
إيران تسعى لحماية سمائها من بوابة بكين وموسكو
تواجه إيران العديدَ من التحديات في سعيها الحثيث لتعزيز دفاعاتها، بعد الضربات الإسرائيلية والأميركية، التي تلقَّتها مؤخرا. وتحدثت تقارير عن أن إيران تدرُس شراء طائرات مقاتلة صينية متطورة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 25 دقائق
- صحيفة الخليج
البرلمان العربي يدين دعوات إسرائيل لضم الضفة الغربية ويطالب بتحرك دولي
دان محمد بن أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، بشدة تصريحات مسؤولين إسرائيليين، وعلى رأسهم وزير العدل، الداعية إلى ضم الضفة الغربية وفرض السيادة عليها، واصفا إياها بانتهاك صارخ للقانون الدولي وتقويض لحل الدولتين. وأكد اليماحي، في بيان اليوم، أن هذه التصريحات تعكس نهجاً استعمارياً توسعياً، محذراً من الانتهاكات الإسرائيلية المتصاعدة في الضفة الغربية، وجرائم الإبادة الجارية في قطاع غزة، ومحاولات تكريس نظام الفصل العنصري. ودعا المجتمع الدولي، خاصة مجلس الأمن والأمم المتحدة، إلى التحرك العاجل لوقف هذه السياسات، ومحاسبة مرتكبيها، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني. وشدد على استمرار البرلمان العربي في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس.


صحيفة الخليج
منذ 40 دقائق
- صحيفة الخليج
طالبان ترد على الخارجية الأمريكية: لا صلة لنا باختفاء محمود حبيبي
كابول- أ ف ب نفت حكومة طالبان الأفغانية الخميس، ضلوعها في اختفاء أمريكي في كابول، بعدما عرضت واشنطن مكافأة تصل إلى خمسة ملايين دولار في مقابل أي معلومات تؤدي إلى تحديد موقعه. ويقول مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) إن محمود شاه حبيبي، وهو رجل أعمال أمريكي يحمل الجنسية الأفغانية، اختُطف مع سائقه في العاصمة الأفغانية في عام 2022. وأشارت مذكرة صادرة عن إف بي آي في عام 2024 إلى أنه «يُعتقد أن قوات طالبان العسكرية أو الأمنية اختطفت حبيبي». وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية الشهر الماضي «تخصيص مكافأة تصل إلى 5 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات معينة تؤدي إلى تحديد مكان حبيبي وإعادته سالماً»، متهمة طالبان مباشرة باختفائه. ولفتت إلى أنه كان يعمل مستشاراً لشركة اتصالات مقرها في كابول. وقالت طالبان الخميس، إنها تحقق في «عريضة» قدمتها عائلة حبيبي، معتبرة أنه «مواطن أفغاني» فقط. وأكد المتحدث باسم الحكومة ذبيح الله مجاهد في بيان: «عدم العثور على أي دليل يشير إلى احتجازه». وأضاف «بصفتها سلطة حاكمة شرعية، ليس لدى طالبان أي سبب لاحتجاز أو إخفاء أي فرد لمجرد الاشتباه في تورطه في نشاط إجرامي». ونفى مجاهد بشكل «قاطع» أي ضلوع للمديرية العامة للاستخبارات في ذلك. وسيطرت «طالبان» على أفغانستان في عام 2021 بعد أشهر على سحب الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (الناتو) معظم قواتهما عقب حرب استمرت عقدين ضد الحركة المتمردة آنذاك.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
خطط لقتل شرطيين.. "حكم رادع" بحق أحد أنصار ترامب
وكانت هيئة محلفين في تينيسي (جنوب) دانت إدوارد كيلي (36 عاما) في نوفمبر بثلاث تهم من ضمنها التخطيط لقتل موظفين فيدراليين. وبحسب البيان الاتهامي، وضع كيلي "قائمة سوداء" لعناصر في مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) وأشخاص شاركوا في التحقيق حول ضلوعه في اقتحام الكابيتول. وكيلي من بين أكثر من 1500 مشارك في الهجوم شملهم عفو رئاسي أصدره دونالد ترامب في 20 يناير فور عودته إلى البيت الأبيض. وسعى محامو المتهم بدون فائدة للتأكيد أن العفو الرئاسي يشمل الوقائع المنسوبة إليه في هذا الملف، لكن المدعين العامين لفتوا إلى أن المخطط الإجرامي يعود إلى ديسمبر 2022، أي بعد حوالى سنتين من الهجوم على الكابيتول، مشددين كذلك على عدم إبدائه أي أسف على أفعاله. وعمد ترامب في اليوم الأول من ولايته الثانية إلى إغلاق أكبر تحقيق لوزارة العدل، فأصدر عفوا شمل نحو 1250 محكوما عليهم في هذا الملف وخفض عقوبة حوالى 14 آخرين وأمر بوقف الملاحقات في حق مئات المتهمين الذين كانوا ينتظرون صدور الحكم. وفي 6 يناير 2021، هاجم مئات من أنصار ترامب الكونغرس في محاولة لمنعه من المصادقة على انتخاب الديمقراطي جو بايدن، على وقع تأكيدات ترامب المتكررة بأن الانتخابات شهدت عمليات تزوير وبأن الفوز سرق منه.