logo
الجمعية السعودية لأمراض الروماتيزم تنظّم الملتقى العلمي الدولي 2025

الجمعية السعودية لأمراض الروماتيزم تنظّم الملتقى العلمي الدولي 2025

المناطق_واس
نظّمت الجمعية السعودية لأمراض الروماتيزم،اليوم، فعاليات المؤتمر الدولي الحادي عشر بعنوان ' الملتقى العلمي الدولي 2025″، بحضور عددٍ من الاستشاريين والمختصين المحليين والدوليين والخبراء في أمراض الروماتيزمية، وذلك في فندق كروان بلازا بالمدينة الرقمية في الرياض.
وبدأت أعمال الملتقى من خلال إقامة ورشة عمل حول 'توسيع أفق بحوث العلاج في أمراض الروماتيزم' عبر استضافة المهتمين والمختصين في أمراض الروماتيزم، كما تشهد الورشة جلسات أعمال وحلقات نقاش متعلقة بالأولويات البحثية في الروماتيزمية.
من جهتها أوضحت رئيسة الجمعية، رئيسة اللجنة التنظيمية للمؤتمر الدكتورة حنان الريِّس، أن المؤتمر يتضمن 10 ورش عمل متخصصة ومتنوعة، و 3 ورش عمل للموجات فوق الصوتية تُسهم في التطوير والتدريب الطبي تُعنى بأبحاث الشباب الطامحين من أطباء زمالة الروماتيزم لالتقاء الباحثين والعلماء والأساتذة من مختلف الجامعات والمستشفيات ومراكز الأبحاث، منوهةً بأن هذه الورش بمثابة نقطة انطلاق للتعاون المعرفي والبحثي، حيث إنها تهدف إلى تشجيع حديثي التخرج للمناقشة وتبادل الخبرات.
ويناقش المؤتمر عدة محاور منها تطبيق وتنظير الشعيرات وهي تقنية تستخدم على نطاق واسع لفحص المرضى الذين يعانون من أمراض الروماتيزم لدى أمراض المناعة الذاتية، ومرض رينود، والتهاب المفاصل الروماتويدي، والأمراض ذات الصلة بتصلب الجلد، والذئبة الحمامية النظامية وتفسير النتائج السريرية ومقارنة المرضى العاديين مع المرضى الذين يعانون من التصلب الجهازي، والتعرف على النتائج غير الطبيعية والإبلاغ عنها وسرد الخصائص والأنماط والفئة الرئيسية والفحص.
كما يُمكن المؤتمر الحضور من خلال ورش العمل على إجراء فحص العضلات والعظام للطرف العلوي والطرف السفلي والعمود الفقري من أجل تحديد التشوهات وتشخيص الأمراض الروماتيزمية في وقت مبكر، وكذلك توجيه عملية طلب المختبرية والإشعاعية اللازمة لتشخيص الاضطرابات الروماتيزمية المختلفة وأفضل الممارسات الدولية في إدارة الممارسات والإنجازات الصحية في الدراسات، إضافة إلى نماذج استعراض عدد من التجارب العلمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في يوم "الذئبة الحمراء".. مختص يؤكّد: مرض مناعي ذاتي يصيب النساء 9 أضعاف الرجال
في يوم "الذئبة الحمراء".. مختص يؤكّد: مرض مناعي ذاتي يصيب النساء 9 أضعاف الرجال

