logo
مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية يوقع شراكات استراتيجية مع تسع مؤسسات أكاديمية مرموقة

مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية يوقع شراكات استراتيجية مع تسع مؤسسات أكاديمية مرموقة

زاويةمنذ 6 ساعات

التعاونات تهدف إلى تعزيز البحث العلمي وتطوير الكفاءات وتبادل المعرفة في مجالات البنية التحتية والمشاريع الرأسمالية
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلن مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية (ADPIC) اليوم عن توقيع مذكرات تفاهم مع تسع مؤسسات أكاديمية ومهنية رائدة، وذلك خلال فعاليات النسخة الافتتاحية من قمة أبوظبي للبنية التحتية (ADIS). وتؤكد هذه الشراكات الاستراتيجية التزام "أدبيك" بدفع عجلة الابتكار، وتنمية الكفاءات الوطنية، وتعزيز تبادل المعرفة في ظل قطاع البنية التحتية المتسارع في إمارة أبوظبي.
وشملت الجهات الشريكة كل من: جامعة الإمارات العربية المتحدة، وكليات التقنية العليا (HCT)، والجامعة الأمريكية في الشارقة (AUS)، وجامعة السوربون أبوظبي، وجامعة أبوظبي (AUD)، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي(MBZUAI)، إلى جانب معهد إدارة المشاريع فرع الإمارات العربية المتحدة(PMI) والمجلس الدولي للبحوث والابتكار في البناء والتشييد (CIB).
وتركز هذه الشراكات، التي شكّلت إحدى أبرز محطات محور "جاهزية المستقبل" خلال القمة، على التعاون في مجالات البحث العلمي، وتطوير خبرات ومهارات الطلاب، وتعزيز المناهج الدراسية، وتبادل الخبرات، بما يتماشى مع احتياجات قطاع البنية التحتية وإدارة المشاريع الرأسمالية.
وفي هذا السياق، صرّح سعادة المهندس ميسرة محمود عيد، مدير عام مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، قائلاً: "تمثل هذه الشراكات استثماراً محورياً في مستقبل منظومة البنية التحتية بأبوظبي. ومن خلال دمج مفاهيم المشاريع الرأسمالية في المناهج الأكاديمية، وإنشاء مسارات واضحة للتعاون البحثي، نبني منظومة مستدامة للمواهب تتماشى مع متطلبات السوق الفعلية. رؤيتنا هي نقل تعليم البنية التحتية من النظريات العامة إلى تجربة تعليمية واقعية قائمة على المشاريع الحقيقية في أبوظبي. هذا النهج لا يساهم في تطوير جودة التعليم فحسب، بل يسرّع من وتيرة الابتكار في مجالات محورية كالبناء المعياري، والاستدامة، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في إدارة المشاريع."
وستركز الشراكات على المحاور التالية:
التعاون في البحث والتطوير
من خلال هذه الاتفاقيات، سيتم إطلاق مبادرات بحثية مشتركة تتناول تحديات وفرص تطوير البنية التحتية في أبوظبي. تشمل مواضيع البحث مواد البناء المستدامة، والبناء الأخضر، والمرونة المناخية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في إدارة المشاريع، وحلول الإسكان المعياري، واستراتيجيات تقليل الفاقد، بما يتماشى مع سياسة دولة الإمارات لتحقيق الحياد المناخي 2050.
تطوير واستقطاب الكفاءات
سيعمل مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية مع الشركاء الأكاديميين على تصميم برامج صيفية وتدريبية ومشاريع ميدانية للطلاب. كما سيتم إنشاء آلية رسمية لاستقطاب المواهب، تشمل تقديم الجامعات لقوائم بأفضل الخريجين سنوياً إلى المركز، لضمان جاهزيتهم لسوق العمل في قطاع البنية التحتية.
دمج مناهج المشاريع في التعليم
ستركز الشراكات على تضمين مفاهيم إدارة المشاريع الرأسمالية في مناهج الهندسة وإدارة الأعمال، بحيث يكتسب الطلاب معرفة عملية حول عمليات المناقصات الحكومية، إدارة المخاطر، وإجراءات الموافقات، مما يؤهلهم للانخراط مباشرة في هذا القطاع الحيوي.
تبادل المعرفة والخبرات
تنص الاتفاقيات على تفعيل تبادل ثنائي للمعرفة، يشمل تقديم خبراء "ADPIC" لمحاضرات في المؤسسات الأكاديمية، واستضافة أعضاء الهيئات التدريسية لإلقاء محاضرات تخصصية لموظفي المركز، بما يثري الجانبين الأكاديمي والتطبيقي.
كما تتضمن الاتفاقيات تنظيم تحديات ابتكار ومسابقات طلابية و"هاكاثونات" تركّز على إيجاد حلول لمشكلات واقعية في قطاع المشاريع الرأسمالية، بهدف تشجيع التفكير الريادي والابتكار لدى الطلبة.
تندرج هذه الشراكات ضمن مهمة مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية الأوسع المتمثلة في تعزيز منظومة البنية التحتية في إمارة أبوظبي من خلال التعاون الاستراتيجي، والابتكار، وبناء القدرات. ومن خلال سد الفجوة بين التعليم وسوق العمل، يسعى المركز إلى تأسيس بيئة معرفية داعمة لأهداف التنمية طويلة المدى للإمارة.
نبذة عن مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية
تأسس مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية في عام 2023، ويهدف إلى الإشراف على المشاريع الرأسمالية وإدارتها بما يعزز جودة الحياة لكل فرد في إمارة أبوظبي. يشمل ذلك تنفيذ مشاريع متنوعة في قطاعات الإسكان، والبنية التحتية، والسياحة، والمرافق المجتمعية، والتعليم.
يُعنى المركز بإدارة العقود ومراجعة واعتماد وتخطيط وتصميم المشاريع الرأسمالية، حيث يتم تنفيذ هذه المشاريع تحت إشرافه بالتنسيق الوثيق مع الشركاء من كافة القطاعات والجهات المعنية، لضمان أعلى معايير الجودة والكفاءة، بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية لإمارة أبوظبي.
كما يلتزم المركز بترسيخ الشراكات بين القطاعين العام والخاص وتبني أفضل الممارسات العالمية في الاستدامة، لضمان تحقيق تنمية مستدامة ومستقبل مزدهر للإمارة.
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جامعة خليفة تتقدم 25 مركزًا لتحلّ في المرتبة الـ 177 عالميًا في تصنيف كيو إس للجامعات العالمية 2026
جامعة خليفة تتقدم 25 مركزًا لتحلّ في المرتبة الـ 177 عالميًا في تصنيف كيو إس للجامعات العالمية 2026

