logo
مصدر إسرائيلي: لا التزام بالهدنة دون تفكيك حماس

مصدر إسرائيلي: لا التزام بالهدنة دون تفكيك حماس

عكاظ٢٨-٠٢-٢٠٢٥

كشف مصدر إسرائيلي أن تل أبيب غير ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار من دون توافق على نزع سلاح حركة حماس. وأفاد بأن الجانب الإسرائيلي يريد بحث مستقبل قطاع غزة ونزع سلاح حماس، وتقويض سلطتها، بحسب ما نقلت القناة 12 الإسرائيلية. وأعلن المصدر أن إسرائيل ستتخذ موقفاً صارماً من مسألة الإفراج عن الأسرى، لافتاً إلى أنها مستعدة لمواصلة وقف إطلاق النار مقابل مباحثات محددة زمنياً للإفراج عن باقي الإسرائيليين الأحياء. وأكد التمسك بعدم إدخال المساعدات إلى غزة من دون التفاوض على إطلاق المحتجزين الأحياء.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أعلن قبل يومين أن مسألة المرحلة الثانية من الاتفاق الممتد على 3 مراحل متروكة لإسرائيل، مؤكداً دعم موقفها.
أخبار ذات صلة
ومن المقرر أن تنتهي المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة غدا (السبت)، بينما تتواصل المباحثات في القاهرة.
المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة تنتهي غدا (السبت)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاتحاد الأوروبي: منخرطون في التوصل لاتفاق تجاري مع أمريكا
الاتحاد الأوروبي: منخرطون في التوصل لاتفاق تجاري مع أمريكا

عكاظ

timeمنذ 26 دقائق

  • عكاظ

الاتحاد الأوروبي: منخرطون في التوصل لاتفاق تجاري مع أمريكا

تابعوا عكاظ على أكد المفوض الأوروبي لشؤون التجارة ماروس سيفكوفيتش أن الاتحاد الأوروبي منخرط بشكل كامل ومصمم على التوصل إلى اتفاق يخدم مصلحة بروكسل والولايات المتحدة، لكنه شدد في الوقت ذاته على أن العلاقات التجارية بين الجانبين يجب أن تقوم على أساس الاحترام المتبادل، لا التهديدات. وجاءت تصريحات المسؤول الأوروبي بعد اتصاله بالممثل التجاري الأمريكي جيميسون غرير، ووزير التجارة الأمريكية هوارد لوتنيك. وتصاعدت حدة التوترات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، بعدما هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الواردات القادمة من دول الاتحاد، وهو ما اعتبرته بروكسل تصعيداً خطيراً من شأنه تقويض جهود التوصل إلى اتفاق تجاري عادل ومتوازن بين الجانبين. وكانت فرنسا قد دعت أخيراً، إلى احتواء التصعيد في قضية الرسوم الجمركية، مؤكدة في الوقت نفسه أن الاتحاد الأوروبي مستعد للرد. وقال الوزير الفرنسي المنتدب للتجارة الخارجية لوران سان مارتين، على منصة إكس: «إن تهديدات ترمب الجديدة بزيادة الرسوم الجمركية لا تُجدي خلال فترة المفاوضات بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، نحن نحافظ على النهج نفسه، احتواء التصعيد، لكننا مستعدون للرد». وفي سياق متصل، أضاف وزير الخارجية الألمانية يوهان فاديبول أن تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بزيادة الرسوم الجمركية على تجارة الاتحاد الأوروبي لن يعود بالنفع على أي طرف، وأن برلين ستواصل دعم الاتحاد الأوروبي للتفاوض مع واشنطن. وفي حديثه إلى جانب نظيره الهندي سوبرامانيام جيشينكار، في برلين، أشار فاديبول إلى أن ألمانيا تأمل في أن يتوصل الاتحاد الأوروبي لاتفاق للتجارة الحرة مع الهند بحلول نهاية العام. وذكر فاديبول أن المفوضية الأوروبية تحظى بالدعم الكامل في الحفاظ على وصولنا إلى السوق الأمريكية، ومثل هذه الرسوم لا تفيد أحداً، وستلحق الضرر بالتنمية الاقتصادية في السوقين. وأضاف: «لهذا السبب، نواصل المفاوضات وندعم المفوضية الأوروبية، نريد الدفاع عن أوروبا وأسواقها مع ممارسة نفوذنا في السوق الأمريكية في آن واحد». أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

