logo
الملكة رانيا تهنئ عبر X بمناسبة العام الهجري الجديد

الملكة رانيا تهنئ عبر X بمناسبة العام الهجري الجديد

صراحة نيوزمنذ 7 ساعات

صراحة نيوز- نشرت جلالة الملكة رانيا العبدالله تهنئة بمناسبة حلول العام الهجري الجديد عبر حسابها الرسمي على منصة 'X' (تويتر سابقًا)، قالت فيها:
'سنة هجرية مباركة، نسأل أن تكون بداية لهجرة كل ما يثقل أرواحنا، وعودة لما يطمئن قلوبنا.'
ولاقت التهنئة تفاعلًا واسعًا من المتابعين، الذين شاركوا جلالتها الدعاء بأن يحمل العام الجديد السلام والطمأنينة للجميع.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وتعود المشكلة إلى جذرها
وتعود المشكلة إلى جذرها

الشاهين

timeمنذ 26 دقائق

  • الشاهين

وتعود المشكلة إلى جذرها

حمادة فراعنة وتعود المشكلة إلى جذرها وأصلها: فلسطين في مواجهة المستعمرة. طوال حرب المستعمرة على إيران بدءاً من 13/6/2025، والقصف الأميركي يوم 22/6/2025، لم يتوقف القصف والقتل الإسرائيلي لقطاع غزة، وإن خطفت حرب إيران الأضواء والأولويات والاهتمامات، وطفت على ما يجري من أثام وجرائم وحصار وتجويع وعطش لأهالي قطاع غزة، ولكن ها هي غزة تعود إلى مركز الاهتمام والعمل بعد التوصل إلى قرار أميركي إيراني إسرائيلي بوقف إطلاق النار بدءاً من يوم الثلاثاء 24 حزيران يونيو 2025. تعود فلسطين وقضيتها إلى المواجهة بفعل عاملين لن يتوقفا طالما بقي الاحتلال وهما: 1- الخسائر والتضحيات الفلسطينية بفعل الاحتلال والقصف والجوع والعطش والمرض المفروض على أهالي غزة وامتداداته إلى مخيمات وقرى ومدن وأحياء الضفة الفلسطينية. 2- استمرار المقاومة ضد الاحتلال وسقوط القتلى الإسرائيليين من الجنود والضباط بفعل العمليات الكفاحية العامة والانتقائية. قضية فلسطين، واحتلال فلسطين، وتحرير فلسطين، قضية الشعب الفلسطيني، ونضاله وتضحياته، وهو الذي سيدفع الثمن، وليس أي طرف آخر، وإن كان الأردن ولبنان وسوريا ومصر، يتأثرون حقاً وعملياً مما يجري في فلسطين، وإن تفاوتت النتائج والتداعيات بين طرف وآخر، يبقى الأردن الأكثر شراكة واندماجاً وحرصاً وانحيازاً لفلسطين، والأكثر رفضاً للاحتلال: أولاً لدوافع الحرص على أمنه الوطني، لأن له أولويات في مواجهة سياسات التوطين والطرد والتشريد للفلسطينيين من قبل المستعمرة، ورفضها والتصدي لها، لصالح فلسطين، كما ان الأردن الآمن المستقر المتماسك الشبعان هو رافعة داعمة لفلسطين، اما الأردن المتعب المثقل بالهموم فهو عبء على نفسه، وعلى فلسطين. وثانياً علينا واجب وطني قومي ديني إنساني أن نكون مع فلسطين وصمود شعبها على أرضه، وتطلعاتها وحريتها واستقلالها، وأن نبقى ضد الاحتلال الظالم المستبد الاستعماري التوسعي الذي يتطاول على كل مقدساتنا الإسلامية والمسيحية، و على تراثنا وقيمنا وكرامتنا. تنتهي الأولوية نحو ما يجري على جبهة المواجهة الإيرانية الإسرائيلية الأميركية، لأن الأولوية لإيران هي أمنها الوطني والقومي ومصالحها الاستراتيجية، سواء اتفقنا معها أو اختلفنا، ولكن هذا هو الوضع الطبيعي والخيار السوي، لأن إيران وغير إيران لن تضحي بمصالحها وتقوم بتغيير أولوياتها لصالح فلسطين، خاصة أن المستعمرة من القوة والتفوق حيث تستطيع المس والإيذاء نحو الآخرين، كما فعلت في الاعتداء والقصف على إيران بمساعدة الولايات المتحدة، ولأنها لا تريد طرفاً متمكناً في منطقتنا العربية، فهي العدو الوطني القومي الديني الإنساني للعرب وللمسلمين وللمسيحيين، مهما اختلفوا فيما بينهم. تعود فلسطين في استمرار معاناة شعبها وحاجتها للدعم والاسناد، وتوقف حرب نتنياهو المجنونة المتطرفة على قطاع غزة، والتي لم يتمكن من خلالها رغم القتل والاغتيالات والتدمير، من تحقيق أهدافه: 1- لم يتمكن من معرفة أماكن الأسرى الإسرائيليين وإطلاق سراحهم بدون عملية تبادل، رغم احتلاله لكامل قطاع غزة. 2- لم يتمكن من إنهاء المقاومة الفلسطينية، رغم الاغتيالات العديدة المكثفة لقياداتها العسكرية والأمنية والسياسية. تتواصل معركة المواجهة الفلسطينية الإسرائيلية ولن تتوقف طالما بقي الظلم والاحتلال والمستعمرة على أرض فلسطين، وإن توقفت لفترة، لهدنة، لاتفاق، ولكنها مظاهر ستبقى مؤقتة على طريق المواجهة طويلة الأمد، طويلة النفس، حتى تتحرر فلسطين وشعبها ويعود الذين تشربوا عنها، يعودوا إليها