صحيفة سبق

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة سبق

في يوم "الذئبة الحمراء".. مختص يؤكّد: مرض مناعي ذاتي يصيب النساء 9 أضعاف الرجال

وأوضح طبيب الروماتيزم وهشاشة العظام الدكتور ضياء حسين؛ أن هناك 4 أنواع من الذئبة الحمراء، وهي: الذئبة الحمامية الجهازية، والذئبة الجلدية، والذئبة الولادية ، والذئبة بسبب الأدوية، إذ إن الذئبة الحمامية أو الحمراء الجهازية أو المجموعية هي الشكل الأكثر شيوعاً وخطورة لمرض الذئبة الحمراء، وهو مرضٌ مناعي ذاتي؛ أي أن الجهاز المناعي ينتج أجساماً مضادّة لأجهزة عدّة في الجسم، بما في ذلك المفاصل والأوعية الدموية والجلد والرئة والكبد والكلى والدماغ والقلب، ومن هنا أُطلق عليها الجهازية. وقال د. حسين؛ إن الذئبة الحمراء تكون بسيطة وقابلة للشفاء أو قد تهدّد الحياة، وتكثر نسبة الإصابة بهذا المرض في السيدات اللاتي يتراوح أعمارهن بين 15 و35 سنة، وقد يظهر عند أيّ عمر، كما تُصاب النساء به بنحو 9 أضعاف إصابته للرجال، وتُصاب السمراوات أكثر من البيضاوات بنحو ثلاثة أضعاف، فمثلاً تقدّر نسبة إصابة النساء الى الرجال في بعض دول إفريقيا بنحو 13 : 1. وقال د. ضياء، إنه في بحثٍ شمل نتائج 112 دراسة على مستوى العالم قُدّر معدل انتشار مرض الذئبة الحمامية الجهازية بـ 43.7 لكل 100.000 شخص، على المستوى الإقليمي، تراوح معدل انتشار مرض الذئبة الحمامية الجهازية بين عامة السكان بين 15.9 لكل 100.000 شخص في جنوب آسيا و110.85 لكل 100.000 شخص في أمريكا اللاتينية الاستوائية، وقد اختلف معدل انتشار مرض الذئبة الحمامية الجهازية اختلافاً كبيراً من بلد إلى آخر. بالنسبة لعامة السكان، سجّلت الإمارات العربية المتحدة، وبربادوس، والبرازيل أعلى معدلات انتشار لمرض الذئبة الحمامية الجهازية. في المقابل، كانت الأرجنتين الدولة ذات أدنى معدل انتشار عالمي، بينما يبلغ معدل انتشار الذئبة الحمامية الجهازية في المملكة العربية السعودية نحو 19 حالة لكل 100.000 نسمة، لكنه في المنطقة الشرقية أكثر من غيره من مناطق المملكة، لأسبابٍ قد تكون منها زواج الأقارب والعوامل البيئية المختلفة، وذلك وفقاً للدراسات والأبحاث، وأن ما يقدّر بنصف الحالات المصابة هم عُرضة لتأثير هذا المرض ومضاعفاته على الكلى، إضافة إلى الاختلافات الإقليمية والجنسية، قد تؤدي الاختلافات في العمر وطريقة تقدير الانتشار إلى اختلافات في النتائج الوبائية لمرض الذئبة الحمامية الجهازية. ولفت إلى أن أعراض الذئبة الحمراء قد تشمل مناطق من الجلد مستديرة كالقرص حمراء متقشرة، ذات حدود حمراء داكنة، أو طفح جلدي في الخدين وفوق الأنف، وإضافة للأعراض الجلدية فهناك أعراضٌ أخرى، مثل: تساقط الشعر والخوف من الضياء، تقرحات في الفم وآلام المفاصل مع تورم وألم وتصلب في الأصابع والمفاصل الأخـرى، خاصة في الصباح، حيث تشبه أعراض الروماتويد أو التهاب المفاصل المتنقل، مثل الحمّى الروماتيزمية، ويمكن أن يؤدي التعرُّض للأشعة فوق البنفسجية للشمس إلى تفاقم المرض ويمكن حتى أن يؤدي إلى ظهوره للمرة الأولى، وقد يؤدي نشاط الذئبة الحمراء إلى فقدان الوزن في بعض الحالات، ويمكـن أن يظهر المرض أيضاً بصورة مفاجئة بشكل تعب وإرهاق مع حـدوث حمّى حادّة. وأشار إلى أنه لا يمكن تشخيص الذئبة الحمراء بالإصابة الجلدية فقط ، لكن هناك عدة معايير سريرية ومخبرية حدّدتها الأكاديمية الأمريكية للروماتيزم ، فليس كل مَن لديها تحاليل الأجسام المضادة للنواة ANA ايجابية يعني مصابة بالذئبة، حيث إن معظم أصحاب النتائج الإيجابية يكونون غير مصابين بالذئبة لأن هذه الاجسام تُوجد في عدة أمراض مناعية أخرى، مثل الروماتويد وأمراض الغدة الدرقية المناعية، كما يمكن أن تظهر النتيجة إيجابية في (5-15)% من الأشخاص الطبيعيين الذين لا يعانون أي أعراض، وقال إن هناك حالات عديدة بعد أن تمّ تشخيصها خطأ من قِبل غير المختصّين على أنها ذئبة حمراء وبناءً على فحص هذه المضادات، وبعد الفحص السريري وعمل التحاليل اللازمة، تبيّن أنها ليست كذلك، لأنه لا توجد أعراض الذئبة وكان تحليل الحمض النووي ثنائي الجديلة Anti-dsDNA سلبياً. وأشار إلى أن العلاج في الطب الشمولي يهتم بعلاج السبب وليس العَرض فقط، ويشمل: التغذية الصحية وإتباع نظام غذائي متوسطي قليل اللحوم ويعتمد على الخضار والبذور والأسماك والخضار لفوائدها العلاجية ضد الالتهابات، ولا بد من النوم المبكّر مع الاهتمام بجودة النوم الذي يعد جزءاً مهماً من الصحة العامة والحرص على القيلولة والابتعاد عن التوتر والغضب وبعض الحالات يحتاج إلى جلسات نفسية سلوكية معرفية، وعمل التمارين الرياضية التي تساعد على تقوّية المفاصل والعضلات والمحافظة على الوزن المثالي، ونصح بالابتعاد عن التدخين بشتى الوسائل؛ لأن الإقلاع عن التدخين يخفّف من المضاعفات ويحدُّ من احتياجاتهم للأدوية.

