logo
بعد غياب 14 سنة.. أصالة تستعد للغناء في سوريا

بعد غياب 14 سنة.. أصالة تستعد للغناء في سوريا

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد
وغابت أصالة، التي تعد واحدة من أبرز نجمات الغناء في العالم العربي، عن الساحة الفنية السورية منذ اندلاع الأزمة في البلاد عام 2011، بعد أن تبنت مواقف سياسية مناهضة لنظام بشار الأسد وداعمة للثورة السورية.
ولم تعلن حتى الآن تفاصيل الحفل بشكل رسمي، لكن نقابة الفنانيين السوريين أكدت عبر صفحتها على موقع "فيسبوك" الترتيبات جارية للزيارة المرتقبة لأصالة إلى سوريا.
وكشفت النقابة عن لقاء جرى بين مجلس النقابة وشقيق أصالة، أنس نصري ، بحضور سونير طالب مدير العلاقات العامة، ومنير حمزاوي المستشار الإعلامي والتسويقي.
وقالت إن اللقاء يأتي "لبحث تفاصيل زيارة الفنانة السورية الكبيرة أصالة نصري إلى سوريا ، والتحضير لهذا الحدث بما يليق".
وأرفقت النقابة التدوينة بصورة لأنس نصري، مع مجلس نقابة الفنّانين المركزي، وصورة أخرى لباقة من الورود.
وكتب على البطاقة المرفقة بالباقة والتي تحمل توقيع أنس: "إلى نقابة الفنانين.. هنا حيث لا تقاس الأصوات بمساحتها، بل بانتمائها. نهديكم هذه الباقة باسم من تعود اليوم، ليس فقط لتغني، بل لتصافح الجذور. لولا دفء صدوركم، لما كان للرجوع هذا المعنى".
ولم يصدر عن أصالة أي تعليق مباشر بشأن الحفل، غير أنها كانت قد تحدثت في المؤثمر الصحفي لحفل ختام مهرجان "جرش للثقافة والفنون في الأردن" عن إمكانية زيارة سوريا في نهاية أغسطس الجاري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من الورشة إلى القمة: رحلة الإماراتية هاجر الحوسني في تحدي المهن التقليدية
من الورشة إلى القمة: رحلة الإماراتية هاجر الحوسني في تحدي المهن التقليدية

