logo
بسبب خفض ميزانيتها.. الأمم المتحدة تعتزم تسريح 20% من موظفيها

بسبب خفض ميزانيتها.. الأمم المتحدة تعتزم تسريح 20% من موظفيها

المشهد العربيمنذ يوم واحد

أعلنت الأمانة العامة للأمم المتحدة اليوم الجمعة، عن عزمها إلغاء نحو 6900 وظيفة، بسبب خفض ميزانيتها البالغة 3.7 مليار دولار بنسبة 20%.
ومن المنتظر أن تدخل التخفيضات حيّز التنفيذ في الأول من يناير القادم، مع بداية دورة الميزانية الجديدة.
وتأتي التوجيهات التي تتضمن طلب تفاصيل بشأن تخفيض عدد الموظفين بحلول 13 يونيو القادم في خضم أزمة مالية ناجمة عن أسباب منها تغيّر في سياسات الولايات المتحدة التي تقدم سنوياً نحو ربع تمويل المنظمة العالمية.
كما أن واشنطن مدينة بنحو 1.5 مليار دولار عن المتأخرات والسنة المالية الحالية.
وأفاد مراقب الأمم المتحدة تشاندرامولي راماناثان بأن هذه التخفيضات جزء من مراجعة أُطلقت في مارس الماضي.
وقال إن هذا جهد طموح لضمان أن تكون الأمم المتحدة قادرة على تحقيق هدفها في دعم تعددية الأطراف خلال القرن الـ21، والحد من المعاناة الإنسانية، وبناء حياة ومستقبل أفضل للجميع.
ومن جانبه، كشف الأمين العام للمنظمة الدولية أنطونيو غوتيريش خلال إفادات عامة لدبلوماسيي الأمم المتحدة أنه يدرس إجراء إصلاح شامل من شأنه دمج إدارات رئيسية ونقل موظفين حول العالم.
وأضاف أن الأمم المتحدة ربما تدمج بعض الوكالات وتقلص أخرى وتنقل موظفين إلى مدن أقل تكلفة، وتقلل الازدواجية وتقضي على البيروقراطية الزائدة.
وكان غوتيريش اعتبر في 12 مايو أن «هذه أوقات عصيبة، لكنها أيضاً أوقات فرص والتزامات عميقة»، لافتاً إلى أن «هناك قرارات صعبة وغير مريحة تنتظرنا. قد يكون من الأسهل، بل والأكثر إغراء، تجاهلها أو تأجيلها، لكن هذا الطريق مسدود».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار الذهب اليوم الأحد 1 - 6
أسعار الذهب اليوم الأحد 1 - 6

فيتو

timeمنذ 31 دقائق

  • فيتو

أسعار الذهب اليوم الأحد 1 - 6

تنشر بوابة فيتو أسعار الذهب اليوم الأحد في مصر وفق آخر تحديث لها في الأسواق المحلية وسط توقعات بارتفاع الأسعار العالمية خلال النصف الثانى من العام الجاري 2025. وسادت الكثير من التوقعات أن يرتفع سعر المعدن الأصفر فى البورصة العالمية مسجلا 4000 دولار تقريبا مما يدعم السعر المحلي في الأسواق. سعر جرام الذهب عيار 24 وسجل سعر الذهب عيار 24 نحو 5257 جنيهًا 'بيع'، 5228 جنيهًا 'شراء'. سعر جرام الذهب عيار 21 وبلغ سعر جرام الذهب عيار 21 نحو 4600 جنيه 'بيع'، 4575 جنيها 'شراء'. سعر جرام الذهب عيار 18 سعر جرام الذهب عيار 18، سجل 3942 جنيهًا 'بيع'، 3921 جنيهًا 'شراء'. سعر الجنيه الذهب سعر الجنيه الذهب حوالي 36800 جنيه 'بيع'، 36600 جنيه 'شراء. توقعات بوصول الذهب إلى 4000 دولار وتوقع فرانسيسكو بلانش، رئيس أبحاث السلع العالمية في بنك أوف أمريكا، أن السعر العالمى للذهب قد يتجاوز 4000 دولار للأونصة ربما في النصف الثاني من العام أو في عام 2026. بينما توقع سيتى بنك أحد أكبر المصارف العالمية، أن يتداول الذهب ضمن نطاق يتراوح بين 3100 و3500 دولار للأونصة خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، وأن حيازات الأسر من الذهب وصلت إلى أعلى مستوياتها منذ 50 عامًا. وكشف "سيتي بنك"، أنه من المتوقع محافظة أسعار الذهب على استقرارها عند مستوياتها الحالية خلال النصف الثاني من 2025، واعتبر أن احتمالية تعافي النمو الاقتصادي وتراجع المخاطر المرتبطة بالأسواق المالية قد يشكلان عامل ضغط على أسعار الذهب على المدى الطويل. الذهب يختتم الأسبوع على خسارة مع ارتفاع الدولار تراجعت أسعار الذهب، في ختام تعاملات الأسبوع، الجمعة الماضية، وسط ارتفاع للدولار، وتكبدت خسائر أسبوعية، مع تقييم الأسواق للتطورات المرتبطة بالرسوم الجمركية، في حين عزز تقرير عن تراجع التضخم الآمال بخفض أسعار الفائدة الأمريكية. هذا وتراجع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 1% إلى 3285.64 دولار للأونصة، ليسجل خسائر أسبوعية تقارب 1.6%. وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.9% لتسجل 3315.40 دولار عند التسوية. في المقابل، ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.2%، الأمر الذي جعل الذهب أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى، مما زاد من الضغوط على الأسعار. وبذلك سجّل الذهب خسارة أسبوعية بنحو 2% مع تعافي الدولار. المعادن النفيسة الأخرى تحت الضغط وبالنسبة للمعادن الأخرى، فقد تراجعت الفضة بنسبة 0.7% إلى 30.1 دولار للأونصة، وهبط البلاتين بـ 0.6% إلى 976.33 دولار، وانخفض البلاديوم حوالي 3% إلى 1050.05 دولار للأونصة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