زاوية

timeمنذ ساعة واحدة

  • زاوية

جامعة خليفة تتقدم 25 مركزًا لتحلّ في المرتبة الـ 177 عالميًا في تصنيف كيو إس للجامعات العالمية 2026

أعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، اليوم، عن تقدمها 25 مركزًا لتحلّ في المرتبة الـ 177 عالميًا في تصنيف كيو إس للجامعات العالمية لعام 2026، ما يؤكد مكانتها ضمن أفضل 200 جامعة في العالم. احتفظت جامعة خليفة بتصدّرها جامعات الدولة لمدة ثمان سنوات متتالية، الأمر الذي عزز مكانتها كمؤسّسة رائدة محليًا في مجال التعليم العالي والبحث العلمي. وفي نسخة عام 2026، تصدرت الجامعة العديد من المؤشرات الرئيسة، حيث جاءت في المرتبة الـ 11 عالميًا في مؤشر "أعضاء الهيئة الأكاديمية الدوليين" والأعلى تصنيفًا في دولة الإمارات في "الاقتباسات لكل عضو هيئة أكاديمية" و"نسبة أعضاء الهيئة الأكاديمية إلى الطلبة"، ما يؤكّد ريادتها في استقطاب القدرات العالمية وإنتاج بحوث علمية ذات أثر فعّال. قيّمت تصنيفات كيو إس الجديدة، أكثر من 8،467 جامعة من 106 دولة ومنطقة، وقد تصدرت جامعة خليفة كافّة الجامعات الـ 12 من دولة الإمارات بمعدل توظيفٍ للخريجين بلغ 94%. من جهته قال سعادة البروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة: "ساهم إصرارنا على التقدم ومواصلة التطور في المجالين البحثي والأكاديمي العالميين وسعينا للانضمام لقائمة أفضل 200 جامعة وفقًا لتصنيف كيو إس للجامعات العالمية لعام 2026، في تعزيز مكانةَ جامعة خليفة كقوة دافعة في مجال العلوم والتكنولوجيا، لا سيّما بين الباحثين والطلبة الباحثين عن فرصٍ عالمية المستوى وقريبة من وطنهم. ويؤكد حصولنا على المرتبة الـ 177 على مدى الأثر الفعّال الذي تصنعه جهود أعضاء الهيئة الأكاديمية والطلبة، كما يسلط الضوء على دورنا العالمي الذي يتوسّع بشكل متواصل من خلال الدور الذي نحرص على القيام به في تحقيق طموحات دولة الإمارات المتمثّلة في ريادة اقتصاد المعرفة عبر مجتمعنا الأكاديمي المتنوع وصور تعاوننا الصناعي الدولي والإقليمي واسع النطاق". لمحة عن جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا: جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا هي جامعة بحثية الأعلى تصنيفًا في دولة الإمارات تركز على إعداد قادة ومفكرين مبدعين عالميين في مجالات العلوم والهندسة والطب، تهدف جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا عالمية المستوى إلى دعم اقتصاد المعرفة الذي يشهد نمواً متسارعاً في أبوظبي والإمارات من خلال ترسيخ مكانتها كمؤسسة أكاديمية مرموقة والارتقاء إلى مصاف الجامعات البحثية الرائدة على مستوى العالم. -انتهى-