تطوير قطاع الرعاية الجلدية وتوفير أنظمة دعم للمرضى
تطوير قطاع الرعاية الجلدية وتوفير أنظمة دعم للمرضى

سعورس

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سعورس

تطوير قطاع الرعاية الجلدية وتوفير أنظمة دعم للمرضى

وتُعد الأمراض الجلدية من التحديات الصحية البارزة في المملكة، حيث تشير بيانات وزارة الصحة السعودية إلى أن ما يقارب 12% من مراجعي المراكز الصحية يعانون من مشاكل جلدية، وهو ما يعكس الحاجة الملحة لتطوير خدمات التشخيص والعلاج. وتشمل أبرز الحالات الشائعة التهاب الجلد التأتبي، الصدفية، حب الشباب، والتهابات الجلد الفطرية والفيروسية، فيما تشكل الأمراض الجلدية المزمنة عبئًا نفسيًا واجتماعيًا على المرضى، لا سيما فئة الشباب واليافعين. كما تشهد المملكة ارتفاعًا في حالات الحساسية الجلدية بسبب العوامل البيئية والمناخية، الأمر الذي يستدعي تعزيز الجهود التوعوية وتبني حلول علاجية فعالة ومبتكرة. وفي خطوة تُعد الأولى من نوعها، وقّعت الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد اتفاقية شراكة استراتيجية مع شركة سانوفي العالمية، تهدف إلى تطوير قطاع الرعاية الجلدية في المملكة. ولا يُمثّل هذا التعاون مجرد وثيقة رسمية، بل يُجسّد التزامًا فعليًا بالتقدّم، والابتكار، والبعد الإنساني، في انسجامٍ تام مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وتشكل هذه الشراكة أول تعاون رسمي من نوعه، واضعةً أسسًا متينة للتعليم الطبي المستمر، وتوفير أنظمة دعم شاملة للمرضى، إلى جانب تعزيز مكانة المملكة كمركز للتميّز الإقليمي في طب الجلد. ويمتد تأثير هذه المبادرة إلى تمكين الأطباء المحليين من مواكبة أحدث المستجدات في تشخيص وعلاج الأمراض الجلدية، ورفع مستوى الخدمات الصحية المتخصصة لتتماشى مع المعايير الدولية. من جهته أوضح رئيس الجمعية الدكتور عبد الله العقيل، أن هذه الاتفاقية تُحدث فرقًا حقيقيًا، فهي تمنح أطباءنا أدوات متقدمة ومعرفة متجددة لمواكبة التطورات العالمية في الرعاية الجلدية. أما بريتي فوتناني، مدير عام الرعاية المتخصصة في سانوفي السعودية ودول الخليج، فأكدت أن التقاء العلم مع الرؤية الطموحة للمملكة هو المفتاح لتحقيق نتائج صحية ملموسة يستفيد منها المرضى والأطباء والمجتمع ككل. وتحمل هذه الشراكة بعدًا إنسانيًا وعلميًا متكاملاً، فهي تسعى إلى تحسين الوصول إلى العلاجات المبتكرة، لا سيما في حالات الأمراض الجلدية المزمنة، وتقدم دعمًا شاملاً للمرضى من خلال برنامج «رحلتي مع دوبيلوماب»، الذي يجمع بين التثقيف الصحي والدعم النفسي. كما تعمل على تطوير منظومة رقمية متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحسين دقة التشخيص وسرعة الوصول إلى الحلول العلاجية، في حين تسهم الحملات التوعوية المجتمعية في تعزيز الفهم العام لأهمية الرعاية الجلدية الوقائية والعلاجية. وأشارت نائبة رئيس الجمعية الدكتورة رواء الحارثي إلى أن هذه الاتفاقية تمثل نقطة تحول نوعية في كيفية إدارة الأمراض الجلدية المعقدة من خلال تبني أساليب علاج متكاملة وحديثة، بينما شددت الدكتورة دانا العيسى، رئيسة اللجنة العلمية، على أهمية الشراكة في تسريع عجلة البحث العلمي وترسيخ موقع المملكة كمرجع إقليمي رائد في هذا التخصص.