أسعار الذهب في السعودية اليوم الأحد 1 يونيو 2025
أسعار الذهب في السعودية اليوم الأحد 1 يونيو 2025

24 القاهرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • 24 القاهرة

أسعار الذهب في السعودية اليوم الأحد 1 يونيو 2025

سجلت أسعار الذهب في السعودية اليوم الأحد 1 يونيو 2025، استقرارا ملحوظًا خلال افتتاح تعاملات اليوم ، وذلك بالتزامن مع تراجع سعر الأوقية عالميًا، واتجاه الذهب نحو تسجيل خسارة أسبوعية وسط ارتفاع طفيف في قيمة الدولار. وتعد أسعار الذهب في السعودية من أبرز الموضوعات التي تحظى باهتمام واسع من المواطنين، نظرا لأهميته الاقتصادية والاستثمارية واعتماد السوق السعودية على الذهب الأكثر نقاء في المشتريات والمناسبات المحلية. أسعار الذهب في السعودية اليوم سعر جرام الذهب عيار 24 سجل الذهب عيار 24 في السعودية 396.50 ريال سعر جرام الذهب عيار 21 سجل الذهب عيار 21 في السعودية 347.25 ريال سعر جرام الذهب عيار 18 سجل الذهب عيار 18 في السعودية 297.25 ريال سعر جرام الذهب عيار 14 سجل الذهب عيار 14 في السعودية 231.25 ريال سعر الجنيه الذهب بينما بلغت قيمة الجنيه الذهب 2776.25 ريال، وسجلت الأونصة عالميا 3292.18 دولار. عيار 21 بـ347 ريالا.. استقرار أسعار الذهب في السعودية خلال التعاملات المسائية أسعار الذهب في السعودية اليوم السبت 31 مايو 2025 سعر الأونصة عالميا وسجل سعر أونصة الذهب العالمي انخفاض بنسبة 0.6% ليسجل أدنى مستوى عند 3287 دولارا للأونصة وذلك بعد أن افتتح تداولات اليوم عند المستوى 3317 دولارا للأونصة ليتداول حاليًا عند المستوى 3292 دولارا للأونصة. الذهب في طريقه إلى تسجيل انخفاض أسبوعي بنسبة 1.8% وذلك بعد ارتفاع خلال الأسبوع الماضي، وبالتالي يسيطر الاستقرار النسبي على تحركات الذهب خلال الفترة الحالية التي تعد فترة تحديد للاتجاه القادم للذهب إلا أن نطاق الحركة متسع قليلًا ويعود ذلك في الأساس إلى اختبار الثقة في الدولار الأمريكي.