جامعة خليفة تتقدم 25 مركزاً في تصنيف "كيو إس" للجامعات العالمية
جامعة خليفة تتقدم 25 مركزاً في تصنيف "كيو إس" للجامعات العالمية

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

جامعة خليفة تتقدم 25 مركزاً في تصنيف "كيو إس" للجامعات العالمية

أعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، اليوم، تقدمها 25 مركزا لتحل في المرتبة الـ177 عالميا في تصنيف "كيو إس" للجامعات العالمية لعام 2026، ما يؤكد مكانتها ضمن أفضل 200 جامعة في العالم. واحتفظت الجامعة بتصدرها جامعات الدولة لمدة ثماني سنوات متتالية، الأمر الذي عزز مكانتها كمؤسّسة رائدة محليًا في مجال التعليم العالي والبحث العلمي. وفي نسخة عام 2026، تصدرت الجامعة العديد من المؤشرات الرئيسة، حيث جاءت في المرتبة الـ 11 عالميا في مؤشر "أعضاء الهيئة الأكاديمية الدوليين" والأعلى تصنيفا في دولة الإمارات في "الاقتباسات لكل عضو هيئة أكاديمية" و"نسبة أعضاء الهيئة الأكاديمية إلى الطلبة"، ما يؤكد ريادتها في استقطاب القدرات العالمية وإنتاج بحوث علمية ذات أثر فعّال. وقيمت تصنيفات "كيو إس" الجديدة، أكثر من 8467 جامعة من 106 دول ومنطقة، وقد تصدرت جامعة خليفة الجامعات الـ 12 من دولة الإمارات بمعدل توظيفٍ للخريجين بلغ 94%. وقال سعادة البروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، إن إصرار الجامعة على التقدم ومواصلة التطور في المجالين البحثي والأكاديمي، وسعيها للانضمام لقائمة أفضل 200 جامعة وفقًا لتصنيف "كيو إس" للجامعات العالمية لعام 2026، أسهم في تعزيز مكانتها كقوة دافعة في مجال العلوم والتكنولوجيا، لا سيما بين الباحثين والطلبة الباحثين عن فرص عالمية المستوى. وأضاف أن الحصول على المرتبة 177 يؤكد الأثر الفعال الذي تصنعه جهود أعضاء الهيئة الأكاديمية والطلبة، كما يسلط الضوء على الدور العالمي لجامعة خليفة، في تحقيق طموحات دولة الإمارات المتمثلة في ريادة اقتصاد المعرفة.

مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية يوقع شراكات استراتيجية مع تسع مؤسسات أكاديمية مرموقة
مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية يوقع شراكات استراتيجية مع تسع مؤسسات أكاديمية مرموقة

زاوية

timeمنذ 6 ساعات

  • زاوية

مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية يوقع شراكات استراتيجية مع تسع مؤسسات أكاديمية مرموقة