خليج تايمز

timeمنذ 5 ساعات

  • خليج تايمز

من الورشة إلى القمة: رحلة الإماراتية هاجر الحوسني في تحدي المهن التقليدية

في رحلة متميزة تعكس قوة الطموح وروح التحدي، تجسد هاجر الحوسني نموذجاً مشرقاً للمرأة الإماراتية التي حطمت القوالب النمطية ودخلت مجالاً كان يُعتبر حكراً على الرجال – عالم الحدادة واللحام. في حوارنا معها، نستكشف كيف بدأت رحلتها، والتحديات التي واجهتها، وطموحاتها المستقبلية التي تعكس دعماً ملهماً للمرأة العاملة في المجالات اليدوية والصناعية. من أين بدأت رحلتك مع الحدادة؟ ومتى اكتشفتِ شغفك بهذا المجال؟ بداية الرحلة كانت عبر عالم اليوتيوب، حيث شاهدت العديد من الفيديوهات المتخصصة في تصليح وتعديل سيارات الكلاسيك. هذا العالم فتح لي شغفاً كبيراً بالحدادة واللحام وشعرت أن لديّ هذا الشغف في داخلي، فقررت أن أجرب وأتعلم. كيف كانت ردة فعل من حولك عندما قررتِ دخول مهنة تعتبر "للرجال فقط"؟ في البداية لم أخبر أحداً، بل بدأت التدريب في معهد متخصص. كانت لدي شكوك كثيرة، لكن كلما زاد شغفي، زاد دعم أهلي وأصدقائي لي. ما التحديات التي واجهتك كامرأة إماراتية في هذا المجال؟ التحديات كثيرة، أهمها كوني امرأة في مهنة تقليدية يهيمن عليها الرجال، بالإضافة إلى صعوبة التعامل مع الزي الرسمي الذي كان يشكل لي تحدياً، وأمور أخرى. لكن رغم ذلك، كانت هناك إيجابيات كثيرة وعناصر تحفزني على الاستمرار. هل كان هناك موقف معين شعرتِ فيه بالفخر لاختيارك هذا المجال؟ هناك مواقف عديدة أشعر فيها بالفخر، خاصة عندما أسمع كلمات التشجيع والثناء من كبار السن ومن الأمهات والبنات اللواتي أدربهن. هذا الدعم كان له أثر كبير في نفسيتي. ما نوع الأعمال التي تفضلين تنفيذها؟ وهل تركّزين على الجانب الفني أم العملي؟ أحب جميع الأعمال المتعلقة بالحديد. أؤمن بأن الجانب الفني والعملي مرتبطان بشكل وثيق ولا غنى لأحدهما عن الآخر. هل تحاولين إضافة لمسة إماراتية أو تراثية في تصاميمك؟ بالتأكيد، هذا هدف لي وأعمل عليه بقوة. شاركت مؤخراً في معرض 'صنع في الإمارات' مع أكاديمية الشبكة التقنية حيث أدرب، وشجّعوني على صنع أعمال تعكس تراث البحر والإمارات. المستقبل واعد جداً بفضل الدعم المتواصل من قيادتنا الحكيمة التي تؤمن بأهمية تمكين المرأة في كافة المجالات، بما فيها اليدوية والصناعية. ما طموحاتك القادمة؟ هل تفكرين في تأسيس ورشة خاصة أو تدريب فتيات أخريات؟ حلمي أن أمتلك ورشة كبيرة تضم أقساماً للتصنيع والتعليم، لأتيح الفرصة لكل فتاة ترغب في التعلم. وآمل أن يحظى هذا المشروع بدعم الجهات المختصة قريباً. ما النصيحة التي تقدمينها لكل فتاة ترغب في دخول مجالات غير تقليدية؟ أنصح الجميع بعدم التقليل من قيمة مهاراتهن اليدوية، بل تطويرها والعمل عليها بشغف. النجاح الحقيقي يأتي من الحب والشغف بالعمل. هل تلقيتِ أي دعم من مؤسسات محلية أو جهات حكومية؟ حتى الآن، الدعم كان فقط من الأكاديمية التي أعمل بها كمدربة، وأتمنى أن تتوسع فرص الدعم مستقبلاً. كيف توازنين بين العمل الشاق في الحدادة وحياتك اليومية؟ أنا موظفة وأم وأدير ورشة تدريب في نفس الوقت. التوفيق يكون بالصبر والحب لما أفعله، وأحاول دائماً أن أوازن بين مسؤولياتي العائلية والمهنية. المرأة الإماراتية تتميز بالعطاء والتميز بفضل دعم قيادتنا الرشيدة. نشهد تطوراً مستمراً ونشارك بقوة في جميع المجالات، نسعى دوماً للتقدم ونلعب دوراً محورياً في بناء وطننا. تمثل قصة هاجر الحوسني شهادة حية على كيف يمكن للشغف والإصرار أن يمهدا طريق النجاح، ليس فقط للفرد، بل لمجتمع بأكمله يدعم المرأة ليكون لها بصمة واضحة في بناء المستقبل.

سعيد قبيسي يقدم مجموعة خريف وشتاء 2025 الراقية
سعيد قبيسي يقدم مجموعة خريف وشتاء 2025 الراقية

خليج تايمز

timeمنذ 6 ساعات

  • خليج تايمز

سعيد قبيسي يقدم مجموعة خريف وشتاء 2025 الراقية

تقدم دار سعيد قبيسي مجموعة الأزياء الراقية خريف/شتاء 2025، المحارب - تكريمًا للتحول والقوة الهادئة وقوة الوجود. في رؤية هذا الموسم، تتجاوز الأزياء الراقية حدود الزخرفة لتعكس رحلة تحول شخصي. كل تصميم يُجسّد فصلاً من فصول صحوة الروح. تُجسّد الخطوط المنحوتة القوة الداخلية، بينما تكشف الستائر الانسيابية عن جمال الضعف. ترسم التطريزات المعقدة مسارات الذاكرة، حيث تُفسح الظلال المجال للضوء برقة. ولأول مرة، تمتد هذه الرحلة عبر ملابس النساء والرجال على حد سواء - لتوحد كل تعبيرات القوة في قصة واحدة. يتطور المحارب من خلال التحول، ويظهر في كل مرة بقوة أكبر وإشراق متجدد. بين السكون والحركة، والتأمل والمرونة، يدعونا سعيد قبيسي إلى عالم حيث تصبح الأزياء الراقية بمثابة درع للروح - كريمة، متحدية، ومشرقة إلى الأبد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store