أمريكا في مواجهة ' التنين' الصيني
أمريكا في مواجهة ' التنين' الصيني

يمني برس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمني برس

أمريكا في مواجهة ' التنين' الصيني

يمني برس – بقلم – طه العامري ذات يوم من أيام ' أمريكا والبيت الأبيض' التقى الرئيس الأمريكي ' بوش _الابن' بالرئيس الأمريكي الأسبق 'جيمي كارتر' الذي كان قد افتتح مركز ' كارتر للدراسات'، اللقاء كان بناء على طلب من ' بوش' الذي كان يبحث عن إجابة على سؤال يعتمل في تفكيره، ونصحه ثعلب السياسة الأمريكية خلال الحرب الباردة' هنري كيسنجر' بأن يلتقي بـ 'كارتر 'ويسأله عما يشغله ويشغل الدولة العميقة في أمريكا ومراكز أبحاثها..! في إحدى شرفات البيت الأبيض والتي تفصل بين قاعتي ' لينكولن' و'إيزنهاور' وتطل على حديقة البيت الأبيض.. كانت الشرفة قد خصصت لاستراحة الرئيس وكبار مستشاري الأمن القومي، حين يكون الرئيس منهمكاً بقضية ما مرتبطة بالأمن القومي الأمريكي..! في تلك الشرفة قابل الرئيس 'بوش' الرئيس الأسبق ' كارتر' وأحد أكثر رؤساء أمريكا ثقافة ومعرفة وخبرة وقدرة على استشراف آفاق التحولات الجيوسياسية.. قبل أن ' يرتشف كارتر' رشفة من كأس ' القهوة – إسبرستو' الذي وضع أمامه، كان الرئيس ' بوش' يوجه سؤالاً أرهق تفكيره، وأربك مستشاريه في مكتب الأمن القومي، فيما مراكز الدراسات ما انفكت في تفسيره دون أن تصل إلى جوهر الإجابة عنه..! كان سؤال 'بوش' لرئيسه الأسبق : لماذا تتقدم' الصين ' بهذه الطريقة الدرامية المضطردة، فيما نحن نقف على 'خط الدفاع'؟! رد ' كارتر' على سؤال رئيسه، بسؤال آخر، قائلاً : سيدي الرئيس إذا عرفت الإجابة، هل بمقدورك ' إعادة' النظر باستراتيجية البلاد الخارجية؟ الرئيس 'بوش' إن كانت هذه ' الإعادة' تخدم أمننا القومي فلم لا..! 'كارتر' سيدي الرئيس : خلال العقود الماضية أنفقت أمريكا أكثر من' ستة وثلاثين ألف مليار' على حروبها الخارجية، فيما ' الصين' منهمكة في تنمية قدراتها وهذا ما انعكس على وضعها اليوم.. لم تنشغل 'الصين' بما انشغلنا فيه، لم تحارب دولاً، ولم تساهم في الانقلابات، ولم تشارك في إسقاط أنظمة، ولم تتدخل بشؤون دول وأنظمة العالم، لا بواسطة الحكومة وأجهزتها، ولا عبر شركاتها ورجال أعمالها، كما هو الحال مع أمريكا.. يقول المفكر والفيلسوف الأمريكي الذي رحل عن الدنيا العام الماضي 'نعوم تشومسكي' : إن لقاء 'بوش' – ' كارتر ' الذي كان مخصصاً له ' 20 دقيقة' من وقت الرئيس، امتد ' لثلاث ساعات ونصف' قدم خلال هذا الوقت 'كارتر' إحصائيات دقيقة وموثقة عن حالة الاقتصاد الأمريكي، وما أنفقته أمريكا في الصراعات والحروب الخارجية، وما قدمته لأطراف هذه الصراعات، كما قدم احتياجات أمريكا الداخلية المتعلقة بتحديث البنية التحتية للمرافق الخدمية فيها، التي تبدأ من تجديد وتحديث شبكة الهاتف الثابت، وتجديد وتحديد شبكات خطوط الكهرباء، وتجديد وتحديث الطرقات، وشبكات السكك الحديدية، والموانئ والمطارات، والمرافق والمباني الخدمية الاتحادية والفيدرالية، وقدرة احتياجات أمريكا لتحقيق كل هذا خلال عشرة أعوام، تبدأ من لحظة لقاء ' بوش _كارتر ' بقرابة' عشرة تريليونات دولار '.. لم تؤخذ نصائح' كارتر ' فبعث بعدها بعام برسالة مطولة للرئيس' بوش ' جدد فيها رؤيته محذراً من' شيخوخة 'شاملة تواجه أمريكا، وترهل حضاري، لا ينطبق عليه علم' الشد ' ولن تنفع معها كل أدوات ومستحضرات التجميل . غادر' بوش 'البيت الأبيض، وجاء آخر، وآخر بعده، ورحل عن الدنيا ' كارتر 'و' كيسنجر' وحتى 'نعوم تشومسكي'..! جاء ' ترمب' فكانت فترة رئاسته