logo
5 نصائح يومية لتعزيز مستوى فيتامين «دال» في الجسم

5 نصائح يومية لتعزيز مستوى فيتامين «دال» في الجسم

الوسط١٩-٠٤-٢٠٢٥

يتزايد نقص فيتامين «دال» بين عدد أكبر من الأفراد يوميا بسبب نمط الحياة السريع الذي يفتقد العناصر الغذائية اليومية، ويؤدي نقصه إلى شعور متنامٍ بالتعب وضعف العضلات وسوء الحالة المزاجية.
ويزداد نقص فيتامين «دال» بسبب عوامل عدة، بينها قضاء مزيد من الوقت بالداخل، وعدم التعرض الكافي للشمس بصفة يومية، والاستخدام المكثف لواقي الشمس، والعيش في مناطق حضرية دون تعرض كبير لأشعة الشمس، واتباع أنظمة غذائية منخفضة القيمة الغذائية، وزيادة معدلات السمنة.
لهذا أوصى الأطباء ببعض النصائح يمكن اتباعها يوميا، لزيادة معدل فيتامين «دال» في الجسم، بحسب موقع «هيلث سايت».
التعرض لأشعة الشمس يوميا
النصيحة الأولى هي التعرض لأشعة الشمس المباشرة يوميا لدقائق عدة على الأقل، خصوصا تعريض الوجه واليدين والقدمين. وأنسب الأوقات في أوقات الصباح أو فترة الظهيرة، وتجنب أوقات الحرارة الشديدة.
كما يوصي الأطباء بنقل الأنشطة الخارجية إلى أشعة الشمس، سواء كان تناول الإفطار أو القهوة الصباحية، أو القراءة والمشي.
تناول المكملات الغذائية وفطر المشروم
يؤكد الأطباء أهمية تناول مكملات فيتامين «دال»، خصوصا في فصل الشتاء، مع التعرض المحدود لأشعة الشمس. لكن ينبغي التحدث إلى الطبيب المعالج أولا، لتحديد الجرعة المناسبة من المكملات الغذائية.
ينصح أيضا بدمج فطر المشروم أو عيش الغراب في الحمية الغذائية اليومية، نظرا لأنه غني بمكملات «دي 2». كما أن المصادر النباتية الأخرى غنية بالفيتامينات.
كما يوصى بتناول الأطعمة الغنية بفيتامين «دال» مثل الأسماك الدهنية، كالسلمون والسردين والتونة، وكذلك صفار البيض والحليب والحبوب وعصير البرتقال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 نصائح يومية لتعزيز مستوى فيتامين «دال» في الجسم
5 نصائح يومية لتعزيز مستوى فيتامين «دال» في الجسم

الوسط

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الوسط

5 نصائح يومية لتعزيز مستوى فيتامين «دال» في الجسم

يتزايد نقص فيتامين «دال» بين عدد أكبر من الأفراد يوميا بسبب نمط الحياة السريع الذي يفتقد العناصر الغذائية اليومية، ويؤدي نقصه إلى شعور متنامٍ بالتعب وضعف العضلات وسوء الحالة المزاجية. ويزداد نقص فيتامين «دال» بسبب عوامل عدة، بينها قضاء مزيد من الوقت بالداخل، وعدم التعرض الكافي للشمس بصفة يومية، والاستخدام المكثف لواقي الشمس، والعيش في مناطق حضرية دون تعرض كبير لأشعة الشمس، واتباع أنظمة غذائية منخفضة القيمة الغذائية، وزيادة معدلات السمنة. لهذا أوصى الأطباء ببعض النصائح يمكن اتباعها يوميا، لزيادة معدل فيتامين «دال» في الجسم، بحسب موقع «هيلث سايت». التعرض لأشعة الشمس يوميا النصيحة الأولى هي التعرض لأشعة الشمس المباشرة يوميا لدقائق عدة على الأقل، خصوصا تعريض الوجه واليدين والقدمين. وأنسب الأوقات في أوقات الصباح أو فترة الظهيرة، وتجنب أوقات الحرارة الشديدة. كما يوصي الأطباء بنقل الأنشطة الخارجية إلى أشعة الشمس، سواء كان تناول الإفطار أو القهوة الصباحية، أو القراءة والمشي. تناول المكملات الغذائية وفطر المشروم يؤكد الأطباء أهمية تناول مكملات فيتامين «دال»، خصوصا في فصل الشتاء، مع التعرض المحدود لأشعة الشمس. لكن ينبغي التحدث إلى الطبيب المعالج أولا، لتحديد الجرعة المناسبة من المكملات الغذائية. ينصح أيضا بدمج فطر المشروم أو عيش الغراب في الحمية الغذائية اليومية، نظرا لأنه غني بمكملات «دي 2». كما أن المصادر النباتية الأخرى غنية بالفيتامينات. كما يوصى بتناول الأطعمة الغنية بفيتامين «دال» مثل الأسماك الدهنية، كالسلمون والسردين والتونة، وكذلك صفار البيض والحليب والحبوب وعصير البرتقال.

