتم المرزوق قائلا: نواصل التزامنا بدعم رؤية كويت جديدة 2035 من خلال تمكين القطاعات الحيوية بالتكنولوجيا المتقدمة، وتعزيز التعاون مع القطاعين العام والخاص، ونفخر بدورنا في بناء اقتصاد رقمي مستدام يواكب تطلعات الدولة ويعزز مكانة الكويت كمركز رائد للطاقة والابتكار في المنطقة. وانعقدت الجلسة بعنوان «تمكين التحول في قطاع الطاقة»، حيث ركزت على الدور المحوري الذي يلعبه قطاع الطاقة في تحقيق رؤية الكويت للتحول إلى مركز أعمال إقليمي مزدهر، والتركيز على جذب الاستثمارات. كما ناقشت الجلسة أهمية الشراكات المحلية والدولية، والاكتشافات الجديدة، والتطورات التكنولوجية الحديثة في رسم ملامح مستقبل القطاع، ودور قطاع النفط والغاز في قيادة التحول نحو اقتصاد منخفض الانبعاثات، بما يسهم في تحقيق أهداف الاستدامة الوطنية. وتستمر زين في شراكتها الممتدة مع مجموعة The Business Year الإعلامية العالمية - ومقرها العاصمة البريطانية (لندن) - للمساهمة في استضافة مثل هذه التجمعات الثرية، حيث تؤمن الشركة بالدور المهم الذي تلعبه هذه المنصات في تعزيز الحوار، وتبادل الأفكار، وتمكين الابتكار في مختلف قطاعات السوق. كما تشيد زين بالدور الحيوي والجهود الكبيرة التي تبذلها هيئة تشجيع الاستثمار المباشر لتحسين بيئة الأعمال في البلاد، وتحقيق التنويع الاقتصادي، وتعزيز التنافسية، ووضع الكويت على الخارطة العالمية كمركز مالي جاذب للاستثمار، مؤكدة أنها مستمرة في دعم هذه الجهود نحو تحقيق «كويت جديدة» كونها مؤسسة وطنية تمثل القطاع الخاص الكويتي.