
توماس باراك: طالما احتفظ حزب الله بالسلاح.. التصريحات لن تكون كافية!
The credibility of Lebanon's government rests on its ability to match principle with practice. As its leaders have said repeatedly, it is critical that 'the state has a monopoly on arms.' As long as Hizballah retains arms, words will not suffice. The government and Hizballah…
— Ambassador Tom Barrack (@USAMBTurkiye) July 27, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 31 دقائق
- ليبانون 24
بيان إسرائيلي عن غارات الجنوب والبقاع... ماذا فيه؟
كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبر حسابه على منصة "إكس": "قبل قليل شن الجيش الإسرائيلي سلسلة غارات في منطقة البقاع وفي جنوب لبنان استهدفت بنى تحتية لانتاج وتخزين وسائل قتالية استراتيجية". تابع: "من بين البنى التحتية المستهدفة تم استهداف بنية لانتاج المتفجرات المستخدمة في تطوير وسائل قتالية لحزب الله وموقع تحت الارض لانتاج صواريخ ولتخزين وسائل قتالية استراتيجية". أضاف: "لقد قام حزب الله بالعمل لترميم المواقع حيث شكلت هذه الأنشطة خرقًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان". ختم: "سيواصل الجيش الإسرائيلي العمل لحماية إسرائيل".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
الترقب سيد الموقف جنوباً: هل يتكرر سيناريو اجتياح الليطاني؟
يعيش الجنوب اللبناني، ولا سيما البلدات والقرى الأمامية عند الحدود الإسرائيلية، أجواء من الترقب لما قد تحمله الأيام والأسابيع المقبلة من تطورات، في ظل التلويح مجدداً بتصعيد عسكري إسرائيلي ضد لبنان، على خلفية رفض حزب الله تسليم سلاحه، والموقف الرسمي اللبناني الذي يربط تنفيذ التزامات لبنان بشأن حصرية السلاح بيد الدولة بانسحاب إسرائيل من النقاط الخمس التي تحتلها في جنوب لبنان، ووقف اعتداءاتها على الأراضي اللبنانية، وما رشح من أجواء سلبية حول الرد الإسرائيلي على المقترحات التي حملها توم باراك إلى المسؤولين الإسرائيليين. في هذا السياق، عاد الحديث إلى الواجهة عن سيناريوهات تصعيدية قد تلجأ إليها إسرائيل تجاه لبنان في الفترة المقبلة، في عودة محتملة للضغط العسكري والميداني بعد انكفاء الضغط الدبلوماسي، وخصوصاً الأميركي. السيناريوهات المتوقعة وتتراوح طبيعة وشكل السيناريوهات المتوقعة بين تصاعد وتيرة الاستهدافات الجوية الإسرائيلية لعناصر أو كوادر أو مراكز مفترضة لحزب الله جنوب وشمال الليطاني، أو في منطقة البقاع، أو حتى في الضاحية الجنوبية لبيروت، وبين عمليات توغل برّي باتجاه بلدات وقرى حدودية لبنانية. لكن أخطر السيناريوهات المتداولة على المستويات السياسية والأمنية والعسكرية هو احتمال إقدام إسرائيل على عملية اجتياح بري بغطاء جوي نحو العمق اللبناني حتى مجرى نهر الليطاني (في عملية شبيهة بعملية الليطاني في آذار 1978)، وذلك لهدفين: الأول، القضاء على ما تبقى من سلاح وتواجد لحزب الله في تلك المنطقة، والثاني، ربط انسحابها من المناطق التي ستجتاحها بتسليم الحزب سلاحه في بقية المناطق. ويُتوقع أن يتم هذا السيناريو – في حال تنفيذه – بضوء أخضر أميركي، مع إعادة تحريك العجلة الدبلوماسية عبر توم باراك أو غيره لإيصال هذه الرسالة إلى لبنان والتفاوض على الانسحاب مقابل السلاح. وبحسب المعلومات المتداولة في هذا السياق، فإن حزب الله لن يقف مكتوف الأيدي أمام أي اجتياح بري إسرائيلي، لعدة أسباب، منها: أن الحزب، الذي لا يزال