التعاونات تهدف إلى تعزيز البحث العلمي وتطوير الكفاءات وتبادل المعرفة في مجالات البنية التحتية والمشاريع الرأسمالية أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلن مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية (ADPIC) اليوم عن توقيع مذكرات تفاهم مع تسع مؤسسات أكاديمية ومهنية رائدة، وذلك خلال فعاليات النسخة الافتتاحية من قمة أبوظبي للبنية التحتية (ADIS). وتؤكد هذه الشراكات الاستراتيجية التزام "أدبيك" بدفع عجلة الابتكار، وتنمية الكفاءات الوطنية، وتعزيز تبادل المعرفة في ظل قطاع البنية التحتية المتسارع في إمارة أبوظبي. وشملت الجهات الشريكة كل من: جامعة الإمارات العربية المتحدة، وكليات التقنية العليا (HCT)، والجامعة الأمريكية في الشارقة (AUS)، وجامعة السوربون أبوظبي، وجامعة أبوظبي (AUD)، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي(MBZUAI)، إلى جانب معهد إدارة المشاريع فرع الإمارات العربية المتحدة(PMI) والمجلس الدولي للبحوث والابتكار في البناء والتشييد (CIB). وتركز هذه الشراكات، التي شكّلت إحدى أبرز محطات محور "جاهزية المستقبل" خلال القمة، على التعاون في مجالات البحث العلمي، وتطوير خبرات ومهارات الطلاب، وتعزيز المناهج الدراسية، وتبادل الخبرات، بما يتماشى مع احتياجات قطاع البنية التحتية وإدارة المشاريع الرأسمالية. وفي هذا السياق، صرّح سعادة المهندس ميسرة محمود عيد، مدير عام مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية، قائلاً: "تمثل هذه الشراكات استثماراً محورياً في مستقبل منظومة البنية التحتية بأبوظبي. ومن خلال دمج مفاهيم المشاريع الرأسمالية في المناهج الأكاديمية، وإنشاء مسارات واضحة للتعاون البحثي، نبني منظومة مستدامة للمواهب تتماشى مع متطلبات السوق الفعلية. رؤيتنا هي نقل تعليم البنية التحتية من النظريات العامة إلى تجربة تعليمية واقعية قائمة على المشاريع الحقيقية في أبوظبي. هذا النهج لا يساهم في تطوير جودة التعليم فحسب، بل يسرّع من وتيرة الابتكار في مجالات محورية كالبناء المعياري، والاستدامة، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في إدارة المشاريع." وستركز الشراكات على المحاور التالية: التعاون في البحث والتطوير من خلال هذه الاتفاقيات، سيتم إطلاق مبادرات بحثية مشتركة تتناول تحديات وفرص تطوير البنية التحتية في أبوظبي. تشمل مواضيع البحث مواد البناء المستدامة، والبناء الأخضر، والمرونة المناخية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في إدارة المشاريع، وحلول الإسكان المعياري، واستراتيجيات تقليل الفاقد، بما يتماشى مع سياسة دولة الإمارات لتحقيق الحياد المناخي 2050. تطوير واستقطاب الكفاءات سيعمل مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية مع الشركاء الأكاديميين على تصميم برامج صيفية وتدريبية ومشاريع ميدانية للطلاب. كما سيتم إنشاء آلية رسمية لاستقطاب المواهب، تشمل تقديم الجامعات لقوائم بأفضل الخريجين سنوياً إلى المركز، لضمان جاهزيتهم لسوق العمل في قطاع البنية التحتية. دمج مناهج المشاريع في التعليم ستركز الشراكات على تضمين مفاهيم إدارة المشاريع الرأسمالية في مناهج الهندسة وإدارة الأعمال، بحيث يكتسب الطلاب معرفة عملية حول عمليات المناقصات الحكومية، إدارة المخاطر، وإجراءات الموافقات، مما يؤهلهم للانخراط مباشرة في هذا القطاع الحيوي. تبادل المعرفة والخبرات تنص الاتفاقيات على تفعيل تبادل ثنائي للمعرفة، يشمل تقديم خبراء "ADPIC" لمحاضرات في المؤسسات الأكاديمية، واستضافة أعضاء الهيئات التدريسية لإلقاء محاضرات تخصصية لموظفي المركز، بما يثري الجانبين الأكاديمي والتطبيقي. كما تتضمن الاتفاقيات تنظيم تحديات ابتكار ومسابقات طلابية و"هاكاثونات" تركّز على إيجاد حلول لمشكلات واقعية في قطاع المشاريع الرأسمالية، بهدف تشجيع التفكير الريادي والابتكار لدى الطلبة. تندرج هذه الشراكات ضمن مهمة مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية الأوسع المتمثلة في تعزيز منظومة البنية التحتية في إمارة أبوظبي من خلال التعاون الاستراتيجي، والابتكار، وبناء القدرات. ومن خلال سد الفجوة بين التعليم وسوق العمل، يسعى المركز إلى تأسيس بيئة معرفية داعمة لأهداف التنمية طويلة المدى للإمارة. نبذة عن مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية تأسس مركز أبوظبي للمشاريع والبنية التحتية في عام 2023، ويهدف إلى الإشراف على المشاريع الرأسمالية وإدارتها بما يعزز جودة الحياة لكل فرد في إمارة أبوظبي. يشمل ذلك تنفيذ مشاريع متنوعة في قطاعات الإسكان، والبنية التحتية، والسياحة، والمرافق المجتمعية، والتعليم. يُعنى المركز بإدارة العقود ومراجعة واعتماد وتخطيط وتصميم المشاريع الرأسمالية، حيث يتم تنفيذ هذه المشاريع تحت إشرافه بالتنسيق الوثيق مع الشركاء من كافة القطاعات والجهات المعنية، لضمان أعلى معايير الجودة والكفاءة، بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية لإمارة أبوظبي. كما يلتزم المركز بترسيخ الشراكات بين القطاعين العام والخاص وتبني أفضل الممارسات العالمية في الاستدامة، لضمان تحقيق تنمية مستدامة ومستقبل مزدهر للإمارة. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store