الخلافات الداخلية الإسرائيلية تتوسع.. و«الخارجية» تستدعي سفيرها في واشنطن
الخلافات الداخلية الإسرائيلية تتوسع.. و«الخارجية» تستدعي سفيرها في واشنطن

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

الخلافات الداخلية الإسرائيلية تتوسع.. و«الخارجية» تستدعي سفيرها في واشنطن

تابعوا عكاظ على في توسع للخلاف الداخلي الإسرائيلي ووصوله إلى السلك الدبلوماسي في الخارج، أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، اليوم (الأحد)، استدعاء سفيرها في واشنطن بناء على تعليمات هيئة تأديبية حكومية لمناقشة تصريحات أدلى بها في مقابلة «بودكاست». واتهم السفير يحيئيل لايتر في برنامج إذاعي على منصة «برايغر-يو» الأمريكية اليمينية على الإنترنت، معارضي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالإفتراء بدموية على رئيس الحكومة، مشيراً إلى أن من أسماهم «المتطرفين اليساريين» ووسائل الإعلام الإسرائيلية يحاولون الإطاحة بحكومة نتنياهو. وقال السفير: «المتطرفون لن يتوانوا عن فعل أي شيء لإسقاط نتنياهو، وهذه افتراءات يجب فضحها»، رافضاً أي اتهامات موجهة لرئيس الوزراء بسعيه لإطالة أمد الحرب في غزة من أجل البقاء في السلطة ووصفها بأنها «جنون»، متسائلاً: «كيف يجرؤون على قول شيء بهذا الخبث؟». وأشار متحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية إلى إن المدير العام لوزارة الخارجية عيدن بار تال سيستدعي السفير في واشنطن يحيئيل لايتر لجلسة استماع بشأن تصريحات أدلى بها خلال مقابلة إعلامية، مبيناً إن ذلك جاء بناء على تعليمات إدارة الانضباط في ديوان الخدمة المدنية. ورغم أن منصب السفير الإسرائيلي في الولايات المتحدة هو تعيين سياسي وأن نتنياهو هو من اختار لايتر، لكن يجب أن يمتنع الدبلوماسيون الإسرائيليون عن الإدلاء بتصريحات سياسية. وكان استطلاع للرأي نشرته القناة الـ12 الإخبارية الإسرائيلية أمس قد أظهر أن 55% من الإسرائيليين يعتقدون أن نتنياهو مهتم بالبقاء في السلطة أكثر من إنهاء الحرب أو تحرير الأسرى الذين لا يزالون محتجزين في غزة. من جهة أخرى، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن هناك صداماً بين وزارة المالية والمؤسسة العسكرية بسبب زيادة النفقات لتوسيع القتال بغزة، مبينة أن وزير المالية سموتريتش وبّخ المؤسسة الأمنية بسبب ارتفاع النفقات لتوسع القتال في مناقشة عقدها نتنياهو، خصوصاً أن النفقات تجاوزت ميزانيته بـ4 مليارات دولار في هذه المرحلة من العام. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} خلافات الحكومة الإسرائيلية

دبلوماسي أميركي: لن نسمح بتكرار "سايكس بيكو".. وعصر التدخل الغربي انتهى
دبلوماسي أميركي: لن نسمح بتكرار "سايكس بيكو".. وعصر التدخل الغربي انتهى