ترامب: أنقذنا إسرائيل وسننقذ نتنياهو
ترامب: أنقذنا إسرائيل وسننقذ نتنياهو

سرايا الإخبارية

timeمنذ 38 دقائق

  • سرايا الإخبارية

ترامب: أنقذنا إسرائيل وسننقذ نتنياهو

سرايا - عبّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن صدمته من قضية محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيراً إلى أن بلاده هي التي أنقذت إسرائيل، والآن ستكون هي من تنقذ نتنياهو. وكتب تدوينة عبر سوشيال تروث اليوم الخميس: "لقد صُدمت عندما علمت أن دولة إسرائيل، التي شهدت للتو واحدة من أعظم لحظاتها في التاريخ، والتي يقودها بقوة بيبي نتنياهو، لا تزال تواصل حملتها السخيفة والمجنونة ضده". وأضاف "هو رئيس وزراء وقت الحرب العظيمة! لقد خضت وبيبي معاً الجحيم، في مواجهة عدو ذكي وخطير وطويل الأمد لإسرائيل، إيران، ولم يكن بيبي أكثر حدةً أو قوةً أو حباً لأرضه كما كان في تلك اللحظة"، على حد وصفه. كما أوضح "أي شخص آخر كان سيتعرض لخسائر وإحراج وفوضى! أما بيبي نتنياهو، فكان محارباً، ربما لا مثيل له في تاريخ إسرائيل، وكانت النتيجة شيئاً لم يتوقعه أحد: القضاء التام على ما كان يمكن أن يكون واحداً من أخطر وأقوى برامج الأسلحة النووية في العالم، وكان ذلك سيحدث قريباً!". "قضية ذات دوافع سياسية" وقال "كنا نخوض معركة حرفياً من أجل بقاء إسرائيل، ولا أحد في تاريخها قاتل بقوة وكفاءة أكثر من بيبي نتنياهو. وعلى الرغم من كل هذا، فقد علمت للتو أنه قد تم استدعاؤه إلى المحكمة يوم الاثنين لمواصلة هذه القضية الطويلة، (وهو يواجه هذا "الكابوس" منذ مايو 2020 – أمر غير مسبوق! إنها المرة الأولى التي يُحاكم فيها رئيس وزراء إسرائيلي وهو في منصبه)، وهي قضية ذات دوافع سياسية تتعلق بـ"السيجار، ودُمية باغز باني، والعديد من الاتهامات الظالمة الأخرى" التي تهدف إلى إيذائه بشكل كبير". وختم قائلا "بالنسبة لي، من غير المعقول أن يتعرض رجل قدّم كل هذا لإسرائيل لمثل هذه المطاردة السياسية. إنه يستحق أفضل من ذلك، وكذلك دولة إسرائيل. يجب إلغاء محاكمة بيبي نتنياهو فوراً، أو منحه عفواً كرجل بطل قدّم الكثير للدولة. ربما لا يوجد أحد أعرفه عمل بتناسق أفضل مع رئيس الولايات المتحدة — أنا — أكثر من بيبي نتنياهو. لقد كانت الولايات المتحدة الأميركية هي التي أنقذت إسرائيل، والآن ستكون الولايات المتحدة الأميركية هي من تنقذ بيبي نتنياهو. لا يمكن السماح باستمرار هذه المهزلة التي تُسمى "عدالة"!".

رئيس الوزراء يهنئ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد
رئيس الوزراء يهنئ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد

الغد

timeمنذ 41 دقائق

  • الغد

رئيس الوزراء يهنئ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد

اضافة اعلان عمان- هنأ رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان في منشور على منصة "اكس" بحلول العام الهجري الجديد.وقال الدكتور حسان في المنشور " في العام الهجري الجديد، نسأل الله تعالى أن يعم السلام والاستقرار والأمن، وأن يكون عاماً مليئاً بالخير والبركات على وطننا الغالي وقيادتنا الهاشمية الحكيمة. كل عام وأنتم بخير". -(بترا )

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store