«الفيتامينات والمعادن».. تعرف إلى تاثير الجرعات الزائدة منها!
«الفيتامينات والمعادن».. تعرف إلى تاثير الجرعات الزائدة منها!

أخبار ليبيا

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

«الفيتامينات والمعادن».. تعرف إلى تاثير الجرعات الزائدة منها!

تعتبر الفيتامينات والمكملات الغذائية، بمثابة بوليصة تأمين، يستخدمها ملايين الأشخاص حول العالم، لتعزيز صحتهم، لكن 'الإفراط في تناولها قد تسبب حالات التسمم تهدد الجسم بدلا من دعمه'. ويحتاج الجسم إلى 'كميات صغيرة من الفيتامينات والمعادن لدعم وظائفه الحيوية'، لكن عندما 'يُستهلك بعضها بكميات زائدة، لا يتمكن الجسم من التخلص منها سريعا، ما يؤدي إلى تراكمها إلى مستويات خطرة قد تلحق ضررا بالأعضاء الداخلية'. وتشمل هذه الأضرار: 'تلف الكبد والكلى وتصلب الأنسجة ومشكلات في الأعصاب والدورة الدموية'، والأسوأ أن بعض حالات التسمم بالفيتامينات قد تستغرق أسابيع أو أشهر قبل ظهور أعراضها، ما يجعلها أكثر خطورة وأصعب في الاكتشاف.' وبالنسبة للجرعات الموصى بها علميا من الفيتاميان والمعادن فهي: بالنسبة لـ 'الحديد'، 'فالجرعة اليومية الموصى بها، 8 ملغ للرجال، و18 ملغ للنساء، لكن تجاوز 20 ملغ يوميا قد يؤدي إلى التسمم'. وتبدأ الأعراض 'بالغثيان وآلام المعدة، ولكن في الحالات الشديدة، يمكن أن يسبب تراكم الحديد تلف الكبد وقصور القلب، وحتى تلفا قاتلا في الدماغ والكبد على المدى الطويل'. أما 'الكالسيوم'، 'فالجرعة اليومية الموصى بها (للبالغين فوق 51 عاما)، 1000-1200 ملغ'. ويعتبر 'الكالسيوم' ضروريا لصحة العظام، إلا أن تناوله بكميات زائدة يؤدي إلى 'حالة تعرف بفرط كالسيوم الدم، وتشمل أعراضها: الغثيان والإمساك والجفاف والارتباك وضعف العضلات وارتفاع ضغط الدم. وفي الحالات الشديدة، قد يتسبب في تلف الكلى أو حتى الغيبوبة'. أما 'فيتامين (د)'، فيوصى بـ 600 وحدة دولية منه، ويعرف 'بفيتامين الشمس' نظرا لإمكانية الحصول عليه من أشعة الشمس، لكن تناوله بكميات كبيرة (أكثر من 4000 وحدة دولية يوميا) قد يؤدي إلى 'التسمم'. وتشمل أعراضه 'عدم انتظام ضربات القلب وضعف العضلات واضطرابات في الجهاز الهضمي، وفي الحالات الحادة قد يسبب فشلا كلويا.' 'فيتامين (أ)'، الجرعة اليومية الموصى بها، 900 ميكروغرام للرجال، و700 ميكروغرام للنساء، ويعد ضروريا 'للرؤية والمناعة'، لكن تجاوز 3000 ميكروغرام قد يؤدي إلى 'الغثيان والدوار وفقدان الشهية واضطرابات في الكبد'، وقد يتسبب الاستهلاك المفرط طويل الأمد في 'ضعف العظام وزيادة خطر الكسور'. ومن المعروف أن الجرعة اليومية الموصى بها من 'المغنيسيوم' فهي، 310-410 ملغ، ويعد ضروريا 'لصحة العظام والقلب'، لكن الإفراط فيه قد يؤدي إلى 'الإسهال وانخفاض ضغط الدم وعدم انتظام ضربات القلب، وفي الحالات الشديدة، قد يتطلب غسيل الكلى لإزالته من الجسم'. 'حمض الفوليك'، فالجرعة اليومية الموصى بها، 400 ميكروغرام، و600 ميكروغرام للحوامل، ويلعب هذا المعدن دورا أساسيا في 'إنتاج خلايا الدم الحمراء في الرحم، ويستخدم لتعزيز صحة الجنين أثناء الحمل'، إلا أن الجرعات الزائدة قد تخفي نقص فيتامين B12، ما يؤدي إلى 'تلف عصبي خطير غير مشخص، كما قد يسبب اضطرابات هضمية مثل الانتفاخ والغثيان'. The post «الفيتامينات والمعادن».. تعرف إلى تاثير الجرعات الزائدة منها! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