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

دبلوماسي أميركي: لن نسمح بتكرار "سايكس بيكو".. وعصر التدخل الغربي انتهى

قال المبعوث الأميركي إلى سوريا، توماس باراك، الأحد، إن اتفاقيات "سايكس بيكو" قسمت سوريا والشرق الأوسط، معتبراً أن حقبة التدخل الغربي في المنطقة "انتهت"، لافتاً إلى أن الأمر أصبح متروكاً للحلول الإقليمية والشراكات والدبلوماسية القائمة على الاحترام. وأضاف باراك، عبر منصة "إكس": "قبل قرن من الزمان، فرض الغرب خرائط، وانتدابات، وحدوداً مرسومة، وحكماً أجنبياً. قسّمت (اتفاقية) سايكس بيكو سوريا والمنطقة بأسرها لتحقيق مكاسب إمبريالية، لا لتحقيق السلام، وهذا الخطأ كلّف أجيالًا كاملة، ولن نسمح بتكراره مرة أخرى". ورأى مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن "عصر التدخلات الغربية انتهى"، معتبراً أن "المستقبل للحلول الإقليمية، المبنية على الشراكات والدبلوماسية القائمة على الاحترام". وتابع: "وكما شدّد الرئيس ترمب بخطابه في 13 مايو بالرياض: ولّت أيام التدخل الغربي التي كان يأتي فيها المتدخلون إلى الشرق الأوسط لإلقاء محاضرات عن كيفية العيش، وكيفية إدارة شؤونكم الخاصة". وأكد باراك على موقف أميركا الداعم للجهود الإقليمية الساعية إلى استقرار سوريا، قائلاً: "نحن نقف إلى جانب تركيا والخليج وأوروبا، هذه المرة ليس بالجنود والمحاضرات، أو الحدود الوهمية، بل جنباً إلى جنب مع الشعب السوري نفسه". واعتبر المبعوث الأميركي أن "سقوط نظام (الرئيس السابق بشار) الأسد فتح الباب أمام السلام، وأن رفع العقوبات سيفتح أمام الشعب السوري باب الرخاء والأمن". وخلال الحرب العالمية الأولى اتفقت فرنسا وبريطانيا على اقتسام الأراضي العربية الواقعة شرقي المتوسط عام 1916، والتي كانت تحت سيطرة "الدولة العثمانية"، عبر اتفاقية "سايكس بيكو" ورسمها ممثل بريطانيا مارك سايكس وممثل فرنسا جورج بيكو. "ولادة جديدة لسوريا" ورأى باراك أن "مأساة سوريا ولدت في رحم الانقسام.. ولذلك يجب أن تأتي ولادتها الجديدة من خلال الكرامة والوحدة والاستثمار في شعبها.. يبدأ ذلك بالحقيقة والمساءلة، والعمل مع المنطقة، لا حولها". وفي وقت سابق السبت، التقى باراك، بالرئيس السوري أحمد الشرع في إسطنبول على هامش زيارة الأخير إلى تركيا، مشيداً بـ"الخطوات الجادة" التي اتخذها دمشق في ما يتعلق بالمقاتلين الأجانب. وأوضح باراك الذي يشغل أيضاً منصب سفير الولايات المتحدة لدى تركيا، في بيان، أنه أكد للشرع "دعم واشنطن للشعب السوري بعد سنوات طويلة من الصراع والعنف"، مشيراً إلى أن اللقاء عُقد في إسطنبول. ولفت إلى أن "الشرع اتخذ أيضاً خطوات ملموسة بشأن مكافحة تنظيم داعش، والمخيمات، ومراكز الاحتجاز في شمال شرق سوريا". وبشأن الجانب الاقتصادي أكد باراك التزام بلاده بمواصلة العمل المشترك لتطوير الاستثمارات في القطاع الخاص داخل سوريا لإعادة بناء الاقتصاد، موضحاً أن "استثمارات القطاع الخاص داخل سوريا ستشمل شركاء إقليميين ودوليين مثل أميركا وتركيا ودول الخليج وأوروبا". وأردف بالقول: "اللقاء مع الشرع أسفر عن التزام مشترك من بلدينا بالمضي قُدماً في مجالات الاستثمار والتنمية". وكانت إدارة ترمب منحت إعفاءات شاملة من العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا التي عانت من الحرب لأكثر من 14 عاماً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store