تطوير قطاع الرعاية الجلدية وتوفير أنظمة دعم للمرضى
تطوير قطاع الرعاية الجلدية وتوفير أنظمة دعم للمرضى

الوطن

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • الوطن

تطوير قطاع الرعاية الجلدية وتوفير أنظمة دعم للمرضى

في الوقت الذي تشهد عيادات الجلدية زيارات لمرضى يعانون من أمراض جلدية من النوع الثاني مثل التهاب الجلد التأتبي بحسب التقرير المحلية يزيد نسبتة عند الأطفال بنسبة 20% بحسب التقارير المحلية كما تشير إحصاءات وزارة الصحة إلى أن الأمراض الجلدية تمثل أحد أكثر الأسباب شيوعًا لزيارات العيادات التخصصية، مما يجعل تعزيز جودة الرعاية الجلدية أولوية وطنية. وتُعد الأمراض الجلدية من التحديات الصحية البارزة في المملكة، حيث تشير بيانات وزارة الصحة السعودية إلى أن ما يقارب 12% من مراجعي المراكز الصحية يعانون من مشاكل جلدية، وهو ما يعكس الحاجة الملحة لتطوير خدمات التشخيص والعلاج. وتشمل أبرز الحالات الشائعة التهاب الجلد التأتبي، الصدفية، حب الشباب، والتهابات الجلد الفطرية والفيروسية، فيما تشكل الأمراض الجلدية المزمنة عبئًا نفسيًا واجتماعيًا على المرضى، لا سيما فئة الشباب واليافعين. كما تشهد المملكة ارتفاعًا في حالات الحساسية الجلدية بسبب العوامل البيئية والمناخية، الأمر الذي يستدعي تعزيز الجهود التوعوية وتبني حلول علاجية فعالة ومبتكرة. وفي خطوة تُعد الأولى من نوعها، وقّعت الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد اتفاقية شراكة استراتيجية مع شركة سانوفي العالمية، تهدف إلى تطوير قطاع الرعاية الجلدية في المملكة. ولا يُمثّل هذا التعاون مجرد وثيقة رسمية، بل يُجسّد التزامًا فعليًا بالتقدّم، والابتكار، والبعد الإنساني، في انسجامٍ تام مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وتشكل هذه الشراكة أول تعاون رسمي من نوعه، واضعةً أسسًا متينة للتعليم الطبي المستمر، وتوفير أنظمة دعم شاملة للمرضى، إلى جانب تعزيز مكانة المملكة كمركز للتميّز الإقليمي في طب الجلد. ويمتد تأثير هذه المبادرة إلى تمكين الأطباء المحليين من مواكبة أحدث المستجدات في تشخيص وعلاج الأمراض الجلدية، ورفع مستوى الخدمات الصحية المتخصصة لتتماشى مع المعايير الدولية. من جهته أوضح رئيس الجمعية الدكتور عبد الله العقيل، أن هذه الاتفاقية تُحدث فرقًا حقيقيًا، فهي تمنح أطباءنا أدوات متقدمة ومعرفة متجددة لمواكبة التطورات العالمية في الرعاية الجلدية. أما بريتي فوتناني، مدير عام الرعاية المتخصصة في سانوفي السعودية ودول الخليج، فأكدت أن التقاء العلم مع الرؤية الطموحة للمملكة هو المفتاح لتحقيق نتائج صحية ملموسة يستفيد منها المرضى والأطباء والمجتمع ككل. وتحمل هذه الشراكة بعدًا إنسانيًا وعلميًا متكاملاً، فهي تسعى إلى تحسين الوصول إلى العلاجات المبتكرة، لا سيما في حالات الأمراض الجلدية المزمنة، وتقدم دعمًا شاملاً للمرضى من خلال برنامج «رحلتي مع دوبيلوماب»، الذي يجمع بين التثقيف الصحي والدعم النفسي. كما تعمل على تطوير منظومة رقمية متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحسين دقة التشخيص وسرعة الوصول إلى الحلول العلاجية، في حين تسهم الحملات التوعوية المجتمعية في تعزيز الفهم العام لأهمية الرعاية الجلدية الوقائية والعلاجية. وأشارت نائبة رئيس الجمعية الدكتورة رواء الحارثي إلى أن هذه الاتفاقية تمثل نقطة تحول نوعية في كيفية إدارة الأمراض الجلدية المعقدة من خلال تبني أساليب علاج متكاملة وحديثة، بينما شددت الدكتورة دانا العيسى، رئيسة اللجنة العلمية، على أهمية الشراكة في تسريع عجلة البحث العلمي وترسيخ موقع المملكة كمرجع إقليمي رائد في هذا التخصص.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store