الأول منسجمة مع أغنية عربية تقول 'الحب الأول تجربة'..! خلفه 'بايدن 'فكانت أزمة ' الكابيتول' المؤشر الأول لبدء ' ترهل' امبراطورية الليبرالية و' عاصمة العالم الحر'..! ' بايدن' 'الصهيوني ' والقائل' لو لم توجد الصهيونية لأوجدانها' اعتمر' القلنسوة'، وذهب لمنازلة ' التنين' و'الدب الروسي' وجعل' من ' زيلينسكي' الدمية والبطل ' في مسرحية درامية تجسد درامية 'عقدة أوديب' أبطالها يرجون التوبة ولكنهم يفصلون العقاب كلاً كما يرغب أن يكون عقابه..! من أفغانستان والعراق إلى' غزة ' التي دقت آخر مسمار في كرسي عرش' بايدن' فرحل مدثراً' بعار غزة ' وفضيحة أوكرانيا..! عاد ' ترمب ' ولكنها عودة مختلفة، عودة مجبولة بنشوة الانتصار، ورغبة الانتقام، ولكن وفق جدلية ' الربح والخسارة'.. لكنه تاجر والسياسة بنظره تجارة ' ولأنه كذلك أدرك أزمة بلاده ، التي تقف، في مواجهة' التنين الصيني '، مواجهة تبدأ من' شريحة الهاتف ' إلى' تقنية الفضاء 'وبينهما آلاف القضايا المعقدة بأبعادها الاقتصادية والتجارية، والعسكرية، والسياسية، والعلمية، والمعرفية، وعليها تخوض الدولتان معركة تنافسية، ظاهرها تجاري واقتصادي، لكن أبعادها الجيوسياسية حافلة بالأخطار والمخاطر..! بين ' توحش أمريكا الترامبية ' وسعيها لفرض أمر واقع في الشرق الأوسط، وأوروبا، وعلى تخوم جغرافية روسيا وأوكرانيا.. يبدو ' التنين الصيني' أكثر هدوءاً وسكينة، يتعامل مع كل الظواهر المحيطة به بأعصاب فولاذية، رغم إدراكه أنه المستهدف من كل هذا التوحش، إلا أن ثقافة 'اليوجا ' وحكم' كونفيشوس ' منحت هذا 'التنين' مناعة وحصانة، مكنته من المضيء ببط، ولكن بثبات، بحكمة، ولكن دون تمكين الخصم من إعاقة حركته..! من 'أفغانستان' غادرت أمريكا، لم تترك ' كيس دقيق، ولا أرز، ولا زيت'، ولكنها تركت فيها ' أسلحة بالمليارات' ومن أحدثها، وكأن أملها، أن تكون تلك' الأسلحة' وقوداً لـ(حركة طالبان)، كي تشق طريقها ومجاهديها، عبر النفق الحدودي، الرابط بين أفغانستان وبين أكبر 'الأقاليم الإسلامية الصينية ' لكن ' طالبان' 2020م تختلف عن تلك التي كانت وحاول العالم 'شيطنتها'، فعملت على تطبيع علاقتها بجيرانها من 'بكين' إلى 'موسكو'..! تركت 'الصين' خصمها اللدود يذهب بطريق العربدة دون اعتراض، وكثيراً ما كانت تفسح له الطريق..! سقطت 'دمشق 'حليفة' بكين ' فرد' التنين ' الفاكهة اليانعة إن سقطت من شجرتها دعها فلم تعد صالحة '..! فزادت بالمقابل توغلاً وارتباطا بـ' دول الخليج ' و' أفريقيا' و' دول آسيان '..! 'تايوان 'ومضيقها وبحر الصين، نطاقات محسومة الانتماء.. تدرك واشنطن هذه الحقيقة.. فكانت ' التعريفة الجمركية ' أداة مبتكرة من أدوات الصراع، لكنها زادت من برودة أعصاب' التنين '..! وفتحت له آفاقاً لطريق لم يكن يتوقع سهولة اجتيازها، فدفعت' تعريفة ترمب ' أوروبا ' للاحتماء بـ' سور الصين العظيم '..! ' تتلذذ بكين ' بـ' جموح حصان الكابوي' وتدفعه بصمتها نحو مزيد من 'الحماقات' وتريده يسقط ذاتيا دون أن يضطرها' لإطلاق رصاصة الرحمة' على الطريقة الأمريكية، بل تريده يسقط على طريقة' كونفيشوس ' ووفق حكمة ' الحصان الجامح يقتل نفسه وصاحبه '..! تبقى' غزة ' بما يجري فيها بنظر' بكين ' بمثابة' مقبرة ' للقيم الأمريكية..!! غير ' إننا كعرب ومسلمين ' وفي سياق هذا الصراع الجيوسياسي، والتنافس القطبي، من يدفع تكاليف الصراع دماً، ودموعاً، و أموالاً، وآهات، وحسرات، وقهر، على مكانة تندثر، وقيم مكتسبة تنهار تحت'حوافر خيول المتنافسين '..!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store