يرى في استمرار احتلال الجيش الإسرائيلي للنقاط الخمس واستمرار اعتداءاته على لبنان مبرّراً لتمسكه بسلاحه، سيجد في أي عملية اجتياح أو احتلال جديدة ما يجعله أكثر تمسكاً بالسلاح، بل معنيّاً باستخدامه للتصدي لهذا الهجوم. أنه، وبعد الضغوط الداخلية التي طالبت بنزع سلاحه، سيكون بحاجة لإثبات جدوى هذا السلاح وشرعيته، وهو ما قد توفره له أي مغامرة عسكرية إسرائيلية جديدة على طبق من فضة. وأن الحزب الذي فوّض الدولة اللبنانية مسؤولية الدفاع عن لبنان دبلوماسياً واستعادة الأراضي المحتلة، سيُعلن في هذه الحالة أنه يدافع عن الوطن، وأنه يسعى لتحقيق ما عجزت الدولة عن تحقيقه بالوسائل الدبلوماسية. وبحسب ما يُنقل عن أوساط قريبة من الحزب، فإن دخول الأميركي مجدداً على خط التفاوض "تحت النار" لفرض الشروط الإسرائيلية للانسحاب، وفي مقدمتها نزع سلاح حزب الله، لن يدفع الأخير إلى تقديم أي تنازل. فالحزب، الذي لم يُسلّم سلاحه عندما كانت إسرائيل تحتل خمس نقاط حدودية فقط، لن يرضخ الآن وهي تحتل جزءاً واسعاً من الجنوب. المصدر: المدن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
كلام عون لا يقبل التأويل... هل سيقرن مجلس الوزراء الافعال بالاقوال؟!
خاص - "اخبار اليوم" رفع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون السقف عاليا في موضوع سلاح حزب الله الذي سمّاه بالاسم خلال الاحتفال الذي أقيم في مقر وزارة الدفاع الوطني في اليرزة قبل ظهر اليوم، في ذكرى شهداء الجيش الذي يصادف في 31 تموز من كل عام. فقد اكد عون بسط سلطة الدولة اللبنانية، على كافة أراضيها، وسحب سلاح جميع القوى المسلحة، ومن ضمنها حزب الله، وتسليمه الى الجيش اللبناني، وذلك بعد ساعات على خطاب الامين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم الذي اكد ان كل دعوة لتسليم السلاح هي دعوة لتسليم قوة لبنان"، موضحًا أنّ "السلاح ليس أولى من إعادة الإعمار ووقف العدوان". مصدر سياسي مطلع، قال في معرض تعليقه على خطاب عون، في الشكل والتوقيت كلام الرئيس اتى بعد خطاب الشيخ قاسم التهديدي الموجه اساسا الى رئيسي الجمهورية والحكومة ( تمام سلام) بشأن جلسة مجلس الوزراء المرتقبة يوم الثلاثاء المقبل وعلى جدول أعمالها بند واحد هو حصرية السلاح في يد الدولة. وفي حديث الى وكالة "أخبار اليوم"، قال المصدر: قاسم رفض وضع ملف السلاح على طاولة مجلس الوزراء تمهيدا لنزعه، لكن يبدو ان عون وجه الرسالة الى الشيخ قاسم وكل من يعنيهم الامر، مكررا ما جاء في خطاب القسم والبيان الوزاري وفي الكثير من المواقف الاخرى، وهو مستمر على نفس النهج ولا تراجع عنه، بمعنى ان هذا الموضوع غير قابل للنقاش او البحث. وشدد المصدر على اهمية ان يسمي عون سلاح حزب الله ليؤكد ان الكلام ليس عموميا، ما يعكس تصميم الدولة اللبنانية على المضي قدما، والتأكيد ان نزع السلاح هو لمصلحة البلد التي يجب ان يسير ضمنها الجميع، ومن يبقى خارجها يشكل ضررا للبنان، لان الجيش وحده هو من يواجه ويتصدى ويشكل الامن والامان لجميع المواطنين، والدولة وحدها تمسك بقرار الحرب والسلم والدفاع والمواجه والسلاح. وتابع المصدر: كلام عون واضح وغير قابل لأي تأويل، يقابله كلام قاسم المتمسك بالسلاح، وبالتالي امام هذين الخطابين المتناقضين، السؤال الاساسي ماذا بعد؟ فهل نحن ذاهبون الى جلسة مجلس الوزراء لتأكيد المؤكد وإقران الاقوال بالممارسة العملية ووضع جدول زمني لسحب السلاح؟ انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News