بدائل طبيعية لفيلر الخدود: حلول مبتكرة لرفع الوجه دون تدخل جراحي
بدائل طبيعية لفيلر الخدود: حلول مبتكرة لرفع الوجه دون تدخل جراحي

الوسط

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • الوسط

بدائل طبيعية لفيلر الخدود: حلول مبتكرة لرفع الوجه دون تدخل جراحي

مع تزايد الاهتمام بالجمال الطبيعي، يبحث عديد الأشخاص عن طرق آمنة وفعّالة لتعزيز ملامحهم دون الحاجة إلى اللجوء إلى الفيلر أو الإجراءات التجميلية المعقدة. في هذا السياق، ظهرت بعض البدائل الطبيعية التي تساعد في تحسين مظهر الخدود وإعطائها حجما ومظهرا مشدودا بشكل طبيعي، من دون آثار جانبية أو تداعيات صحية طويلة الأمد، وفقا لموقع «حواء». التدليك الطبيعي للوجه - يعد التدليك المنتظم للوجه أحد البدائل البسيطة التي تعزز من تدفق الدم في منطقة الخدود، مما يساهم في تحسين مظهر الجلد وتخفيف التجاعيد. - يمكن استخدام زيوت طبيعية مثل زيت اللوز الحلو أو زيت الورد في تدليك الوجه للحصول على نتائج أفضل. يعد هذا العلاج مفيدا لتكثيف الخدود وتخفيف ترهلات البشرة بشكل طبيعي. الماسكات الطبيعية - تعتبر الماسكات الطبيعية وسيلة فعالة لتغذية البشرة وتقويتها. بعض المكونات الطبيعية مثل العسل، والأفوكادو، والطماطم، والزبادي يمكن أن تساهم في شد البشرة وإعطائها مرونة. - كما أن الزبادي يحتوي على أحماض أمينية تساعد في تحفيز إنتاج الكولاجين، مما يساهم في تعزيز حجم الخدود بطريقة طبيعية. النظام الغذائي المتوازن - تغذية البشرة تبدأ من الداخل، فاتباع نظام غذائي صحي ومتوازن يساهم بشكل كبير في تحسين مظهر الوجه. الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن مثل فيتامين C (الموجود في الفواكه الحمضية) وفيتامين E (الموجود في المكسرات والبذور) يمكن أن تدعم إنتاج الكولاجين وتمنح البشرة مظهرا أكثر إشراقا وامتلاء. تمارين الوجه (Face Yoga) - تمارين الوجه تعتبر من الطرق الحديثة التي تحظى بشعبية متزايدة في تعزيز مرونة البشرة. من خلال ممارسة بعض الحركات البسيطة مثل ابتسامة واسعة أو رفع الخدين بواسطة الأصابع، يمكن تنشيط العضلات وتقويتها، مما يساهم في رفع الخدود وإعطائها مظهرا أكثر امتلاء وشبابا. استخدام الزيوت الطبيعية - زيوت مثل زيت جوز الهند، وزيت الأرغان، وزيت الزيتون تعد من الخيارات الطبيعية التي يمكن استخدامها لتحسين مرونة البشرة وملمسها. يمكن تدليك هذه الزيوت على الخدود بشكل يومي لتحفيز تجديد الخلايا والحفاظ على نعومة البشرة. الشاي الأخضر ومضادات الأكسدة - يحتوي الشاي الأخضر على مضادات أكسدة قوية تساعد في محاربة الجذور الحرة التي تساهم في شيخوخة البشرة. شرب الشاي الأخضر بانتظام يمكن أن يعزز صحة الجلد ويحسن مظهره، مما يسهم في إضفاء مظهر مشدود ومنتعش للخدود. باتت البدائل الطبيعية لفيلر الخدود خيارا شائعا للراغبين في تجنب التدخلات الجراحية، حيث توفر نتائج فعالة وآمنة تدعم الجمال الطبيعي. ومع الالتزام بالعناية الدائمة والمواظبة على هذه الطرق، يمكن الحصول على نتائج ملحوظة تعكس جمال الوجه وتبرز ملامحه بشكل طبيعي وأنيق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store